من يجيب ؟

[أبونواف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي اليوم وأحب الجميع يشاركوني فيه وهو حب الذات وحب الآخر
سؤالي مالذي تفضله أخي القارئ حب ذاتك أم حب الأخر هل تحب الأنا أو الآخر هل العالم بأكمله يعني لك شي أم أنك الوحيد في هذه الدنيا لتصبح أنت الأنا والآخر لا يعني لك شي
لماذا كثير من الناس ومن حولك ينظرون إلى الآخر بأنه لا شي وأنهم هم كل شي في هذه الحياة وكأن الحياة خلقت لهم لا لغيرهم ،/،،،،،،
اذا جاوبتوني على هذه الأسئلة رح أكمل بقية الموضوع وهو الجزء الأهم ولكم شكري وتقديري
تقبل أطيب تحية
أخوكم أبونواف

[ابو يزيد الحريري]

اخي ابو نواف الله يمسيك بالخير ... ويعطيك العافية على ماكتبت ... لكن ابي اسئلك اولا .. هل اطلعت على قوانين المجلس وماهو
الشي الذي ينكتب هنا .... نحب نفيدكم ان جميع المجالس فقط لاخبار القبيلو والقرية ... والاخبار التي تدور حول بني حرير

الله يسعدك ... حاول ان تعرف هذا الشي وشكلك عندك قلم جيد ونحتاجك كثيرا .. لذا نامل منك التوصل ومنتديات زهران مفتوحة لك
ولجميع رجالات زهران .. لتدوين ملاحظاتكم ،،

فأي شخص لديه موضوع يبي يكتبه ... اولا .. مانوع الموضوع .

اذا كان خبر عام فهناك المنتدى العام
واذا كان اسلامي فهناك ..قسم الاسلام حياه
واذا كان فرفشة ..فهناك قسم الاستراحة ..
وايضا قسم للشعر والتعليم والصحة ..
ولم يقصروا الاخوان في ( فريق العمل ) خصصوا لكل موضوع قسم .. لك وللجميع خالص التحية والتقدير ،،

[الهيثم 07]

اشكرك على طرحك لمثل هذه المواضيع الراقيه
حب الذات شيء جميل وهو ما يدفعنا للتفوق والنجاح ....
ولكن علينا أن نحتفظ به لأنفسنا وأن لا نضهره للناس وأن لا نتباها ونتفاخر به عند الجميع
بمعنى لايوصل لدرجة الغرور
أيأننا يجب أن نجعله وقودنا لتطوير أنفسنا
فلابد أن نكن المحبة للآخرين
فوجودهم في حياتي هو الذي يشعرني بالراحة والسعاده طبعا بعد القرب من الله

[زهران المجد]

هلا بك يا بو نواف

اعتقد انه حديث الرسول فصل في هذه المسالة
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثة الشريف ( حب لاخيك ما تحبه لنفسك ) او كما قال عليه الصلاة والسلام
لكن ها الزمان اعتقد انه انعكست الاحوال فصار حب الذات وحب الشئ من الانانيات لدى اي انسان

شكرا على طرحك

[جبل منور]

[align=center]حب الذات حالة مرضية مهمة تصيب المجتمعات، يجب إضاءتها، لأنها ظاهرة سيئة تدعو المرء للاشمئزاز منها وتصل إلى أن تصبح وباء

لا يختلف أحد من العقلاء، على أن حب الذّات، هو أمر طبيعي ومشروع وضروري للنمو الإنساني، ويشعر ويحس المرء به، ونستطيع أن نتفهم هذه الظاهرة الطبيعية الموجودة عند كل المخلوقات ونقر بها

طالما أنها لا تتجاوز الأطر والحدود المنطقية المعقولة والمتعارف عليها، لتصبح ظاهرة وحالة مرضية طاغية مستبدة، ومن تدركه هذه الحالة ويصل إليها

لا بد وأن يكون قد ناله من الحماقة والبلاهة جزأ وافرا لا يحسد عليه، ليفكر أنه وحده فقط

يحتل حيزا كبيرا ورئيسيا في هذه الحياة الدنيا من الحكمة والمعرفة والدراية والحنكة والقدرة والإبداع والتميز

وبدونه لا تنتصب الموازين ولا تصلح أحوال الأمة، وبدونه فعلى الأمة أن تنتظر الطامة الكبرى وستكون قادمة لا محالة..!

مشكوووووور

يعطيك العافيه

بلرك الله فيك[/align]