![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف مجلس بني عدوان عضو متميز ![]() |
![]() [glint][glow1=#FFFF00][align=center]اللهم ارحمنا ولاتخزنا يوم يبعثون
اللهم ثبتنا وكاتب الموضوع ومن يقرأه عند الممات وعند السؤال اللهم الهمنا ذكرك وشكرك وحسن عبادتك شكرا لك اخي الكريم[/align][/glow1][/glint] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
قلم مميز ![]() |
![]() جبل منور بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حسرات والانسان المؤمن يجب علية الندم على ما فات والعودة إلى الله والله غفورآ رحيم والحسرة إذا فرط الانسان في دينة والتبع الهواء وجات المنية ولم يعود ..فتكون الحسرة الكبرى جزاك الله الفردوس الاعلى ورحم والديك ونفع الله بعلمك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
إداري أول ![]() |
![]() اخي جبل منور
جزاك الله الجنه وبارك الله فيك واسمحلي ان اضيف حسرات لفضيلة الشيخ / علي ابن عبد الخالق القرني الحسرةُ على أعمالٍ صالحةٍ: شابتها الشوائبُ وكدرتها مُبطلاتُ الأعمالِ من رياءٍ وعُجبٍ ومنةٍ، فضاعت وصارت هباءً منثورا، في وقتٍ الإنسانُ فيهِ أشدُ ما يكونُ إلى حسنةٍ واحدةٍ: (وبدا لهم من اللهِ ما لم يكونوا يحتسبون) (وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاط بهم ما كانوا به يستهزئون) فكيفَ تقيكَ من بردٍ خيامٌ………إذا كانت ممزقةَ الرواقِ الفضل عند الله ليس بصورة الأعمال بل بحقائق الإيمان. القصد وجه الله بالأقوال والطاعات والشكران. بذاك ينجو العبد من حسراته ،ويصير حقا عابد الرحمن. الحسرةُ على التفريطِ في طاعةِ الله: وتصرمِ العمرِ القصيرِ في اللهثِ وراء الدنيا حلالِها وحرامِها، والاغترارِ بزيفِها مع نسيانِ الآخرةِ وأهوالِها: ( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين) ( أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) ( أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين) ( بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين) يا ضيعة العمرِ لا الماضي انتفعتُ به…….ولا حصلتُ على علمٍ من الباقي بلى علمتُ وقد أيقنتُ وا أسفا……..أني لكلِ الذي قدمتُه لا قي الحسرةُ على التفريطِ في النفسِ والأهل: أن تقيَهم من عذاب جهنم، يوم تفقدَهم وتخسرَهم مع نفسُك بعد ما فتنتَ بهم، ذلك هو الخزيُ والخسار والحسرةُ والنار، حالك: بعضي على بعضي يجّردُ سيفه……..والسهم مني نحو صدري يرسلُ النارُ توقد في خيام عشيرتي…………وأنا الذي يا للمصيبة أُشعلُ ( قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسَهم وأهليهم يومَ القيامة، آلا ذلك هو الخسرانُ المبين). الحسرةُ على أعمالٍ صالحة: كان الأمل بعد اللهِ عليها، ولكنها ذهبت في ذلك اليومِ العصيب إلى من تعديت حدودَ اللهِ فيهم فظلمتَهم في مالٍ أو دمٍ أو عرض، فكنتَ مفلساً حقا: (وقد خابَ من حمل ظلما). فيأخذُ هذا من حسناتِك وهذا من حسناتك، ثم تفنى الحسنات فيطرحُ عليك من سيئاتِ من ظلمتَهم ثم تطرحُ في النار، أجارك الله من سامعٍ من النار وجنبك سخطِ الجبار بفعلِ ما يرضي الواحدَ القهار. حسرةُ جُلساءِ أهلِ السوء: يومَ انساقوا معهم يقودونَهم إلى الرذيلةِ، ويصدونَهم عن الفضيلةِ، إنها لحسرةُ عظيمةٌ في يومِ الحسرة يعبرون عنها بعضِ الأيدي يومَ لا ينفعُ عضُ الأيدي كما قال ربي: ( ويومَ يعَضُ الظالم على يديه يقولُ يا ليتني اتخذتُ مع الرسولِ سبيلا) ( ياويلتى ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا) ( لقد أضلني عن الذكرِ بعد إذ جاءني وكان الشيطانُ للإنسانِ خذولا). حسرةُ الأتباعُ المقلدين لكلِ ناعق: يوم يتبرأ منهم من تبعوه بالباطل فلا ينفعهم ندم ولا حسرة: (ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا، وأن الله شديد العذاب) ( إذا تبرأ الذين أتُبعوا من الذين أتَبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب) ( وقال الذين أتبَعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا) ( كذلك يرويهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار). الحسرةُ على أعمالٍ محدثةٍ: وعباداتٍ لم يأذن الله بها ولم يتبعُ فيها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، ويحسبُ أهلها أنهم يحسنون صنعا: ( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ). لكنها تضيعُ في وقتِ الحاجةِ الماسة إليها فهم الأخسرون أعمالا وساءوا أعمالا، أعمالَهم كرمادٍ اشتدت به الريحُ في يومٍ عاصف أو كسرابٍ بقيعةٍ يحسبه الظامئانُ ماءً، حتى إذا جاءهُ لم يجده شيأً ووجد اللهَ عنده فوفاه حسابهُ. ( والذين كفروا أعمالهم كسرابٍ بقيعةٍ يحسبه الظامئان ماءً، حتى إذا جاءهُ لم يجده شيئا ووجد اللهَ عنده فوفاه حسابهُ ). يا أيها اللاهي الذي افترش الهوى…..وبكل معنى للضلال تدثرا إن كنت ذا عقل ففكر برهة………….ما خاب ذو عقل إذا ما فكرا الحسرةُ على أموالٍ جمعت من وجوه الحرام: رباً ورشِوةٍ وغشٍ غصب وسرقةٍ واحتيالٍ وغيرِها. فيا لله أي حسرةٍ أكبر على امرؤٍ يؤتيَه اللهُ مالاً في الدنيا، فيعملُ فيه بمعصيةِ الله، فيرثَه غيرَه فيعملُ فيه بطاعةِ الله، فيكونُ وزره عليه وأجرُه لغيره. أي حسرة أكبر على امرؤ أن يرى عبدا كان الله ملّكه إياه في الدنيا يرى في نفسه أنه خبر من هذا العبد، فإذا هذا العبد عند الله أفضل منه يوم القيامة. أي حسرة أكبر على امرؤ أن يرى عبدا مكفوف البصر في الدنيا قد فتح الله له عن بصره يوم القيامة وقد عميَ هو، إن تلك الحسرة لعظيمة عظيمة. أي حسرة أكبر على امرؤ علم علما ثم ضيعه ولم يعمل به فشقيَ به، وعمل به من تعلمه منه فنجى به. أي حسرة أعظم من حسرات المنافقين الذين يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم. يوم تبلى السرائر وينكشف المخفي في الضمائر ويعرضون لا يخفى منهم على الله خافية، ثم يكون المأوى الدرك الأسفل من النار ثم لا يجدون لهم نصيرا. أما الحسرةُ الكبرى فهي: عندما يرى أهلَ النار أهلَ الجنةِ وقد فازوا برضوانِ الله والنعيم المقيم وهم يقولون: ( أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا، فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا) ؟ ( قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين ). وحسرة أعظم: يومَ ينادي أهلُ النار أهل الجنةِ : ( أن أفيضوا عينا من الماءِ أو مما رزقكم الله) ( قالوا إن اللهَ حرمهما على الكافرين ). وحسرة أجل: حين ينادي أهلُ النارِ مالكاً خازن النار: ( ليقضي علينا ربك). ( قال إنكم ماكثون لقد جئناكم بالحقِ ولكن أكثرَكم للحق كارهون ). ولمشاهدت الموضوع كامل http://saaid.net/Warathah/ali-qarni/3.htm التعديل الأخير تم بواسطة ابو عادل العدواني ; 16-03-2009 الساعة 10:08 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مستشار تعليمي [عضوية شرفية خاصة] ![]() |
![]() قد عدت كما سميت به نفسك يا عظيم الجبال بعد غياب فترة
وقدمت لنا ماتعودنا عليه من موضوعاتك المفيدة تقبل شكري ودعائي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() جزاك الله خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|