منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات المتخصصة > المجالس الخاصة بالقبائل > مجلس الامارات

إدمان الصغار كارثة تحيق بأبناء الجيل القادم


مجلس الامارات

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 24-08-2013, 11:50 AM
الصورة الرمزية عذبة الاوصاف
عذبة الاوصاف عذبة الاوصاف غير متواجد حالياً
مشرفة مجلس الامارات
مشرفة القسم الرياضي
 






عذبة الاوصاف is on a distinguished road
9 إدمان الصغار كارثة تحيق بأبناء الجيل القادم


عندما نسمع عن أن فلاناً الفلاني سقط في هاوية إدمان المخدرات، نصاب بحالة من الحزن، والألم، لما ستترتب على فعلته التي ستودي به لقضاء سنوات طويلة من العمر خلف القضبان .

بمرور الوقت ننسى أو نتناسى، وتأخذنا مشاغل الحياة لأمور أخرى، وإن أدى بنا للتحسر عليه، فإن ذلك لا يمتد لكثير من الوقت، إلا حينما صدمنا أخيراً بالآتي:

صغار في عمر الزهور، أيامهم لم تتفتح بكاملها على الحياة، وشبابهم الغض لم تنهكه بعد مصاعبها ومتطلباتها، لايزالون على المقاعد الدراسية، وبدلاً من أن تستغرقهم دراستهم، سقط بعضهم في هاوية تعاطي أقراص الترامادول المخدرة، ليس عن سبق إصرار وترصد، وتعمد، بل بمحض الصدفة البحتة بداية، حيث كان ذلك من قبيل فضول التجربة، ومن ثم ووفقاً للحالة النفسية التي تحدثها هذه الأقراص السوداء، يصبح التعمد في تعاطيها قائماً في عقول هؤلاء الشباب الذين ما يرون من هذه النكبة سوى ظاهرها الذي لا يخرج عن الإحساس الوهمي بزوال أي قلق نفسي، أو ضيق يمر بأي منهم، فيما لا تسكنهم سوى مشاعر كاذبة بأن فيها المهرب من مخاوف الامتحانات، والملاذ من المشكلات الأسرية، وضغوط المعلمين، وغير ذلك من الهموم البسيطة التي يحسب الصغار حسابها بشكل كبير، ويحملون همّها، وتشكل أرقاً شبه مستمر لهم .

والمؤلم في الأمر أن من الصغار من يرفض الاقتناع بأن ما جرّ نفسه إليه من تعاطي هذه الأقراص، وغيرها من إدمانه النسوار، والمدواخ، وخلافه من المواد المخدرة، يعد بمثابة الكارثة، وأن الحالة النفسية التي حققته له هذه المواد، ما هي سوى وهم، وخيال كاذب وإن اعتقد أنه عاش في ظلها، بلا قلاقل، أو اضطرابات، وإزعاجات، حيث لن يدوم ذلك سوى بعض الوقت فقط، لتنجلي الغيمة، ويجد نفسه متورطاً في ما لا تحمد عقباه .

أندم بشدة

الشاب (علي .ج ) في السابعة عشرة من العمر، في الصف التاسع، لديه 9 أشقاء وشقيقات، والده موظف، ووالدته ربة منزل، وموقوف حالياً في دار التربية الاجتماعية للفتيان، على ذمة قضية تعاطي أقراص ترامادول، يقول: علمني شقيقي الذي يكبرني بعامين تعاطي أقراص الترامادول . انسقت له لقربي الشديد منه، وقررت أن أجربها لفترة فقط، ومن ثم أتوقف عنها إذا شعرت بأي ضرر، ولكن ومع دوامي على تعاطيها، بدأت في الانفصال عن الواقع، والغياب في حالة من السعادة الوهمية، والشعور بأنه بإمكاني فعل المستحيل، وبأن قوتي الجسدية تتجاوز أبطال العالم في كمال الأجسام، والمصارعة، وألعاب القوى على اختلافها!

ولمدة 3 اشهر كنت أتعاطى هذه الأقراص يومياً بإفراط، إذ وبمجرد شعوري بأن مفعول ما تناولته منها في طريقه إلى الزوال، كنت أعاود ابتلاع عدد آخر أكبر من الأقراص، إلى أن اكتشفت أسرتي ورطتي أنا وشقيقي فأبلغت عنا، وتم توقيفي خمس مرات متتالية، وفور الإفراج عني، كنت أتوقف عن تعاطي الأقراص لمدة لا تتجاوز أسبوعين، ومن ثم يتملكني الحنين لها، فاعود سريعاً للتعاطي، وهكذا إلى أن تم توقيفي حالياً، وهذه المرة قررت ألا أضعف ثانية أمام هذه الكارثة المسماة ترامادول، بعدما فصلت من المدرسة، وأصبحت مداناً ومتهماً وأحمل سابقة، فضلاً عن التعاسة التي سببتها لأسرتي، لاسيما أمي وأبي .

أشعر بندم شديد عما ارتكبته في حق نفسي، فهذه الأقراص المدمرة تلهي من يتعاطاها عن التفكير ولو للحظات في احتمالية أن تقضي على حياته، إذ رغم تعرضي مرتين للموت، بعد إصابتي بتشنج عنيف منها، حيث كنت أتعاطى ما بين 3- 4 أقراص كل 3 ساعات، بمعدل 30 قرصاً يومياً، فإنني لم أتراجع، بعدما كتب الله سبحانه وتعالى عمراً جديداً لي في المرتين، بل زدت من عدد الأقراص التي كنت أتجرعها بلهفة يومياً، والتي كنا نشتريها من إحدى المناطق الكائنة في إمارة مجاورة، حتى توافرت معي وشقيقي بكثرة، وكنا نضعها في كيس بلاستيكي، ونخبئه وراء أحد أعمدة الإنارة المجاورة لبيتنا .

أنصح كل شاب بأن يفكر ألف مرة قبيل التفكير في إدمان أي من هذه المواد المهلكة للأجساد، والمدمرة للعقول، إذ لا شيء يمكن أن يعود على الفرد منها سوى الموت أو السجن، لذا فعلى الجميع مراجعة النفس، والتفكير جيداً، والابتعاد تماماً عن رفقاء السوء، وعدم الانسياق وراء أي من هذه المهلكات، وبالنسبة إليَّ فقد قررت عقب الإفراج عني الحصول على رخصة قيادة للالتحاق بالعمل في السلك العسكري، وعندما أتذكر الفترة التي كنت أتعاطى فيها الأقراص، أشعر بالضيق والخجل من نفسي .

النهاية سريعة

ومن هذه الحالة إلى أخرى ضحيتها الشاب (م .م 16 عاماً)، في الصف الأول الثانوي، وموقوف على ذمة قضية تعاطي أقراص ترامادول أيضاً، يقول: الخلافات الأسرية السبب الرئيس في انحرافي، فأبي دائم الشجار مع أمي، وأشقائي وشقيقاتي كل في همومه ومشكلاته، ولا متابع لأحد منا، كنت أفتقد بشدة الاهتمام، والحنان الأسري، لذا فعندما وجدت أصدقائي يلتفون حولي، ويعرضون عليّ أقراص الترامادول، لم أتراجع للحظة واحدة عن تعاطيها، كنت أغيب معها في أجواء من الفرحة التي صنعتها أوهامي، ولم أفكر ولو لمرة في التراجع عنها، وأيضاً لم أحسب للنتائج أي حساب، إلى أن تم توقيفي، مع عدد من أصدقائي بعد انكشاف أمرنا، هنا فقط افتضح ستري، وشعرت بالخزي وسط أسرتي التي لم تجتمع على احتوائي وأشقائي، واجتمعت فقط على مصيبتي، وجاء ندمها متأخراً كثيراً .

أناشد كل شاب بعدم الانسياق وراء أصدقاء السوء، وعدم الرضوخ لما يزينونه من موبقات، وأفعال مرفوضة، فالنتيجة غاية في السوء، والنهاية تأتي سريعاً مهما اعتقد الواحد منا أنها بعيدة، وأن أمره سيظل مستوراً، أو أنه بمنأى تام عن أعين الأجهزة المعنية .

وبالطبع لا تنتهي مزاعم من سقطوا في فخ الإدمان، لكنها تسوقنا وراء البحث في الأسلوب الواجب لحماية الأبناء، الجيل القادم الذي نسكنه أحلامنا، وطموحاتنا، وننتظر منه تحقيق ما فاتنا تحقيقه، أو ما لم تساعدنا إمكاناتنا وقدراتنا عليه .

العيادات النفسية

خليل البريمي مدير دار التربية الاجتماعية للفتيان، يقول ومن واقع عمله وتعامله مع شرائح عمرية مختلفة من الشباب الجانحين الذين منهم من تم إيداعهم الدار على ذمة قضايا تعاطي أقراص مخدرة كالترامادول، وغيرها: إن هذه الظاهرة تنتشر بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 -18 عاماً، لاسيما بعض الطلبة، والمتسربين دراسياً الذين لديهم وسائل وحيل عدة في الحصول على الأقراص سواء بوصفات طبية من العيادات النفسية، أو من دونها، وتوزيعها على بعضهم بعضاً، بما يستلزم مراقبة مثل هذه العيادات على اختلافها .

التعديل بهدوء

وعكس الحديث السابق، يأتي رأي د . خالد المري رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة في الشارقة، حيث يشير إلى عدم ورود ما يؤكد تعاطي عدد من طلبة المدارس لمثل هذه الأقراص المخدرة، فيما يقول وبشكل عام إن انعدام المتابعة، والإشراف، والمساءلة من قبل الأسر للأبناء من الأسباب الرئيسة وراء انحرافاتهم، ومن ثم يأتي دور رفقاء السوء، حيث الصاحب ساحب، وبعد ذلك البيئة التي يوجد فيها الابن، حيث تنتشر في بعض الأحياء سلوكيات غير سوية التي من الممكن أن يكتسبها الشاب كالتدخين، والتشاجر، وخلاف ذلك .

ومن الأهمية بمكان تعرّف الأسر إلى أصدقاء الأبناء، والتواصل معهم، للتأكد من صحة سلوكياتهم، وإذا تبين انحراف سلوك الابن من هؤلاء، فلابد من تدخل الأسرة بتعديله بأسلوب هادئ ومتوازن، من دون شدة أو قسوة، حتى لا يلجأ إلى العناد، ويأخذ جانب أصدقائه، ويعاديها، ويندفع تجاه الانحراف، إلى جانب ذلك فهناك دور المؤسسات المجتمعية في توعية الأسر بكيفية الانتباه إلى الظواهر السلبية التي قد تبدر من بعض الأبناء، والأسلوب الأمثل في التصرف معهم حينذاك، فيما إذا تلقى مجلس أولياء الأمور أية معلومة من المدارس، أو المنطقة التعليمية، أو أولياء الأمور، عن وجود ظواهر ما سلبية في أية مدرسة، فسيتم التكاتف والتعاون مع المؤسسات المجتمعية، لوضع خطة عمل مشتركة، ومؤسسية للتصدي لكل ما يمكن أن يهدد الشباب .

منهجية علمية

أما هاشم محمد البيرق رئيس مجلس أولياء الطلبة في كلباء، فيوضح أنه من خلال متابعته للشأن التربوي والتعليمي، فالسبب الأساسي وراء ظاهرة تعاطي عدد من طلبة المدارس، والشباب صغار السن للأقراص المخدرة، يعود إلى غياب العلاقة بينهم وبين أولياء أمورهم، ما يؤدي إلى انحراف الابن تجاه تعاطي أي من المواد المخدرة، لاسيما أقراص الترامادول التي انتشرت كذلك بين الفتيات، ولجأت بعضهن إلى تعاطيها .

والحل لمواجهة تعاطي بعض الشباب لأقراص الترامادول، أو غيرها من المواد المخدرة، يتركز في وجوب انتباه الأسر للأبناء، والتعامل معهم بلغة الحوار الهادئ المقنع، ولغة الجسد من احتضان الأبناء واحتوائهم، والتربيت عليهم، حيث يؤدي غياب اي من هاتين اللغتين إلى حدوث فراغ عاطفي ونفسي لدى الأبناء، يحاولون تعويضه بالانغماس في مرافقة أصدقاء السوء، والشللية غير المفيدة، فالأسرة الغائبة عن الأبناء، أو التي لا تتعامل معهم بشكل إيجابي صحيح، وتكون واعية لاكتشاف أي تغير فسيولوجي أو سيكولوجي يطرأ على أي منهم، تتحمل المسؤولية الأولى، تليها المدرسة، التي لابد من وجود فريق عمل مؤهل فيها لاكتشاف الظواهر السلبية التي تنتشر بين الطلبة، وعلاج من ينحرف منهم سواء بتعاطي أقراص الترامادول أو غير ذلك، فيما وللأسف أكثر المدارس تفتقر إلى وجود معالجين واختصاصين نفسيين يتولون ذلك، فضلاً عن انتشار العديد من الظواهر الأخرى السلبية في المدارس (كالبويات) وغيرها التي لم تعالج إلى الآن أيضاً لعدم وجود اختصاصيين نفسيين، مع محدودية عدد الاختصاصيين الاجتماعيين، في ضوء كثرة الأعباء الملقاة على عاتق الواحد منهم، وتزايد عدد الطلبة المسؤولين عن متابعتهم .

الخوف المرضي سبب الانتشار

تقول الاختصاصية النفسية غاية عيسى: انتشار الأقراص المخدرة، إلى جانب سهولة الحصول عليها، وراء تعاطي عدد من الشباب، فضلاً عن رهاب الاستماع، أو الخوف المرضي من مواجهة الناس التي تدفع بمن يعاني إلى تعاطي هذه الأقراص، ليستطيع مواجهة الناس، والتجاوب مع من حوله، في حين من المتعارف عليه أن المدمن لا يتعاطى بمفرده، بل لابد من أن يتواجد وسط مجموعة تشاركه الإدمان، مثلما التسرب الدراسي والهروب من المدرسة الذي يجمع دائماً بين عدد من الطلبة الراغبين في ذلك، وقد أشارت إحدى الدراسات التي أجريت إلى أن نسبة 86 % من متعاطي المخدرات يتعاطونها وسط مجموعة من الأصدقاء، وفي ذلك دليل على تأثير رفقاء السوء في بعضهم بعضاً .

والحل الوحيد لمواجهة إدمان الشباب يتركز في تشديد العقوبة على المتعاطي، وعلاجه قبلاً من مرض الرهاب إذا كان يعانيه، عدا ذلك فلا يجب أن يذعن القضاة لطلب أي مدمن بإيداعه في المصحة العلاجية بدلاً من الحكم بسجنه، لأن مكوثه فيها لا يستغرق سوى 6 أشهر فقط، فيما في طلبه تحايلاً للتهرب من مدة العقوبة المقررة على المتعاطين، والمحددة بأربع سنوات لأي منهم .

دور كبير في المراقبة

تعد أقراص “الترامادول” بديلاً للأفيونات ومشتقاتها، وتعد مهبطة للجهاز العصبي المركزي، وتتسبب في شعور المتعاطي بحالة من الخمول والنعاس، وأعراض أخرى سلبية وضارة، فيما كشف د . أمين الأميري وكيل الوزارة المساعد للممارسات الطبية والتراخيص في وزارة الصحة، في تصريح سابق، أن تعاطى عدد من الشباب صغيري السن العقاقير المخدرة قضية تم التصدي لها بالتنسيق الشامل والمستمر مع إدارات الشرطة في مختلف إمارات الدولة، بعدما تفجرت منذ سنوات عدة، وتمت متابعتها عقب ورود ملاحظات عنها من بعض الشرائح المجتمعية .

وأكد الدور الكبير لوزارة الصحة في مراقبة الصيدليات، والعيادات النفسية، والاطلاع على كل ما يطرح في الأسواق من أدوية، وإدراج ما يؤدي منها إلى الإدمان ضمن جدول المواد المخدرة، والتصدى بشدة للصيدليات التي تصرف أياً من هذه الأدوية من دون وصفة طبية معتمدة، وكذلك متابعة طرق صرفها للأدوية، ودراسة ملفات المرضى الذين يتم صرف الأدوية المخدرة لهم، والوقوف على كميات هذه الأدوية وأنواعها التي تصرف لكل مريض حسب حالته المرضية، فيما من الضروري مرافقة الوالدين معاً أو أحدهما للأبناء المرضى الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة، مع اطلاعهم على أسس العلاج، وأسلوب استخدام الأدوية، وآثارها الجانبية، والتنبيه إلى أهمية العمل على التقليل التدريجي منها .

خفض عقوبة التعاطي مراعاة لسن الحدث

يوضح المستشار القانوني د . يوسف الشريف أنه إذا تجاوز متعاطي أقراص الترامادول سن 18 عاماً، فالمحكمة تراعي حداثة عمره، وتقضي بتخفيض العقوبة المقررة قانوناً، بسجنه 4 سنوات، إلى عام واحد فقط، وفي كل الأحوال إذا كانت المرة الأولى للمتعاطي فالقانون يلزم المحكمة بإيداعه مصحة للعلاج، وتبقى السابقة مسجلة ضده، ولا تسقط إلا بحصوله على حكم برد الاعتبار، وفقاً للإجراءات المحددة في القانون .

وقال إن نشوء أمور طارئة في المجتمع، في ظل الرفاهية الزائدة، والرغبة في تجربة كل جديد، وغريب، أدى إلى انحراف العديد من الشباب والأحداث، خاصة مع سوء استغلال بعضهم لأوقات الفراغ، وعدم تمضيتها في الهوايات المعروفة والمفيدة التي كان يمارسها شباب الأمس، فيما أصبحت أيضاً الألعاب الإلكترونية سبباً ومدعاة للانحراف، وأدت بكثير من الشباب للتكاسل، والاعتماد على الغير، وغير ذلك .



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 25-08-2013, 11:53 PM   #2
محمد الساهر
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الساهر
 







 
محمد الساهر is on a distinguished road
افتراضي رد: إدمان الصغار كارثة تحيق بأبناء الجيل القادم


الف شكر بارك الله فيك نتمنى منك المزيد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



MOHAMMED ALSAHER





أتمنى متابعتي ومشاركتي عبر تويتر والفيس بوك

@m5mmm
أخر مواضيعي
محمد الساهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : إدمان الصغار كارثة تحيق بأبناء الجيل القادم
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يحق لنا أن نفخر ونعتز بأبناء بني عدوان saszo5 مجلس بني عدوان 20 01-11-2010 10:49 PM
كارثة تتبعها كارثة جسد بلا قلب المنتدى العام 21 20-12-2009 07:11 PM
لكل من يهتم بأبناء بني عدوان بدر معجب مجلس بني عدوان 4 09-05-2008 12:28 AM
.. إدمان في شهر رمضان .. البرنسيسة الإستراحة 8 26-09-2007 10:17 PM


الساعة الآن 02:45 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved