شاب يعشق اخته..ويطلب ان يتزوجها

[لؤي بن طليحان]

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

[محمد الساهر]

لا حول ولا قوة الا بالله

[جمعان مفرح (ابو طلال)]

( قال صلى الله عليه وسلم : وفرقوا بينهم في المضاجع)
دمتم في حفظ الله

[عروب]

مع العم بان القصة انتشرت من 4 سنوات

وانا لا اصدقها

انما المغزى من القصة واااضح

الا وهو التفريق بين الاخوة في المضاجع من ذكور واناث كما اخبرنا رسولنا الكريم علية السلام

بالاضافة الى حدود اللباس بين الجنسين

وغياب التوجيهات الاسرية لكلاهما

[منبع الطيب]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

مع هذه الانفتاحيه التي نعيشها اليوم , وحياة الترف , وفي ظل عدم الرقابه من اولياء الامور , وبغياب الوازع الديني والتربيه السليمه ,
وما يراه المجتمع من مغريات ومفسدات للدين والاخلاق من فضائيات وعالم مفتوحاَ على مصراعيه للرذيلة والانحراف من جميع الابواب
لا استبعد ابداَ حدوث مثل هذه التجاوزات والمخالفات الشرعيه والافكار الشاذه بين الابناء والبنات من الشباب والمراهقين ..

نحن وللاسف نعيش بزمن غريب .. تحوم حولنا افكار حرية الرأي والتعبير والسلوك دون خطوط حمراء ..
نجد فئة من الشباب من الجنسين يستسهلون ويستصغرون المصائب والكوارث ويرونها انها من الامور البديهيه
التي يجب على المجتمع ان يسلَم بها ..

لقد طغت الرغبات الشهوانيه الشاذه على الكثير من الناس بحيث لا يرونها من الكبائر والمحرمات , فكثيراَ ما نقرأ عن تحرشات
جنسيه بين الاب وابنته او بين الاخ واخته او بين الزوج وخادمته او بين الزوجه واخو زوجها او بين العم والخال وابناء اخوتهم ...... الخ

لماذا نرى مثل هذه المشاهد والصور ؟
لماذ نسمع بين الحين والاخر قصص مثل هذه تقشعر منها الجلود ؟
اين الايمان ؟
اين العقل والمنطق ؟
لماذا استسهلت السمعه والفضيحه بعد ان يعلموا الاخرين بالامر ؟
وقبل هذا كله .. اين الخوف من غضب الخالق رب العباد ؟

اسئلة كثيره .. لا نجد لها حلاَ او سبباَ

نسأل الله العفو والسلامة
وان يرحمنا برحمته

شكرا لك على النقل
تحيتي وتقديري

[طلال أبو ألين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوران      لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم نسأل الله لنا ولأخواننا المسلمين العفو والعافية وأن لا يبتلينا في أهلينا

[رفيعة الشان]

لا حول ولا قوة إلا بالله والله ماني قادره أعبر

[جمرة غضى]

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله لنا ولأخواننا المسلمين العفو والعافية وأن لا يبتلينا في أهلينا

شكرا لك على النقل