![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
نسمع من البعض بعض الكلمات مثل ( بذمتي ) ويقصدون بذلك أن هذا الأمر إن لم أكن صادقاً فهو في ذمتي وأحاسب عليه وكلمة ( أمانة ) فإذا حدث شخص بشيء قال له الآخر ( أمانة ) ويقصد بذلك هل ما تحدث به صدقاً ولا يقصد الحلف فما حكم ذلك.? هناك فرق بين عبارة ( بذمتي بالواو) فهذا قسم بمخلوق لا يجوز وقول: ( في ذمتي ) يراد به الضمان والالتزام وهذا لا بأس به. و قول: ( أمانة ) مختصر بكلمة: ( بالأمانة ) وهو قسم لا يجوز لنهي النبي صلى الله عليه وسلم من الحلف بالأمانة. فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان ـ حفظه الله تعالى |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() جزاك الله خير وبارك فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() الصغير1
مشكور أخوي الغالي على المرور بارك الله فيك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
شاعر
قلم مميز ![]() |
![]() الله يجزاك خير على التوضيح 0
ولك مني التقدير والاحترام |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|