بين روح وجسد ..!!

[الســرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عادل العدواني      [glow=#0F0F01][glow=#FFFF00]السرف شكراً على الطرح الجميل موضوع هادف ومميز وأنت مبدع ومتميز بارك الله فيك[/glow] [/glow]

الف شكر لك ابو عادل

[الســرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيثم 07      السرف أخي/الكاتب المميز بمواضيعه ...لايختلف أثنان على كلمة الحب اذا ظهرة من القلب ومنا من يتمثل بالحب العاطفي وتقربنا الى الله يجعل المحبة اساس النجاح ..في الحياة الله يديم المحبة0 مشكور اخي انت مبدع بموضوعك الهادف ونهنيئك.. الألفية الاولي ونتمنى لك المزيد بارك الله فيك

الف شكر لك اخوي الهيثم

ادام الله عليك الحب والسعاده والصحه والعافيه

لاعدمتك

[جبل منور]

...السرف ...

... يعطيك العافية ...

...اختيار... راقي ... و... قيم ...

... بارك الله فيك ...

... لك أرق التحايا ...

[الســرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى الكناني      [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]مساء الود في أوقات كثيره تكون للوحده مذاقٌ خاص لا تستذيقهُ إلا بعد أن تتذوقه أقلامك وكتبك وشاشتك "الرحيمه" هل توافقني في ذلك؟ نعم؛الإنسان جسد وروح لا اشباع لأحدهما سوى بإشباع الآخر؛ولكن ألا ترى أن كلاً نهم يغذي الاخر؟ فما أجمل أن تشعر أنت بأهميتك لديها وحاجتها لك؛حين يرسم الزمن بها أبشع لوحاته ويستعمرها اللون الاصفر كورقة خريف أسقطتها الريح،فلا منقذ لها سوى وحدتك. وما أجمل أن تشعر أنت بحاجتك لها حين تتراكم حروف الوجدان وصدق العاطفه لتسطر بها أحاسيسك وخيالك اللذي يلامس السحاب علواً وجذوره اللتي تفرعت بالبحر نموا. شاشتي .. قلمي ..كتبي .. حين يكون لها أنيسٌ آخر فمصداقيتي الأولى لها،أشعر بوفائي لها حين أشعر يقيناً أنه لا وفاء لها،حتى وإن كان الواقع يقول غير ذلك. عواطفنا ورغباتنا لن تملائها حروفٌ ماسنجريه مهما بلغت مدارجها ستضل وقتيه وزائله. نعم..لبعدنا عن دين الله وشرعه دور في ذلك.ولنقص ثقافتنا أو لعدم قدرتنا لترجمتها عملياً دورٌ في ذلك. هذا من وجهة نظري التي من المفترض أن لا تجروء لطرح العمالقه أمثالك. كل الشكر والتقدير،،،[/grade]

تعودت دائماً ان اجد نظرتك التي تميزك وتحدد موقع نظرتك للموضوع

هذا الركن الذي وقفت فيه لترى موضوعي اضاف للموضوع واثراه برؤيه خاصه


اشكرك من اعماقي
لاعدمتك

[أديب]

صح لسانك يا " السرف " .. بارك الله فيك ..

فالحل موجود بالإجابة على سؤالك الذي كتبته في آخر سطرٍ من مقالك .. !!!

نعم لبعدنا عن شرع الله ( و لو لفترة نسيان بسيطة ) دور كبير في ضيق الصدور .. و سكون الألم والاكتئاب في داخلنا ..
أخي .. هذه الشاشات التي نحن نتصفح يومياً من خلفها عشرات المقالات والصور .. لا تشبع رغباتنا الإيمانية .. !!!
حتى و لو كان هذا التصفح محصوراً في كل ما هو مفيد .. !!!
فالمسلم ( والمرء عموماً ) يحتاج إلى تغيير الروتين اليومي .. فعليه التنويع في الأعمال .. وتغيير الأوقات التي يمارس فيها تلك الأعمال..
حتى لا يدخل في دوامة الكآبة والملل .. ونحن كمسلمين يجب أن نحرص على ذلك .. و على عمل كل ما هو خيّر .. !!!

أنا دائماً مع التجديد " المفيد " .. !!!

شكراً عزيزي على جمال موضوعك و أهميته
دمت بخير
،،،

[العندليب]

وتجدنا نندفع لسرد حكاياتنا واسرارنا وعلاقاتنا ومشاكلنا مع اول محادثه ماسنجريه لشخص رسمنا حوله حلم وردي ملأ جزء من فراغ ارواحنا بكلماته وشخصيته .!
ويستمر اللقاء ويحدث نمو لهذا " الحب الروحي " وتزداد العلاقه حتى نفيق على إمتلاء ارواحنا وعجز وفقر في رغبة الجسد فتحدث الانتكاسه التي تنحدر بأحاسيسنا حتى الوصول لنقطة الألم .!

فما الذي يحدث؟؟؟؟
نردد " الحب عذاب " ...!!

بدايهـ : أي حب اللي جاي تؤؤؤل عليهـ..

حبيبي البي السرف ..
هذا مايسمى بالحب الألكتروني أوالحب من خلف الشاشات ..وهو الذي تكون
نهايتهـ الألم بعد الإبحار في عالمهـ
هنا لا أستطيع أن أعمم القول بأن كل العلاقات التي تبدأ من خلف الشاشات نهايتها
مأساويه ..ولكن أغلبها كذلك ..
نحب ونكتب ونعبر ونشتاق ونلتقي
وهنا
نضع علامات إستفهااام كثير
حيث بدأ العد التنازلي وبدأ مرارة ذلك الحب في النزول رويدا رويداً
ثم الى الهاويه
وبهذا نكون قد تجرعنا كأس من مرارة هذهـ العلاقة التي بدأت قوية ثم باتت بالهبوط
لعلي لن أجد لي ولك الإجابه على هذا السؤال .. ولك هذا هو الحال ..

أخي السرف موضوع كهذا يحتاج مني تعليق يليق بحجمه وبمعنااهـ
ولو بقيت قليلاً في هذا الموضوع لنثرت كل مابداخلي ..
أكتفي بهذا التعليق ولعلي أجد منك العذر ..
أخي السرف طرحت وخاطبت قلوبنا بعذوبه الحرف وإنتقاء الكلمهـ وتحصيل المفردهـ
لذا من واجبنا شكرك فأنت مبدع منذ أن عهدناك ..

[صالح بن فارس]

أتعلم أيه الكريم

أنها لا تعدوا أن تكون مشاعر نطلق عليها جزافا (الحب) دون أن نعي معناها الحقيقي ..

يا عزيزي

إن الحب الذي يجتاحنا هي مجرد مشاعر نكتسبها من خلال ألائك الذين يغمرونا بمشاعرهم وأحاسيسهم تجاهنا ، فهل نحن فعلا نبادرهم نفس المشاعر والأحاسيس ؟

لكن ذاك الدفئ الذي يزلزلنا ، لن يقع إلا مرة واحدة وإن وقع أخرى فأراها عجيبة من عجائب الدنيا ..

لأنك باختصار لك قلب واحد ..

ويا له من طعم يأخذك للجنون على كفوف الراحة .......

دمت محبا

؛؛؛؛