اعلن الدكتور علي المالكي عن نجاح مساعيه

[عبدالرحمن الخزمري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عادل العدواني      اسأل الله أن يفك قيد فيصل وأن يعتق رقبته إنه القادر على ذلك

[أم وجد]

الحمد لله تم العفو عن فيصل بن عيضه المالكي
هنا الخبر

[أبويونس الدوسي]

الحمد لله إعفاء فيصل عن القصاص بفضلٍ من الله وحده كريمٌ العطايا عليمٌ بالخفايا رحيمٌ حليمٌ بنا
الحمد لله متمم الامور بعلمه سبحانه علاّم الغيوب

ثم الشكر لمن ساهم وسعى وبذل مافي وسعه للإصلاح والعفو
من هولاء الشيخ الدكتور على المالكي بارك الله له في حياته وكتب له الاجروالخير الوفير وكل من اسهم في هذه القضية

كما اسأل الله أن يكتب الاجرلاسرة ووالد المقتول وأن يرزقهم صلاح النية والذرية

[محمد الساهر]

بعدما تأجل موعد تنفيذ الحكم من الثلاثاء الماضي إلى اليوم الخميس

في ساحة القصاص.. المطيري يعفو عن المالكي قاتل ابنه لوجه الله تعالى

11

عبدالله الراجحي – سبق – جدة: أعلن في ساحة القصاص في محافظة جدة، قبل قليل، جزاء بن متعب المطيري عفوه عن فيصل المالكي (24 سنة) الذي أقدم على قتل ابنه ثامر قبل نحو تسع سنوات، إثر شجار نشب بينهما، لوجه الله تعالى.

وقبل أن يخرج السياف نصل سيفه على المالكي عند الساعة الحادية عشرة أعلن المطيري عفوه عن قاتل ابنه لوجه الله، سائلاً الله عز وجل أن يعوضه خيراً، وأن يكتب له الأجر في الدنيا والآخرة.

من جانبه، شكر الداعية الدكتور علي المالكي، الله عز وجل ثم الشيخ جزاء المطيري على نبله وسعة صدره، وحبه للخير واستجابته للمساعي التي قام بها إبان زيارته له في منزله أخيراً، معرباً عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية لموافقة سموه على تأجيل القصاص 48 ساعة، حيث كان من المقرر تنفيذه الثلاثاء الماضي وأجل إلى اليوم الخميس.

كما عبر المالكي عن تقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد الذي ساهم في الإصلاح، سائلاً الله للجميع التوفيق.
وكان الشيخ مسفر اليامي، رجل الأعمال المعروف صاحب العديد من المساعي في عتق الرقاب، قد ساهم في تأخير تنفيذ القصاص لمدة ٤٨ ساعة؛ حتى تتم عملية الصلح؛ الأمر الذي أدى إلى إنجاح المساعي التي قام بها هو والدكتور علي المالكي، وقبول الشيخ جزاء بن متعب بن مزيد الجعفري المطيري الصلح والعفو عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى.

إلى ذلك، قالت مصادر أمنية: إنه سيتم بعد التصديق على التنازل شرعاً رفع الأوراق برمتها للحاكم الإداري ومن ثم يوجه بإطلاق فيصل المالكي.

[راعد الوسميه]

ابو يونس



ربما افلت هذا القاتل من حد السيف ، لكن لن يفلت من عقاب الله يوم القيامه
العفو الذي تطالعنا به الصحف عن القتله والله مايزيد هؤلا المجرمين
الا مزيدا من سفك الدماء البريئه

اسال الله تعالى ان يحشر هذا القاتل
مع هامان وفرعون واميه بن خلف
في الدرك الاسفل من النار

ماننحرم من وجودك

[أبويونس الدوسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعد الوسميه      ابو يونس ربما افلت هذا القاتل من حد السيف ، لكن لن يفلت من عقاب الله يوم القيامه العفو الذي تطالعنا به الصحف عن القتله والله مايزيد هؤلا المجرمين الا مزيدا من سفك الدماء البريئه اسال الله تعالى ان يحشر هذا القاتل مع هامان وفرعون واميه بن خلف في الدرك الاسفل من النار ماننحرم من وجودك

لاحول ولاقوة الإ بالله

اخي الكريم الجميع يعلم بحرمه القتل ولو بحمل السلاح في وجه الشخص

ولكن القاتل امره إلى الله هو الرحيم بنا وبه
لانحكم على الخاطئ ابدا فلعل توبة من الخاطئ تغفر له ماسلف هذا الامر بينه وبين الله الغفورالرحيم
ومن الخطأ علينا الدعاء على كائن من كان الإ من ظلمك فتكتفي بقول حسبي الله ونعم الوكيل


ولنتذكر قصة قاتل المائة نفس

عن أبى سعيد الخدرى أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة و تسعين نفساً فهل له من توبة ؟ قال : لا فقتله فكمل به مائة . ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس فهل له من توبة ؟ فقال نعم ، و من يحول بينه و بين التوبة ؟ انطلق إلى أرض كذا و كذا ، فإن بها أناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء.
فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة و ملائكة العذاب .
فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله و قالت ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيراً قط .
فأتاهم ملك فى صورة اّدمى فجعلوه بينهم فقالوا : قيسوا مابين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التى أراد فقبضته ملائكة الرحمة .
قال قتادة : فقال الحسن : ذكر لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره

ولكن العفو ابتغاء فيما عند الله من وجاه المسلم وقدوتنا في العفو رسولنا صلى الله عليه وسلم

قال تعالى :{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }

دمت راعد الوسميه في رعايه الله
نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافية

[ابن روزه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن احمد العدواني      جزاء الله الشيخ وكل فاعل خير اسهم في هذه القضية خير الجزاء واثابهم بارك الله لهم في اعمارهم وواقتهم واعمالهم وذريتهم إنه على ذلك قدير

===========

[الدوسـي]

[frame="8 80"]

أعلن في ساحة القصاص في محافظة جدة، يوم أمس الخميس، جزاء بن متعب المطيري عفوه عن فيصل المالكي (24 سنة) الذي أقدم على قتل ابنه ثامر قبل نحو تسع سنوات، إثر شجار نشب بينهما، لوجه الله تعالى.
وقبل أن يخرج السياف نصل سيفه على المالكي عند الساعة الحادية عشرة أعلن المطيري عفوه عن قاتل ابنه لوجه الله، سائلاً الله عز وجل أن يعوضه خيراً، وأن يكتب له الأجر في الدنيا والآخرة.
من جانبه، شكر الداعية الدكتور علي المالكي، الله عز وجل ثم الشيخ جزاء المطيري على نبله وسعة صدره، وحبه للخير واستجابته للمساعي التي قام بها إبان زيارته له في منزله أخيراً، معرباً عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية لموافقة سموه على تأجيل القصاص 48 ساعة، حيث كان من المقرر تنفيذه الثلاثاء الماضي وأجل إلى اليوم الخميس.
كما عبر المالكي عن تقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد الذي ساهم في الإصلاح، سائلاً الله للجميع التوفيق.
وكان الشيخ مسفر اليامي، رجل الأعمال المعروف صاحب العديد من المساعي في عتق الرقاب، قد ساهم في تأخير تنفيذ القصاص لمدة ٤٨ ساعة؛ حتى تتم عملية الصلح؛ الأمر الذي أدى إلى إنجاح المساعي التي قام بها هو والدكتور علي المالكي، وقبول الشيخ جزاء بن متعب بن مزيد الجعفري المطيري الصلح والعفو عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى.
إلى ذلك، قالت مصادر أمنية: إنه سيتم بعد التصديق على التنازل شرعاً رفع الأوراق برمتها للحاكم الإداري ومن ثم يوجه بإطلاق فيصل المالكي.

[/frame]

[شتآتـ]

الحمد لله من قبل ومن بعد
الحمد لله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه
والله فرحت بعتق رقبته وكأنه احد اقاربي
مع اني مااعرف قصة فيصل لكن لا ينبغي ان ندعي عليه
لااحد منا يضمن ماتخبي الاقدار والايام
ولا ندري لعل احدنا او قريب لنا يكون مكانه
فالمصائب والفتن تأتي بلمح البصر
نسئل الله السلامة والعافية من كل بليه
وندعوا للمقتول بالمغفره والرحمه
ولأهله بالصبر والسلوان وان يعوضهم الله خير
ولفيصل نرجوا الله ان يتوب عليه ويهديه طريق الرشاد
****