![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#141 |
![]() |
![]() (فقه النيات - فقه اﻷولويات)
معرفتهما تقربك من الله وتنظم حياتك، والجهل بهما يجعلك تعيش فوضى داخلية ويبعدك عن الله.. تعلمهما اﻵن لتنظم أولوياتك وتزيد حسناتك. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#142 |
![]() |
![]() فائدة: المؤمن منهي عن الحزن على المكذبين والجزع بسبب كثرة المنكرات
18 / 168: وكما أن الله نهى نبيه أن يصيبه حزن أو ضيق ممن لم يدخل في الإسلام في أول الأمر، فكذلك في آخره. فالمؤمن منهي أن يحزن عليهم، أو يكون في ضيق من مكرهم. وكثير من الناس إذا رأى المنكر، أو تغير كثير من أحوال الإسلام جزع وكَلَّ وناح، كما ينوح أهل المصائب، وهو منهي عن هذا، بل هو مأمور بالصبر والتوكل والثبات على دين الإسلام، وأن يؤمن بالله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون، وأن العاقبة للتقوى. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#143 |
![]() |
![]() فائدة: وجوه استعمال كلمة "لو"
18 / 199: "لو" تستعمل على وجهين: أحدهما: على وجه الحزن على الماضي والجزع من المقدور، فهذا هو الذي نهي عنه... والوجه الثاني: أن يقال: "لو" لبيان علم نافع، كقوله تعالى: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)، ولبيان محبة الخير وإرادته، كقوله: (لو أن لي مثل ما لفلان لعملت مثل ما يعمل) ونحوه جائز. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#144 |
![]() |
![]() فائدة: القياس الصحيح نوعان
19 / 154: والقياس الصحيح نوعان:
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#145 |
![]() |
![]() فائدة: لا يمكن كل أحد إبانة المعاني القائمة بقلبه
20 / 29: فالمؤمن تقع في قلبه أدلة على الأشياء لا يمكنه التعبير عنها في الغالب، فإن كل أحد لا يمكنه إبانة المعاني القائمة بقلبه، فإذا تكلم الكاذب بين يدي الصادق عرف كذبه من فحوى كلامه، فتدخل عليه نخوة الحياء الإيماني فتمنعه البيان. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#146 |
![]() |
![]() فائدة: الصدق أساس الحسنات وجماعها 20 / 44-46: الصدق أساس الحسنات وجماعها، والكذب أساس السيئات ونظامها، ويظهر ذلك من وجوه:
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#147 |
![]() |
![]() فائدة: ذكر وفيات الأئمة الأربعة رحمهم الله
20 / 176: ومالِك توفي سنة تسع وسبعين ومئة، وتوفي أبو حنيفة سنة خمسين ومائة، وتوفي الشافعي سنة أربع ومائتين، وتوفي أحمد بن حنبل سنة إحدى وأربعين ومائتين. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#148 |
![]() |
![]() فائدة: القول الراجح في مسألة الوضوء من لمس النساء 20 / 201-202: وأما لمس النساء ففيه ثلاثة أقوال مشهورة: قول أبي حنيفة: لا وضوء منه بحال وقول مالك وأهل المدينة - وهو المشهور عن أحمد: أنه إن كان بشهوة نقض الوضوء وإلا فلا، وقول الشافعي يتوضأ منه بكل حال . ولا ريب أن قول أبي حنيفة وقول مالك هما القولان المشهوران في السلف، وأما إيجاب الوضوء من لمس النساء بغير شهوة فقول شاذ ليس له أصل في الكتاب ولا في السنة، ولا في أثر عن أحد من سلف الأمة، ولا هو موافق لأصل الشريعة، فإن اللمس العاري عن شهوة لا يؤثر لا في الإحرام ولا في الاعتكاف كما يؤثر فيهما اللمس مع الشهوة، ولا يكره لصائم، ولا يوجب مصاهرة، ولا يؤثر في شيء من العبادات وغيرها من الأحكام، فمن جعله مفسدا للطهارة فقد خالف الأصول، وقوله تعالى {أو لامستم النساء}، إن أريد به الجماع فقط كما قاله عمر وغيره، فمعلوم أن قوله أو لامستم في الوضوء كقوله في الاعتكاف: {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد}، والمباشرة بغير شهوة لا تؤثر هناك، فكذلك هنا، وكذلك قوله: {ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن}. هذا مع أنا نعلم أنه ما زال الرجال يمسون النساء بغير شهوة، فلو كان الوضوء من ذلك واجبا لأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين، ولكان ذلك مما ينقل ويؤثر. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#149 |
![]() |
![]() فائدة: قول الشيخ في الوضوء لسجود التلاوة ولسجود الشكر ولمس المصحف 21 / 164: والسجود المجرد لا يسمى صلاة، لا مطلقا ولا مقيدا؛ ولهذا لا يقال: صلاة التلاوة، ولا صلاة الشكر؛ فلهذا لم تدخل في قوله: "لا يقبل الله صلاة بغير طهور"، وقوله: "لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ"، فإن السجود مقصوده الخضوع والذل له... وأما مس المصحف، فالصحيح أنه يجب له الوضوء، كقول الجمهور، وهذا هو المعروف عن الصحابة: سعد، وسلمان، وابن عمر. وفي كتاب عمرو بن حزم عن النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يمس القرآن إلا طاهر". |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#150 |
![]() |
![]() فائدة: الجمع بين الصلاتين هو لرفع الحرج 22 / 55: فعلم بذلك أنه ليس السفر سبب للجمع، كما هو سبب للقصر، ...، فظهر بذلك أن الجمع هو لرفع الحرج، فإذا كان في التفريق حرج، جاز الجمع، وهو وقت العذر والحاجة... ومن قال من أصحابنا وغيرهم: إن الجمع معلق بسفر القصر وجودا وعدما، حتى منعوا الحجاج الذين بمكة وغيرهم من الجمع بين صلاتي العشي وصلاتي العشاء، فما أعلم لقولهم حجة تعتمد، بل خلاف السنة المعلومة يقينا عن النبي صلى الله عليه وسلم. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في دفتر الضيق | سفير الدار | المنتدى الأدبي | 2 | 11-12-2012 07:37 PM |
قلم .. دفتر .. كلمات ؟! ..} | محمد albashaالدوسي | المنتدى العام | 4 | 02-12-2012 10:16 PM |
*(( دفتر الحضور والغياب ))* | بن درويش 2009 | الإستراحة | 144 | 04-11-2009 12:18 PM |
دفتر اوجاعـي | غنوة الحب | المنتدى الأدبي | 1 | 20-08-2008 04:56 AM |