![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الكرام اليوم سوف اطرح الحديث الرابع ان شاء الله اسال الله العلي القدير ان يستفيد منه الكل وارغب من جميع الاعضاء ان يذكروا الفوائد من هذا الحديث حسب نظرته وفهمه للحديث وارجو عدم استخدام اي كتاب حديث او (الشيخ قوقل ) ![]() وان شاء الله سوف ادرج الفوائد لهذا الحديث بعد اخذ ارائكم الحديث الرابع عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعـود رضي الله عنه، قال: حدثنا رسول الله ![]() [رواه البخاري:3208، ومسلم:2643]. التعديل الأخير تم بواسطة ابو عادل العدواني ; 21-04-2010 الساعة 02:57 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() جزاك الله ألف خير.
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() يستفاد من الحديث
أن الله جل في علاه قد قدر لكل انسان قدره ولم يبقى لنا سوء العمل الصالح الذي نرجو الله أن يختم به اعملنا |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() جزاك الله ألف خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
إداري أول ![]() |
![]()
ابو فيصل جزاك الله الجنه وبارك الله فيك اسعدني مرورك الكريم شكراً لك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
إداري أول ![]() |
![]() فوائد الحديث 1-بيان تطور خلقة الإنسان في بطن أمه، وأنه أربعة أطوار الأول: طور النطفة أربعون يوماً ... والثاني: طور العلقة أربعون يوماً ... الثالث: طور المضغة أربعون يوماً ... والرابع: الطور الأخير بعد نفخ الروح فيه.. فالجنين يتطور في بطن أمه إلى هذه الأطوار 2-أن الجنين قبل أربعة أشهر لا يحكم بأنه إنسان حي، وبناء على ذلك لو سقط قبل تمام أربعة أشهر فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه، لأنه لم يكن إنساناً بعد. 3-أنه بعد أربعة أشهر تنفخ فيه الروح ويثبت له حكم الإنسان الحي، فلو سقط بعد ذلك فإنه يغسل ويكفن ويصلى عليه كما لو كان ذلك بعد تمام تسعة أشهر 4-أن للأرحام ملكاً موكلاً بها لقوله: { فيبعث إليه الملك } أي الملك الموكل بالأرحام 5-أن أحوال الإنسان تكتب عليه وهو في بطن أمه .. رزقه .. عمله .. أجله .. شقي أم سعيد، ومنها بيان حكمة الله عزوجل وأن كل شيء عنده بأجل مقدر وبكتاب لا يتقدم ولا يتأخر 6-أن الإنسان يجب أن يكون على خوف ورهبة، لأن رسول الله أخبر { إن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها } 7-أنه لا ينبغي لإنسان أن يقطع الرجاء فإن الإنسان قد يعمل بالمعاصي دهراً طويلاً ثم يمن الله عليه بالهداية فيهتدي في آخر عمره. فإن قال قائل: ما الحكمة في أن الله يخذل هذا العمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار؟ فالجواب: إن الحكمة في ذلك هو أن هذا الذي يعمل بعمل أهل الجنة إنما يعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وإلا فهو في الحقيقة ذو طوية خبيثة ونية فاسدة، فتغلب هذه النية الفاسدة حتى يختم له بسوء الخاتمة نعو بالله من ذلك. وعلى هذا فيكون المراد بقوله: { حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع } قرب أجله لا قربه من الجنة بعمله التعديل الأخير تم بواسطة ابو عادل العدواني ; 21-04-2010 الساعة 02:38 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حديث وحوار ( 3 ) | ابو عادل العدواني | الإسلام حياة | 5 | 14-04-2010 07:51 AM |
حديث وحوار ( 2 ) | ابو عادل العدواني | الإسلام حياة | 14 | 07-04-2010 08:00 AM |
حديث وحوار( 1 ) | ابو عادل العدواني | الإسلام حياة | 13 | 04-04-2010 01:46 PM |