![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10361 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10363 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() سبحان من أعطى ثم أثنى .. أعطى الله نبيه صلى الله عليه وسلم الخلق العظيم، ثم أثنى عليه فقال: { وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } فهو الذي زينه بالخلق الكريم، ثم أضاف ذلك إليه .. [أبو حامد الغزالي] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10364 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() فوائد الكلام الطيب الكلمة الطيبة لها مزايا عديدة تقرب القلوب وتذهب حزنها وتمسح غضبها وتشعرنا عندما نسمعها أننا في سعادة وحبذا لو رافقتها ابتسامة صادقة. قال الله تعالى:وقولوا للناس حسناً وقال سبحانه: وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن وقال سبحانه : إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه :و قال صلى الله عليه و سلّم اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة و قال:إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه بها درجات … و قالوالكلمة الطيبة صدقة و قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10365 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() فن اللباقة في الكلام حدث وأن رأى أحد الملوك في منامه رؤيا أزعجته،استدعى لتفسيرها كثيرا من مفسري الأحلام،ماهي هذه الرؤيا؟ لقد رأى بأن أسنانه تساقطت كلها واحدة تلو الأخرى وأنه أصبح لايملك سنا ولاضرسا ولاثنايا. فزع وخاف وخشي أن مكروها سيصيبه فاستدعى لتفسير حلمه هذا كثيرا من المفسرين ممن لديه الملكة والقدرة الكبيرة على التفسير الصحيح والسليم إلا أنهم لايجيدون اللباقة في الحديث مطلقا. (يا أيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون) قال الأول :إن جميع أقاربك يموتون قبلك وستظل وحيدا تبكي على قبورهم.. استشاط الملك غضبا وأمر بقتله،وكأنه يقول له: (جئت بك تفسر حلمي أم تحطم كل أحلامي). لقد طارت رؤوس كثير من المفسرين لأنهم أجمعوا على تأويل الرؤيا بهذه الصيغة. أما هذا المفسر الذي أوتي به أخيرا فهو يختلف عن البقية كلهم،ذلك أنه يجيد فن قراءة الأفكار،وتغيير محتوى الحديث والكلام إلى شيء يستسيغه السامع ويعشقه. قال المفسر:وقد ملأت البسمة جنبات وجهه،أطال الله عمر الملك فإن هذه الرؤيا تدل دلالة واضحة بأنك أطول أهلك عمرا،وأنك سترى أحفادك إن شاء الله. تبسم الملك وسر لهذا القول سروروا كبيرا وأمر بجائزة كبيرة لللمفسر اللبق. لقد رجع غانما روحه وجائزة الملك لأنه كان لبقا بما فيه الكفاية. اضـــاءة برأيي أنَّ اللباقة فن يمكننا أن نتعلمه بسهولة إن أردنا ذلك.. ولعلّ أقصر طرق تعلم هذا الفن على طريقين لاثالث لهما. 1-مخالطة كبار السن الذين عركتهم الحياة وعلمتهم التجارب،وكابدوا الحياة بمافيها،وأيضا مخالطة أهل العلم الذين ينقلون لك أخبار من مضى وقصص الأنبياء وأولياء الله الصالحين،والذين من خلال تعرفك على عالمهم،والغوص في سيرتهم تزداد معرفة وتنهل علما وزادا ويسهل عليك حينها الإقتفاء والإتباع. (أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده) 2-الإستفادة من دروس الحياة اليومية التي نكابدها ونعاني أحداثها وأيامها. وأكثر مدرسة يمكننا الإستفادة منها هي(الحياة)ومن المستحيل أن تتعلم شيئا تقرأه في الكتب من دون أن يكون له في أرض الواقع والحياة وجود. ----------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10366 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() كل شيء أمامك انعكاس لشيء داخل نفسك كانت هناك قرية صغيرة لم يعرف أهلها التمدن بعد .. وكانوا يسمعون عن الأعاجيب عن المدينة وعاداتها المختلفة .. وكانوا يريدون أن يعرفوا حقيقة ما يسمعون عنها طوال الوقت .. وفي أحد الأيام سافر منهم رجلان إلى المدينة .. غابا لفترة ثم عاد واحد منهما إلتفوا حوله وسألوه : كيف وجدت المدينة ؟! وكيف هم أهلها ؟ وما حقيقة ما نسمعه عنها؟؟ أجابهم الرجل بكل ثقة : لقد ذهبت بنفسي وعرفت الحقيقة وهي أن المدينة هي مرتع الفساد وكل أهلها سكيرون لا يدينون بشيء .. لقد كرهت المدينة .. عرف الناس الإجابة التى إنتظروها طويلاً فإنفضوا وعاد كل منهم لعمله .. وبعدها بأيام عاد الرجل الثاني .. لم يهتموا بسؤاله عن رأيه في البداية , إلا أنهم التفوا من حوله حين وجدوا له رأياً لم يتوقعوه .. قال : لقد ذهبت بنفسي وعرفت الحقيقة .. وهي أن المدينة مليئة بدور العبادة وكل أهلها متدينون طيبون .. لقد أحببت المدينة !! أصيب الناس بالإرتباك .. هل المدينة سيئة أم جيدة ؟ هل أهلها أخيار أم أشرار ؟ لم يجدوا مجيباً على هذه الأسئلة إلا حكيم القرية .. كان شيخاً كبيراً خبر الحياة وعرف الكثير ويثق الجميع في في رأيه .. كان هو ملاذهم الوحيد .. فذهبوا إليه بالقصة وسألوه : أحدهم قال أن المدينة فاسدة مليئة بالأشرار .. والآخر قال إنها فاضلة مليئة بالأطهار .. أي منهما نصدّق !؟ أجاب الحكيم : كلاهما صادق ! وحين رأى نظرات الحيرة على وجوههم أستطرد : الأول لا أخلاق له , لذا ذهب إلى أقرب حانة حين وصل للمدينة , فوجدها ممتلئة بالناس .. بينما الثاني متدين صالح .. لذا ذهب إلى المسجد حين وصل للمدينة فوجده ممتلئاً بالناس .. وأضاف : من يرى الخير فهو لا يرى إلا ما في داخل نفسه .. ومن يرى الشر فهو لا يرى إلا ما في داخل نفسه .. الحكمة من هذه القصة لم أعرف مدى حكمة هذه القصة إلا حين تعمّقت في الكتابة في مجال التنمية البشرية.. فقد أدركت أنك تستطيع أن تجعل حياتك سعيدة وواقعك رائعاً .. فقط إذا غيرت شيئاً ما في داخلك .. فهذا هو مفتاح كل تغيير في حياتك .. و لا تحتاج لأسباب أو ظروف لكي تصبح سعيدا أو تحتفل مع نفسك أو مع أحبابك ..... فالخارج انعكاس للداخل رضيت أم أبيت ---------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10367 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() ماذا لو بدأت من جديد؟ ![]() يروي برنالد هالدين في كتابه (( كيف تجعل من النجاح عادة ؟ )) قصة رجل جاوز الثالثة و الأربعين من عمره جاءه يوماً و هو يقول: (( درست القانون و أنا أعمل اليوم محامياً، و لكنني أشعر بعد مرور خمسة عشر عاماً على ممارستي لهذه المهنة، أنني لم أحقق النجاح الذي كنت أتطلع إليه و أنا طالب في كلية الحقوق، لم أكمل تعليمي بعد!)) و قال هالدين : (( و قلت للرجل: عد إلى سنوات طفولتك و صباك، حاول أن تتذكر عملاً قمت به و شعرت بلذة و متعة و أنت تؤديه، ألم يكن لك أي ميول أو اتجاهات أخرى في أي مجال؟)) . و جلس الرجل صامتاً يفكر فترة طويلة ، و في النهاية بدأ يتكلم و كأنه تذكر شيئاً ... و بدأ يروي قصته، قال: (( لقد كان والدي يمتلك بندقية صيد كبيرة .... و كان قد كف عن ممارسة هواية الصيد لفترة طويلة ثم قرر فجأة أن يعود إليها، و بحث عن بندقيته فعلاً وجدها كان الصدأ قد علاها، و أصبحت غير صالحة للاستعمال فما كان منه إلا أن ألقى بها جانباً و قرر العدول عن الخروج مع رفاقه للصيد!.. و كنت يومها صبياً لم أتجاوز الثالثة عشرة من عمري،و كنت أحب والدي كثيراً، و ما كدت أراه يعود ويشعل الغليون ويضعه في فمه، و يجلس في ملل يرقب النار المشتعلة في المدفأة، حتى شعرت بالأسف من أجله! و عدت إلى البندقية و حملتها في هدوء إلى غرفتي، ثم أغلقت الباب عليّ، بعد أن قررت بيني و بين نفسي، أن أفعل كل ما في وسعي لأعيدها إلى ما كانت عليه. و في اهتمام شديد، رحت أفك أجزاءها قطعة بعد قطعة ثم نظفتها و أزلت الصدأ الذي كان يكسوها، و أعدتها إلى ما كانت عليه، إنني لا أستطيع أن أنسى ذراعي والدي القويتين و هما يرفعانني في الهواء ثم يهبطا بي مرة أخرى و هو يصيح ![]() عندما عدت إليه ببندقيته صالحة للاستعمال مرة أخرى.. لقد أحسست يومها بفخر و زهو لا يعادلهما شيء في الدنيا .. لقد منحني والدي يومها جنيهاً مكافأة لي)). و يقول هالدين ![]() هل قمت بأعمال مماثلة بعد ذلك، هل أعدت محاولتك لإصلاح شيء خرب في البيت؟) قالنعم، فعلت، لقد أصلحت ماكينة الحياكة التي يملكها أمي، و أعدت التيار الكهربائي بعد أن قطع مرة عن البيت، و أصلحت دراجة أختي الصغيرة ... وفي كل مرة كنت أجد متعة و أنا أقوم بهذه الأعمال). و قلت للرجل أخيراً: (( إن مكانك يا صديقي في مصنع كبير لا في مكتب المحاماة! )) . - و لكنني درست القانون لأن والدي أراد لي هذا الطريق!... - و لماذا لا تدرس الهندسة؟! ... - وهل أستطيع أن أعود طالباً بعد أن جاوزت الأربعين؟! ... - بالضبط .. التحق بكلية الهندسية و تعلم، فقد خلقت لتكون مهندساً! هذا المحامي الفاشل أصبح واحداً من أشهر مهندسي بريطانيا بعد أن جاوز الخمسين من عمره. يا له من مستودع للمواهب، لم تمسه يد، ذلك الذي كان يختفي داخل هذا الرجل الذي تصور في لحظة من لحظات حياته أن الفشل هو كل نصيبه من هذه الحياة. العبــــــرة في هذه القصة بأن لا نجعل اليأس يعتلي قلوبنا، لا يجب أن نقول أبدا كلمة فات الأوان على هذا أو ذاك، مادمنا أحياء نرزق وما دمنا نتنفس الأمل يجب أن لا نستسلم وأن نبدأ من جديد في ترتيب أولوياتنا وأهدافنا بالشكل الأنسب لنا وليس الأنسب بالنسبة للأشخاص من حولنا...... إن كنت من الذين لم يحددوا أهدافهم بعد في هذه الحياة فإبدأ الآن وانسى شعورك بالضياع في هذا العالم لأنه لا شيء مستحيل مع الارادة القوية والتصميم والاصرار وفي النهاية ستصل إلى أهدافك بإذن الله --------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10369 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() من فضلك ممكن شوي نبكي سراً ونضحك علناً تلك هي النفوس الواثقة بالله ، إلهي رجوتك ثلاثاً لا تجعلها بيد مخلوق ... سعادتي و رزقي وحاجتي كن كأفضل ما يمكنك أن تكون ودع الناس يقولون ما يقولون !! واعلم أن الكون له ربٌ يقول للشيء .. " كن فـ يكون " اعمل داخل قلبك جرساً يرن بالليل والنهار .. يقول : اعمل لله اترك لله تردد لله راقب لله احرص على أن تفصح عن مشاعرك للآخرين قبل رحيلهم !! فالدموع لا تعيد الراحلين من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله له ما بينه وبين الناس .. ومن أصلح أمر آخرته .. أصلح الله أمر دنياه .. ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ عندما تحب شخصاً من قلبك لا تتغير مشاعرك تجاهه .. حتى لو تكررت أخطائه !! لأن العقل هو الذي يغضب ، أما القلب فـ يبقى مليئاً بـ الحب ما من أحد كامل !! فإذا أردت لعلاقتك مع من حولك ، أن تكون كاملة فتقبل نقصهم !! استمتعوا بقرب من تحبون فـ يوماً ما سَ يرحلون للأبد حتى دون أي سابق إنذار وستبكي قلوبكم قبل أعينكم على دقائق أضعتموها في هجرهم ولو مرغمين !! حقيقة الإنسان ليس بما يظهره لك بل بما يفعله لأجلك ! لذلك إذا أردت أن تعرفه ! فلا تصغِ إلى ما يقوله بل انظر إلى ما يفعله من يحبك يراك مختلفاً فالحديث معك أجمل .. والغياب عنك أطول .. والجرح منك أعمق .. والشوق إليك أسبق .. وكل شيء فيك يستحسن .. فقط من يحبك حينما تقسو عليك ( الحياة ) .. احذر أن تصبح مثلها .. وتقسو على من ( حولك ) ..! تكتمل إنسانيتك عندما تسمع صوت ضميرك يخبرك .. أن هناك من شعر بـ ضيقة بسبب قسوة كلماتك !! ذُكِرَ أن ابنة عمر بن عبد العزيز دخلت عليه تبكي، وكانت طفلة صغيرة آنذاك، وكان يوم عيد للمسلمين فسألها: ماذا يبكيك؟ قالت: كل الأطفال يرتدون ثياباً جديدة وأنا ابنة أمير المؤمنين أرتدي ثوباً قديماً ... فتأثر عمر لبكائها وذهب إلى خازن بيت المال وقال له: أتأذن لي أن أصرف راتبي عن الشهرالقادم ؟ فقال له الخازن: ولم يا أمير المؤمنين؟ فحكى له عمر... فقال الخازن? لا مانع، وَ لكن بشرط . فقال عمر: وما هو هذا الشرط ؟ فقال الخازن: أن تضمن لي أن تبقى حياً حتى الشهر القادم لتعمل بالأجر الذي تريد صرفه مسبقا. فتركه عمر وعاد، فسأله أبناؤه: ماذا فعلت يا أبانا؟ قال: أتصبرون و ندخل جميعًا الجنة، أم لا تصبرون ويدخل أباكم النار؟ قالوا: نصبر يا أبانا! يا ليتنا نمتلك الثلاثة: { الخازن ... و عمر ... وأبناء عمر } (? حينما أتگاسل عن أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيا !! وأتأمل قولہ تعالے : [ وكان أبوهما صالحا ] فأرحمہما واجتہد تفكير مُخلص ... مشروعك الناجح هو ( اولادك ) ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل " عبد اللہ بن مسعود " عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم فينظر إليه قائلاً : من أجلك يا بني ويتلو وهو يبكي قوله تعالى : (وكان أبوهما صالحاً ) نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية حفظ الله له أبناءه بل وأبناء أبناءه ------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10370 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قطوف من الحباة لن يقاسمك الوجع صديق، ولن يتحمل عنك اﻷلم حبيب ، ولن يسهر بدﻻ منك قريب ،اعتن بنفسك ،واحمها،ودللها وﻻتعط اﻷحداث والبشر فوق ما يستحقون. تأكد حين تنكسر لن يكون معك سوى الله وحين تنهزم لن ينصرك سواه فقدرتك على الوقوف مره أخرى لا يملكها الا الله لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس ابحث عنها في رضا الله هل هو راضى ام لا فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام وإذا عرفت نفسك فلا يضرك ماقيل فيك!. لاتحمل هم الدنيا فإنها لله، ولاتحمل همَّ الرزق فإنه من الله، ولاتحمل هم المستقبل فإنه بيد الله، فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله؟. لأنك لو أرضيت الله,رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك. ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ .. ﻭﻗﻞﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻻﺧﺮﺓ .. ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ , ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ ... ----------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |