![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
قال الله تعالى:(تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ)(القصص:83) وقال تعالى: (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً) (الاسراء:37) وقال تعالى: (وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) (لقمان:18) وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة نم كبر" فقال رجلٌ : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً، ونعله حسنة؟ قال: (( إن الله جميل يحبٌ الجمال. الكبر بطر الحق وغمط الناسِ)) رواه مسلم. من كبرياء المتنبي : أنه كان يلقي شعره قاعداً وكان الشعراء يلقون أشعارهم واقفين بين يدي الأمير سيف الدولة الحمداني من وجهة نظرك: ماذا تعرف عن الكبر و الكبرياء وما الفرق بينهما ؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
كبار الشخصيات
مشرف القسم العام مشرف قسم الحوار ![]() |
![]() اخي ابو احمد
انا ارى ان الكبر غير الكبرياء احتمال انني اخطأت واحتمال انني اصبت الكبر هو المذموم في بني آدم المنفرد به الله عز وجل اما الكبرياء فمعناه ان تترفع بنفسك عن سفاسف الامور وانت شامخا بخلقك ودينك واسلاميتك عن الخضوع والخنوع امام من من يحاول نزع صفة الله جل جلاله الا وهي الكبر فهي لله وحده ولا كبير سواه وعدم الخلط بين الصفتين حتى لا نقع في المحظور والله اعلم |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
الوالد الفاضل ( يحيى محمد الزهراني ) حفظك الله من كل مكروه وجودك في متصفحي شرف لي ومداخلتك الرائعة اسعدتني كثير والدي افاضل ما طرحت هذا الموضوع عبثا وإنما طرحته لأن البعض يخلط بين مفهوم ( التكبر والكبرياء) التكبر هو: إظهار العامل إعجابه بنفسه بصورة تجعله يحتقر الآخرين في أنفسهم، وينال من ذواتهم، ويترفع عن قبول الحق منهم وهذه الصفة مذمومة ومنهي عنها كما جاء في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة نم كبر" فقال رجلٌ : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً، ونعله حسنة؟ قال: (( إن الله جميل يحبٌ الجمال. الكبر بطر الحق وغمط الناسِ)) رواه مسلم. مظاهرالتكبّر: 1- الاختيال في المشية، مع ليّ صفحة العنق، وتصعير الخـد: قال تعالى:}وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ[23]{ [سورة الحديد] }وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ[18]{ [سورة لقمان] . 2- الإفساد في الأرض عندما تتاح الفرصة مع رفض النصيحة، والاستنكاف عنالحق: قال تعالى: }وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ[204]وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ[205]وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ[206]{ [سورة البقرة] . 3-التقعر في الحديث: يقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: [إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبْغِضُ الْبَلِيغَ مِنْ الرِّجَالِ الَّذِي يَتَخَلَّلُ بِلِسَانِهِ تَخَلُّلَ الْبَاقِرَةِ بِلِسَانِهَا] رواه الترمذي وأبوداود وأحمد. ،وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: [ أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِشِرَارِكُمْ]فَقَالَ: [هُمْ الثَّرْثَارُونَ الْمُتَشَدِّقُونَ]رواه أحمد.. 4- إسبال الإزار بنيةالاختيال والتكبر: يقول النبي صلى الله عليه وسلم: [مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرْ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ]فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ أَحَدَ جَانِبَيْ إِزَارِي يَسْتَرْخِي إِنِّي لَأَتَعَاهَدُ ذَلِكَ مِنْهُ قَالَ: [لَسْتَ مِمَّنْ يَفْعَلُهُ خُيَلَاءَ] رواه أبوداود . 5-محبّة أن يسعى الناس إليه، ولا يسعى هوإليهم، وأن يمثلوا له قياما إذا قدم أو مر بهم: وقد جاء في الحديث: [مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَمْثُلَ لَهُ الرِّجَالُ قِيَامًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ] رواه أبوداود والترمذي وأحمد . 6-محبّة التقدم علىالغير في المشي أو في المجلس، أو في الحديث، أو نحو ذلك . أما الكبرياء حديث أبي هريرة مرفوعاً عند مسلم : (( الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما ألقيته في النار )) . فكيف ينبغي أن نفهم هذا الحديث ، وهل يجوز إضافة ( الإزار) و ( الرداء) إلى الله مطلقاً ، وهل يلزم الصيرورة إلى التأويل فيه ؟ الجواب : قال الخطابي _ رحمه الله تعالى _ في شرحه لـ: ( سنن أبي داود) : معنى الحديث : أن الكبرياء والعظمة صفتان لله سبحانه ، اختص بهما لا يشركه أحد فيهما ، ولا ينبغي لمخلوق أن يتعاطاهما ، لأن صفة المخلوق التواضع والتذلل ، وضرب الرداء والإزار مثلاً في ذلك . يقول _ والله أعلم _ كما لا يشرك الإنسان في ردائه وإزاره أحد ، فكذلك لا يشركني في الكبرياء والعظمة مخلوق . والله أ علم . انتهى كلامه . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بكر أبو زيد : عضو . صالح الفوزان : عضو . عبدالله بن غديان : عضو . عبدالعزيز آل الشيخ : عضو . عبدالعزيز بن عبدالله بن باز : الرئيس . [فتاوى اللجنة 2/399رقم الفتوى(19346) المجموعة الثانية] |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مراقب عام
![]() |
![]() من وجهة نظرك: ماذا تعرف عن الكبر و الكبرياء وما الفرق بينهما ؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
عضوية شرفية خاصة
![]() |
![]() الكبر والكبرياء صفتان من صفات الله فلا يجوز للعبد أن يتصف بهما ومن اتصف بهما فسوف يعاقبه الله يوما القيامة عقابا أليما وشكرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
مراقب عام
![]() |
![]() الكبر ويعني التكبًر والغرور ومنها الغطرسة والتعالي على الغير وهذا بلا شك امر مذموم ولا يشًكر صاحبه اما الكبرياء فهي رفعة النفس واعتلاءها عن صغائر الامور وقد تصل بالفرد احيانا الى درجة الكبر .. وبالاجمال هي صفتان لا يجب على المسلم ان يتصف بهما لأن الاصل في الانسان المؤمن التواضع . شكرا عبدالله تحيتي وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() هما لله وحده
شاكراعلامك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() كثير من يتصف بها وهو لا يعلم فمن واجبنا إبلاغهم بذلك ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
مراقب عام
![]() |
![]() شاكر لكم تواجدكم الكريم ومشاركتكم الرائعة
لكم مني أجمل تحية |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصيده لشاعرهذال الشبح بعنوان المظاهر والكبرياء في العصر الحاضر | درع الجنوب | الموروثات الشعبية | 14 | 02-10-2011 10:11 PM |
قصه اعجبتني عن التكبر والتوضع......؟لكن على من؟ | الامل | الإسلام حياة | 9 | 29-11-2008 05:49 PM |
لماذا التبختر والكبرياء؟ | الحائر | المنتدى العام | 4 | 01-12-2007 12:53 PM |