ذكــــــــــريات المـــاضـــي قبـــل اكثـــر مـــن خمسين سنة

[الفقير الي ربه]

سوف اقوم برحلة من حدب الرداح جنوب القرية حتى السوق وباخذمعي شعب الصرير في طريقي انا الان واقف في حدب الرداح انضر يمين شمال شرق جنوب
لايوجد اي معالم للحياة الدنيا فاضية لا عمرا ن لا مقالع الى في الجنوب وادي يجري تحت حبلة القحم عثمان يرحمة الله ويمر من بلاد كعمان يرحمة الله نسيت اسمها هل هي الكضامة يمكن اتصلت ولم يرد احد لاسالة عنها سوف التوقف حتي اخذ المعلومات كاملة لنستمر في الرحلة واخذ معلومات لبعض المواقع لان العمر طويل والمرض يهد الجبال والذاكر ة يبغالها تجديد وسوف نواصل في الرحلة اذا شاء الله نلتقي ان شاء الله

[الفقير الي ربه]

[frame="1 10"]
الخط يبقى زمان بعد كاتبة وكاتب الخط تحت الارض مدفونا
الا تريد ان يكون لك شاهد لك لا عليك بعد موتك خطك
الكلمة الطيبة والكلمة الحسنة وزيادت الحسنات الى يوم
القيامة فاسرع بطلب كثر الحسنات وذهاب السيئات لاخرتك
[/frame]

[شذى الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      اثار من لعبة وصارت علامة فارقة في الجبهه الصندحة مقدمة الراس وكانت باينة حتى الان كنا نلعب عم عميان كان عمري صغير جدا وكان بيننا احد افراد القرية الطوال وعمرة اكبر منا وكنا نسمية اسم لا استطيع ذكرة رحمة الله كان رحمة الله مثل الجمل يتخبط من فوقنا ونحن صغار انا كنت اشرد منة خوف يرصعني برجولة المهم اني شردة عنة رحمة الله المسافة بعيدة علية وكان من رمى بي على جدار احد الدكاكين حجر مدبب من الجهه الجنوبية لسوق ودخل الحجر في راسي كل الموجودين شردو وانا مرمي على الارض الي حصل بعدها انهم شالوني اهلي ورائت اني طرف الملة في البيت والله اعلم يمكن يضعون الرماد على الجرح وكانو يعالجوني بالكوباب الى في البلاد كوباب من المزارع المجمع من التراب وجلست مدة من الزمن حتى طابت وهذه اول الحودث يتبع ان شاء الله الكتابة صعبة علية لي عودةان شاء الله

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      قصة قصيرة سميتها الشجاع الخايف الي يشوفة يقول عنترة زمانة ولكن عند الجد غير فية مرة فية عرضة في السوق وكانت الدرجة حقة الفلة حقتنا في ذالك الزمان من الجهه الشمالية وكان فية درج ينزل للمسطح المسطح الذي يحطون فية العيوش هيا اقعد وضح القصة ابتروح في التوضيح يا اخوان واحد يترجم المهم كانت العرضة جاية من بعد بيت مساعد اخذت لفة على القرية وكانو داخلين من ورى المسيد ومن تحت الرقاعة الي في السوق ونازلين السوق يحتلجون لفة على السوق كان السوق في ذالك الوقت كان السوق ميدان عرض عسكري نراه والجماعة ذالك الوقت قليل بس نراهم عرض عسكري كثير الله المستعان المهم كنت واقف فوق الرعش البلكونة راس الدرجة وكان فية مسدس مع الوالد شافاه الله وحفضة وطاه ورى ضهرة وضعه خلف ضهرة وقمت اسحبة وحس الوالد بسحب المسدس قال خذة وارمي بة كانت العلاقات بيني وبينة حذرة جدا للغاية على الصح والخطاء الضرب وارد بس لقافة مني الا ارمي شليت المسدس وطاح من يدي وانطلق منة طلقة راحة في جدار البيت قام ابو موسى او العياضي بتلميخ وتصفيق اي الضرب او الكفوف يفكر والله يعلم اريد ارمية بة وانا اخوف من دجاجة امامة اذا وقفت امامة لا استطيع ان اتحرك كاني حجر متجمد اسال الله لة العفو والعافية هو والوالدة المهم انة اخذ المسدس ومسكني وبلقوة حطة في يدي وكانة حط الموت في يدي وانطلقة جههة المسطح والحمد لله ماكان احد في تلك الجهه واستمر في الضرب حتى جت المنقذة رحمها الله جدتي حتى اذا جت خلاص يوقف واذا كانت ماهي موجودة المخابي كثيرة سوف نمر بها قريب بها يتبع ان شاء الله تعبت والضغط نازل والحمد لله وعلى شان زهران مايهم نلتقي على خير اذا فية اخطاء ارجو المعذرة وكل ماستطعت كتبت

الف سلامة عليك في الاولى والثانية

ربي ستر

لكن استغربت يعالجوا الجروح بالتراب !!
مايتلوث الجرح ويتجرثم
اعرف البن يوقف النزيف ورماد ورق الشجر
اما التراب


عم عميااان = غميمة اكيد

الله يعطييك العافية منور المجلس

[الفقير الي ربه]

إبتسامة من الماضي ..!


..

مع مرور الأيام ... ورتابة الحياة .. يتولد لدينا
إحساس أنّا كبرنا على كل شئ .. هذا ممل .. ذاك تافه
هذا لايليق ... حتى ظننا الزمن
أنسانا تلك الأيام الجميلة ..
أمواج تتلاطم من المشاغل .. مرت معها سنين العمر
كومضة برق خاطف .. لا نكاد نذكر منها شيئا
هموم الدنيا .. رانت على قلوبنا .. حتى أفقدتنا طعم السعادة
أيام تمضي .. لابل أشهر .. ونحن نجري في مضمار الحياة
دون توقف .. في محطة للبهجة .. أو إستراحة للفرح
موقف مفاجئ .. بدون مقدمات .. أعاد لي إبتسامة لذيذة
كنت أحسب أني نسيتها .. موقف أعاد لي ذكريات الماضي
أماكن أحسب أني نسيتها .. أصحاب ظننت أني سلوت عنهم
مشاعر خيل إليّ أنها عابرة .. لففتها بعباءة الأيام ..
إعتقدت أنها قضت نحبها .. فإذا هي تخرج إلي ملؤها الحياة
.. عبق رائحتها يملئ المكان ..
كلمات مغناة .. سمعتها في جوال أحدهم ... إنتشيت لها طربا
لم أعلق عليها .. داهمتني سعادة عارمة .. لا أعرف لها سببا
راودتني إبتسامة عابرة .. خجلت منها .. قاومتها .. لكنها
أبت إلا الترحيب بتلك الأيام .الله المستعان كيف صارت الله اعلم

[البارود والبيردآن]

بارك الله فيك ابوعبدالله
ولي عوده ان شاء الله
تحياتي

[الفقير الي ربه]

لم اجد الجواب الكافي على تساولاتي بلاماكن المتواجدة زمان وكذالك في الحاضر هل كل الاحبة فقدو الذاكرة ممكن الكبر والمرض هدت عقول الناس
المهم هي الكضامة تجي من تحت بلاد ايل بردان ومن تحت الحبلة وتنزل من تحت الجدار حق سد العقدة طيب اني لا زلت اتذكر اسماء البلاد سبحان الله
قبلها بير العقدة البير الي كنا ناخذالمارية فية المارية القفز من راس القف قف البير وتسقط على راسك وتنزل تحت الماء الى قعر البير يعني اخر البير وتاخذ اي شي يدل على انك وصلت الاخير سوف نرجع على الوادي بعدين خلينا في حدب الرداح والقرية اولا المهم تتجه جه صاعدة الصرير ايش الي كان في اليمين
لم يكون موجود في ذالك الزمان الا بيت عمي جهاد من الجهه اليمين فقط وفي اليسار بيت العم سالم سعيد الله يرحمهم جميع امام بيت العم سالم سعيد حوش من الحجر والبيت جهة الجبل كان المسطح الى يسطحون فية العيش او اثمار حقة البلاد بعد البيت مسطح الله اعلم انة لجمعان يحي رحمة الله وفي جدار البيت كانت نخلة لمحمد مديس حتى عمل فيها قصيدة نسيت اسمها وكانو يسمونها رطب محمد بن مديس الله يرحمة ويرحم اولادة الذين لحقو بة احمد وصالح كانو من احسن الناس وباقي اخوهم طالع الله يطول في عمرة كان فية قصة حصلت في بيت سالم سعيد ان احد افراد الجماعة ولد شباب كان شارد من المطر ودخل بيت العم سالم ودخل بين الجدارين وظرب البرق ونزل من السطح سطح البيت على هذا الولد وقسمة نصفين الله اعلم انة احد اولاد الجلامدة الكبار حسب القصة التي سمعت بها في ذالك الزمان وفية قصص لازالالت في الذاكرة منها القديم والجديد القديم لا زلنا عند بيت جمعان يحيى رحمهم الله جميع نطلع من بيت سالم سعيد على بيت العم جهاد رحمة الله اول بيت يقام هناك كان بيت كبير وواجهتة جهت الشرق والنزول له من الجهه الشمالية كان فية غرف طرف الساحة من الشمال كانت يجهز بها العشاء او الغدى لضيوف لي فيها قصة محزنة كان عندة ضيوف من الصحابة من قرنضبي
وطلب مني اساعدة بتنضيم وليمة الفطور في رمضان وكنت مطيع لة في كل شي
كنت احبة حب غريب اكثر من حب والدي المهم ذالك اليوم تعبت تعب الله المستعان جت حزت الفطور بعد التجهيز الناس كثير وانا كنت صايم في ذالك الوقت وكان الصيام في ذالك الزمان له طبيعتة الرائعة له نكهه وكان تحدي من يصوم ولايصوم ليس من جهة الدين ولكن بين افراد القرية والله فلان صايم شوف ولد ايل فلان احسن منك فكنت ذالك اليوم صايم ودخلو الناس يفطرون وفية واحد من الضيوف اخذني في يدة ودخلني معه للفطور وجلست وانا في نفس الوقت كنت تعبان من الشغل الذي اشتغلتة وكان لافية ولد من اولاد الجماعة وقريب للعم جهاد وكان يحبة بجنان قم ابي جهاد وشلني من على السفرة ورمى بي برى خارج الغرفة والله كانها الان حصلت لم انسى ذالك الموقف وكاني الا حذى رمابها الله يسامحة ويرحمة حسيت بمثل الجمرة فوق قلبي معقول بعد هذا التعب يسوي فية كذا
ويجلس هذاك الولد بدلي ويرمي لي بحبة موز سكت ماقلت شي
شفت الوالد زعل من تصرفة انا اطالع في الوالد وابكي سكت شوي
كان القدر حق الذبيحه فوق النار جاهز للعشاء بعد الفطور ما كنت النار مولعة قد\ خمدت النار قمت على طول على القدر كانو زمان يجزئون الذبيحة عدة اجزاء المهم بدون تفكير مع وجود حقد وجن حضرو في ذالك الوقت تغفلتهم واخذ نصف الذبيحة والقطها على ظهري واجيك شارد بها وعلى ضهر القرى من ورى البيوت المسافة من بيت ابي جهاد البى بيتنى من ورى القرى يمكن نصف كيلو او اكثر او اقل تعبت من الكتابة في مابعد نكمل لنا لقاء
ارجو عدم المواخذة في الكتابة او الاملاء لاني اكتب وانا تعبان

[فتى الأدغال]

الفقير إلى ربه

في نظري ورأيي المتوااضع أن ماتسطره أناملك قمة الإبدااع ،، فـ واصل إبدااعك ونحن من أواائل متاابعينك ...

( يوم أقرأ مذكرااتك واعتراافاتك تذكرني بـ مذكرات السياسيين هههه في آخر حياته يكتب مذكرات واعترافات بكل عمايله ههه ،، المهم : إذا

تسمع شوري لاتكمل ترى وراك محاكمه وسين وجيم بعدها هههه )

والله مزحه خطرت بباالي ،، وااصل وفقك الله .....

[الفقير الي ربه]

اخي الكريم فتى الادغال الله يسعدك من الذي خلقني اليس هو الله
لن اكذب او اقول غير الحقية لي او علية كان فية وموجود الى الان
مجلس الفقير الى ربه كل ماكتب فية كانت حقيقة لم اسوف او اكذب فية
بل كانت كل ماكتبت بيدي حقيقة ولا فيها افتراء على احد وهذه ذكريات مررت بها في زمن الصباء وسوف اذكر كل شي فيها حتى لو تذكرت الحجارة وذرات الرمل ساذكرها من زعل فعلى نفسة من الحقيقة ولم افكر الا في الي خلقني فقط من اراد مشاركتي في هذه الذكريات الموضوع مفتوح للجميع ومن يستحي عن ماضية فيتفرج علية ويتذكر من اراد ينكد في الموضوع لا يتعب لن اوقف حتى انتهي او اودع الى ربي ساذكر كل صغيرة وكبيرة في قريتي الحبيبة بدون نفاق من جادلني في شي برد علية بالحقيقة التي عندة ولن ارد علية
ولو كان من ايل شنان اقرب الناس الية سوف اذكر الحقيقة فقط ولي اعرفها انا ومريت بها من صدق فلة ومن كذب فلة مايهمني شي الان انا توي رجعة من المستشفى وتعبان لي عودة ان شاء الله بارك الله فيك

[الفقير الي ربه]

السلام عليكم وحرمة الله وبركاتة
اسعد الله اوقاتكم بالخير والمسرا احبتي في الله اين وصلنا في الجزء الاول من رحلة حدب الرداح وصلنا عند بيت الوالد جهاد رحمة الله واسكنة فسيح جناتة وجميع اموات المسلمين اللهم امين وحصل الفطور في رمضان واحداث تلك الليلة حتى شيل نصف الذبيحة والهروب بها من ظهر القرى المهم ذبيحتي على ضهري المرقة تتقاطر من فوق ظهرية انا وقتها كنت مثل العود نحيف جدا
مافوقي منضام لحم بس نشيط من الاشغال الشاقة في ذالك الزمن
كنا نصرح مع صلاة الفجر الى السحيرين او الحرق لنتعلف او نتحطب او نبشر البلاد او ننثل المناثل او نعقش او نرعى الغنم
او البقر او الحمير فان الحمير في ذالك الوقت لها اهميتها او نصرح في ذالك الوقت نقلع الحجارة فقد كنت في ذالك الوقت ماهر في الز طبعا الز لز الجدران الي كان سريان وبن مريع الفنانين في الفن المعماري بناء البيوت وهندسة السطوح من فن النقش على خشب العرعر السواري والزفر والمدماك في البناء وانا كنت خبير في الز
طبعا سريان واحمد مريع الشايب وابنة يحيى مريع كانو المعلمين وسعيد ابن منسي ورجب جمعان الي يشيلون الحجارة سوف نعود الى هذه الحرفة الجميلة وغيرها بعد ماننتي من رحلة حدب الرداح المهم مثل ماقلت لكم عن الهروب بالذبيحة من ورى بيت ايل مديس
متجه بها على بيتنا كان بعد ايل مديس مساطح حتى تصل الى بيت العم مجحود الثاني الي قبل الاول وليس البيت الي الان في حدب الرداح المهم بعده بيت الجد عثمان رحمة الله وبعدة بيت العم سعد بن عطية الله يشافية وبعدة بيت القحم مجحود الاول حفطة الله وبعدة بيت كعمان الاول ومساعد الاول وبيت العم عيدان بن حسن رحمهم الله جميع البيوت هذة كلها من ضهر القرى ممتدة من بيت سالم سعيد الى بيت كعمان ومساعد هذه تسماء ضهر القرى طبعا بعد بيت ابي عبدان وبعده بيت ابي العياضي احمد سالم وبيت ابي العياضي مشترك مع بيتنا وبيت ابي موسى وبيت ابي جهاد مشتركة مع بعضها
بس ابي جهاد نزل بدري امام بيت سالم سعيد الن خلونا في الهروب بنصف ذبيحة على شان مانلخبط وصلت فوق بيتنا طلعت من ضهر بيت ابي العياضي ومن فوق بيتنى ونزلت مع الدرج ودخلت البيت
واخذت قدر كبير او صحن نصف الذبيح فوق البيت ما نزلت بها خوف من احد يشوفني الكلام هذا بين المغرب والعشاء اخذت ذالك الشي ووضعة الذبيحة فية يازين طعم ذيك الذبيحة اكلت حتى بغيت انفجر والباقي اخذتة ونزلتة البيت في ذالك الماعون واحطة في الملة فيها نار والعة او جمر وطوالي رقدت طرف المله من التعب حسيت باحد يتكلم بس واسمع الوالد يقول يامسكين راقد هيا شوف شكيت فية مسكين وهو راقد اغد دور لمن سرق ذبيحتك او عشاك المهم انهم فتشو كل القدور الا ذاك القدر ماحد وصلة طلعو من البيت كنت خايف من الوالد ووالله انها اول مرة واخر مرة اسمعها من ابي يقول والله انك ذيبان المهم تواسيت على الملة ورقدت وانا اول ليلة في ذالك الزمن انام شبعان وبنفجر من الحم
اليوم الثاني اسمع ان عشاء الضيوف عند جهاد انسرق وماء يدرون من سرق اهل البيت قامو على الباقي وتسحرو منة وانا راقد وبقي منة الى الليلة الثانية في ذالك اليوم تقابلة مع ابي جهاد رحمة الله وسامحة سالني فين كنت البارح ليش ما ساعدتني فين رحت فيما بعد نكمل ان شاء الله الى القاء صححو الاخطاء الاملائية

[شذى الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      السلام عليكم وحرمة الله وبركاتة اسعد الله اوقاتكم بالخير والمسرا احبتي في الله اين وصلنا في الجزء الاول من رحلة حدب الرداح وصلنا عند بيت الوالد جهاد رحمة الله واسكنة فسيح جناتة وجميع اموات المسلمين اللهم امين وحصل الفطور في رمضان واحداث تلك الليلة حتى شيل نصف الذبيحة والهروب بها من ظهر القرى المهم ذبيحتي على ضهري المرقة تتقاطر من فوق ظهرية انا وقتها كنت مثل العود نحيف جدا مافوقي منضام لحم بس نشيط من الاشغال الشاقة في ذالك الزمن كنا نصرح مع صلاة الفجر الى السحيرين او الحرق لنتعلف او نتحطب او نبشر البلاد او ننثل المناثل او نعقش او نرعى الغنم او البقر او الحمير فان الحمير في ذالك الوقت لها اهميتها او نصرح في ذالك الوقت نقلع الحجارة فقد كنت في ذالك الوقت ماهر في الز طبعا الز لز الجدران الي كان سريان وبن مريع الفنانين في الفن المعماري بناء البيوت وهندسة السطوح من فن النقش على خشب العرعر السواري والزفر والمدماك في البناء وانا كنت خبير في الز طبعا سريان واحمد مريع الشايب وابنة يحيى مريع كانو المعلمين وسعيد ابن منسي ورجب جمعان الي يشيلون الحجارة سوف نعود الى هذه الحرفة الجميلة وغيرها بعد ماننتي من رحلة حدب الرداح المهم مثل ماقلت لكم عن الهروب بالذبيحة من ورى بيت ايل مديس متجه بها على بيتنا كان بعد ايل مديس مساطح حتى تصل الى بيت العم مجحود الثاني الي قبل الاول وليس البيت الي الان في حدب الرداح المهم بعده بيت الجد عثمان رحمة الله وبعدة بيت العم سعد بن عطية الله يشافية وبعدة بيت القحم مجحود الاول حفطة الله وبعدة بيت كعمان الاول ومساعد الاول وبيت العم عيدان بن حسن رحمهم الله جميع البيوت هذة كلها من ضهر القرى ممتدة من بيت سالم سعيد الى بيت كعمان ومساعد هذه تسماء ضهر القرى طبعا بعد بيت ابي عبدان وبعده بيت ابي العياضي احمد سالم وبيت ابي العياضي مشترك مع بيتنا وبيت ابي موسى وبيت ابي جهاد مشتركة مع بعضها بس ابي جهاد نزل بدري امام بيت سالم سعيد الن خلونا في الهروب بنصف ذبيحة على شان مانلخبط وصلت فوق بيتنا طلعت من ضهر بيت ابي العياضي ومن فوق بيتنى ونزلت مع الدرج ودخلت البيت واخذت قدر كبير او صحن نصف الذبيح فوق البيت ما نزلت بها خوف من احد يشوفني الكلام هذا بين المغرب والعشاء اخذت ذالك الشي ووضعة الذبيحة فية يازين طعم ذيك الذبيحة اكلت حتى بغيت انفجر والباقي اخذتة ونزلتة البيت في ذالك الماعون واحطة في الملة فيها نار والعة او جمر وطوالي رقدت طرف المله من التعب حسيت باحد يتكلم بس واسمع الوالد يقول يامسكين راقد هيا شوف شكيت فية مسكين وهو راقد اغد دور لمن سرق ذبيحتك او عشاك المهم انهم فتشو كل القدور الا ذاك القدر ماحد وصلة طلعو من البيت كنت خايف من الوالد ووالله انها اول مرة واخر مرة اسمعها من ابي يقول والله انك ذيبان المهم تواسيت على الملة ورقدت وانا اول ليلة في ذالك الزمن انام شبعان وبنفجر من الحم اليوم الثاني اسمع ان عشاء الضيوف عند جهاد انسرق وماء يدرون من سرق اهل البيت قامو على الباقي وتسحرو منة وانا راقد وبقي منة الى الليلة الثانية في ذالك اليوم تقابلة مع ابي جهاد رحمة الله وسامحة سالني فين كنت البارح ليش ما ساعدتني فين رحت فيما بعد نكمل ان شاء الله الى القاء صححو الاخطاء الاملائية

عواااافي

قصة رهيبة
ماابغى اسأل عن بعض الكلمات لانه ماعندك وقت تجاوب
الله يشفييك ويعافييك
موضوع ممتع
يسعد صباحك