|
من بعض مايجول في قلب عازفة الناي أقدم بين ايدكم هذه الخاطره
واتمنى من اعماق قلبي أن تحوز على أعجابكم
هذأ أنا كعادتي كل يوم عندما تدلو الشمش للمغيب ، وتهاجر الطيور وراء الافق المجهول ، وتهدأ امواج البحر الثائره
أمسك بقلمي الحزين وأكتب عما يجول في داخل أعماقي من الاهات،، والحسرات ،، والانين
لأن لم يتبقى لي سواها ... نعم لم يتبقى لي سواها سلبت مني الدنيا كل ماهو جميل
ولم تبقي لي سوى قلباً سئم العيش في هذه الدنيا ، وعيناً لم تذق طوال حياتها طعماً للنوم
وروحاً تتمنى أن ترحل من هذه الدنيا لكي تستريح من ظلم الايام وقسوة السنين.
|
|
 |
|
 |
|
محاولة رائعة وفكرة جميلة ولكن لي ملاحظة بسيطة أتمنى أن تتفبلينها بصدر رحب...
قلتي في بداية خاطرتك (هذأ أنا كعادتي كل يوم) ف إسم الإشارة ( هذا ) يدل على المذكر وأنت مؤنث..
فالأفضل أنت تستخدمي إسم الإشارة ( هذه ) لتكون العبارة ( هذه أنا كعادتي كل يوم )..
وهناك نشاز بسيط في العبارة ( لأن لم يتبقى لي سوى ) فالأفضل ( لإنه لم يتبقى لي سوى ).
وكذلك لو تم حذف العبارة ( نعم لم يتبقى لي سواها ) كان تعبيرك أجمل..
ولك الشكر على محاولتك التي ستكون افضل واجمل مع مرور الوقت..
فما كتبتيه ينبئ عن بزوغ نجم في عالم كتابة الخواطر..
والسلام عليكم..