سوق الربوع ببلخزمر... التاريخ ... والمكانة ( وثائق ... وصور )

[نيس]

سعليه للمعلوميه بأن فرقنا هم مجموعه من الناس يطوفون القرى من أجل الكسب لقمة العيش ولم يتركون قريه الأ ودخلوها وكان أهتمامهم منصب على بيع ألاقمشه والمفارد والكحل وغيرها ولم يدخلون الشده بحكم بيعهم بعيد عن سوق الربوع وأكثر أهتمام السوق في السابق بالمواشي والفواكهه والبذور وتبادل الاخبار القرى ألاخرى فقط وتقبل تحيات ***أنظر الصوره

[احمدs]

شي جميل وقمه في الابداع

الله يعطيك العافيه

[الباســـــل]

ابز عبدالعزيز


انت متميز دايما0000


وليس بغريب عليك 00000



فانت اهل لذلك00000000



الباسل

[الســــــــــــفير]

ابو عبدالعزيز الحقيقه مجهود كبير تشكر عليه وياليت ان نحصل على كل شي قديم من تراثنا ونقوم بتجديده وحفضه


ولك تحياتي السفير

[احمد بن مريع]

ابوعبدالعزيز
شكراً من الأعماق على هذا الموضوع الجميل فقد أثريت به المجلس .

[الحســـــام]

مجهود تشكر عليه . ذكرتني بايام الطفولة وخطب مقباس

[وافي الخصال]

ابوعبدالعزيز
شكراً من الأعماق على هذا الموضوع الجميل فقد أثريت به المجلس .

[بدرالسهلي]

الله اكبر يابلخزمر شدني لكم قصة الجمل وكل عام وانتم بالف خير

[يحيى محمد الزهراني]

حياك الله يا بدر السهلي انت وربعك بني سليم الشغبان
واشكرك على اعجابك بما دون هنا وهذا من ذوقك يالغالي
تقبل تحيات ابو محمد

[شاذان اليحمدي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد العزيز      [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [align=center]حصري وخاص لمنتديات ومجالس زهران( مجلس بالخزمر ) هذا العمل اهداء إلى اعضاء وزوار مجلس بالخزمر ... مع التحية يعتبر هذا العمل مجهود شخصي ، ومصدر الوثائق والصورمكتبتي الخاصة تعريف بسوق الربوع ببلخزمر: من المعلوم أن لكل قبيلة من قبائل زهران سراة وتهامة سوقها الأسبوعي ، ولحرص هذه القبائل على استمرار أسواقها وإعمارها من قبل تجار ومتسوقي أفراد القبائل الأخرى ، وحفاضا على سمعتها فقد عمدت كل قبيلة إلى تأمين السبل المؤدية إلى سوقها ، وإلى الحفاظ على سلامة مرتاديها سواء من أفراد القبيلة نفسها أو ممن يدخلون أراضيها من أفراد القبائل الأخرى لغرض التسوق ، كما تعهدت القبيلة صاحبة السوق بالحفاظ على أرواح وأموال هابطي السوق لمدة ثلاثة أيام ، يوم قبل السوق ويوم السوق ويوم بعد السوق ، فإن فُقد على أحد مال خلال هذه الأيام الثلاثة غرمته له ، وإن ظُلِم نصرته ، وإن قُتل قتلت قاتله أو أحد أفراد قبيلته ، وحررت كل قبيلة بذلك ( شدة ) أي وثقيه تنظم الأحكام والعقوبات المفروضة على من يتعدى في عقود السوق من أبنائها أو أبناء القبائل الأخرى ، وسوق ربوع الصّفْح من الأسواق المهمة التي تعقد فيها الإصلاح بين الأفراد والقبائل وتنتشر فيها البيضاء ، ولأن سوق الربوع يعد كواحد من أهم الأسواق القبلية التي لا يوجد له مثيل فقد نظم رجال بالخزمر آنذاك وثيقة تقنن وتحدد عقوده ، في كل من السراة وتهامة ، بحيث يهبط الهابط ويعود وهو آمن على نفسه وماله ، تقول الوثيقة : [/align] [align=center] اولاً : صورة الشدة ( الوثيقة ) الأصل :[/align] ثانياً : صورة شدة السوق من الخلف بعد تجديدها ( تفسير أو ترجمة ماورد في وثيقة شدة السوق ) بسم الله الرحمن الرحيم والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد هذا فقد تحاضروا( أهل الشام )* وتشارطوا وترابطوا وتضامنوا على عقد سوق الربوع ، وأنه من صبح الثلاثاء إلى مغرب الخميس ، ثلاثة أيام للسالم والظالم ، إنه آمن مأمون بأمان الله ورسوله ، والشيخ (موسى بن عيسى)* ، وإن حَدِّ عقد سوقهم من مختصر الشُّنْعَة إلى رأس أبو ذروة إلى رهوة الدبدب إلى مروة علقة إلى حصن السليل إلى حصن الشريق إلى خليج وُدَُفَة القناة إلى رأس بيَّاضه إلى رهوة البجلي مسائل الماء ويلا نماص إلى اللَّجَّتين إلى مخصر العُوطه إلى قَرَا قواهر مسيل الماء( ويلا )*أُشْحُط إلى قرية الوهط إلى قرية المضحاة إلى قُرنة الخيال إلى جرين مغلف إلى الذنبان مسائل الماء ويلا السَّرفة إلى رأس الطويلة في نيس إلى صلاة شُعثة إلى المراغة إلى جِرَّ براق إلى عِراق المسيد إلى قرية القمعة إلى ردّ ابن غريب إلى رأس ثَفْر إلى عِراق جناب البهم الأعلى إلى الرُّكْبة الحمراء إلى خفو العريش إلى الحروز إلى حدَب الحناضب إلى ر هوة المرفق إلى رأس العَرَاة ومن رأس الحطمة مسيل الماء شاما ، ومن رأس شعب الجردة إلى رأس أبو خَرشَه مسيل الماء ويلا الصفح إلى المخيصرة إلى جنا العيهبة مع النّبايش ، إلى ظهر فَران مسيل الماء ويلا بحرا إلى رأس شعب الجعيرة 0 وقد تشارطوا أن سوقهم لا يُغيَّر أبداً إلا( بجواب)* يعوَّر لتغير فيها و يتسلم بغير عذر وإن عليه ثلاثين سوداء وثلاثين قبس ( وثلاثين حمار)* وباقي القبائل عليه حيال يد ولا أحد يتأخر منهم ، وإن ما يقع في العقود إنه في وجه الكفلاء ، المثل بمثله في الرقاب والمال برأسه أو مثله ،( والسَّاية في الأجنبي)* ، إن كان من الأحلاف فنذر الشريعة وعزير أربعين من( الكفلاء)* ، والرقاب فيها النَّقاء ، وإن كانت من أجنبي في أجنبي ، فكلَّ يقوم بقبيله حتى ترتفع البيض ، ولا منهم من يذخر قبيله ، وإنهم حيالٌ على المفتعل وإذا كان عدوَّا فالبلاد والسوق مفروشة للسَّباب ولا قبيل يحوطه حي تطلع البيض من السَّباب ، ولا عليهم لُغَا إلا بما ذكر ، وهوْشَة السوق ما فيها( مَعَصَّب )*، والْمَعَصَّب مثل الفاعل شرطهما واحد ، والجنبيَّة إذا سُلَّت في السوق ولم تُكَوَّن فعزير أربعين وإن كَََوَّنَت فنذر الشريعة وعزير ستين ، ومن ضرب بالعصا فعزير أربعين ومن شال الحجر ورمى به ولم يصب فعزير عشرين ، وإن أصاب فنذر الشريعة وعزير أربعين إلا الفارع إذا ضَََرب بالعصاء فلا عليه وجه ، إلا أن يُستحانٌ منه ، فعليه يمين ما عَصَّبْت ، وإن ما يلحق (المفتعِل)* في السوق إن ما فيه وجه من الكفلاء وأنه يستحق (ما جاه)* في هوشة السوق وأمَّا النقا في الرقَبَة فلا فيها إلا الجارم ومن (دَرَّق عليه)* فهو ينقا هذا في وقْعة السوق بين الجماعة أو في أجنبي في عقد السوق وإن فات الجارم فتركته بأيدي الكفلاء حتى تطلع البيض ، وإن النقاء إن كان لأجنبي إن عليه البيض الكاملة صَرَّها ومواجيبها ، وإن كانت بين العقداء إن البيضا من السَّباب أربعة عشر مركاز سبعة روس للذي ينقاء ، وإن من ينقاء في وجه الكفلاء في بيته حتى يقبل المعاوض ، والمعاوض من العقداء أربعة عشر ألف ، والبيض في المال المثل بمثله ، وكل شي‘ على قدره ، وبيض العزيز مردودة ، وإن هاش الكفيل في السوق فُيدعى بوجهه في شرط الكتاب ، فإن قام وإلا باقي الكفلاء عليه حيال يد الأقرب فالأقرب، وعليه عزير الكفلاء ثمانين حيث أنه عقيد ، وإن كفيل يتبرأ من السوق وشرطه فعليه عزير خمسين وبراءته مردودة ، وإن الجمايع إذا اهتوشوا في بلدهم عند سرقة أو بئر أو( مُنَثَّل)* أو مثلها في غير رقعة السوق وكانت في العقد فلا فيها إلا عزير من الكفلاء بما يشتهون ، والدَّمُ فيها بالمراضي بينهم وإن كبروا وإن صغروا ومن (استلف رفيقه )*في غير رقعة السوق فلا هو في وجه الكفلاء وهو بيد غريمه ، ولا أحد (يتوازَّه)* من أهل الشام إلا أن يكون مبلي عند مزرَّية فشاهده دمه وفيه قواعد الأحلاف ، وإن سارق (يقطع العتبة)* لما يليق إن ماله لازمة لا سوق ولا في غيره والكلمة الفاحشة فيها عزير عشرة وهي في وجه الكفلاء إذا قيلت في السوق إذا قال الرَّجال لرفيقه أنت مهروم ، فعزير أربعين ولا لمن يطلع عليه الكلام مَدّ يد إلا بقيام الكفلاء ، والرَّجال إذا وشى في السوق عند الهوشات إن عليه عزير الكفلاء على ثور وإن من أساء في السوق أو في عقوده إن ما أحد يتَوَزَّاه من أهل الشام ، وإن من تَوَزَّاه فالنقا على من يَتوَزَّاه ، وإن من استلف رفيقه في غير السوق وعقوده إنه في وجه الكفلاء حد العقد وإن الهابط والصادر في الوجه (ياجون )*آمنين ، ويغدون سالمين بأمان الله ورسوله حَدّ العقد وإن الدَّين الذي في غير رقعة السوق إن ما في السوق طلب وإن طلاب الجفا في عزير عشرة إذا كان من غير السوق ، ثم إن الكفلاء استثنوا الرُّتْجَة إن وقع فوقها صَكَّة حين بيننا وبين ابن رباط ، فلا هي في الوجه حيث أنها ميراد لخلق الله ، وأما بين العقداء فإن ما يقع أنه في الوجه وإن ابن رباط وبالخزمر مختلطين في أُشْحُط ، وإن وقع بينهم صَكَّة حين في داخل عقود السوق حَدّ تهامة فلا فيها مُدَّعَي ، وإن هذا الشرط لي حَدّ عقود السوق ، وإن من افتعل من العقد أو أقفا إنه يُدْعى بشر طه ، وإن العقداءعليه حيال يد حتى ينقا فيه وإن مافيه إلا الدَّية من العُقداء ، وإن من استرق من السوق وشلّ يده فإن كانت سرقته تحدث لواحدة والسرقة مثل أديم أو مثل قطرة مثل ماذكر إن عليه عزير عشرين وإن كانت السرقة مما يسوى الريال وفوق فعزير ، وإن كانت بندقة أو جنبية أو هيشة فإن عزيرها ثمانين ، وإن القوام الأقرب فالأقرب ، وإن خُبط السارق إن مافيه( نَكَف )*وإن كان ابن عمه في السوق ولا شلّ عصاته في السارق فإنه مدعي ، (وصعقة)* تحدث قَطَعَت السوق وتروَّع الأجنبي والعقيد ، إن عزيرها أربعين وإن بندقية إذا( فقَعَت لساية)* في حَدّ عقود السوق فإن عزيرها مائة على ثور وإن (القَفَّالي )*إن اهتوى في حَدّ عقود السوق ولحقناه وإلا فبلادنا وسوقنا للسَّباب ، ولا يدخل المفتعِل بلادنا ولا سوقنا حتى تطلع البيضا به ، والضمناء على ماذكر في هذا الكتاب الله ثم من خلقه رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، والشيخ موسى بن عيسى ، والشيخ إبراهيم ، ومن أهل عنازه محمد بن سالم ومعيض بن سحبان وخرمان بن قاعس ، ومن آل سُعيد علي بن معيض ، ومن أهل الأنصب أحمد بن رهطان والحوت بن ضيف الله ، ومن أهل مولغ حسن بن أحمد بن جعري وأحمد بن دربي وعبد الواحد بن عطية التَّريش ومرضي بن غارس وحسن بن جابر ، ومن سعنانه خزمر بن محمد ابن خنيفر ، ومن أهل الصَّفْح عبد الله بن عيسى وهندي النَّباش وضيف الله بن مساعد وسبيع وحسن عبد الرحيم ومن بني صفوان سعيد بن روزة وشراز بن علي وسعيد بن احمد وحسين بن يحى وصافي بن الضرورة ومن آل موسى عطية بن صاغي وعيضه بن دهمان ومن أهل الدَّرْكة أحمد بن عيضه وحلسان بن عطية ، ومن السَّرَفة يحى بن مرضي وعبد الله بن أبو العشى ومحمد بن حسن وعلي بن هادي والله ضمين وكفيل ووكيل0 وشهد على مقعدهم وشرطهم وضمانهم في حضرتهم الله ورسوله ، والشيخ عمر بن أبو طالب الشاذلي والشيخ درويش بن علي من آل جعري ، وعوضه بن ظافر من آل فليته من أهل النصباء ، وكتب ذلك وأثبته الفقير إلى كرم الله تعالى الفقيه محمد ياسين ابن سعيد الزبيدي غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين آمين آمين وذلك صبح الثلاثاء يوم ستة وعشرين خلت من شهر صفر وهو ساديه أحد شهور سنة تسعٍ وسبعين ومائة وألف بعد الهجرة النبوية على صاحبها الصلاة والسلام 0 وأضاف ناقلها في ذيلها بعد أن شارفت على الْبِلَى مايلي : وبعد ذلك : لقد أشرفت على هذه الورقة بعد أن شارفت على الهلاك ، ونقلتها الكلمة بالكلمة والحرف بالحرف والنقطة بالنقطة إن شاء الله ما ظلمنا حي ولا فاني ، وأنا عبد الله ابن سالم سامحه الله ووالده آمين سنة 1288للهجرة وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ياكريم 0 ثم أكملها بقوله : الحمد لله لقد اتفقوا أهل الشام (خرشي )*(وغواري)* إن الغائب في صكات( الحُيون)* إن عادت في السراة وإن عادت في تهامة إنه سَدَّ الوجه ثلاثة أيام في عقد السوق وفي غيره ، وإن النقا برضى السَّباب ، وإن البيضا على من تقع فيه 0 وضمن على ذلك الله ثم رسوله والشيخ موسى بن عيسى ومن كُتب في باطن الورقة والسلام ختام 0 تفسير الكلمات التي وردت مابين الأقواس : (شدة) : أي وثيقة 0 ( أهل الشام ) : هم بالخزمر حيث أن داعيتهم خزمر الشام 0 (موسى بن عيسى) : فقيه وكاتب حجج من قرية الخليف بتهامة زهران 0 ( ويلا ) : لفظة بمعنى جهة أو ناحية 0 ( بجواب) : أي بأمر خارج عن سلطة القبيلة 0 ( وثلاثين حمار) : هذه عقوبة من يحاول أن يحدث تغييراً في السوق ، أو يحاول عرقلة تطبيق شدة السوق ، والقبيلة قادرة على عقوبته ، فتنشر له الراية السوداء من على السوق وتحرق بيته وتحقره ، وقد لايسلم من القتل وتكرار الثلاثين للمبالغة في جرم فعلته 0 ( والسَّاية في الأجنبي) : أي التعدي على الاجنبي والمقصود بالأجنبي كل من هو من غير أفراد القبيلة صاحبة السوق 0 ( الكفلاء) : لكل سوق هيئة تشرف عليه يسمون الأمناء أو الكفلاء 0 ( مَعَصَّب ) : هو المنحاز إلى أحد المتقاتلين بقصد نصرته 0 (المفتعِل) : أي البادئ بالقتال فهو ليس في وجه الكفلاء وليس له حق الطالبة بما يصيبه 0 (ما جاه) : ما أصابه 0 (دَرَّق عليه) : أي ستر عليه وهو يعلم بجريمته 0 ( مُنَثَّل) : ما يخرج من الآبار من حمأة وحجار وغيرها 0 (استلف رفيقه ) : أي قتله لأنه بمثابة السلف الذي يستحق الرد 0 (يتوازَّه) : أي يجيره 0 (يقطع العتبة) : أي يدخل البيت بقصد السرقة فيحرم من التسوق والسوق والجلوس معهم 0 (ياجون ) : أي يأتون 0 ( نَكَف ) : أي نصر 0 (وصعقة) : هي دعوة للقتال في السوق بحيث تشل حركة المتسوقين وتروع من فيه 0 ( فقَعَت لساية) : أي إذا أطلقت رصاصة من بندقية في السوق وإن لم تصب أحد فإن عزيرها مائة رجل يلفون على مطلقها في بيته ويعشيهم على ثور 0 (القَفَّالي ) : العائد من السوق وقوله ( أهتوى ) أي اعتدى 0 (خرشي ) : هم بنو خرشه ، وهم أهل خمس قرى من قرى بالخزمر : الجماجم ، والسرفة ، والفصيلة ، ورسباء ، وفران 0 (وغواري) : غير معلوم منهم ، لكن بالخزمر ثلاثة أقسام : بني خرشه وتقدم شرحهم ، وقسم بني صخبره وهم أهالي قرى : القبل والرخيلة والفلعة وأريمة وحديد والعامر والعيص والمحاميد والقسم الثالث هم الجحاوشة وهم أهل قرى : الصفح وعنازه ومولغ والكعامير والطرف 0 صورحديثه من سوق الربوع ببلخزمر بعد أن زالت أغلب معالمه ..... أترككم مع الصور اتمنى أن أكون وفقت في عرض هذا الموضوع .... تحياتي للجميع [/align]

اخي الفاضل أشكرك كل الشكر بعد أن إطلعتنا على هذه الوثيقة التي يعتبرها البعض مجرد شدة سوق ولكن هي في الأصل مهمة جداً وتحمل في طياتها الشي الكثير مع ان هناك خطأ في أحد المسميات نقلته بالخطأ أو قد يكون الحرف غير واضح لك وسأبينه فيما بعد.

لفت انتباهي وشدني في هذه الوثيقة( النَّباش والروزه ) سؤالي: هل هي القاب أو اسماء؟ وهل هي تخص لحمه معينة أو هو مجرد اسم لفرد واحد فقط؟ وهل هي قديمة أو حديثة عهد؟

آمل من الأعضاء والزوار أن يكون الجواب من شخص متمكن وفاهم ومتأكد من جوابه 100%. لا نريد التخمينات.

ولكم تحياتنا،،،