منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الإسلام حياة

تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه


الإسلام حياة

موضوع مغلقإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 30-04-2012, 11:17 AM
الصورة الرمزية محمد الساهر
محمد الساهر محمد الساهر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 






محمد الساهر is on a distinguished road
10 تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه

تعقيباً على سمر المقرن:

تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تعقيباً على مقالة الأخت سمر المقرن في صحيفتكم الموقرة العدد 14454 تاريخ 4 جمادى الآخرة 1433هـ، وما قالته في فتوى الشيخ عبد الله المطلق في مقالتها التي نشرتها بعنوان (النقاب)ـ،
وأنها تريد أن توضِّح لنا أنّ النقاب ليس بالواجب، لأنه لم يرِد لا بالكتاب ولا بالسنّة على حدِّ قولها، وهي بعُدَت تمام البُعد عن معنى نقاب في اللغة، ولم تنته في هذا الحد، إذ لم تذكر لنا من صدر مراجعها ما يثبت أنّ النقاب هو الحجاب باختلاف الهيئة لا باختلاف المعنى، فأقول وبالله التوفيق:

إنّ كلمة نقاب بفتح فاء الكلمة: جمع نُقُب: قناع تجعله المرأةُ على وجهها ليستره، وليس هو الذي يُلف به على الرأس من فوق إلى أسفل الوجه فهو ساتر للوجه تماماً مثله مثل الخمار الذي ذكره الله جلّ في علاه في كتابه الكريم، ولكن الفرق بينهما أنّ الخمار ساتر للوجه كاملاً، والنقاب ساتر للوجه تماماً عدا العينين لرؤية الطريق، ولم يرِد في كتب التراجم أنّ له معنىً آخر، يقال: كشف النقاب عن كذا، أماط النقاب عن كذا وأظهر خفاياه.

وفي النقاب عند العرب دلائل ووجود وأثر، قال ابن منظور في لسان العرب: «النقاب هو غطاء الوجه للمرأة مع إظهار عين واحدة للتعرُّف على الطريق. وروى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تنتقب المحرمة ولا تلبس القفازين» - وهذا الحديث رواه أيضاً أبو داوود والنسائي والترمذي والبيهقي ومالك وأحمد.

وقوله صلى الله عليه وسلم «لا تنتقب المحرمة» معنى ذلك أنّ غير المحرمة يجب عليها أن تنتقب أي تلبس النقاب، فالصحيح هو أنّ النقاب موجود ومشهور في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، وليس في عصر الدولة العثمانية أيام السلاطين! ونلاحظ أنّ العرف السائد فى عصرنا هو أنّ الفتاة الملتزمة هي الأخت المنتقبة التي تلبس النقاب، وهذا لا بأس به سمّوه كما شئتم (نقاب، خمار، حجاب)، المهم أن يتحقق فيه شروط حجاب المرأة الشرعي الذي ورد في القرآن الكريم، الحجاب الكامل ومنها تغطية جميع بدن المرأة وخصوصاً تغطية وجهها.

وقولكِ عن خديجة رضي الله عنها دون أدلة، تجعلنا نعود إلى حقيقة ما تذكرين، فنردّ عليك بأحاديث بسند صحيح وردت عن الحجاب، وأنّ الستر (ستر الوجه) كان في عهد الرسول منذ انطلاق رسالته المحمدية:

1 - قالت عائشة - رضي الله عنها - وهي تتحدث عن نفسها وعن غيرها: (كان الركبان يمرّون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات ، فإذا جاوزوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه) مشكاة المصابيح 2 / 107 ، وصححه الشيخ الألباني.


2 - قالت عائشة - رضي الله عنها -: (يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} شققن مروطهن فاختمرن بها) أي: غطّين وجوههن. أخرجه البخاري 4 / 1782 حديث رقم:4480.


3 - وقالت فاطمة بنت المنذر - رضي الله عنها -: (كنا نخمر وجوهنا ونحن محرمات ونحن مع أسماء بنت أبي بكر الصديق) إرواء الغليل للشيخ الألباني 4 / 212 .


4 - وقال ابن عباس - رضي الله عنهما - في تفسير آية الحجاب: (أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب).


5 - قال حجة الإسلام الغزالي - رحمه الله -: لم يزل الرجال على مر الزمان مشكوفي الوجوه، والنساء يخرجن متنقبات. إحياء علوم الدين 4/ 729.


وبعد هذا كله هل ما فعلته أمهات المؤمنين والصحابيات ومروراً بنساء المؤمنين على مرّ التاريخ من لبس النقاب، هل هو عادة متخلّفة سكت عنها النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ؟
حتى جاء الدهمشي ليعدل على نساء رسول الله عليه وآله وصحبه وسلم وعلى جيل العفة من نساء الصدر الأول، ويتطاول على حكم من أحكام الشريعة مبثوثة مسائلها في كتب الفقه والتفسير ويصفها بالمتخلّفة، ويتجرأ على ذلك بقوله: لذلك يكون اللثام عادة مجتمعية متخلّفة.
ويزيد إيغالاً في الجهل فينفي وجودها فيقول: لا أصل له ولا فرع في الكتاب والسنّة، ويخالف بذلك كثيراً من علماء الأمة الذين اتفقت كلمتهم على أنّ تغطية المرأة وجهها بحضرة غير المحرم داخل في قول الله الآمر بإدناء الجلابيب.

وأنه من الدين ومن العبادة التي أمر الله بها نساء المؤمنين، ويُجهل علماء الأمة القائلين بذلك بدءاً بالصحابي الجليل ابن عباس ترجمان القرآن وعبيدة السلماني والإمام الطبري والجصاص والسمعاني والكيا الهراس والبغوي والزمخشري والثعلبي والنيسابوري والرازي والقرطبي والبيضاوي والنسفي وابن جزيء وابن حيان والثعالبي وأبو السعود وابن عجيبة والشوكاني والألوسي ومحمد الأمين الشنقيطي، وغيرهم من علماء الأمة الذين بيّنوا أنّ النقاب من الدين.

واعلمي يرعاك الله أنّ المذاهب الأربعة قد اتفقت في الأصول واختلفت في الفروع،
وأدعوك لقراءة كتاب: شرح أصول السنّة للإمام أحمد بن حنبل لشيخ الإسلام ابن تيميه، وفي هذا الشرح بيان واضح، وأدلة قاطعة، تغنيك عن قراءة مراجعك في الأدب التي لا صحة لها مما ذكرتِ في مقالتك: النقاب.

وإنّ تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق، (مردود عليه) إذ تقولين إنه لم يفند آرائك، ثم تعودين بالقول وتناقضين صدر الجملة بعجزها إذ تقولين: لست من يملك حق الفتوى والشيخ يملك حق الفتوى!
إذاً لطالما هذا رأيك فيجب عليك الوقوف احتراماً وإجلالاً لهذا الشيخ الجليل، وأنه رجل دين فلا يتوجّب عليك عرض بضاعتك إليه، فإنه مفتٍ، والمفتي إذا قال انتهى.

وأنا قرأت الفتوى من الشيخ عبد الله المطلق، ووجدته أتى بالدليل القاطع تماماً، وأشبع ووفّى وأكمل وكفّى، ذكر للسائلة الإجماع دون أوجه الاختلاف؛ لأنّ المقام لا يتطلّب أن يذكر مواضع الاختلاف بين العلماء، ومن يريد مناقشة الشيخ في مثل هذه المسألة فعليه أن يكون ملمّاً بكتب الأصول في الشريعة، كي لا تقوم عليه الحجة، ويقع في أخطاء لا يُحمد عقباها!

وأنا أستغرب من قولك: أنك توضحين وتقرين بأنّ الكتاب المقدس لم يرد للنقاب أي ذِكر، لذا أدعوك مرة أخرى للعودة لكتب المعاجم، فلعلك تتفقهين لغوياً، وتعرفين أوجه الترادف بين النقاب، الحجاب، الخمار، فهي تختلف في أمور بسيطة فقط، والله جلّ في علاه أكبر من أن يأتي بتوضيح لآية تأخر معناها، فالقرآن الكريم بليغ، وفيه من المعجزات اللغوية التي عجزت كتب التفسير واللغة، أن تلمّ بهذه المعجزات القرآنية.

فالحجاب الذي ورد بالقرآن الكريم هو النقاب ويكفيني قولاً ما ذكره الدكتور عبد الملك بقوله: إنّ رائد مدرسة نزع الحجاب ومحاولة كشف الستر هو إبليس اللعين الذي قال الله عنه: {يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا} سورة الأعراف الآية: 27،
وأما تلامذة هذه المدرسة في الدعوة إلى كشف الوجه ونزع النقاب وإظهار العورات فاليهود من بني قينقاع الذين أجلاهم النبي من جزيرة العرب بسبب مساومتهم لامرأة من المسلمين على كشف وجهها وخلع نقابها فرفضت فعقدوا ثوبها إلى عاتقها لإظهار عورتها فكانت الحادثة وما وقع بعدها سبباً لجلاء اليهود من الجزيرة العربية جزيرة الإسلام.

فإن كنتِ قبل عشرين سنة ترين النساء كاشفات متبرجات وهو أمرٌ عادي، فأنا منذ نعومة أظافري كنت أرى الحجاب رفيق النساء في بداية حياتي، بل وكنت لا أكاد أن أرى لون بشرة المرأة المحتشمة من تستّرها، وعفّتها، وحفاظها على كرامتها، وعزّتها، فوالله إنّ العزّة والكرامة والحشمة والتقدير في الستر لا في التبرُّج والكشف عن الوجه وبقية المحاسن، فربما عندما كنتِ ترينهن كاشفات متبرّجات، في الحلم ليس في واقع حياتك، فالعرب منذ سنوات عدة، لم يُعرف أن التبرُّج والسفور في سابق عهدهم، وأدعوك للتفقه أكثر في هذه المسألة قبل البت في كتابة مقالة تهدف إلى إثارة الجدل، وإشعال الفتنة بين الناس.


- صالح العضياني - الرياض

Monday 30/04/2012 Issue 14459
14459 الأثنين 09 جمادى الآخرة 1433 العدد



مقال الكاتبة في الاسفل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



MOHAMMED ALSAHER





أتمنى متابعتي ومشاركتي عبر تويتر والفيس بوك

@m5mmm
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة محمد الساهر ; 30-04-2012 الساعة 11:25 AM.
قديم 30-04-2012, 11:21 AM   #2
محمد الساهر
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الساهر
 







 
محمد الساهر is on a distinguished road
افتراضي رد: تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه

مطر الكلمات

النقاب

سمر المقرن


في التاريخ القديم، اشتهر النقاب في عصر الدولة العثمانية أيام السلاطين والحريم، وبحسب المراجع فإن “النقاب” ظهر لدى البابليين والأشوريين في العراق وبلاد الشام، ولم يكن آنذاك يحمل معاني إيجابية تجاه المرأة -كما هو في زمننا الحاضر- بل أتى آنذاك مع نظرة دونية تجاه المرأة التي تُعتبر لديهم فاقدة الأهلية ومجرد متاع، وتجاوز الأمر في تلك العصور، إلى إجبار المرأة على ارتداء حزام العفة، الذي يحمل زوجها مفتاحه حتى إن أرادت أن تقضي حاجتها!
وقد أتى الإسلام العظيم ليمحو تلك النظرة الدونية للمرأة بنوره، فكرم ديننا المرأة، فكان أول من آمن برسالة محمد -صلى الله عليه وسلم- هي خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- وفي هذا رسالة عظيمة من رب العالمين لكل من ينتقص المرأة، أو يحاول التقليل من شأنها.


أسوق هذه المقدمة بعد أن وصلني رأي لفضيلة عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المطلق، حول مقولات ترددت لرأي لي في مسألة النقاب على وجه التحديد، وأخذت ردود أفعال واسعة خلال الأيام الماضية وساق لها الشيخ المطلق استنكارًا مع أن الموضوع قديم جدًا، وتوقعت أن أجد ردا من فضيلة الشيخ المطلق، يُفند فيه آرائي،
علما بأنني قلت وجهة نظر ولست ممن يملك الحق في الفتوى، لكن الشيخ المطلق يملك حق الفتوى، لذا تمنيت أن أقرأ على لسانه فتوى مكتملة الأركان في وجوب النقاب!


وأود هنا التوضيح لمن يرى بوجوب النقاب، أنه لم يرد له أي ذكر في جميع الآيات القرآنية التي تناولت النساء وحجابهن، ولو عدنا إلى أيام ليست ببعيدة، فإن النقاب لم يظهر في مجتمعنا إلا في العشرين سنة الماضية، والنساء الكبيرات ومنهن لا زلن على قيد الحياة، لم يرتدنه ولم يعرفنه،
وأتذكر جيداً وأنا طفلة حين أذهب مع والدتي إلى الأسواق أنني لم أرَ في ذلك الوقت امرأة واحدة ترتدي النقاب!
وهنا سؤالي: هل كل تلك النساء على باطل؟ إن ظهور النقاب في وقتنا الحاضر -بحسب المؤرخين- ظهر في مصر مع نهاية التسعينيات وتوسع حركة الإخوان المسلمين، فكان النقاب آنذاك تمييزًا للمرأة المنتمية لهذه الحركة وذلك لأن معظم نساء مصر قد تشكل لديهن الوعي بالحجاب فارتدينه بما يغطي الشعر دون الوجه.


ما أردته يا فضيلة الشيخ -وأنت من أنت علماً وأدباً وتواضعاً - ويا أيها العقلاء من رأيي في النقاب، أنه ليس فريضة وأن الحجاب أختلف الفقهاء حول شكله،
أما أصحاب المذاهب الأربعة الذين نأخذ بهم نحن أهل السنة والجماعة فقد أتفق ثلاثة منهم على أن وجه المرأة ليس بعورة، وخالفهم الإمام أحمد بن حنبل الذي رأى أن المرأة كلها عورة، وحسب علمي فإنه في المسائل الخلافية لا يجوز الإنكار!


ثمة ما أردت الإشارة إليه، وهو أن كلمة “حرق” أتت رمزية ردًا على سؤال تم توجيهه لي منذ سبع سنوات في إحدى المقابلات، هذا نصه: “المرأة الكويتية والبحرينية حرقت العباءة فمتى تحرقها المرأة السعودية؟”،
فأجبت بأن النقاب هو الأولى بهذا، قلت هذا لأنني أخاف على ديني ولست ضده وأرفض أن تصبح بعض العادات ثوابت دينية ومنها “النقاب” وهو يختلف عن غطاء الوجه الذي أختلف حوله الفقهاء، لكنني في الوقت ذاته أقول رأيي وهو يمثلني شخصيًا ولا أفرضه على أحد، بأن المرأة من حقها أن تختار كشف الوجه أو تغطيته، طالما لم تتجاوز معايير الحشمة، في الوقت ذاته أرفض من يجبر المرأة على خلع الحجاب، فالمبدأ من وجهة نظري هو ترك المرأة تختار بنفسها طالما لم تخرج عن الثوابت الدينية.

وهنا أؤكد أن عزتي بديني الذي تقوم عليه هذه الدولة، وأنني لست من المعجبين بالتحرر خارج نطاق الدين، إلا أنني في الوقت ذاته ضد التشدد الذي لا يخفى على فضيلته ولا على غيره إلى أين وصل بنا، ونحن نتجرع مرارة الإرهاب الدخيل على مجتمعنا.
محمد الساهر غير متواجد حالياً  
قديم 15-05-2012, 09:54 AM   #3
ابو احمد العدواني
مراقب عام
 
الصورة الرمزية ابو احمد العدواني
 







 
ابو احمد العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه

جزاك الله خيراً .,. بارك الله فيك .,. لك مني أجمل تحية

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
كفارة المجلس: سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
أخر مواضيعي
ابو احمد العدواني غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : تعليقك على فتوى الشيخ عبد الله المطلق مردودٌ عليه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فتوى لمرتضى الصدر عليه لعنة الله ابو عادل العدواني المنتدى العام 26 03-10-2009 09:57 AM
فتوى بخصوص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الأمانة في الأزد ) ثعلبة الأزدي تاريخ زهران 6 11-05-2009 11:06 PM
دعوة الشيخ المطلق شذى الريحان الإسلام حياة 26 09-05-2009 10:17 AM
فتوى تحريم كلمة (تحياتي) مكذوبه علي الشيخ بن عثيمين رحمه الله] البرنسيسة الإسلام حياة 24 21-10-2007 01:09 AM
حزب الله (فتوى الشيخ الجبرين) العرنين الإسلام حياة 3 07-09-2006 03:51 AM


الساعة الآن 03:00 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved