شبابنا وبناتنا الى أين(المخدرات + التدخين)

[فهد سعود الزهراني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا جديد لدي ولديكم عند الحديث عن ظاهرة المخدرات وظاهرة التدخين وانتم ربما سمعتم الكثير وبخاصة عند اقتراب موعد الاختبارات حيث يكثف الدعاة والاعلام بشكل عام من الحديث عن هاتين الظاهرتين.


اقول : منذ الصغر وانا وأنتم نقرأ ونسمع ونشاهد الدروس والحملات المتتالية للتحذير من داء التدخين ومن داء المخدرات والمسكرات بأنواعها وربما انا حفظنا كل الايات والاحاديث التي تخصها منذ سن مبكر.


وايضا لا تكاد تدخل سوق او مسجد او مؤسسة او دائرة حكومية الا وتجد منشور مصور وهناك الكثير من البرامج التي اعدت ونشرت لهذا الغرض .


رغم كل هذه الحملات الكثيفة والمتتالية الا ان الاحصاءات تظهر ان عدد المدخنين والمدمنين والمتعاطين في ازدياد مضطرد ومقابل كل تايب اكاد اجزم ان هناك عشرة على الاقل ممن يرمى في براثن هذا السموم.


الاحصاءات تقول ان التدخين انتشر بشكل كبير بين السعوديين وخاصة فئة الشباب والمراهقين بل واصبح منتشر بشكل ملفت بين بنات المدارس والجامعات.


السؤال اين الخلل؟
ولماذا لم تحقق هذه الحملات المطلوب منها ؟


وماهو الوسائل المناسبة لمحاربة هذه السموم التي لا يختلف عاقل انها تسبب مشاكل عديدة تطال الصحة والاسرة والمجمتع كله


مساحة حرة لأقلامكم لتسطر المفيد هنا

[جمعان مفرح (ابو طلال)]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد سعود الزهراني      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد سعود الزهراني      لا جديد لدي ولديكم عند الحديث عن ظاهرة المخدرات وظاهرة التدخين وانتم ربما سمعتم الكثير وبخاصة عند اقتراب موعد الاختبارات حيث يكثف الدعاة والاعلام بشكل عام من الحديث عن هاتين الظاهرتين. اقول : منذ الصغر وانا وأنتم نقرأ ونسمع ونشاهد الدروس والحملات المتتالية للتحذير من داء التدخين ومن داء المخدرات والمسكرات بأنواعها وربما انا حفظنا كل الايات والاحاديث التي تخصها منذ سن مبكر. وايضا لا تكاد تدخل سوق او مسجد او مؤسسة او دائرة حكومية الا وتجد منشور مصور وهناك الكثير من البرامج التي اعدت ونشرت لهذا الغرض . رغم كل هذه الحملات الكثيفة والمتتالية الا ان الاحصاءات تظهر ان عدد المدخنين والمدمنين والمتعاطين في ازدياد مضطرد ومقابل كل تايب اكاد اجزم ان هناك عشرة على الاقل ممن يرمى في براثن هذا السموم. الاحصاءات تقول ان التدخين انتشر بشكل كبير بين السعوديين وخاصة فئة الشباب والمراهقين بل واصبح منتشر بشكل ملفت بين بنات المدارس والجامعات. السؤال اين الخلل؟ ولماذا لم تحقق هذه الحملات المطلوب منها ؟ وماهو الوسائل المناسبة لمحاربة هذه السموم التي لا يختلف عاقل انها تسبب مشاكل عديدة تطال الصحة والاسرة والمجمتع كله مساحة حرة لأقلامكم لتسطر المفيد هنا

ردا على أخي فهد

السؤال اين الخلل؟
أهلا بأخي سعود الخلل يكمن في رب الأسرة من وجهة نظري للأسباب التالية
1ـ قد يكون رب الأسرة مدخنا وينهى ابناءه عن التدخين وهو يدخن أمامهم
2ـ يترك أولاده لارقيب ولا حسيب يسهرون إلى آخر الليل وهم صغار سن ولا يعرف عن رفاقهم شيئ فقد يكونوا رفقاء سوء
أنا أرى أن رب الأسرة هو السبب
ولماذا لم تحقق هذه الحملات المطلوب منها ؟
لن تحقق أهدافها ما دام ولي الأمر غير متعاون ومتساهل في التربية فهو قدوة لأولاده

وماهو الوسائل المناسبة لمحاربة هذه السموم التي لا يختلف عاقل انها تسبب مشاكل عديدة تطال الصحة والاسرة والمجمتع كله
الوسائل هي
*أن يكون رب الأسرة قدوة وغير مدخن
*مراقبة الأبناء ومعرفة أصدقائهم
*الحاق لأبناء منذ الصغر بحلقات التحفيظ
*تنشئة الأبناء تنشئة إسلامية منذ الصغر
*عدم ترك الأبناء يسهرون ويخرجون لارقيب ولا حسيب

[الطائر]

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي القدير أبو سعود وفقك الله
يسعدني أن أكون أول الحاضرين هنا في هذا الموضوع الهام الذي بلا شك يقض مضاجع كل أسرة وبيت
وقد لايكاد يخلوا بيت إلا وفيه مدخن أو أكثر .. أما المخدرات فلله الحمد أقل من آفة التدخين
ودعني أخي الغالي أربط بين طرفيها إذ أن بداية الإنسياق الى آفة المخدر عبر طريق التدخين
وشلة الأنس المدخنين الذين يتاهادى المسكين الى أحضانهم فيلقوا به الى براثن المخدرات شيئاً فشيئاً ..
وهنا يجدر بنا التساؤل عن سبب لجوء الشاب أو حتى الشابة الى هذا المنزلق الخطير ؟؟؟
ومن وجهة نظري أعزو الأمر الى عدة دوافع :
أولها : الأسرة وضعف الرقابة وترك الحبل على الغارب ليلاً ونهاراً دون رقيب ولا حسيب ولاسيما
السهرات الى اوقات متأخرة من الليل ومع من ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟
وإغداق المال بإسراف في يد المراهق !!
ثانيها : المجتمع والشارع والمدرسة هؤلاء شركاء في تهيئة الشاب الى الإنحراف ..
فمثلاً ( المجتمع ) عندما تشاهد الطبيب وبيده ( سيجارة) أين مصداقية أخطارها الصحية ؟؟!!
والأب والقريب ومن ينظر لهم الشاب أو الفتاة بأنهم قدوته في جميع التصرفات
إذ لايبالي الأب بإرسال إبنه منذو الصغر حتى يكبر ( لإحضار السجاير من البقالة ) ويعتبره أمر طبيعي ..
(والمدرسة ) عندما يكون المعلم ( مدخناً ) وللأسف في فناء المدرسة !!!! عجباً لهذا التناقض !!
وهل سمعت يوماً أن المدرسة أصدرت عقاباً على طالب أو معلم في هذا الشأن ؟؟
إن لم يكن المدير نفسه ( مدخناً ) !
و ( الشارع ) متمثلاً في أصدقاء السوء والأصحاب والزملاء
الذين يحسنون كل ضار ويمهدون الطريق الى التدخين ومن ثم المخدر ...
ومما يثلج الصدر ولله الحمد والمنة نشاط رجال الأمن في هذا البلاد الطاهرة حماها الله وسدد على طريق الخير خطاهم
بالقيام بضرباتهم الإستباقية وإكتشاف تلك السموم في مهدها قبل توزيعها والقبض على مروجيها فشكراً لهم ووفقهم الله
والحديث هنا يطول وأعود صارخاً في الآباء والأمهات والمربين
بأهمية التصدي لتلك الظواهر ومراقبة الأبناء وتحصينهم ضد أضرار تلك الآفات
وخير سبيلاً لذلك ربطهم بكتاب الله وسنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم
ووسائل الإعلام مقصرة في هذا الجانب أيضاً ..
شكراً أخي الكريم على طرح مثل هذه المواضيع التي فعلاً تمس واقعنا وتنادي بإصلاحه
حفظك الله ،،،،

[منبع الطيب]

اخي الحبيب ابوسعود

اشكرك على هكذا طرح
ولعل الموضوع كبير ويحتاج الى الكثير من النقاش والتحاور حوله .. >> وهذا ما نأمله من الاخوه الاعضاء لاهمية الطرح .

لذا ساحصر مشاركتي هنا بجزئيه معينه ,,
للاسف التدخين والمخدرات برأيي هما وجهان لعمله واحده ومتى ما ابتدأ الفرد بأحدهما فهو حتماَ سينتهي بالاخرى ..
ولعلنا سمعنا وتحدثنا وقرأنا كثيراً عن التعاطي اسبابه ونتائجه وحضرنا المحاضرات ورأينا الصور والمشاهد التي من الممكن
ان يصل اليها المتعاطي في نهاية المطاف .. حملات عديده ضدها ولكن لم توقف الخطر .. !
لماذا لم تحقق تلك الحملات اهدافها ؟
اقول ان الاهداف تحققت ولكن بنسب بسيطه ولم تقضي تلك الحملات على آفة المخدرات تماماً , واعتقد ان الاسلوب
المتبع لتلك الحملات لم يكن صحيحاَ 100% .. هذا برأيي ..
على الحملات ان توظف الدين والعلماء بشكل اكبر واوسع في هذه الاهداف ..
على الحملات ان تستعين بمدمنين سابقين في التوعيه والارشاد عن هذه الافه ..
على مؤسسات المجتمع المدني بدون استثناء ان يشارك بدوره حول التوعيه ..
ان توجه هذه الحملات الى الفئات المستهدفه من الاطفال والشباب والمراهقين باساليب ناجحه وناجعه ..
ان يوظف الاعلام بشكل اكبر مما يحصل الان في تعاطيه مع المشكله ..
بيان شخصيات ورموز ناجحه في المجتمع وتجسيد دورها ونجاحها من خلال البعد عن الانحراف والتعاطي ..
المراقبه المشدده على المدارس والجامعات والاماكن العامه والانديه بشكل مكثف ..

وهذا ما يحضرني الان
وربما لي عوده بأذن الله
تحيتي وتقديري

[ابو احمد العدواني]

طرح جميل ورائع
اخي الكريم انتشرت المخدرات والتدخين في شبابنا ويعود ذلك لعدة أسباب منها :
الأسرة لها دور كبير في التأثير على سلوك الأبناء
المراهقون يحبون تقليد الغير ويعتبرون التدخين وسيلة ناجحة لإثبات الرجولة
شعور المراهق بأنه حر نفسه يفعل ما يشاء

وهنا يأتي دور المدرسة في اعداد برنامج يوضح اضرار المخدرات والتدخين وكيفية الوقاية منه
توعية الآباء على ترك التدخين حتى لا يتأثر الأبناء بهم أو عدم التدخين أمام أبناءهم
ضرورة متابعة أولياء الأمور لأبناءهم في المدارس وخارج البيت بصفة مستمرة
شـكــ فهد بن سعود ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

[فهد سعود الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال)      ردا على أخي فهد السؤال اين الخلل؟ أهلا بأخي سعود الخلل يكمن في رب الأسرة من وجهة نظري للأسباب التالية 1ـ قد يكون رب الأسرة مدخنا وينهى ابناءه عن التدخين وهو يدخن أمامهم 2ـ يترك أولاده لارقيب ولا حسيب يسهرون إلى آخر الليل وهم صغار سن ولا يعرف عن رفاقهم شيئ فقد يكونوا رفقاء سوء أنا أرى أن رب الأسرة هو السبب ولماذا لم تحقق هذه الحملات المطلوب منها ؟ لن تحقق أهدافها ما دام ولي الأمر غير متعاون ومتساهل في التربية فهو قدوة لأولاده وماهو الوسائل المناسبة لمحاربة هذه السموم التي لا يختلف عاقل انها تسبب مشاكل عديدة تطال الصحة والاسرة والمجمتع كله الوسائل هي *أن يكون رب الأسرة قدوة وغير مدخن *مراقبة الأبناء ومعرفة أصدقائهم *الحاق لأبناء منذ الصغر بحلقات التحفيظ *تنشئة الأبناء تنشئة إسلامية منذ الصغر *عدم ترك الأبناء يسهرون ويخرجون لارقيب ولا حسيب

اهلا وسهلا بالاخ الفاضل


وشرفي لي حضورك الجميل واطلالتك الرائعة في هذا الموضوع


وانت ذكرت نقطة هامة وهي مسؤولية الاسرة وكلامك صحيح ونتفق معك حوله


ولكن ايضا اليوم الاسرة ليست كل شي


فالمجتمع والقنوات والاعلام بصفة عامة اصبح يربي مناصفة مع الاسرة واصبحت مسؤولية الاسرة جسيمة في ظل الانفتاح الاعلامي


وتعدد طرق التواصل التقني وصعوبة السيطرة على الابناء بمثل ماكان عليه الاولين او على الاقل جيلنا نحن ومن هم اكبر منا..


المهم انك سلطت الضوء بشكل جميل على جزء هام من المسؤولية


وفقك الله ورعاك

[فهد سعود الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائر      بسم الله الرحمن الرحيم أخي القدير أبو سعود وفقك الله يسعدني أن أكون أول الحاضرين هنا في هذا الموضوع الهام الذي بلا شك يقض مضاجع كل أسرة وبيت وقد لايكاد يخلوا بيت إلا وفيه مدخن أو أكثر .. أما المخدرات فلله الحمد أقل من آفة التدخين ودعني أخي الغالي أربط بين طرفيها إذ أن بداية الإنسياق الى آفة المخدر عبر طريق التدخين وشلة الأنس المدخنين الذين يتاهادى المسكين الى أحضانهم فيلقوا به الى براثن المخدرات شيئاً فشيئاً .. وهنا يجدر بنا التساؤل عن سبب لجوء الشاب أو حتى الشابة الى هذا المنزلق الخطير ؟؟؟ ومن وجهة نظري أعزو الأمر الى عدة دوافع : أولها : الأسرة وضعف الرقابة وترك الحبل على الغارب ليلاً ونهاراً دون رقيب ولا حسيب ولاسيما السهرات الى اوقات متأخرة من الليل ومع من ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟ وإغداق المال بإسراف في يد المراهق !! ثانيها : المجتمع والشارع والمدرسة هؤلاء شركاء في تهيئة الشاب الى الإنحراف .. فمثلاً ( المجتمع ) عندما تشاهد الطبيب وبيده ( سيجارة) أين مصداقية أخطارها الصحية ؟؟!! والأب والقريب ومن ينظر لهم الشاب أو الفتاة بأنهم قدوته في جميع التصرفات إذ لايبالي الأب بإرسال إبنه منذو الصغر حتى يكبر ( لإحضار السجاير من البقالة ) ويعتبره أمر طبيعي .. (والمدرسة ) عندما يكون المعلم ( مدخناً ) وللأسف في فناء المدرسة !!!! عجباً لهذا التناقض !! وهل سمعت يوماً أن المدرسة أصدرت عقاباً على طالب أو معلم في هذا الشأن ؟؟ إن لم يكن المدير نفسه ( مدخناً ) ! و ( الشارع ) متمثلاً في أصدقاء السوء والأصحاب والزملاء الذين يحسنون كل ضار ويمهدون الطريق الى التدخين ومن ثم المخدر ... ومما يثلج الصدر ولله الحمد والمنة نشاط رجال الأمن في هذا البلاد الطاهرة حماها الله وسدد على طريق الخير خطاهم بالقيام بضرباتهم الإستباقية وإكتشاف تلك السموم في مهدها قبل توزيعها والقبض على مروجيها فشكراً لهم ووفقهم الله والحديث هنا يطول وأعود صارخاً في الآباء والأمهات والمربين بأهمية التصدي لتلك الظواهر ومراقبة الأبناء وتحصينهم ضد أضرار تلك الآفات وخير سبيلاً لذلك ربطهم بكتاب الله وسنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم ووسائل الإعلام مقصرة في هذا الجانب أيضاً .. شكراً أخي الكريم على طرح مثل هذه المواضيع التي فعلاً تمس واقعنا وتنادي بإصلاحه حفظك الله ،،،،

اخي الغالي الطائر


اهلا وسهلا بك


حلقت عاليا وانقضيت بدقة واصبت الهدف


وحقيقة انك ابدعت في الوصف والتحليل لهذه الظاهرة الخطيرة وربطك جميل بين التدخين والمخدرات


وايضا نقاشك عن الاسباب كان جميل واتفق معك حوله بنسبة كبيرة


كنت اتمنى تعرج ولو بالقليل على جهود الجهات ذات العلاقة وسبب فشلها (حسب النتائج المشاهدة لنا) في التخفيف من هذه الظاهرة


ولكن لعلي اسعد بحضور اخر يوازي جمال حضورك الاول


تقبل تحياتي

[سعد الحبيطه]

مرحباً بالمتألق ابو سعــودً

المخدراتً هي أفة المجتمـعً وضياعً شبابـةً

غياب الوازع الديني والبعد عن الله
غياب الوالد عن المنزل

نســأل الله أن يبعد أبنائنا عنهاً

بالنســبة لرد الأخ الطائر لدي تعقيب بسيــط

اقتباس: عندما يكون المعلم ( مدخناً ) وللأسف في فناء المدرسة !!!! عجباً لهذا التناقض !! وهل سمعت يوماً أن المدرسة أصدرت عقاباً على طالب أو معلم في هذا الشأن ؟؟

هل أنت متأكد مما وردتـ أعلاه أنه لايوجد عقابـ ..؟


شكري وتقديري للجميع

[ALRAGI]

بارك الله فيك ورعاك
شاكراعلامك

[أبويونس الدوسي]

اشكرك اخي فهد على مسايرة قلمك بصمة الإبداع للوصول لهذا الحوار


اين الخلل؟

من وجهه نظري ان الخلل إما ان تكون في نشأة الابن في بيئة مدخنة والتفاخر والمجاهرة بهذه العادة الذميمة

وإما ان تكون في التربية ذاتها بإهمال الابن في الشوارع والاختلاط بما يتخبط هذه

الشوارع من انُاس واجناس شتى حاملون عادات وصفات جمى.

دور الحملات؟

قد تكون الحملات حققت الغاية ولكنها لم تحقق الهدف

وقد تكون حققت انجاز قصر الإعلام عنه.

الوسائل المناسبة لمحارة هذا الداء

التعاون من قِبل اولياء الامور والمعلمين والاعلام والمرشدين للسمو باخلاق ابناءنا.