منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الإسلام حياة

اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎


الإسلام حياة

موضوع مغلقإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 16-04-2010, 07:51 PM
الصورة الرمزية خليل الحريري
خليل الحريري خليل الحريري غير متواجد حالياً
عضو متميز
 






خليل الحريري is on a distinguished road
افتراضي اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

كبير مفتشي فرقة مكافحة الإرهاب البريطانية لـ«الشرقالأوسط»:
اعتناقي الإسلام فاصل فيحياتي

يتذكر الضابط ريتشارد فيرلي، كبير مفتشي فرقة مكافحة الإرهاب البريطانية،
بالكثير من الدقة، اليوم الذي اعتنق فيه الإسلام. يقول ريتشارد، أو راشد
كما يطيب لبعض المسلمين العرب أن ينادوه،
إن يوم 19 أغسطس (آب) من عام 1993 هو تاريخ فاصل في حياته
لأنه فيه «عرف طعم الإيمان وصفاء والنفس». يقول إنه يشعر أحيانا بالإحباط
لأن البعض يربط الإسلام بالإرهاب، ويقول في لقاء خاص أجرته معه
«الشرق الأوسط»: «دخلت الإسلام بعد قراءة وتمعن،
فأنا خريج الجيولوجيا من جامعة اكستر البريطانية...
وأشعر أحيانا بالإحباط بسبب شبهة ارتباط الإسلام بالإرهاب».
يعيش الضابط البريطاني المسلم داخل أسرة مسيحية متفاهمة في ما بينها.
فزوجته مدرسة، وهي سيدة مسيحية. لديهما ولدان يبلغان 19 و21 عاما من العمر.
يقول إنهما كانا صغيرين عندما قرر اعتناق الإسلام،
وهما اليوم يدرسان الفيزياء والهندسة الميكانيكية في جامعتي أكسفورد وساري.
يؤكد «راشد» أن عائلته لا تعترض على تحوله إلى الإسلام،
باستثناء والدته المسيحية الملتزمة التي عارضت ذلك بشدة في البداية،
بعد أن أبلغتها زوجته تدريجيا. يعيش الشرطي البريطاني روحانية
مفعمة بالإيمان تتضح ملامحها بجلاء على سحنته الغربية،
ويؤكد أن اسكوتلنديارد في عهد مفوض شرطة العاصمة الأسبق جون ستيفنز،
باتت تعتني بضباطها المسلمين وتتفهم شعائر الإسلام. ويقول إنه منذ عام 2000
أقامت لهم غرفا للصلاة والعبادة في قلب اسكوتلنديارد. يتكلم ريتشارد
بصوت خفيض وتتهدج عباراته وهو يتحدث عن اللحظة التي وجد فيها نفسه
أمام الكعبة المشرفة الشهر الماضي بعد منتصف الليل، عندما ذهب لأول مرة
في حياته لأداء العمرة بعد 17 عاما من اعتناقه الدين الحنيف،
يقول «لا أعرف ما حدث لي وأنا الضابط المتمرس المدرب جيدا.
وجدت نفسي أبكي بشدة والدموع تنهمر من عيني، لا أعرف حتى الآن
سر هذا البكاء الذي أحاط بالمكان وأوقف لحظات الزمان أمامي..
انتهيت من الطواف الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل في إحدى ليالي
شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، وتحللت وقصصت شعري
وأحسست بأنني قريب للغاية من رضاء الله عز وجل».
لم يأت قرار تحوله من المسيحية إلى الإسلام، متسرعا. استغرق اتخاذ القرار
عامين كان يحاول ريتشارد خلالهما أن يتحسس قلبه وعقله. تردد على المركز
الإسلامي في منطقة ريجنت بارك بوسط لندن، لمدة عامين..
قبل أن ينطق بالشهادة أمام عدد من مشايخ المسجد المركزي ويوسف
إسلام الداعية المسلم مطرب البوب السابق. وفي ما يلي نص الحديث
مع الضابط المتحول إلى مسلم، في وحدة مكافحة الإرهاب بالشرطة
البريطانية في لندن..
* متى اعتنقت الإسلام؟
- أنا أتذكر التاريخ بدقة، فقد أصبحت مسلما في أغسطس (آب) 1993.
* ما الذي جذبك إلى الدين الإسلامي؟
- لقد دخلت إلى الدين بعد قراءة وتمعن، فأنا خريج الجيولوجيا من جامعة إكستر
البريطانية، ومن زملائي في الجامعة نفسها فرانك غاردنر مراسل «بي بي سي»
الذي كان يدرس اللغة العربية ودراسات الشرق الأوسط. وأنا أيضا من هواة العلوم
والتعمق فيها، ولكني وجدت آيات نزلت قبل 14 قرنا تتحدث بعمق عن الانفجار
العظيم وأخرى عن تمدد الكون وثالثة تصف مهمة الجبال في الحفاظ
على الكرة الأرضية. وهناك 3 آيات قرآنية قلبت حياتي رأسا على عقب
وفتحت قلبي إلى الهداية والنور وعمق الإيمان. وهي
«والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون» (الذاريات رقم 47)،
وآية أخرى في سورة الأنبياء تقول
«أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما»،
وآية كريمة أخرى بسورة النبأ تقول
«ألم نجعل الأرض مهادا والجبال أوتادا».
لا يمكن أن تمر هذه الآيات مرور الكرام. لا يمكن لأي كتاب كريم
أن يكتشف هذه الحقيقة قبل 1400عام، وأن وراءها قدرة إلهية بلا شك.
لقد قادني اكتشاف هذه الحقائق للغوص في أعماق القرآن الكريم،
وكنت أتمعن جزءا كاملا من القرآن في كل ليلة،
إلى أن وصلت إلى اكتشاف جملة من الحقائق أنارت أمامي الطريق.
* متى بدأت في قراءة القرآن؟
- بعد صدور كتاب «آيات شيطانية» لسلمان رشدي. كنت أقرأ القران
كجزء من عملي وكضابط شرطة يريد أن يعرف شيئا عن الإسلام،
وأسباب غضب المسلمين وخروجهم في مظاهرات ضد هذا الكتاب.
* هل حصلت على اسم عربي؟
- لا، لم أفعل، على الرغم من أن الكثير من العرب طلبوا مني ذلك؛
فعندما ذهبت إلى «مسجد لندن المركزي» كان الكثير من الناس
هناك يطلقون علي اسم «راشد» لأنه يشبه إلى حد ما اسم «ريتشارد»،
وكان الأمر مضحكا إلى حد ما لأن الاسم يعني «من وجد جادة الصواب».
* هل توليت رئاسة رابطة الشرطة المسلمة؟
- كنت رئيسا لها، بل إنني فعليا أسستها في عام 2000. فعندما اعتنقت الإسلام
في عام 1993 لم يكن هناك الكثير من المسلمين في «شرطة ميتروبوليتان»،
فقد كان هناك بعض الباكستانيين لكنهم كانوا أقل من 100 فرد،
والآن وصل عدد المسلمين إلى نحو 400 فرد في شرطة ميتروبوليتان،
ونحو 2000 على مستوى البلد بأكملها. ولم نكن نلقى أي دعم؛
فكانت هناك رابطة للشرطيين المسيحيين، ورابطة للشرطيين السيخ،
ولم تكن هناك رابطة للمسلمين. واستمر الأمر كذلك حتى تعرفت على
رجل يدعى محمد معروف يعمل معنا من أصول باكستانية في أحد المؤتمرات
عام 1999. وكان يعمل مع «فريق العمل الإيجابي بشرطة ميتروبوليتان»،
وكان مثلي جادا في كونه مسلم. وقررنا أن الوقت أصبح ملائما لإنشاء
رابطة للمسلمين رغم أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأعضاء في البداية
ولكننا كنا نأمل أن يبدأ الناس من خارج الشرطة الانضمام إلينا بعدما يسمعون
عن تأسيس رابطة للمسلمين في الشرطة. وهكذا، أنشأنا رابطة الشرطة المسلمة
في عام 2000، وأصبحت رئيسا لها، وأصبح معروف سكرتير الرابطة.
وهناك كذلك موقع إلكتروني لرابطة الشرطة المسلمة أو
«Association of Muslim Police»..
وقد تمكنت الرابطة من إيصال صوت الضباط المسلمين في بريطانيا لأصحاب القرار
في وزارة الداخلية والحكومة البريطانية، مما نتج عنه السماح للشرطية
المسلمة بارتداء الحجاب الإسلامي، وذلك بعد إجراء الكثير من التجارب
لاختيار حجاب عملي لا يعوق عمل المرأة المسلمة أو يعوق عملها أثناء الدوام،
وتخصيص مصليات لهن، وتناول طعام الإفطار في الوقت المحدد
في شهر رمضان وتأدية صلاة العيد واحتسابه كإجازة رسمية.
* هل زرت أي منطقة بالعالم الإسلامي وهل تعتزم أداء فريضة الحج؟
- أجل أعتزم الحج، خاصة بعدما شاهدت جميع المناسك،
حيث أرغب في أدائه خلال العام الحالي إن شاء الله. والمكان الوحيد الآخر
الذي زرته بخلاف ذلك كان القاهرة التي قضيت بها ثلاثة أيام.
فبعد 17 عاما كنت أيمم فيها وجهي من لندن شطر الكعبة المشرفة بمكة المكرمة
خمس مرات في اليوم، وجدت نفسي فجأة وجها لوجه أمام هذا النور
الذي يملأ جنبات الحرم المكي الشريف، فوددت لو أنني قضيت بقية عمري
في هذا المكان، ودعوت الله عز وجل في مقام إبراهيم وأثناء الطواف
أن يكتب لي الركن الخامس وينعم علي بشعيرة الحج.
وفي المدينة المنورة قضيت أربع ليال قبل أن أذهب إلى مكة المكرمة،
في المسجد النبوي الشريف هناك علامات كثيرة على أن هذا الدين حق
وكتابه منزل من السماء، حتى لو لم تكن مسلما، فبمجرد رؤية المسجد النبوي
الشريف تشعر وتحس وتقتنع بأنه دين سماوي عظيم جاء لهداية البشرية جمعاء.
* كيف شعرت بالأمان كأوروبي خلال زيارتك للمملكة العربية
السعودية، وهل واجهتك أي مشكلات بسبب الاختلافات الثقافية؟
- كلا، لم أواجه مشكلات على الإطلاق. المرة الوحيدة التي واجهتني فيها مشكلة
في المملكة العربية السعودية كانت قبل عامين. عندما كنت في الرياض،
وذهبت إلى أحد المحال التجاري وأنا أرتدي بذلتي، وطلبت من أحد الرجال
أن يساعدني فطردني من المحل، فمن الواضح أنه لا يحب الأوروبيين،
ولكنه لم يكن يعلم أنني مسلم، ولكنني لست مضطرا لأن أسير حاملا شارة
مدونا عليها «مرحبا، أنا مسلم». على أي حال، فهذه كانت المشكلة الوحيدة
التي واجهتني في السعودية.. ولأنني ذهبت في شهر يناير لأداء العمرة،
عندما كان لا يتم إصدار سوى عدد قليل من التأشيرات، لم يكن هناك سوى
عدد قليل من الرجال ذوي البشرة البيضاء هناك؛ فلم يكن هناك سوى الرئيس
الحالي لرابطة الضباط المسلمين روب ريتشي، وأنا، حيث كنا الرجلين
ذوي البشرة البيضاء الوحيدين اللذين رأيتهما هناك عدا العرب البيض بالطبع.
* واجهت السعودية مشكلات مع تنظيم القاعدة،
ولكنها نجحت في التعامل معهم والتخلص
من تهديداتهم في نهاية الأمر.. هل تابعت ذلك؟
- لديهم نظام جيد للغاية لمواجهة الخطر الأصولي في المملكة العربية السعودية،
وهو قوي للغاية، وهو برنامج «المناصحة والتأهيل» للإسلاميين التائبين
إلى طريق الحق، ولكنني لست متأكدا مما إذا كان ذلك النظام من الممكن
أن يفلح هنا في بريطانيا نظرا للدور القوي الذي من الممكن أن تمارسه
الأسرة على أفرادها الذين أصبحوا راديكاليين. والمشكلة هنا هي
أن الكثير من الأشخاص الذين أصبحوا أصوليين متطرفين هم بعيدون عن عائلاتهم،
ومن ثم فلا أدري إذا كان من الممكن أن يفلح ذلك النظام هنا،
رغم أنني أحب أن أجرب تطبيقه في بلادنا. فأنا أعتقد أنه نظام رائع،
كما أنه أسفر عن نتائج طيبة، وأظهر أن المملكة السعودية تفهم مجتمعها جيدا
وتفهم الأزمات التي يعاني منها الشباب في ذلك المجتمع.
وكان هناك مقال ممتاز كتبه متخصص سعودي حول الموضوع في صحيفة
«رويال يونايتد سيرفيسز إنيستيتيوت» في ديسمبر (كانون الأول).
فقد بذلوا جهدا أكاديميا محمودا للغاية، وقاموا بمواجهة أفكار الأصوليين
المتطرفين من خلال الاستعانة بالعلماء الملائمين الذين ساعدوهم
في العودة إلى جادة الطريق الصواب. وأنا أشعر بالانبهار مما رأيته.
* خلال عملية الاستجواب، إذا كان لديك مسلم مشتبه به بالإرهاب،
هل تتناسى كونك مسلما وتقوم بمهمتك على نحو مهني؟
- أجل. إذا ما جاء إلينا مسجونون يدعون أنهم مسلمون فإننا نتعامل معهم
بطريقة مدنية للغاية. فأحد الرجال الذين جاءوا من غوانتانامو كان يتحدث
عن حسن المعاملة التي تلقاها على يد شرطة «ميتروبوليتان»، وذلك لأننا تحققنا
من أنه لديه سجادة للصلاة، ولأن إذا كان لدينا سجين مسلم وأراد الحصول
على نسخة من القرآن نعطيه واحدة. كما أننا على وعي بكل الأشياء المماثلة،
خاصة فيما يتعلق بتقديم الطعام الحلال. وهذه هي الأشياء التي تميزنا في الوقت
الراهن، والتي ربما لم نكن ناجحين فيها قبل عشر سنوات. وبالتالي فإننا ما
زلنا نعامل الناس كمسلمين حتى وإن كان الاستجواب يتعلق بالجانب الإجرامي لهم
. وفي المجمل هناك نحو 43 دائرة شرطة في بريطانيا، كما توجد أقسام شرطة
أخرى مثل شرطة النقل، وشرطة «وزارة الدفاع»، وكل الأقسام الصغيرة الأخرى.
لقد درست الجيولوجيا في جامعة إكستر في الفترة ما بين 1980 و1982،
ولم أكن أحصل على قدر كبير من المال، وبالتالي فقد التحقت بالعمل
في الجيش في العطلات الأسبوعية؛ حيث كانوا يدفعون المال
ويشجعونك على أن تصبح ضابطا بعد ذلك
و أسعد الله يومكم بكل الخير



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
قديم 16-04-2010, 10:28 PM   #2
الورقة الخضراء
 
الصورة الرمزية الورقة الخضراء
 







 
الورقة الخضراء is on a distinguished road
افتراضي رد: اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

خليلوه 1

الله يجزاك الجنة ، على هذه القصة ، واسال الله العلي القدير لأخي ريتشار أن يثبته على الحق حتى يلقاه .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
الورقة الخضراء غير متواجد حالياً  
قديم 16-04-2010, 10:33 PM   #3
ابو عادل العدواني

إداري أول
 
الصورة الرمزية ابو عادل العدواني
 







 
ابو عادل العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

نسال الله العلي القدير لنا وله الثبات
مشكورررررررررر
والله يعطيك العافيه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



أخر مواضيعي
ابو عادل العدواني غير متواجد حالياً  
قديم 17-04-2010, 02:14 AM   #4
أبوعدي

مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبوعدي
 







 
أبوعدي will become famous soon enough
افتراضي رد: اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

جزاك الله خير نسأل الله لنا وله الثبات

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أردت أن لا تندم على شيء فـ افعل كل شيء لوجه الله...
أخر مواضيعي
أبوعدي غير متواجد حالياً  
قديم 17-04-2010, 02:37 AM   #5
m7bcom
 
الصورة الرمزية m7bcom
 







 
m7bcom is on a distinguished road
افتراضي رد: اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

جزاكـ الله خير




وباركـ الله فيك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
m7bcom غير متواجد حالياً  
قديم 17-04-2010, 10:40 PM   #6
الهيثم 07

قلم مميز
 
الصورة الرمزية الهيثم 07
 







 
الهيثم 07 is on a distinguished road
افتراضي رد: اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎

جزيت خيرا على هذه القصة
واسال الله العلي القدير لأخي ريتشار أن يثبته على الحق حتى يلقاه
بوركت اخي العزيز
الله يثبت قلوبنا ع دينك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اللهم ارحم أمواتنا واموات المسلمين


أخر مواضيعي
الهيثم 07 غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : اعتناقي الاسلام فاصل فى حياتى‎
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شعب فاصل ابو عيضة الإستراحة 4 29-12-2009 02:52 PM
هل فعلا نحن جيل فاشل؟؟؟!!!! وآثق الخطى منتدى الحوار 25 06-02-2008 02:03 AM
هل يُقال لك يا فاشل المــاجدة المنتدى العام 12 10-09-2007 11:33 PM


الساعة الآن 10:43 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved