![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#21 |
![]() |
![]() ![]() يانفس.. كوني كمن لاحت بناظرها عند المسير لأقوامٍ وقد دفنوا.. رقت لهم .. ثم مازالت على عجلٍ وكم سقى الدمع عيناها ... وما علمــوا.. هم عذبوها .. فما تدري لما وجدت؟ قد شاكها الحزن.. إن همـس وان كلمُ لا الرمل أفصحَ عن ما كان من خبر الصمت.... يلتحف الصحراء والردمُ فأسرجت.. من حداء العيس مركبها وخضبت وجهها الفتان بــألا لمِ قد نازعت.... رجع آهات تهُــزُ بها شدو المحبين.... إن نالوا وإن حرموا يانفس.... لي عبرة قد لا أبوح بها لكنها قد غدت في مهجتي نغـــم ُ تستهلـُـك الليل... أنفاسي ترددها وترتوي شفتي الضما قذى ودمُ تهاجر الطير أسرابا... مغنية ً فكيف تبكين...! قلبا جافيا وفــما يانفس.... رفقا فلي روحُ أعيشُ بها إذا تباكى بما اخفي به... القـــلمُ. . . كم احب هذه المقطوعة, قد لا تكون اجمل ما كتبت لكن لقربها من وجع مر في حياتي, وكانت اجمل عزاء كتبته في تلك الايام. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#22 |
![]() |
![]() ![]() . يهمس لها برفق... اعلم انك لا تملكين الحلول, لكن انساني مثقل رغم ابتسامة الرضى. لم اعتد ان ابقى وحيدً حتى لا تسرقني الافكار, يمر ببالي الكثير من الذكريات التي حلت وارتحلت بعضها في ذاكرة اجهزتي المنتثرة امامي, وبعضها الاخر عصىُّ على كل مخترعات التقنية ان تحمله. افتش بين الكتب التي ملت من تفاصيل وجهي واستبق السطور التي دكت ارضها عيناي كل ليلة. كيف كانت النهايات والمطالع تبوح نفس اللغة وتـُحاكي ذات المشاعر المـُطربة ؟.. هي قصة الجمال التي لا تدركه العيون الا بعد فوات المسافات والفرص, نكذب على ضميرٍ لا يستتر.. هو البخت. لكن الحقيقة انها سمات السير في نفس الاتجاهات التي تضمن لنا الخيار, هناك الكثير من العروض المغرية ورهن الكثير من المشاعر ليس الافضل علي كل حال خاصة ان تطابقت الشروط او اختلفت. اعتبر هذا .. قتل لا يسجل في السجلات الرسمية, لكنه جائز في شريعة "الاشتراكيين"..! هذه ليست شكواي بل هي ذات شكواك, وقد تحملين الكثير من الكؤوس الممتلئة والفارغة, لكني لا احسن قياساتها وعدّها. سنبقى صديقان رغم عن الحب الذي رفعته في اقصى الذاكرة, ولك الطواف حول فوانيس المدن المنثورة في سواد هذا الغيب. . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#23 |
![]() |
![]() :. :. بوح حبور تنفس الجمال... بين روعة التصوير وعمق الشعور تتجلى دوماً ... لروحكَ الزهر يآ أُلُــق..,,’’ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#24 |
![]() |
![]() .
![]() . يا زارع الحب في قلبي وفي كبدي وناثر العطر في أعماق بيدائي يا باعث الشوق روحاً في مخيلتي وكاتب الوجد في لغتي وأشيائي يا حاملا ً مقلتي في ظل مبسمهِ ومـُشعلً معها شمعي وأضوائي إني تعشـقتــُك الدنيا وزينتها ففاض مني غرام ٌ هز أرجائي قد كنت تعلم ان الحب امنيتي وكنت تعرف اني عازف النايّ وما كتبت على الصهباء اغنيتي لكن سكرتُ بما اهديتَ من دائي . . . فأن رحمت فقد اوفيت يا آلمي وان هجرت فحسبي بوح امضائي. . (غير كاملة) . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#25 |
![]() |
![]() .
حبيبتي ... على قهوة الصباح عبرت خيالي بكل ما حملتِ من جمال وعذوبه. ![]() . .. ياليتني املك سعادة قلب واهدي لك واقطع من أزمان صافي الحب وأعطي لك انثر على صدر غافي الشوق حبي لك واذكِر الناس بأيامي على نيلك أعطيك نور الثريا في مناديلك واجعل ورود الهداء روحن بقنديلك اجمع لك الطير في حضنك تغني لك اسمع لك الونه... نفسي اعزف مواويلك واكتب علي أفلاك هذا الكون عمري لك . . . براااق . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#26 |
![]() |
![]() ![]() مشكلة كبير ان تعجز عن الكتابة, او حتى عن البحث عن من تحب؟ اسبوعان مرا, وانا شاك في اني هو انا!. يعاودني الالم, افتقد الهواء الذي اتنفسه, تأجلت الكثير من مشاريعي, وحرت كيف لي العيش دون الخروج من شرنقة العجز المخيفة, تكالبت كل الرغبات الملحة وكل الصرخات المرضة الا ان تخرج من ذات السَم الضيق لإبرة الوقت. عادتي القديمة تسايرني, ابحث عن الحلول لأخرين, واهديهم الانصات والتعاطف, الذي حرمت منه نفسي. اعلم انها مرحلة طارئة, لقد مررت بها كثيرا. لكن لم اتجرا على البوح بها الا الان. عله بـُعد صديق عاندته الرغبات. او هجر حبيب لازمته الامنيات. او اعراض عابر حتى عن رد الابتسامة. . . مشكلة كبيرة, ان تظن ان الاخرين في انتظارك. لكن المشكلة الاكبر ان تظل في النظر اليهم حتى تغفوا الاحجار بدفء الشمس الغائبة. ارجوا ان اصبح على اسبوع اخر وانا على مشارف [mark=#6600ff]العافية[/mark]. مخرج الحمد لله.. . . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#27 |
![]() |
![]() صباح الخير
. ![]() . في البعيد حيثُ لا ماء ولا شمس صباح حيث لا انتِ هناك حيث لا اوراق فيها من بقايا الحب انفاس مداد حيث لا صمت سكينه او تواريخ ايـــاب انثني الموجوع يبكي كل ساعات الغياب . . . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#29 |
![]() |
![]() .
![]() رحمة ٌ الله.. سلاما وصلاة كـ التي في كنه رحمان رحيم وثناء كالذي قيل وازكى من بحور الياسمين وسموا بين خلق الله في اعلى مقام الخالدين وجمالا خالط الجنة بل زاد على ذاك اليقين . . . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#30 |
![]() |
![]() .
![]() . لماذا الالحاد؟ هل هو فراغ معرفي او ثقافي؟ هل هو حاجة للتفرد ام بحث عن مفقود؟ ام هو حالة ابداعية؟ ام مرض نفسي؟ ام نظرية يجدر بنا الحوار حولها؟ اذا نظرنا الى تعابير الفلاسفة وديالتيكياتهم القديمة والحديثة نجدها تساهم في تأزيم العقل نحو غاية عقيمة, والبحث عن المـُثل النظرية وتمجيد الذات المجادلة, بعيدا عن حقيقة الغيات سواء كانت من ضروريات البحث عن الحقيقة او من العبث الممجوج والسفسطة اللفظية. كانت المداخل التي تؤرخ لعالم الفلسفة جزء من الحوار بين الانسان والطبيعة ثم وصلنا الى حوار العقل للعقل. بين هاتين النقطتين تأسست المدارس الكبرى في عالم الالحاد والعدمية. وهنا ينشئ سؤال عرضي.. هل ساهم المنطق والفلسفة في تحرير العقل او "موته" ؟ المشكلة ان النتائج التي خرجت من عباءة البحث النظري وحتي التطبيقي فيما يتصل بحرية الفكر والتجريب سواء كان فلسفي او مادي, وسعت الهوه ووضعة العراقيل و اسست لعلاقة غير طبيعة بين الحقائق الكونية الكبرى وعلاقة الانسان بما حوله.. لنصل الى ان الفطرة السليمة والتي هي من اعظم الحقائق "الربانية" حتي في عالم الحيوان, تـُناقش على انها غريزة او نزعة عرضية لا علاقة لها بحقيقة الوجود.. وان دخلت ضمن اليات ما تقتضيه حركته. لكن لا يجيب هذا النقاش عن سؤال هام هو: من شرّع أليات وحركة الوجود؟ من هنا اؤسست المداخل الفلسفية الكبرى في علاقة الانسان بقضية الوجود, من منطلق فلسفة الفطرة او الغرائز, والبحث من خلال هذه الفلسفة عن طرائق للدخول في "فتحات المنطق السوداء" عُبد الكون بما فيه, ثم عبدة الارض بما فيها, ثم عبدة المادة, وعبدة الفكرة, والان يعبد ما بعد الفكرة...وهي مرحلة تجاوز فيها الكثيرين خطاب الوجوديين والعدميين وكبار الملحدين, انها البحث في المطلق وخلق اله في الفراغ الذي لم تستطع ان تلغيه كل فلسفات التاريخ. انها حالة من ارهاق العقل القاصر عن الاحاطة بالحكمة والاعتراف بالقصور, والدليل على ان الملحدين في الله وآياته ورسله يهربون من الحوار من تسليمهم بالفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها, ويتوجهون الى ترك الاجابات عن الثوابت الكبرى للوجود معلقة لا يستطيعون الخوض فيها الا من خلال المُـثل والنظريات العقلية التي تذهب وبعيدا وتعود عبر مسافات فلكية من الجدل, في ذات نقطة البداية.. دون اجابة. والحقيقة ان الملحد يخلق له اله وشريعة وانبياء وهميين, يعبدهم ويتقرب اليهم بشرائع وضعها هو من تلقاء نفسه, ولهذه الآلة اشكال عدة كالتي في غابر الزمن, لكنها اخذت اشكال اكثر ميتافيزيقية تمشيا مع الحالات الفكرية التي وصل اليها صراع العقل مع العقل.. لان هذا هو مطلب الغريزة البشرية, وان الحد الانسان, لكنها فطرة مريضة. لذلك لا يمكن ان تكون الحرية المريضة للعقل ابداع او تفرد او ثقافة, ولا يمكن ان يكون الحق والباطل ندان, ولا يمكن ان تكون الفطرة والغريزة قيمة من قيم الذات المطلقة. وان انتجت الادب والفن وتاجرت بالحرية والاديان. انها حيرت العقل وشقاء الانسان وتبختره بلباس الكبر والجحود. لقد انتج الالحاد مجتمعات واشخاص حيوانيون بكل معنى الكلمة تائهين بين الكحول والجنس تارة وبين الجنون والضياع والحيرة تارة اخرى. قال تعالى: *( ياحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ( 30 ) ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون ( 31 ) وإن كل لما جميع لدينا محضرون ( 32 ) ـــــ · ( ياسين) .. . 2012 |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ترقيات | ابو كنده 2009 | مجلس بني كنانة | 7 | 14-07-2009 07:50 PM |
ثرثرة على هامش الصـور | جبل منور | المنتدى العام | 14 | 17-01-2009 01:01 AM |
على هامش المسابقة | الفقار | مجلس بني حرير | 8 | 11-09-2008 03:49 AM |