![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تطرقت حلقة اليوم من مسلسل سكتم بكتم الي بر الوالدان فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..... وأنا أقف في حيرة أمامكم.. مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به.. أما علمنا أهمية بر الوالدين.. أما قرأنا قوله تعالى... (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً) إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره.. ولماذا نظن أن برنا لوالدينا هو كرم من عندنا أو شيء يمكن فعله أو تركه كلا إخواني.. يجب علينا ان لا ننسى فضل أبوينا علينا ولا ننسى الأيام التي قضوها في التربية والتنمية والتعليم والتوجيه ولا ننسى تضحياتهم من أجلنا.. بر الوالدين احبتي واجباً فرضه الله علينا والبر لا يقتصر أجره على ثواب الآخرة فقط بل له فائدة وتوفيق من الله في الدنيا ايضاً ولا ننسى شيئاً هاماً وهو الدعاء لهما فهو من بر الوالدين اللهم أعنا على بر والدينا، اللهم وفق الأحياء منهما، واعمر قلوبهما بطاعتك، ولسانهما بذكرك، واجعلهم راضين عنا، اللهم من أفضى منهم إلى ما قدم، فنور قبره، واغفر خطأه ومعصيته، اللهم اجزهما عنا خيراً، اللهم اجزهما عنا خيراً، اللهم اجمعنا وإياهم في جنتك ودار كرامتك، اللهم اجعلنا وإياهم على سرر متقابلين يسقون فيها من رحيق مختوم ختامه مسك. ختاماً فايز المالكي .. ارفع لك القــبعه احتراماً لمـا قدمـته حـتى الان.. من خلال 24 حلقة من بدايــة الشــهر عـجز عنـه غــيرك منـذ 18 عـام تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مراقب عام ![]() |
![]() أحترم رأيك أخي محمد
وفي رأيي يأخي العزيز أن المسلسلات لا نفع لها بل هي غزو فكري في ما تطرحه للمشاهدين ويكفينا كتاب الله وسنة نبينا وعلمائنا الأفاضل لإتباعهم ولا نحتاج لممثل ليعلمنا ديننا مسلسل سكتم بكتم وما يطرح فية ليس من يجعلنا نرضى عن فايز المالكي الممثل الذي ترفع له القبعة هو من ينادي بالسينما وإقامة المسرحيات في أرض الحرمين والحمد لله تم إسكاته بأمر من ولاة الأمر فهل من مثل هذا نرجو أن يعلمنا بر الوالدين لك عاطر التحايا |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
قلم مميز
![]() |
![]() حلقة هذه الليلة من ( سكتم بكتم )
هادفة تضاف إلى ما قدم المبدع فايز المالكي من إبداع منذ أول حلقة في هذا الشهر . كنت أتمنى أن أرى تقاسيم وجه كل عاق أثناء متابعته لهذه الحلقة الرائعة , وإن كنت أظن أن زوجته لن تدعه يكمل مشاهدته حتى لا يصحى ضميره ويستمر في عقوقه للوصول إلى رضاها . من قلوبنا شكراً لك : فائز المالكي ونسأل الله أن يقدرنا على بر والدينا وأن يمنحنا رضاهم عنا . شكراً أخي الكريم ,,, |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||||
.
![]() |
![]()
كلام طيب من أخ كريم وناصح أمين محب لنا ولكل غافل جزاك الله خير يا بو احمد ورزقك رضا الوالدين و بر الأبناء هذا الذي نصبوا لسماعه ونقتدي به من الفضلاء و العقلاء ونبراسهم في ذلك كتاب الله وسنة المصطفى محبك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() الف شكروتقدير لك اخي الفاضل محمد على موضوعك
الذي يتعلق بمسلسل سكتم بكتم انامن المتابعين لهذا المسلسل الشيق خاصة حلقة بر الوالدين واقول لكل ابن وبنت مثل ماتفعلونه من خير اوشر ستلاقونه في ابناءكم مثل ماتدين تدان تحياتي لك اخي محمد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() شكرا لما قدمت
ويعتبر تذكير لمن لديه الهون والعجز والعقوق حيال طاعة والديه بارك الله فيك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
مراقب عام
![]() |
![]() مشكور والله يعطيك الف عافيه
الله يصلح الحال تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() شكرا أخي محمد
وتقبل تحياتي ونسأل الله أن يعيننا على طاعتهما وبرهما ونيل رضاهما كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين} [الصافات: 102]. وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107]. يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار. [القصة مأخوذة من حديث متفق عليه]. ما هو بر الوالدين؟ بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23]. وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا} [النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14]. بر الوالدين بعد موتهما: فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما. يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه]. وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات} [نوح: 28]. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
مراقب عام
![]() |
![]() قال تعالى ( وقضى ربك الاَ تعبدوا إلا اياه وبالوالدين احسانا )
وهنا اتبع الله سبحانه وتعالى منزلة الاحسان الى الوالدين بعد منزلة عبادته المتفرده مباشرة وما ذلك إلا لعظم شأنهما عند رب العالمين وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ان احد الصحابه ارداد صحبة النبي في الجهاد في سبيل الله وكان وحيد والديه فمنعه الرسول صلوات الله وسلامه عليه عن الجهاد _ بالرغم من عظمة شأنه واحتياج المسلمين وقتها لأي فرد لينظم الى صفوف المجاهدين _ ليرعى والديه فهما احق من الجهاد وصحبة النبي حيث قال له ( ففيهما فجاهد ) اي اجتهد ببرهما والسهر على راحتهما وتلبية احتياجاتهما .. رسالتي لكل عاق >> وان كنت اتمنى ان لا يوجد احد منهم بيننا اغتنم فرصة وجود احد والديك ان لم يكونا كليهما موجودين معك .. فوالله انها لفرصة وباب مشرع لك ببرهما والوقوف على احتياجهما والسهر على راحتهما وتلبية رغباتهما , فما يدريك لعلهما يكونان سبباَ لك في دخول الجنه . شكرا لك محمد العدواني على طرحك تحيتي وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
.
![]() |
![]() في الواقع حلقه كانت مميزه ويعلم الله أثارت فيني الكثير حتى كادت أن تدمع عيني وهي مجرد تمثيل فقط
ولكن عدم قدرتي على تخيل أنه يوجد هناك من يفعل بوالديه ماجسده الممثل فايز المالكي من خلال حلقة أمس نسأل الله أن نكون من الباريين بوالدينا تحيتي وتقديري لك محمد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسلسل ســكتم بــكتم والـمعــاق .. | محمد احمد العدواني | المنتدى العام | 17 | 18-08-2011 01:45 PM |
المسلسل الكوميدي «سكتم بكتم».. وفايز المالكي وحكاية الهلال والنصرفي رمضان | عاشق المستديرة | الفضائيات | 8 | 26-08-2010 04:25 AM |
وسط تكتم اعلامي ولي هامسون يبحث عن نادي اوروبي بعد مشاده مع الفرج ...!!! | احمد الزهراني | المنتدى الرياضي | 8 | 15-08-2010 05:44 AM |
وظائف في شركة بكتل استشاري الهيئة الملكية بالجبيل | m7bcom | التدريب والتوظيف | 8 | 15-01-2010 09:37 AM |
جدنا زهــران والشـيبة حسـن ( نثـر ) | عساف | مجلس بني حسن | 12 | 31-10-2009 10:41 AM |