![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | ||||||||||||
![]() |
![]()
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
مراقب عام
![]() |
![]() اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك شـكــ براااق الحازم ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() |
![]() لن افقد العودة
فستعود لنا أيها البرااااااااق المبدع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]() .
![]() ما تبقـــــى..! "دماءٌ" ثائرة ما تلبث ان تتدفق في اطرافي .. يتشتت ذهني بين الاقدام والعودة. سرت حيث لرجلي رغبة ملحة بالعودة الى تلك الازقة. رعشة لم اعهدها يستجيب لها شعر جسدي النافر. الجفاف يكاد يلجم لساني. كان المكان يعج بالأرواح والاجساد.. تنعدم روائح الخير التي كانت تعطر البيوت, الا من حموضة في طرف لساني. اتذوق طعم قطع السمسم والنارجيل التي كانت تباع على ناصية المدخل الشرقي.. من حيها العامر بشبابي. بين عشرات عمائر حي البلد ادخل الى حاضنة كبيرة من الاسمنت المتهالك, يخرج من باب العمارة سرب من الاطفال لا اعلم من أي عالم هم.. لكني اتحاشى النظر اليهم. اصعد سلالم عمارة تخشى الغريب وترتاب من الدخيل.. منذ ان عرفتها. جدرانها تبدو كأحافير الحيونات المنقرضة, على غير العادة تبدو ابوابها المصنوعة من الحديد المطعم بالزجاج طويلة الى الحد يثير الذعر.. عبرت هذا الطريق عشرات المرات.. كنت شابا اخر غير الذي يعود اليوم بعد عشرة اعوام. على الحائط عبارات فاضحة واخرى باسمة وسومات بليدة تشارك في رحلة الصعود من دور الى اخر. اصوات موسيقي وضحكات صاخبة من احد الابواب في اقصى طرقة الدور الثالث, فضول قاتل, قد يكون جيرانها اسوء مما توقعت.. اعلم طريقي جيدا, لكن التلصص لازال يلازمني كباحث عن المتاعب.. في هذه الشقة هدف يمكن العودة اليه في يوم اخر.. أن استطعت! اكمل صعودي متثاقلا, لكن بالكثير من الثقة التي عهدتها.. نعم هو المكان.! اطرق باب اريج, واعتدل في قامتي بالكثير من السكينة.. ـ مين يدق الباب؟ ـ منصور. ـ مين ؟ ـ منصور. يفتح الباب على اشباهـ انسانة قديمة.. غائرة العيني, منهكة القوى, موميائية الملامح. عمرا ملء الفرق بين الحياة والموت. ترسم ابتسامتها بكثير من العناء, وتطيل النظر. يهولني منظر كسر كل رغبة لي في الفحولة.. أين ذاك الجمال الذي انسكب في كاسي في يوم من الايام؟ ـ معقولة انتي اريج؟ نطق كل شيء في تلك اللحظة الا هي ... خيل لي ان باب شقتها تحول الى فم وحش يهم بالتهامي. بقيت على صمتها, وعادت ادراجها الى داخل الشقة.. تصلب فيّ كل عرق, وفقدت القدرة على "الهروب". عادت اريج نحوى وبيدها علبة دواء بيضاء.. رفعتها نحوى وجهي وهزتها, حتي سمعت هيجان حبة تائه في قاع تلك العلبة.. قالت: ... . هذا ما تبقى مني يا منصور.! . . برّاق 2011 التعديل الأخير تم بواسطة براااق الحـــازم ; 23-12-2011 الساعة 03:34 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() |
![]() اعدك بأني لن اشرب قهوة الصباح في محل يحمل هذا الشعار
![]() يقولون انها .. ماسونية اتصدق ذلك ههههههههه ! لربما .. لحظة : ما تبقـــــى..! ارجوك انتظرني حتى اعود ... اريد ان اخرج من هذه البقايا .. ساستيقظ من الدهشة قريبا يا براق لا تبرق حتى اعود |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]() ![]() لماذا لا يكون السؤال اجابة شافية وجملة مفهومة يبتر عندها الكلام. ملزمة هالة الهيجان الطارئ أن تضع دوائر حقيقة حول الامراض التي تعيش في محيطك المجاور. انت تعرف انك مراقب, لكن ما لا تعرفه انك موجود بصورة اوضح في خطوة لك في الطريق. فقط السير في قافلتك وحدك. تنعم بشقاء النظرة, الحلم بنسبة لك شيء سخيف وقاتل اذا اسلمت نفسك لوهمها. تبحث عن المشارف, والحقيقة انك لا تبحث عن شيء فقط لديك الم الحاجة التي تجعلك اكثر اخلاقية في تجاوزتك. تدوير الحياة, فن او خارج الفن الذي يكشف المحاولات المتكررة, للوصول الى مساحات المشترك.. المشترك فعلُ غريب, دائرة اكبر في مجموعها دوائر حانقة واخرى ليس لها وجود سوى اصوات مزعجة, لكنها مربكة كثيرة المزايدة على طبيعة الحياة. شكل اخر لا علاقة لها بنا حين تفترق الغايات.. يبدو في التفاصيل, يُعتنى بها كاختيار لون الاضاءة التي تزور المكان والصورة فضلا عن تزوير الزمن. المهمة القاتلة لأناس لا ظل لهم هو حبس الزمن الماضي في اردته رغم الابتسامات المريضة. تقول بعد علامة الاستفهام التي تحولت الى حرف عطف.. حسبي الله ونعم الوكيل. وتمضى.. فقط هكذا تعرف ان ما سألته هو اجابة شافية. الرياض.. 2011 |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() |
![]() .
![]() [mark=#ea00ff]غـــرام[/mark] من انت تسكب في بحور الحب.. انواع العطور؟ من انت تهوى ان يقص الشدو اصلاب النحور؟ من انت تمضي بين قارعة الكلام وبين انغام الطيور.؟ من انت يرضيك الجوى عبدا ويشقيك السرور؟ من انت تبكي حرت ما بين التنسك والفجور؟ من انت يا صوتً يسافر في وريدي يشعل الآهات يحتل كياني؟ يغوص في قلبي على غير هدى.. ويخطف الانفاس من صدري .. بآلام اشد علىّ من تعب المعاني. من انت حتى يطرد الليل الكلام بلا صدى وتحل في جدل الرمال اذا تباعده المدى؟ من انت اسأل عنك اهل قبيلتي .. وافتش الارجاء ابحث في الثغور. من انت تشربك العيون .. فلا تبالي كيف يقتلها الهوى؟ . . ياصاحبي.. اضنيت راحلتي.. واتعبت السطور. . . . (غير مكتمل) ـــــــ برّاق 2011 . التعديل الأخير تم بواسطة براااق الحـــازم ; 30-12-2011 الساعة 02:31 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||||||||||||
![]() |
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة براااق الحـــازم ; 02-01-2012 الساعة 01:23 PM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() |
![]() .
![]() . تأخذني نشوة الغياب الى مرحلة متقدمة من عمري مراهقا كنت اقرب للطفولة, لكنى افهم واتذوق الجمال الذي يلامس الوجدان. صوت عاش معى بين المتعة والمعناهـ, احاسيس غريبة لم اعرف كنهها حتى الان, لكنها ذائقة مختلطة من الوحدة والغربة والحلم.. تقاسمنا مع صوت طلال مداح رحمه الله, بما حمل من شجن الكلمات وجمال الصوت والاداء بلكنة حجازية صافية, لحظات الهروب من حمل المسئولية التي اثقلت كاهلنا ونحن صغارا.. كان لصوت الموال والعود سحره ودهشته.. في وقت كان فيه ليل مكه كثير النجوم والجمال والبساطة, في وقت كانت مقبل فيه على معرفة مفردات الحياة المربكة رغم قلة ذات اليد.. وكأن تلك اللحظات رجع من الاساطير الفلمية المسجلة بالأبيض والاسود .اشرطة الكاسيت الحرز الذي يحوي كنوزنا الصغيرة معنا في كل مكان.. ساعات من الاستماع فقط للفن دون شيء اخر . ![]() ( ما عننا وعنك) (عرفتك واحنا لسه صغار) يامن هواهـ اعزه واذلني. ياليلاهـ ياليالي الزمن ماخلى غالي. وطني الحبيب وهل احب سواهـ كم تذكرته سويعات الاصيل. قل بربك وش لي بقلبك اغنية.. مقادير, اغنية .. و ترحل .. ورائعته العبد المحسن ـ (خذاك الموعد الثاني.) اقترن في هذه الاغنية سحر الكمات والاداء وعنصر الصورة الذي لا يمحى من الذاكرة.. تبدا الاغنية بجملتها الموسيقية التي تذكرك بزمن عمالقة الفن المصري ولا عجب فالملحن سامي احسان وطلال مداح من اكثر الفنانين السعوديين الذين تأثروا بالتخت الشرقي وخاصة من الحان محمد عبدالوهاب والسنباطي.. تلك المنظر الخلابة التي كانت تساير تقسيمات المقدمة زرعة الكثير من الحنين لمجهول لا نعرفه في ارض الله.. لنصل بعد تلك المقدمة العذبة الى دخول صورة طلال مكبرة من احد زويا الشاشة تم تصغر الصورة رويدا رويدا لبيداء في مداعبة وجدان مستمعيه. رحم الله طلال مداح رحمة واسعة, وغفر له ولنا. . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() |
![]() ![]() فنانة يا امينة نشأة امينه في بيئة بسيطة بين ام ٍ متقلبة المزاج واب ساخر من كل شيء حتي من نفسه .. لها من الأشقاء خمسة وهي اخر العنقود.. حلُمت امينه ان تصبح فنانة تشكيلية بعد ان اعجبها منظر احد الملصقات الفنية التي كان والدها يستخدمها لنثر بقايا رماد الشيشة ـ ![]() ![]() ومع ان السلق نوع جيد من الكلاب الا ان خاله "حـُـزيمه" كانت تكره صفة النـُحف التي بدت معها عظام زوجها من خلف الثياب كهيكل عظمي محترم يجدر به ان يكون في احد كليات الطب ![]() ![]() لم يكن يبدو على امينه اي بوادر توحي بأنها سوف تجيد القراءة او الكتابة فضلا ان تكون فنانة ذائعة الصيت .. ومع ذلك فقد تسلقت السُلم التعليمي حتى وصلت الى المرحلة الثانوية.. وهذه من عجائب الاقدار ![]() بكل بساطه كانت امينه غاية في الغباء والحمق في ادارة شئون حياتها…. وكانت ملامحها الجسدية تميل الى والدها كثيرا. عايناها كانت واسعتان وتوحيان لمن ينظر اليهما انها تعيش حالة من الدهشة والذهول الدائم.. ومع ذلك كان يسكنها فنان يرى ان كل شيء جميل, وهذه الحالة معقدة فسيولوجيا لكنها حقيقة كامنة في كل انسان. كانت كثيرا ما تتسبب في مأسي لأهلها و لسكان العمارة التي تسكن فيها لكثرة الاخطاء التي ترتكبها لكي تدلل على سرعة استجابتها وحسن تصرفاتها. كان والدها يمعن في تدليها حتى انه حين يرغب التودد لها يدعوها … (يـ..البومه ![]() ![]() ![]() هي في كل مكان, اما احب الاماكن لها حين تكون تكون على مقربه من شيشة والدها التي كانت تستنشق رائحتها بكل نشوة ومتعة ![]() بل انها في كثير من المناسبات تتذوق بلسانها جراك الشيشيه كي تختبر والدها عن مدي جودته. كل هذه الخدمات كانت تقابل من والدها بالدعاء والمباركات ـ فهو كغريب في بيت تحجرت قلوب اهله على هذا المسكين ![]() في يوم من الايام, بعد ان انهت امينة المرحلة الثانوية, وفي احد ساعات الصفاء التي كان يقضيها والدها المبجل امام احد المسرحيات التلفزيونية .. في وقت بدأ فيها بالتلاعب بالدخان الذي يخرج من فيه دلالة على حالة النشوة التي وصل لها.. اقتربت امينة وهي واثقة ان اباها قد عرج به الى قلعة ابن الصباح ![]() ظن في بادي الامر ان الموضوع يتعلق اما بالتمثيل او الغناء ![]() ![]() ـ( لعن الله ابوك يا لبومه ) الجمر صلخ ظهري ![]() ـ يا "حرمة" الحقيني . كانت امينه هي بطلة الموقف رغم انها لا تكاد تبصر الكثير ممن ما يجري بسبب ما على وجهها من بركات والدها ![]() حين دخلت الخالة حزيمة على صراخ زوجها, رأت المنظر, وما لبثت ان تمهلت في سيرها وصاحت: ـ ( السجادة احترقت, الله يحرقك انت وبنتك ![]() تقبل عم مشهور هذه الدعوات الحارة من زوجته بالكثير من الصبر والتحمل, فقد مر عليه الكثير من جبروت هذه المرأة المتسلطة, كما يظن دائما.. فهو غالبا ما يبث شكواهـ وتذمره من جنس الزوجات لكل من يجالسه ![]() هذه المرة كان المسكن ضحية حُمقه وتسرعه.. لكن سرعان ما ذهب عنه الغضب كعادته " فراس " الشيشة لا يقدر بثمن, وقد يخسر خدمات ابنته الحبيبة امينة لو تمادى في العقاب. جلس عم مشهور يتأوه ويجمع الجمر المتناثر ـ والنظر الى ابنته بالكثير من الغيظ والحنق.. ـ ليه يا بنت "حزيمة"؟ ناقصين عاهات في التلفزيون ![]() ثم بقليل من اللين والملاطفة شرحت امينه لوالدها رغبتها في الدخول الى كلية الفنون لكي تصبح فنانة في الرسم وليس فنانة في التمثيل او الرقص . استرجع العم "مشهور" انفاسه.. وقال: .. ـ فنانة يا امينه "رسامة يا امينة" !! والله لايق عليك وعلى عيونك يا زرقاء اليمامة.. ابشري.. طيب اصبري علىّ يا بنتي وخليني اتكتك واشوف لك بعثة يا حفيدة دافينشي ![]() ![]() ![]() ![]() ـ داحين .. ![]() . ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة براااق الحـــازم ; 11-01-2012 الساعة 12:27 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ترقيات | ابو كنده 2009 | مجلس بني كنانة | 7 | 14-07-2009 07:50 PM |
ثرثرة على هامش الصـور | جبل منور | المنتدى العام | 14 | 17-01-2009 01:01 AM |
على هامش المسابقة | الفقار | مجلس بني حرير | 8 | 11-09-2008 03:49 AM |