||۰•● مُـتـَنَِـفـَِّسُنــَِـُـآ الآدَِبَــًَُِــــَِـَيَِ ●•۰ ||

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

[ إنتظار ]

يومٌ بسنه.. أنتظر انقضاءه

أسلّي نفسي بالأحلام

فتأخذني إلى عالم اللامحدود

فلا أثر للحبيب هناك ولا وجود

فأُصبح كورقة أحرقت النار وسطها

فصار مسودّاً

وبقي أطرافها ينتظر السّواد الآتي لامحاله

فعسى من يأتي ليطفئ لهبها..

قبل أن تفعل فعلها

وتذرني رمادا تذروني الرياح

.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

[ حُلُمْ ]

أحلامنا وأطيافنا التي نسعى لها

قد تصبح يوماً لقمة سائغة في براثن الزّمن

ليطولها بغدره

ويحوّلها إلى بقايا دخان وحمم متطايرة في الهواء

فعسى أن يحول الله بيننا وبين ذلك اليوم المشؤوم


.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

[ ذِكْرِى ]

يالها من ذكرى حزينةٍ وأليمة

ومن غُصصٍ تبلغُ الحناجر

ومن أفئدةٍ تستحيل مكلومةً .. لا تقوى النّطق

ومن أغلالٍ وسلاسلَ تحيط بالقدمين

فلا تقوى المُـضيّ ولا المسير

عندما نذكرُ أحباباً وأصحاباً

حال بيننا وبينهم الفراق

فأصبحوا مجرّد لوحةٍ مطموسة المعالم

بعد أن كانت بنور وجوههم مضاءة

ولكن نأمل من الله اللقاء بهم

دنياً أو آخرةً


.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

[ سَرَابْ ]

هو كمن يستظلّ تحت شجرةٍ بلا أوراق

يرجو ظلّ أغصانها فلا يكاد يجد جزءً منه

حتى تتحوّل عنه الشمس

فيصبح تحت لهيبها

وهكذا هو في دوّامة صراعٍ..

مع الظلّ والشمس والشجرة

يرجو ودادها

والكلُّ هاربٌ عنه



.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

’

سمائِي

برّبكِ أمْطري عليّ .. رحمة ً

/


أرْهقَتني لحظاتُ غيابه ، وتفاصيلُها المُوجِعة

باتَتْ أهْدابي تتشبّعُ سُكْرة ً، وأطرافِي تزيدُ برودة ً

وشُعوري بالخوْف والشّوق ، كادَ يُدْنيني إلى الغَرق بالبكاء .!

وجعاً سرمدياً أصابني لـ ساعات ...


،

فما بالكَ إذا هذه الساعات كثُرتْ و كثُرت ...... !



" أكادُ أموت خوفاً ، خلال الأيام القادمة "


.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

[IMG]http://elianhomid.********************************************/المساجات/files/66471.gif[/IMG]







علّمتني معنى الحياه

علّمتني كيف النجاة

من الأحزان لحضنك

علّمتني كيف السبيل لحبّك

أسعدتني بقربك

أحزنتني بغيابك

أثلجت صدري بفرحك

ضيّقت صدري حين حزنك

ماذا عساني أن اقول

وأتفوّه به بعد حبّك

فكلّ الحروف اختصرتها في أربعه


[blink]
"أحبّك"[/blink]



.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

غمّـ زٍْ لِيٍْ \ ؤٍ قآل : , !

حِلْؤٍوٍهـ, يآ بَختْ آللّيٍْ يِحِبُؤٍنِكْ ,غَرٍيبّه !

كِيْف مآيِدْرٍيْ عَنٍْ إحْسْسْآسِيٍْ ؤٍ [ : حُبيٍْ لهٌ: ] ,

يِقُؤٍل لِيٍْ [ كَشخَه ] آيشٍْ عِنْدكْ . ؟فِـ [ قلبيٍْ ] قِلتْ لِـ عْنُؤٍنكْ ,

سْسْرٍحتْ بِعِيْدْ ؤٍ نآدآنِيٍْ ,

ؤٍ آنآ ؤٍ آللّه فِكْرٍيْ لُه ,

سسـألنْيٍْ مِنْهُؤٍٍ [ مَحْبُؤٍبِكْ ] - ترٍآنِيٍْ شِشْفته بِـ { عيُؤٍنِكْ ,

فِرٍحتْ ؤٍ قِلتْ لَه: .. إحْلِف .؟؟

!ضَحَكْ ؤٍ قآلْ لِيٍْ : آمْزٍحٍ يآ { يآ عِزٍيْ لُه ,

حَسْسْبْت إنّه دَرٍىٍآ عنّيٍْ !

هقِيْتهْ قآلْ : { يآ عِيُؤٍنِكْ . !

طَلَـ عٍْ مآ يِدْرٍيْ آيشٍْ . ! آلمَؤٍضُؤٍعٍ ,

ؤٍ آنآ آللّيٍْ :: آلمحٍّ لُه ،،



.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

ثَمَةُ شَيءٍ اغتَصَ بِه حَلقِي ،

يُوجِدُ قِمَة الوَجعِ بَينَ حَنجَرتِي وَ يسُدُ الهَواءَ عَن قَصبتِي

فَ يُوقِعُ الحَدثُ الجَلَلْ [ اخَتِناق ُأَزرَقْ ] ..

وَ أسقُط لِ أُفسِرنِي : جَسدٌ مُعتَم اشتَدتْ بُرودَتُه وَ قَنُط،

لَه رَائَحةٌ كَ رائِحةِ المَوت .. يُوَاجِهُه الأسَى

مِن بَيْن مَسامَاتِهِ وَ مِن وَراءِ قَلبِه ..،

لَهُ إنكِمَاشَاتٌ لا إِرادِية ِ الحُدوثْ بِ افتِعَالِ فَقْد ..،


وَأُنتُزِعَتْ رُوحِي قَبْل أَن تَلِجَ فِيكَ بِ قُبلَة ، !

.
.
.

[乂آمَيــِــرَة آلَــِــوَرَد乂]

أيـن [ أنت ] ؟!


لأحضانـك شوقٌ جامح ..

وبين قطرات المطر أستمد الأمـل بـ [ عودتـك ] ،


ف لا تخذلني ، أرجــوك


.
.
.

[صالح بن فارس]

هناك خلف تلك التلال ...

ستجدين قلبي ..

مزروعا ..

بين ورود العاشقين ..

اقطفيه ..

لكن حذار

أن

تعودي

مرة ً

أخرى


لتغرسيه !