![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#31 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات ![]() |
![]()
تسلم واااااااااااااه خليها في القلب تجرح لاتطلع برة وتفضح ![]() ![]() ![]() زماننا هذا مخيف ووحش ![]() صرنا نشغل نفسنا باي شي علشان ننسى الواقع والحاضر ونقول يارب سلم نسأل الله الثبات ويختم لنا بخير ونحنا غير مفتونين sam لمرورك دومـاً شذى المسك ولون الزهر شكري يخجل امام حضورك الرقيق والمختلف ![]() |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#33 | ||||||||||||
عضو اداري
كبار الشخصيات ![]() |
![]()
تسلمي اختي الكريمة شهادة اعتز بها واتشرف واضافتك في قمة الروعة ![]() اشكرك غاليتي فوجودك ذو طابع خاص ارق تحياتي ![]() |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#34 |
![]() |
![]() ..
طرح + تنسيق = رآئع شآكره جهودك غآليتي .. يعطيك العآفيه على إنتقائك آلمميز بالموآضيع .. تقبل توآجدي هنآ .. وفقك الله لكل خييير .. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#36 |
عضو اداري
كبار الشخصيات ![]() |
![]() المقارنة رقم 2: ![]() [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ![]() يعتبر الجمال من القيم التي يسعى إليها البشر على اختلاف ألوانهم ومجتمعاتهم وفي مختلف العصور .. وجمال الإنسان في وجهه وجسمه وثيابه ( مظهره العام ) وفي أخلاقه وأفكاره وسلوكه وفي صوته وحديثه وغير ذلك .. وقد ارتبط جمال جسم المرأة ووجهها ب " قيمة المرأة " في مختلف العصور .. ![]() والحقيقة أن التزين والتجمل والبحث عن الجمال الجسدي أمر فطري لا عيب فيه .. والتأكيد على أهمية المظهر وضرورة الاهتمام به وإخفاء عيوبه وإظهار جماله وحسنه وفتنته موجود عند كل الشعوب ![]() كانت المرأة في الماضي تحب البدانة وحتى الرجل عندما يبحث عن عروس كان يشترط ضخامة جسمها وبدانتها ![]() وكانت البدانة التي كانت حتى عهدٍ قريبٍ في مجتمعاتنا (أو على الأقل في شرائح لا يستهان بها من تلك المجتمعات) علامةً على الثراء والجمال والنعمة والصحة والقوة البدنية، البدانةَ التي ارتبطت بالأنوثة والأمومة والكرم والطيبة والدفء، أصبحتِ الآن علامةً على القبح والبلادة والضعف والوهن والكسل والمرض، فما الذي حدثَ أو كيفَ حدثَ ذلك التحول. ![]() فقد كانت المرأةُ الممتلئةُ القوام في معظم الثقافات هيَ النموذج المثاليُّ المفضل حتى منتصف القرن العشرين، حيثُ كانَ ينظرُ إلى البدانة باعتبارها علامةً على الجمال والخصوبة الجنسية، ولا تزالُ تمارسُ عادةٌ قديمةٌ في بعض مناطق قارة إفريقيا حتى اليوم حيثُ يتمُّ إرسال الفتيات قبل الزواج إلى منازل خاصةٍ تهتم بتغذيتهن وإكسابهنَّ قوامًا بدينًا من أجل إعدادهن للزواج، ![]() وليسَ فقط في إفريقيا بل إن من تتاحُ له فرصةُ رؤية صورة المرأة المثالية في القرون الوسطي في متاحف أوروبا وكذلك في الرسوم التي تزينُ أسقفَ الكنائس والكاتدرائيات القديمة سيجدُ أنها كانت تتضمن دائمًا صورَ إناثٍ بدينات. ![]() كان مهر المرأة يعادل وزنها يقول خالد عزب" تختلف مقاييس الجمال من عصر إلى عصر، وكانت المرأة تعد جميلة إذا كانت بيضاء البشرة، ناعمة الملمس، وذات وجه مستدير يشبه القمر في استدارته، ومفرطة في البدانة؛ لذلك لا عجب أن أقبلت النساء قديمًا على العناية بسمنتهن وبدانتهن حتى يَحُزن إعجاب الرجال.. وقد شن الفقيه الشهير"ابن الحاج" هجومًا حادًا على النساء لاتباعهن أساليب غير شرعية لزيادة وزنهن (ومن ذلك ما يفعله بعض النسوة والمرأة إذا كانت مبدنة وتخاف أنها إن صامت اختل عليها حال سمنها،فتفطر لأجل ذلك، وكذلك بعض البنات الأبكار يفطرهن أهلن خيفة على تغيير أجسادهن عن الحسن والسمنة) وعن الوسائل التي اتبعتها المرأة على عصر سلاطين المماليك للزيادة من وزنها يروي ابن الحاج: "كانت المرأة إذا أتت إلى فراشها –بعد أن كانت تعشت وملأت جوفها- تأخذ عند دخولها الفراش لُباب الخبز فتفته مع جملة حوائج أخر، فتبتلع ذلك بالماء، إذ إنها لا تقدر على أكله لكثرة شبعها المتقدم، وربما تعيد ذلك بعد جزء من الليل يمضي عليها"، طلبًا للسمنة ومحافظة على وزنها وبدانتها. ![]() وبالرجوع إلى تاريخ العرب نجد أن حسن جسد المرأة لم يكن ليكتمل إلا إذا اكتملت فيها بعض هذه الصفات التي تتسق مع البيئة وطبيعة التفكير آنذاك، فالمرأة جميلة الجسد قد تكون هي "البهكنة" (السمينة الناعمة جميلة الوجه حسنة المعرى)، أو "الوركاء"(عظيمة الوركين)، ![]() كانت عائشة بنت طلحة من اجمل نساء عصرها وكان يضرب بها المثل وتعشقها القلوب من صفاتها انها كانت بدينة اذا وقفت خلفها الناقة لاتظهر كما ورد في كتاب من طبائع النساء للاندلسي ![]() وفي العصر الحديث المفعم بماديته يجري التركيز على الجسد النحييييييل جدا والمظاهر دون الروح والفكر والخلق والمعنى ..وهذا ما يجعل الرجل ( والمرأة أيضاً ) يثمن في المرأة جسدها والاستمتاع بجمالها الجسدي على حساب مكوناتها الأساسية الأخرى ويتميز ايضا بأنه عصر مادي يرفع من قيم اللذة والاستهلاك والتنافس ، ![]() ويتميز العصر الحديث أيضاً بأنه " عصر الصورة " وفيه إعلاء للمظهر والجسد والجمال .. وقد ازداد الاهتمام بالجمال والتجميل مع تقدم العلوم والطب ، وتوسع نطاق جراحة التجميل ليشمل حالات عديدة تبحث عن تعديل في الوجه أو الجسم .. بعد أن كانت جراحة التجميل مقتصرة على علاج التشوهات الناتجة عن الحوادث والحروق والتشوهات الولادية الخلقية . كما تطورت صناعة التجميل ومنتجاتها وأسواقها بدءاً من صالونات الحلاقة ( الكوافير ) إلى مواد التجميل ( الماكياج ) وإلى النوادي الرياضية وأجهزة الرشاقة وتخفيف الوزن . وفي المجال الطبي امتد التجميل إلى طب الجلد والعناية بالبشرة واستخدام الليزر وغيره ، إلى الجراحة العينية التجميلية ، ![]() وبعضهم يحاول التغيير القسري للجسد البشري كأن يسعى لتعديل لون البشرة من الأسمر أو الأسود إلى الأبيض .. وفي ذلك اختلال وتطرف ومبالغة وسوء استعمال للتقنية .. كما شاعت في الفترة الأخيرة عمليات تعديل شكل العيون [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] لابد من التأكيد على أهمية المحافظة على الجمال والمظهر وأن نصونهما .. وأن نهتم بأجسادنا صحة وشكلاً اهتماماً طبيعياً وضرورياً .. وأن نسعد بما لدينا من صحة وجمال وأن ننظر إلى من هو أقل منا حظاً .. كل ذلك دون إلغاء للعقل .. ودون إفراط أو تفريط .. ![]() في نظركم الجمال في السابق افضل ام الجمال الحديث ![]() ![]() نقلت المقارنة من عدة مصادر ![]() التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 03-06-2012 الساعة 11:55 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#37 |
![]() |
![]() يسعد مساك شذآوي ![]() يسعدني أكون أول وحدة ترد عليك بهالمقارنة الغريبة فعلا والجديدة بالنسبة لي لأني أول مرة أدري إن السمنة والبدانة والتخمة كانت من علامات جمال المرأة في يوم من الأيام ![]() بدايةً أحب أذكر أحاديث شريفة للرسول صلى الله عليه وسلم : [ نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع ] أو كما قال عليه الصلاة والسلام وفي حديث آخر [ ثلث لطعامك وثلث لشرابك وثلث لنفسك ] أو كما قال وفي حديث آخر : [ إن لنفسك عليك حق ولبدنك عليك حق ولأهلك عليك حق فأعط كل ذي حق حقه ] أو كما قال صلى الله عليه وسلم إذا هي وصية نبوية إسلامية [ وما ينطق عن الهوا إن هو الا وحي يوحى ] إجابة على تساؤلك شذو وبرأيي الشخصي لا النحافة المفرطة ولا السمنة الشديدة , لأن : السمنة الشديدة : مرض وتأثيرها كبير على الأوردة والشرايين والقلب والبنكرياس والكبد وحتى العظام ![]() والنحافة الشديدة : أيضا مرض وتؤدي بالنفس إلى التهلكة من إرهاق إجهاد تعب دوخة ... إلخ وخير الأمور الوسط ![]() وأشوف إن جمال اليوم أفضل ولا يهونو حريم الماضي ![]() أخيرا : المحافظة على الوجبات الرئيسية + تناول الطعام الصحي + الحرص على شرب الماء بكميات كافية ممارسة الرياضة + الاهتمام بملمس الجسم من تنظيفات وكريمات ونحوه كفيل بإظهار جمال جسم المرأة بإذن الله .. موضوع جميل عجيب غريب ورائع بنفس الوقت ![]() وبإذن الله هذا موضوع نقاش مع أهلي بالبيت اليوم ![]() يعطيك العافية ياعسل ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#38 |
موقوف
![]() |
![]() المشرفة القديرة وصاحبة المواضيع المميزة والمثيرة للجدل أيضا ( شذى الريحان ) أولا : اشكرك على الموضوع الشيق الذي يتناول ابرز ملامح الجمال بالنسبة للنساء في الوقت الحاضر والماضي . ثا نيا : هذه الصور التي أرعضتيها في سياق موضوعك البعض بالغتي في خصرها وكأنك تريدين ان تفصلين بعضهما من النصف إلى نصفين حتى نقارن بين الصور والبعض الآخرأعرضتيها على إنها مفرطة في الأكل والسمنة . أنا اقول : أن الجمال هو الجمال الطبيعي لا يرتبط بجيل ولا بزمن معين وإن كان هناك من يرى أن الجمال هو ما يراه الآن بعد تشويهه بالمكاييج ودقيق الفينة حتى تبلغ طبقته على الوجه أثنين ملي فأعتقد أنه لا يعرف الجمال ابدا هناك تقاطيع للوجه لا يمكن إخفاء جمالها فبأي أدوات ابتكرها الغرب أن يغير ذلك الجمال الطبيعي فإن حاولتي العبث به فقد تدمرين البشرة وعند إنتهاءك من فترة إستخدام أدوات التجميل تجدين الوجه وتعبيراته حزين ومكتئب لأنك أستبدلتي االطبيعة وجمال الطبيعة بأدوات كيميائية لن تزيد الأمر إلا سوء ولن تعالج ما أفسده الدهر إن وجد ذلك , الشيئ الثاني : نساء زمان كان عندهن الثقة اكبر وعاملات في جميع المجالات وتقف إلى جانب زوجها وهنا قمة الرشاقة وحرق الدهون ولا تحتاج إلى ادوات زينة لأنها ليست فاضية ولا عندها متسع من الوقت لتقضيه أمام المراءة تعدل جهة وتخرب الجهة الثانية بل أحيانا تستنجد بمن يساعدها وكثرة الشغل في قديم الزمن تجعل المساملت مفتوحة للتعرق ولهذا لا يمكن يقاء تلك الكيماويات على وجهها إن وجدت أصلا . الآن قد لا نحمل المراءة اكثر مما تحتمل في الظروف البيئة والإجتماعية حاصرتها من جميع الجهات ولا ترى من بد سوى الجلوس أمام التلفاز ساعات طوال أو أنها تسير على جار اتها وهنا لا بد من عمل مكياج أما للزيارة أو للأعراس أو للسوق وهذه مسميات جديدة لكل منهما مكياج وترف سمائهن في وجوههن . الزوج يطلب من إمراءته التجمل والتمكيج وهذا حق لكنه مكلف ولم يعود من إختيار الزوجة بل أحيانا تكون مكرهه عليه وأحيانا أخرى يجبرها المجتمع والبيئة التي تعيش فيها أن تحذو حذوهم ,,, وفي ظل غياب ما يشغل المراءة جسمانيا أو حركيا بمعني ( فيزكالي ) فأن الأمور تتغير وتجد من هو مهيئ للسمنة وكذلك الأمراض لكن هذا ليس ما يخص المراءة لوحدها فقد شاركها ونافسها على ذلك شريكها الرجل الذي أحيان لو رأيتيه مقبلا وانطلق أحد أزرة الثوب لربما أصاب الذي امامه في مقتل لأن الزرار كان مشدودا والثوب مليان فلما يجد الزرار من بد حتى يتحرر إلا أن ينطلق كأنه النبيلا . أعتقد أن الظروف هي من حكم على الجميع واعتقد أن الضحية هي المراءة لأنها الحلقة ألضعف في المجتمع ولهذا كلا يرى الآخرين بعين طبعه . الجمال الطبيعي لا يحتاج إلا إلى كحل وحنا ورتشات خفيفه من دقيق دبي . لأن أي شيء طبيعي تضيفي عليه أمور صناعية لن تجدي نفعا وبعد مرور كم سنه تجدين وجه المراءة التي أدمنت على المكاييج كأنه منخل السمن , تقبلي مروري . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#39 |
![]() |
![]() ![]() موضوع قيم جدا في محتواة وكما عهدنا قلمك النير لايقدم الا كل مفيد رسائل كانت رائعة في محتواها وفي هدفها وهي مقارنه بين وبين رااااااااااااااااق لي طرحك الله يسعدك ويخليك شكري وتقديري لك ايتها النبيله دمتي بووووووووووووود ولي عوده للموضوع بكل تأكيد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#40 |
![]() |
![]() [align=CENTER][tabletext="width:70%;background-color:skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نزولا عند رغبة البعض عن التطرق لذكريات الحج قديما فقد اوجزت لكم هذا الموضوع . قديما كان من يذهب الى الحج يودع اهله وداع من لا امل له بالعودة وذلك لعدة اسباب منها : بعد المسافة خطورة الطريق الامراض الفتاكة واذكر انا ان الحاج اذا اراد الحج يتجهز له من قبل ثلاثة اعوام فيبداء في جمع المال واختيار الرفقة وتجهيز المركب والزاد . ثم يذهبون قبل الحج من 15 الى 20 يوما حتى يتمكنوا من الوصول في الوقت المحدد . وكانت وسائل المواصلات قليلة جدا والطرق وعرة من الديرة الى الطائف غير معبد ويعترضهم من الاودية الكبيرة التي ممكن ان تجرفهم بسياراتهم او تعطله الايام حتى يعبروها . واذا عاد احتفوا به ليس لأنه حج فقط ولكن لأنه عاد سالما . وكانت الحياة صعبة والامكانات ضعيفة حتى في المشاعر وما حولها واليكم بعض الصور لتعرفوا قيمة الحج الآن : لحظة نزول الحجاج في مطار جده من الطائره اللتي أقلتهم من بيروت. [/align][/cell][/tabletext][/align]التعديل الأخير تم بواسطة ملاك زهران ; 03-06-2012 الساعة 09:20 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عـــشــرة آسرار لتكون محــب بــين الــناس | فارس بالحكم | المنتدى العام | 4 | 07-04-2009 01:06 PM |
عـــشــرة آسرار لتكون محــب بــين الــناس | محمد الساهر | المنتدى العام | 11 | 07-04-2009 12:31 PM |