@الشيخ ابن عثيمين و محمد عبده@

[@بن عايده@]

لقد تقابلا..ولقد بكى ذلك الفنان في حضرة شيخنا رحمه الله..وتفاصيل الحادثه..
،
،
،
،
،
،
،
،
،
كما يرويها لنا الشيخ مازن الغامدي(مالك الرحبي)في "رحلتي الى النور"..حيث قال:رحمه الله هو الآخر:
بينما كنت جالسا في مجلس احد المشايخ برفقة الشيخ ا بن عثيمين..وكان ذلك في مدينة جده..إذا برجل يدخل علينا..لا تظهر عليه علامات الالتزام..ولكنه يبدو في هيئة تدل على انه من كبار التجار..وقد جلس الى جوار الشيخ في كل تواضع واحترام..وعندما دققت النظر..اذا بي افاجأ بانه ذلك الفنان الذي ملا الساحة العربية باغانيه..حتى لقب بفنان العرب..انه محمد عبده..فتعجبت لذلك..وزاد من تعجبي..معرفة الشيخ له..والحديث الذي دار بينهما في حضوري..وكان حول رغبته في التوبة..وبكائه في حضرة الشيخ..نظير الظغوط التي تمارس عليه..ولكن الشيخ رحمه الله..بحكمته وفطنته..ذكره بالله..وبفضل التوبة..وهوان الدنيا ونعيمها..مقارنة بالاخرة وما فيها..ودعا له بخير..وانتهى ذلك الموقف.

فأقول احبتي..ان بذرة الايمان..مزروعة في قلب كل واحد منا..ولكنها تحتاج لمن يسقيها..ويعتني بها..ويزيل عنها الظلام..لتشرق عليها الشمس..فتنمو وتكبر ثم تنتج ثمارا ناضجة..فتستفيد منها الامة..في الدنيا وفي الاخرة.
واسال الله ان يهدي ضال المسلمين..وان يرحم العلماء..وان يثبتنا على المنهج السواء.

[رغدة]

اقتباس: ان بذرة الايمان..مزروعة في قلب كل واحد منا..ولكنها تحتاج لمن يسقيها..ويعتني بها..ويزيل عنها الظلام..لتشرق عليها الشمس..فتنمو وتكبر ثم تنتج ثمارا ناضجة..فتستفيد منها الامة..في الدنيا وفي الاخرة. واسال الله ان يهدي ضال المسلمين..وان يرحم العلماء..وان يثبتنا على المنهج السواء

اللهم امين ،،
كلآم جميل ..!!

نسأل الله لنا وله الهدايـة
جزآك الله خير اخوي بن عايدة ،،
نفعنا الله واياكم ،،

[الســرف]

صدقت اخوي

داخل كل انسان بذرة خير وايمان

والقلوب بين اصبعي الرحمن يصرفها حيث يشاء

الله يهدي ضال المسلمين ويتوب علينا وعليه

رحم الله الشيخ ابن عثيمين وتاب الله على محمد عبده

الف شكر

[الوردة الندية]

ان بذرة الايمان..مزروعة في قلب كل واحد منا..ولكنها تحتاج لمن يسقيها..ويعتني بها..ويزيل عنها الظلام..لتشرق عليها الشمس..فتنمو وتكبر ثم تنتج ثمارا ناضجة..فتستفيد منها الامة..في الدنيا وفي الاخرة.

[خليل الحريري]

[الهيثم 07]

موضوع جميل
لابد من التقرب من الله عزو وجل
وان ننمي مافي قلوبنا من خير
جزاك الله خير

[ابو عادل العدواني]

بن عايده
جزأك الله ألجنه
وجعل الله مانقلت ته في موازين حسناتك
بارك الله فيك
وهذه قصه ثانيه لشيخ رحمه الله مع محمد عبده هداه الله
قصة محمد عبده مع الشيخ ابن عثيمين!
تركي الدخيل
في رمضان من عام 1992 وجّه أحد معارفي دعوة للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله، لتناول وجبه العشاء عنده في شقته الواقعة في إحدى العمائر المحيطة بالحرم المكي الشريف. وافق الشيخ الراحل على الدعوة، واتصل بصاحبنا قبيل الموعد، واستأذنه أن يحضر إلى الدعوة وقد اصطحب معه رفيقاً. قال الداعي: حياك الله ومن معك يا شيخ ولو كانوا قبيلة كاملة، فكيف برفيق واحد!
لم يسأل الداعي عن شخصية الرجل الذي سيرافق ضيف الشرف، ولا يحق له أن يفعل، وبخاصة وقد كان الشيخ العثيمين يمارس أدباً جماً وهو يتصل ليستأذن أن يجلب إلى دعوة وجهت له شخصياً، شخصاً آخر غيره.
عندما طرق الشيخ العثيمين باب الشقة، فتح الداعي الباب ولسانه يلهج بعبارات الترحيب والفرح بضيفه الكبير، لكنه المفاجأة ألجمته، عندما رأى رفيق ضيفه المحتفى به.
حاول صاحبنا أن يميط علامات التعجب التي بدت على محياه، واستدرك بالترحيب بالضيفين، الشيخ ابن عثيمين ورفيقه.
لم يكن رفيق الشيخ محمد بن عثيمين تلك الليلة سوى محمد عبده!
نعم، إنه فنان العرب!
أول من أمس قضيت ليلة جميلة مع محمد عبده، فسألته عن الحادثة، فأكدها.
ترحّم على الشيخ العثيمين بلغة المحبين، ثم قال: لقد كان إماماً لا في علمه ودينه فحسب، بل في خلقه وأدبه.
ومضى محمد عبده، يتحدث عن محمد بن عثيمين، قائلاً: كان الشيخ رحمه الله يقول: أنا أرى حرمة الغناء، لكن محمد عبده يتبع قولاً لعلماء آخرين من أهل السنة والجماعة يرون إباحته.
كانت لقاءات الشيخ العثيمين ومحمد عبده كثيرة، وبينهما ود، ومحبة، وهي تؤكد أن الشيخ الراحل، كان يدرك أن محاولة البعض فصل المجتمع وتقسيمه إلى فئات من المقبولين والمرفوضين لمجرد اختلافات قابلة للاجتهاد، هي أمر سيؤدي إلى العزلة الشعورية، التي قادت إلى الهجرة النفسية من مجتمع إلى مجتمع، وإن كان المجتمعان يعيشان في نفس البلد، ثم إلى شقاق وتباغض وربما عنف وشحناء.

[جبل منور]

نسأل الله لنا وله الهدايـة

جزآك الله خير

نفعنا الله واياكم

[@بن عايده@]

لا عدمت مشاركاتكم جميعا..

والله الهادي الى سواء السبيل..

[ضرغام]

نسأل الله الهدايه لنا ولجميع المسلمين
بن عايده
يعطيك العافيه على الطرحك
تقبل تحياتي
دمتم بود