![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
[mtohg=undefined]http://www10.0zz0.com/2010/05/25/11/242475130.jpg[/mtohg]
(ياله من انتظار يا كومار) العبيكاني الداهية ![]() ![]() ![]() ![]() هي دعوة ![]() ![]() يعني رح يكون السائق أب من الرضاعة لنصف عيال البلد وخاصة إذا عمل عن أكثر من عائلة. وكذلك الخادمات ومش أي خادمة يا سيدي يعني يجب أن نحسن الاختيار في المستقبل فهي كأم لأبنائك من الرضاعة. رح تختفي جرائم الخلوات وزنا المحارم والاغتصاب والتحرش يعني رح نكون إخوة وأخوات ![]() ورح يكون جزء كبير من الفتاوى في برنامج نور على الدرب وبرامج الفضائيات مش عن ضوابط الرضاعة هذى خلاص أحنا نزبطها بيننا والله غفور رحيم. بل هناك فتاوى أكثر أهمية فواحد يسأل الشيخ العبيكان: عن خلاف ![]() ![]() ![]() يا سلام عليكم يا علمائنا والله حشاشين ماجبو اللى جبتوه ![]() بس ياريت الشيخ يشوف لنا حل في الرضاعة الطبيعية ![]() ![]() آه ثم آه ثم آه ثم ![]() ــــــــــــــــــ حصري ــــــــــــــــــــ براااق الحـــازم ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عضو متميز
![]() |
![]() لا حول ولا قوة الا بالله
الدين واضح والفتاوى اختلفت والناس تدور اللي يحلل مبتغاها تسلم اخوي كلام في الصميم اللهم يامصرف القلوب صرف قلوبنا الى طاعتك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() ولو اني اقول ان رضا الكبير لا يثبت به التحريم
لكن المسالة هو يتكلم فيها باجتهاده والاهم ان تنقد الفكره بالادلة الشرعية اما التريقه فلا تاتي بنتيجه انما تنفر الناس من علمائهم ومشششششششششششكور |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() السلطانة
تســلمين, نعم الفتاوى. حين يغيب العلماء لربانيين الذين يعرفون وزن الكلمة ومقاصد الشرع يتكلم أمثال هؤلاء. أسعدني مرورك. تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() أخي الحبيب الشميلي
حياك الله في متصفحي, أخي الحبيب كان بالإمكان أن أتناول الموضوع بشكل جاد جدا لكن شر البلية ما يضحك وأنا خوك. والله يا شميلي أنا نعرف وين علماء الامة الحقيقيين وكيف يتكلمون. يا سيدي أن تجتهد في مسألة من مسائل الشرع أمام اليهودي والنصراني والمنافق وفي وقت تشتد الهجمة على الدين وأهلة , وأنت تعرف أنها من شواذ المسائل لكي تفك الحرج من الاختلاط, فهذا جهل لايصدر عن " عالم ". ولا يشرفني يا أخي أن اخذ علمي من مثل هذا " العالم " أنت أفتيت في المسألة وأنت طالب علم وهو عالم, ويقول بالنصوص, هل عرفت الآن الفرق..؟ جزاك الله خير. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() مرحبا ..
تعليقي عن كومار .. فكان مدخلا مضحكا جدا شكرا |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() مقال جميل جدا جدا وعجبني كثير .. سلمت يداك على هذا الاسلوب الرائع المصيبة كبيرة والكثير الكثير حول الفتاوي في هالزمن كن على مزاجه يفتي ... ولكني تعقيبا للموضوع نفسه وجدت في إحدى الصحف تعليق الشيخ العبيكان على الفتوى التي اصدرها سابقا واستغلها الاعلام للإثارة والجدل قال المستشار في الديوان الملكي الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان إنه لم يتكلم في قضية "إرضاع الكبير" ألا بعد أن تم سؤاله في برنامج تلفزيوني، ووجب عليه أن يبين الحكم الشرعي وألا يكتم العلم. مضيفاً أنه لم يذكر ذلك إلا في إطار إجابة على سؤال من أحد المشاهدين. وأوضح الشيخ العبيكان: أنه لا علاقة لهذه الفتوى بما سبق وتم الحديث عنه في فتوى سابقة لأحد المشايخ والذي أجاز إرضاع الكبير في العمل مباشرة، معتبراً أن القول بمثل هذا الكلام "خطير ولا يصح". وأكد العبيكان: أن الأصل في الرضاعة أن تكون في الحولين أي ألا يتجاوز عمر الرضيع سنتين لقول الله عز وجل: { وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ} (سورة البقرة آية 233)، ولكن أجاز بعض العلماء المحققين إرضاع الكبير في حالة خاصة, وهي ما إذا احتاج أهل البيت إلى كثرة دخول الكبير عليهم والسكنى بين ظهرانيهم، وبالطبع بدون أن يرضع مباشرة من ثدي المرأة وإنما تحلب له من ثديها في إناء، ويشربه خمس رضعات مشبعات للصغير كما جاء في النقل عن العلماء, وهذه الحالة تنطبق على من أخذه أهل البيت من ملجأ ولا يعرف له أب ولا أم فأرادوا تربيته وأن يكون عندهم مثل الولد، أو أن يكون شابا ليس له أقارب سوى أخيه ويضطر للسكنى معه ومع أسرته ويحصل الحرج بكثرة دخوله وخروجه وما شابه ذلك. وبين العبيكان أن ممن ذهب إلى جواز إرضاع الكبير السيدة عائشة رضي الله عنها، ويروى عن علي وعروة رضي الله عنهما، ما يفيد بذلك، بالإضافة إلى أقوال، الليث بن سعد وعطاء بن أبي رباح، وأبي محمد بن حزم، وشيخ الإسلام ابن تيمية، وابن القيم والصنعاني والشوكاني والشيخ محمد صديق خان والألباني والنجمي وغيرهم، وهؤلاء جميعهم استدلوا بقوله عز وجل: {وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم}، (سورة النساء آية 23)، وعليه فإن الحكم بذلك يكون مطلقا غير مقيد بوقت، كما استدلوا بما رواه مسلم في باب رضاع الكبير عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إني أَرَى في وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ - وَهُوَ حَلِيفُهُ. فَقَالَ النبي -صلى الله عليه وسلم- « أَرْضِعِيهِ». قَالَتْ وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَقَالَ « قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلٌ كَبِيرٌ » وفي رواية عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ في بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ - تَعْنِي ابْنَةَ سُهَيْلٍ - النبي -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وإني أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا. فَقَالَ لَهَا النَّبِي -صلى الله عليه وسلم- « أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبِ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ ». فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ" "[ أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب النكاح باب الأكفاء في الدين ( برقم 4800)، ومسلم في صحيحه ( برقم 1453) وغيرهم واللفظ لمسلم ] قال في الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية (ص408- دار العاصمة):"ورضاع الكبير تنتشر به الحرمة بحيث لا يحتشمون منه للحاجة لقصة سالم مولى أبي حذيفة وهو بعض مذهب عائشة وعطاء والليث وداود ممن يرى أنه ينشر الحرمة مطلقاً " ا.هـ وقال ابن القيم :" فبذلك كانت عائشة رضي الله عنها تأمر بنات إخوتها، وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة رضي الله عنها أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها" ( زاد المعاد ج5 /ص555) والحديث رواه أبو داود في النكاح 2061 ورجاله ثقات وإسناده صحيح. وقال أيضاً: " المسلك الثالث: أن حديث سهلة ليس بمنسوخ، ولا مخصوص، ولا عام في حق كل أحد، وإنما هو رخصة للحاجة لمن لا يستغنى عن دخوله على المرأة، ويشق احتجابها عنه، كحال سالم مع امرأة أبي حذيفة، فمثل هذا الكبير إذا أرضعته للحاجة أثَّر رضاعه، وأما من عداه، فلا يؤثر إلا رضاع الصغير، وهذا مسلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، والأحاديث النافية للرضاع في الكبير إما مطلقة، فتقيد بحديث سهلة، أو عامة في الأحوال فتخصيص هذه الحال من عمومها، وهذا أولى من النسخ ودعوى التخصيص بشخص بعينه، وأقرب إلى العمل بجميع الأحاديث من الجانبين، وقواعد الشرع تشهد له" (زاد المعاد ج5 /ص593). قال الصنعاني رحمه الله في "سبل السلام" (3/405-406 مطابع الرياض) : والأحسن في الجمع بين حديث سهلة وما عارضه : كلام ابن تيمية , قال : فإنه يعتبر الصغر في الرضاعة إلا إذا دعت إليه الحاجة كرضاع الكبير الذي لا يُستغنى عن دخوله على المرأة وشق احتجابها عنه ، كحال سالم مع امرأة أبي حذيفة، فمثل هذا الكبير إذا أرضعته للحاجة أثّر رضاعه . وأما من عداه , فلا بد من الصغر. انتهى. فإنه جمع بين الأحاديث حسن، وإعمال لها من غير مخالفة لظاهرها باختصاص , ولا نسخ , ولا إلغاء لما اعتبرته اللغة ودلت له الأحاديث " ا.هـ وقال الإمام الشوكاني في نيل الأوطار (ج6 /ص 373 - طبعة دار الحديث) بعد أن ذكر الأقوال في تحريم رضاع الكبير ما نصه: "القول التاسع : أن الرضاع يعتبر فيه الصغر إلا فيما دعت إليه الحاجة كرضاع الكبير الذي لا يستغنى عن دخوله على المرأة ويشق احتجابها منه وإليه ذهب شيخ الإسلام ابن تيمية وهذا هو الراجح عندي وبه يحصل الجمع بين الأحاديث وذلك بأن تجعل قصة سالم المذكورة مخصصة لعموم ( إنما الرضاعة من المجاعة ولا رضاع إلا في الحولين ولا رضاع إلا ما فتق الأمعاء وكان قبل الفطام ولا رضاع إلا ما أنشز العظم وأنبت اللحم) وهذه طريق متوسطة بين طريقة من استدل بهذه الأحاديث على أنه لا حكم لرضاع الكبير مطلقا وبين من جعل رضاع الكبير كرضاع الصغير مطلقا لما لا يخلو عنه كل واحدة من هاتين الطريقتين من التعسف كما سيأتي بيانه ويؤيد هذا أن سؤال سهلة امرأة أبي حذيفة كان بعد نزول آية الحجاب وهى مصرحة بعدم جواز إبداء الزينة لغير من في الآية فلا يخص منها غير من استثناه الله تعالى إلا بدليل كقضية سالم وما كان مماثلا لها في تلك العلة التي هي الحاجة إلى رفع الحجاب من غير أن يقيد ذلك بحاجة مخصوصة من الحاجات المقتضية لرفع الحجاب ولا بشخص من الأشخاص ولا بمقدار من عمر الرضيع معلوم. وقد ثبت في حديث سهلة أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "إن سالما ذو لحية فقال أرضعيه" وينبغي إن يكون الرضاع خمس رضعات" ا.هـ. منقول : من جريدة الوطن http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=3737&CategoryID=3 بعد لقاء للشيخ لتوضيح فتواه التي اتخذها اخرين لصالحهم ونقولها بطريقة مثيرة تقبل شكري وتقديري والله يعطيك الف عافية .. التعديل الأخير تم بواسطة الصقر المهاجر ; 25-05-2010 الساعة 10:57 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() الله المستتعان . مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() كومار ومن على شاكلته هم
اصحاب الحق في الرضاعة. ترى كم عند المستشار الكريم من عامل يحتاج الى ارضاع. يعني فاكر السعودي بيرضع.... انسى ياقلبي. الاحكام الشرعية التي يقترحها المستشاريين غالبا ماتصدر بالسالب دائما وخاصة فميا يتعلق بحقوق العباد. شكرا لمرور سيدي.. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() الصقر المهاجر...
صباح الخير, سعدت بمرورك. تعرف اين تكمن المشكلة, المشكلة تكمن في إشغال العباد, والتنظير الباهت لمسائل الشرع ذات الخلاف والاستماتة في إشغال الأمة والانتصار للراى مهما كلف الأمر. الرجل مستشار يعني لزم يثبت أحقيته في هذا المنصب. قاعدة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح, والقواعد الشرعية والفقيه الأخرى, لا تصب إلا في صالح أصحاب العروش وكبار الكروش فقط. أما مثل هذه المسائل مالها علاقة باقتطاع أموال المسلمين او أراضيهم او حقوقهم او غبنهم في معايشهم ومستقبل أبنائهم. فسوف يدندنون عليها كثيرا. فهذا ضريبة المستشارية ولا يتصدر لها إلا رجالها. في المقابل هناك ردود من علماء أجلاء ومن مشيحة الأزهر ضرب بها مستشارنا عرض الحائط. لكن لاحياه لمن تنادي. سوف تدور الدوائر على أمثال هؤلاء ياصقر صدقني, فلهم دور محدد يقومون به فقط. هناك طلبية من الفتاوى في الطريق وهي في طور الدارسة ويعكف عليها خيرة علماء وطلاب العلم في البلد انتظر القادم يا صقر , فهو ادهى وامر. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|