منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات

عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته


الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات

موضوع مغلقإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 28-04-2011, 11:04 AM
الصورة الرمزية أبو مراد الزهراني
أبو مراد الزهراني أبو مراد الزهراني غير متواجد حالياً
مراقب عام
 






أبو مراد الزهراني is on a distinguished road
9 عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

خبراء يرون أن الأطفال "كبش فداء" لغضب الأم وتوتر علاقتها مع الزوج

"عنف النساء" : زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر "رمز رجولته"


"احذروا غضب النساء".. تلك كانت "صرخة رجل"، رداً على تزايد عنف الزوجات تجاه أزوجهن، ولعل حوادث العنف المثيرة التي وقعت مؤخراً، وأخرجت المرأة عن هدوئها وسكينتها، وكشفت عن وجهها الآخر، فأصبحت تضرب وتعذب، وتوثق بالحبال، وتبتر أعضاء حساسة، دفعت "سبق" إلى أن تفتح هذا الملف، قبل أن يتحول العرض إلى مرض، للوقوف على الأسباب المؤدية لعنف الزوجة، وهل المرأة بطبيعتها تميل للعنف أم أن المجتمع، جعلها تكشر عن أنيابها لتلتهم أقرب الناس إليها؟

مرارة الذل
بنبرة تحد تحدثت زوجة قائلة: أذاقني مرارة الإهانة والذل طيلة حياتي معه، يتلذذ بعذابي ويتركني فريسة الخضوع الذي أضحى يتحكم في مصيري، يتعمد توجيه السباب وأفظع الشتائم الجارحة لكل امرأة، دموعي لا تجدي معه وتزيده إصراراً على إهانتي وضربي ضرباً يجرح نفسي قبل جسدي.

وأضافت: ذات مرة اتهمني في شرفي أمام جمع في أحد الأسواق، انهارت قواي النفسية فأصبحت جسداً بلا روح، شعرت أني بقايا امرأة تترنح في نفق مظلم، كثيراً ما حلمت أني أخنقه، أضربه، بل أقتله.

وزادت: ظلت هذه المشاعر تسيطر على كياني حتى تمكنت مني، وأضحى هدفي الوحيد الانتقام منه، انتهزت فرصة هجومه علي كعادته، واستجمعت قواي واقتربت منه وألقيت عليه غطاء سرير وأحضرت حبلاً غليظاً ووثقته به، وأخذت أوجه له لكمات قوية، كنت أستمتع وأنا أراه يتوسل لي أن أطلق سراحه، شعرت بالانتصار وهو على الأرض عديم القيمة، وتذكرت إهانته، وتنفست الصعداء عندما وجدته ذليلاً، ثم هربت من المنزل، وتركته يتجرع مرارة الذل كما أذلني في حياتي.

رغبه الانتقام
وروت لي زوجة أخرى في مقتبل العمر حكايتها بقولها: كنت ضحية رهان حقير بين أبناء أسرة واحدة، فقدت فيه عذريتي، وتبخرت أحلامي، عقد قراني على ابن عمي توسمت فيه الشرف، واقتنعت بحديثه معي أني أصبحت زوجته أمام الله وسلمت جسدي له، ولا أعلم ما تخفيه الأيام، فكافأني بعد شهر بتطليقي، فيما كان جنيني يستنجد بي.

وأضافت: ذهبت إلى طليقي أستغيث به كي يعترف بجنيني، بكل الحقارة والخسة أجابني: هذا ليس ابني، لقد كنت أراهن على الاستمتاع بك مع أحد أقاربك، الذي علمت أنه يحبك.. اذهبي إليه الآن.

مادت بي الأرض وساورتني أفكار شيطانية للانتقام، دعوته لمناقشة مشكلتنا، وجاءت اللحظة الحاسمة وخططت جريمتي مع شقيقي الذي علم بالقصة كاملة، فاقترب منه وشل حركته، وأخذت "مشرطاً" وبترت رمز رجولته، ومع صرخاته تعلو ضحكاتي وبحر دماؤه يطفئ رغبتي، تركته يواجه مصيره غير نادمة على جريمتي.

خلف الأسوار
وتروي أم قصة ابنتها السجينة بقولها: تزوجت زهرة شبابي وكان زوجها كل حياتها، تعرض لأزمة صحية فأجزلت له العطاء وتبرعت له بكليتها، وبعدما تماثل للشفاء واسترد عافيته، طلقها وتزوج من أخرى، شعرت ابنتي بغصة في حلقها أدمت قلبها، وراودتها فكرة الانتقام، فقتلته وهى تقبع الآن خلف الأسوار.

وعن رأي النساء في تصرفات بعض بنات جنسهن من عنف وتعد على الرجل قالت "أم عبد الرحمن": أرفض أن تواجه المرأة زوجها بالعنف حتى إذا أخطأ في حقها. ورأت أن الرجل لا بد أن يكون له احترامه، كما رفضت ما تفعله بعض النساء من تصرفات بشعة مع أزواجهن، تؤدي في النهاية إلى حرمان الأطفال من والديهم وتنشئة جيل يتيم، مؤكدة أن أخطاء الوالدين يدفع ثمنها الأبناء.

وعارضتها الرأي تهاني، وتساءلت: كيف تستطيع المرأة أن تسيطر على مشاعرها وتصرفاتها إذا كانت تعيش مع رجل مبتذل يعاملها باحتقار، ويهملها ويذهب لشهواته.

وأضافت: "المرأة تقدس الحياة الزوجية لكن مع من يستحقها، وما بفعله البعض من عنف هو بالتأكيد نتيجة مضادة لعنف وقع عليها"، وختمت حديثها بقولها: "لا تلوموها ولوموا من دفعها لذلك".

حواء قادمة
وفي صرخة واحدة، قال منصور، وفهد، وريان، وحامد: "احذروا النساء"، مؤكدين أن حوادث العنف الأخيرة تكشف أن "حواء" قادمة بقوة، وأن أول الغيث قطرة، ودعوا إلى توقيع عقوبات شديدة حتى يكن عبرة لأخريات، وتعجبوا من بشاعة بعض قضايا العنف من المرأة، وتساءلوا: كيف تقدم امرأة على بتر ذكورة رجل؟ يا له من زمن!

من جهتها اعتبرت استشارية الطب النفسي الدكتورة منى الصواف أن من الأمور المسكوت عنها في معظم المجتمعات هو العنف ضد الرجل، موضحة أن دوافعه تكمن في عدة أسباب، منها تكوين علاقة عاطفية غير متكافئة "مثل ما يحدث في العلاقات غير الشرعية" في هذه الحالة تتولد لدى المرأة رغبة في الانتقام أكثر من رغبتها في تعديل سلوك الرجل "وتعد نادرة في مجتمعنا العربي"، الشعور بالظلم، وعجز الأنظمة عن حمايتها في حال تعرضها للعنف المسيء والمتكرر.

وكشفت الصواف عن صور العنف ضد الرجل، التي تبدأ بالعنف اللفظي كالشتائم والسباب، والإساءة اللفظية لمن يحبهم الزوج، وكسب أحد الأبناء، بالإضافة إلى العنف السلبي الذي تعتمد فيه الزوجة على الصمت الذي يجعل الزوج متوتراً وفاقداً للسيطرة على نفسه، ما يشعر المرأة بلذة الانتقام.

وحذرت من العنف غير المباشر في إسقاطه على الأشخاص كما حذرت من العنف الجسدي الذي يعد أقل شيوعاً لكنه أكثر خطورة على الصحة الجسدية وتتعدد أشكاله، منها الصفع، والركل، والخربشة وسكب مواد حارقة، وقطع رمز الرجولة.

وأفادت أن بعض الرجال يكونون أكثر عرضة للعنف لاسيما في حالات إجبار الزوجة على الزواج رغم فارق السن الكبير، فتميل الزوجة للعنف ضد زوجها، أو تكون شخصية الرجل اعتمادية تجعله خاضعاً ومستسلماً، خاصة إذا كانت الزوجة من الشخصيات المتسلطة بحيث تتحول العلاقة بينهما إلى ما يشبه علاقة الأم بالطفل، والمفهوم الخاطئ للشراكة الزوجية والتملك والعبودية، وقد ينجم عنها العنف المطلق تجاه أفراد الأسرة من زوجة وأولاد، ما يعرّض الرجل للانتقام.

الموت البطيء
ورفض المحلل النفسي مستشار العلاقات الأسرية الدكتور هاني الغامدي، ممارسة المرأة للعنف لأنه يتنافى مع فطرتها الإنسانية، وعلق على عنف الزوجات وتعديهن على كينونة الرجل الذكورية بأنه يمثل أبشع صور الانتقام.

وأوضح أن التأثير النفسي على الزوج الذي يقطع رمز رجولته، يكون سلبياً ويعاني العذاب النفسي والعقلي والمعنوي، بالإضافة للعذاب الجسدي، مؤكداً أن قطع هذا الجزء الحساس من جسد الرجل يحمل في داخله المعاني التي تجعله لا يستطيع العيش بعدما آلت إليه صورته الذكورية أمام نفسه.

وأشار إلى المأساة العميقة التي تترك آثارها السلبية على الزوج، فيعاني من نظرة أبنائه وأسرته فيميل إلى العزلة، ويتقوقع داخل ذاته بحيث يعيش شكلاً من أشكال الموت البطيء، وقد يسرع ذلك بإقدامه على الانتحار، رافضاً أن تصل الخلافات بين الزوجين إلى الحد الذي يؤدي لعنف المرأة المخالف لفطرتها الأنثوية.

للإعلام دور سلبي
من جهته رأى أستاذ تاريخ الاجتماع في الجامعة الإسلامية محمد الصبحي، أن منتجات وسائل الإعلام شاركت بشكل كبير في زرع النظرة السلبية من المرأة لزوجها، حيث تبث نصوصاً إعلامية تحث على العنف، بل وتجعله من الطرق المشروعة في بعض الأحيان، مشيرا إلى أن المرأة بطبيعتها الأنثوية لا تلجأ إلى العنف في الغالب حتى مع الأعداء، فما بالكم بالزوج.

وأشار إلى أن التاريخ الإسلامي مليء بملايين النساء اللاتي تزوج عليهن أزواجهن، ولكنه لا يحكي لنا أمثال هذه التصرفات البشعة، فمن الجائز أن تحصل عند المرأة غيرة لكنها لا تصل إلى ما وصلت إليه هذه التصرفات البشعة التي يقوم بها بعض النساء في الوقت الحالي.

ورأى الصبحي أن الطريقة المثلى لحل هذه الممارسات وتفادي انتشارها وتحولها إلى ظاهرة، تكون في بحث الأسباب بدقة من قبل مختصين ودراسة هذه الحالات، ومن ثم تصدر التوصيات من قبل الدارسين.

ولعل من أعظم أسباب تفادي انتشار مثل هذه التصرفات هو نبذ منتجات الإعلام التي تصور بعض تشريعات الإسلام بصور غير لائقة.

الإرث الثقيل
ورأى الكاتب نجيب الزامل، أن العادات تؤثر بشكل كبير على المرأة في عصرنا الحالي، فالمرأة المسلمة تختلف عاداتها وطريقة عيشها من بلد إلى بلد، وما يحدث الآن من عنف ربما هو النتيجة الحتمية لتسيب وبطش الرجال واستغلال المرأة في بعض الأوقات، معلقاً على المثل الشهير: "البنت من بيت أبوها إلى بيت زوجها ثم إلى المقبرة" ما جعل المرأة كالأداة في المنزل ليس لها الحق في أن تتحرك أو تلفظ أو حتى تغضب من زوجها.

وأشار إلى ما وصفه بـ "الإرث الثقيل" في تحقير المرأة، والفهم الخاطئ للدين الإسلامي، وهما من أهم أسباب عنف النساء بالرغم من أن الدين الإسلامي قدم المرأة على الرجل في أشياء عدة، إلا أننا لا نزال نعتبرها في المؤخرة، مؤكداً أننا إذا بحثنا في حالات العنف من المرأة تجاه الرجل سنجد أن سببها هو الغضب المتراكم، معتبراً أن أسباب عنف المرأة أندر وأقوى من أسباب الرجل، وهي لا ترتكب الجريمة إلا من فعل الزوج.

عقوبة العنف
وحول عقوبة العنف ضد الزوج، أوضحت المحامية فريال كنج أن العقوبة شرعاً وقانوناً تختلف حسب نوع التعنيف وما ألحقه الضرر بالمعنف، مشيرة إلى رؤية القاضي لدوافع الزوجة في ارتكاب هذا العنف ضد الزوج، فعلى سبيل المثال: إذا تعرضت الزوجة لتسلط الزوج، والإهانة المستمرة، والقذف والضرب المبرح بما يلحق الأذى بها جسمياً ونفسياً، ففي هذه الحالة يحكم القاضي مع الوضع الذي يراه مناسباً.

وتُفرّق كنج بين العنف والجريمة قائلة: التراشق بالكلمات البذيئة وما يترتب عليه من التشابك بالأيدي وإلقاء الزجاج والأكواب والصحون على الطرف الآخر، وما ينجم عنه من أضرار جسمية طفيفة، يندرج تحت اسم العنف، موضحة أن العقوبة في هذه الحالة حسب رؤية القاضي، أما إذا تعدى الأمر لتشويه الزوج أو قطع عضو من أعضاء جسده، فهذه جرائم (تعد على النفس) وحكمها دفع الدية عوضاً عن التشويه وما بتر من جسده.

وحصرت تخفيف العقوبة على الزوجة المعنفة لزوجها في حالة واحدة، وهي إذا كانت الزوجة قوّامة على الزوج "بمعنى إذا كان الزوج عاطلاً عن العمل والزوجة هي التي تنفق على البيت والأسرة" فهنا تخفف العقوبة حسب رؤية القاضي.

ضعف الإيمان
أما الباحث في الشؤون الإسلامية خالد الرميح، فأرجع ظاهرة العنف الحديثة على المجتمع العربي، إلى ضعف الإيمان وطغيان متطلبات العصر المادية على القيم الإيمانية والمفاهيم الاجتماعية الراقية المستمدة من ديننا الحنيف، بالإضافة إلى الفهم الخاطئ لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.

وألقى باللوم على الرجل الذي يكون سبباً جوهرياً في لجوء المرأة للعنف من خلال سوء معاملته لها، وعدم إدراكه للمعنى الإسلامي الصحيح للقوامة الشرعية، واصفاً التربية العربية بالعنصرية الممقوتة للرجل بشكل لا يقره الشرع والدين، ورافضاً للأساليب التربوية الخاطئة منذ عصور الجاهلية التي تفضّل الذكر على الأنثى.

ونفى الرميح ما يعتقده البعض في المفهوم الخاطئ لقوامة الرجل، التي تسمح له بتعنيف المرأة نفسياً وجسدياً، مؤكداً على رفض الشرع لكافة صور الإيذاء للمرأة والتمييز بينها وبين الرجل.

واتفق الداعية والمفكر عادل بانعمة مع الرميح، ونصح بزيادة الجانب الإيماني بين الزوجين، محذراً من عجز الزوج عن إضفاء مشاعر الحب والمودة على الحياة الزوجية، ما يولد حالة جفاء قد تتطور إلى كره فعنف، مستشهداً بحرص النبي عليه الصلاة والسلام على خلق أجواء الحب والود داخل منزله، حينما قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيني العظم فأتعرقه (أي آكل ما بقي فيه من اللحم وأمصه)، ثم يأخذه فيديره حتى يضع فاه على موضع فمي.

وتساءل: أين المحبة، وأين المودة التي يضفيها الزوج على منزله في عصرنا هذا؟ كما كان يفعل الرسول عليه الصلاة والسلام.
الله لا يبلانا ويستر علينا وعلى نسائنا وانتبهوا يا رجال لا يجيبون العيد فيكم حريمكم <<< وص نفسك قبل

منقول المصدر : سبق

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع


أنا آحاول أرضي غيري بعذب القصيــــد
ون نقص شيء فالحب هو الي كملــــــة

أوزن القاف وأخط بقلمي من جديــــــــد
أني أبقى دوم فوق هامات التميز بكملــه
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة أبو مراد الزهراني ; 28-04-2011 الساعة 11:10 AM.
قديم 28-04-2011, 01:38 PM   #2
أبوعدي

مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبوعدي
 







 
أبوعدي will become famous soon enough
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

الله لا يبلانا ويستر علينا وعلى نسائنا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أردت أن لا تندم على شيء فـ افعل كل شيء لوجه الله...
أخر مواضيعي
أبوعدي غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2011, 09:08 PM   #3
عبدالرحمن الخزمري
 
الصورة الرمزية عبدالرحمن الخزمري
 







 
عبدالرحمن الخزمري is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

اللهم احفظنا .
أخر مواضيعي
عبدالرحمن الخزمري غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2011, 10:28 PM   #4
أبو مراد الزهراني
مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبو مراد الزهراني
 







 
أبو مراد الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

شكراً لمروركما أخي أبو عدي والأخ رسباء ..
وفقكما الله ..
تقديري وإحترامي ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع


أنا آحاول أرضي غيري بعذب القصيــــد
ون نقص شيء فالحب هو الي كملــــــة

أوزن القاف وأخط بقلمي من جديــــــــد
أني أبقى دوم فوق هامات التميز بكملــه
أخر مواضيعي
أبو مراد الزهراني غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2011, 11:17 PM   #5
احـساس ثـاني
 
الصورة الرمزية احـساس ثـاني
 







 
احـساس ثـاني is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

لاحول ولا قوة الا بالله
احـساس ثـاني غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2011, 11:56 PM   #6
ابو عادل العدواني

إداري أول
 
الصورة الرمزية ابو عادل العدواني
 







 
ابو عادل العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته


لا حول ولا قوة الإ بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
اللهم أحفظ المسلمين و المسلمات من كل سوء و فتنة
بارك الله فيك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



أخر مواضيعي
ابو عادل العدواني غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2011, 12:10 AM   #7
Mansour Al-zahrani
مشرف قسم الطب والطب البديل
 
الصورة الرمزية Mansour Al-zahrani
 







 
Mansour Al-zahrani is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته



لا حول ولا قوة الإ بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
اللهم أحفظ المسلمين و المسلمات من كل سوء و فتنة




ومشكورررررررررررررررررررررررررررر والله يعطيك الف عافيه ع النقل الخبر
وتقبل مروري

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))


أخر مواضيعي
Mansour Al-zahrani غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2011, 08:57 AM   #8
ابن روزه
مراقب عام
 
الصورة الرمزية ابن روزه
 







 
ابن روزه is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

الله يكفينا الشر وفعلا اتق شر الحليم اذا غضب
الله يعطيك العافيه على النقل الرائع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
ابن روزه غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2011, 02:39 PM   #9
الواثب العدواني
 
الصورة الرمزية الواثب العدواني
 







 
الواثب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

الله يكفينا شرهم لان كيدهن عظيم وشكرا لك
الواثب العدواني غير متواجد حالياً  
قديم 01-05-2011, 01:34 AM   #10
منبع الطيب
مراقب عام
 
الصورة الرمزية منبع الطيب
 







 
منبع الطيب is on a distinguished road
افتراضي رد: عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
منبع الطيب غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : عنف النساء: زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر رمز رجولته
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الي كل زوجة تعاني من صمت زوجها................. بنت القعاشرة شقائق الرجال 11 18-11-2009 12:46 AM
رساله من كل زوجة الى زوجها محمد حسن الزهراني شقائق الرجال 2 14-10-2009 12:33 AM
زوجة تضرب زوجها بالصوت والصورة الأمير الإستراحة 5 18-03-2009 09:30 PM
لكل زوجة تعاني مع زوجها بنت شيوخ شقائق الرجال 15 16-09-2007 06:45 AM
زوجة تضرب زوجها صوت وصورة بنت زهران 4 شقائق الرجال 9 15-05-2007 02:22 PM


الساعة الآن 05:45 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved