منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > منتدى الكتاب

كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب


منتدى الكتاب

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-07-2015, 10:46 PM   #10681
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اذكروني بدعوه رحمني ورحمكم الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



أخر مواضيعي
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-2015, 10:48 PM   #10682
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-2015, 10:52 PM   #10683
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-2015, 11:15 PM   #10684
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

همسات وخواطر دينية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
• كنْ ثابتًا في إيمانك،كثيرَ التزوِّدِ بالْخير كي تتجَذَّرَ شجرةُ إيمانِك
وعطائِك، فتثبت جذورُها وتقوى، وتسمو فروعُها وتنْتَشِر وتكثر
ثمارُها.
• لا يجمعُ القلبُ النورَوالظلمةَ معًا، وحتى يستقرَّ نورُ الحقِّ
والإيمان والقرآن فلا بد من التخلِّص من ظلمة الذنوب.
• كي تسموَا الروحُ وترتقي النفسُ فلا بد من قطْعِ العلائق
بالدنيا أو تخفيفها.
• مما يعيق التوجُّه إلى اللهوجمعَ خيرِ القرآن انصرافُ
النَّفسِ نحو اهتمامات من المباحاتِ لا داعي لها.
• الإخلاصُ لله والصدقُ في التوجُّهِ إليه سبحانه يحْتِمان
على المسلم شدَّةَ العزمِ وعَدَمَ النَّظرِ إلى الوراء
وتصويبَ الهدف وعلوَّ الهمَّة.
• قد نفهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله يحبُّ
أن يرى أثر نعمته على عبده" خطأً، فلنوفق بينه
وبين قوله تعالى: "ولا تبذِّرْ تبذيرًا، إن المبذرين
كانوا إِخْوان الشياطين، وكان الشيطانُ لربِّهِ كفورًا".
• تذكُّرُ الموتِ، والقبرِ ووحشتِه وظلمتِه، وهولِ البعثِ،
وضيقِ الحشرِ، وخوفِ الحسابِ، وكشفِ
حقائقِ الأعمالِ، ووضعِ الأعمالِ في الموازين،
وتطايرِ الصحفِ، ونصبِ الصراطِ على جهنم،
وهولِ جهنم، كلها مواقف ينبغي استشعارها حيَّةً،
وينبغي للسالك إلى الله أن يعملَ من أجل الطمأنينة
فيها كلها.
• السعادةُ الحقيقيةُ هي الشعورُ بالطمأنينة،
وحتى تكونَ الطمأنينةُ لا بدَّ من راحةِ القلْبِ،
وراحةُ القلْبِ هي بقُرْبِهِ من الله تعالى وبعدِه
عن كل ما يكرهُه.
• المؤمن القويُّ بإيمانه، الواثقُ بنفسه نتيجةً لكثرة
طاعته هو صاحبُ همةٍ عالية ونَفَسٍ صادقٍ
يُحْيي النفوس الأخرى ويشدُّها إلى الخير
والعطاء، وربما كان أمّةً وحدَه كما كان
إبراهيمُ عليه السلام أمة، فكنْ مثلَهم.
• إذا فَتَحَتِ الدنيا ذراعيها لك، وكان بإمكانك أن تَحْصُلَ
منها على ما تشاء، فلا تَخْدَعَنَّكَ بزُخْرُفِها،
وتبْهَرَكَ بجمالها، وخذْ منها ما تتقوَّى به
على طاعةِ الله، وَضَعْها في يَدِكَ لِيَسْهُلَ
التَّخَلُّصُ منها، ولا تضعْها
في قَلْبكَ فَتَمْلِكَه وتُوَجِّهَه.
• الحبُّ علامتُه التعلُّقُ بالمحبوب واتِّباعُه، فانْظُرْ
بماذا يتعلقُ قلبُك أكثر ومنْ تَتَّبعُ أكثر
ولِمَنْ تفرِّغ وقتك أكثر، وحاسب النفسَ،
فالإنْسانُ على نَفْسِهِ بصيرةٌ.
• تقرَّب إلى الله يتقرَّب إليك أكثر،وازْدَدْ منه قربًا
يُحْببك ويتولاك، تعرَّف عليه في أحوالك
العادية يتعرف عليك في أحوالِكَ الشَّديدة،
فَهَلْ من سعادة أعظم من هذا الشعور!؟
• اسْتَحِ من الله أن يدْعوكَ فَتُقْبلَ عليه،ثمَّ تترَدَّدُ
أو ترجِعُ عنه، والتردد يكون بالكسل،
والرجوع يكون بالتقصير في حقه
تعالى أو بفعل المعاصي.
• كنْ صاحبَ مبدأٍ في هذه الدنيا، وتميَّزْ عن غيرك
ممن يعيشون لِمُتَعِهِم، وعشْ لتحقيق مبدئِك
وضحِّ من أجله، وليس هناك من مبدأ
بعد رضى الله والفوز بالجنة من العمل
من أجل نصرة الإسلام.
• تذكر مفارقة الأحْباب والأصحاب،حين
يوَسَّد الوجه الجميل بالحجر، ويهال على الجسدِ
الرقيقِ الترابُ، حين تضيقُ القبورُ وتخْتلفُ
الأضلاعُ، وتذكَّر أنّ القبرَ سيكونُ روضةً
من رياضِ الجنّة لأناس صدقوا الله فصَدَقَهُمْ،
فثبَّتَهُم بالقولِ الثابت وعَصَمَهُم من العذاب.
• لتكن لك سُوَيْعَةٌ تخلو فيها مع نفسكواللهُ مطَّلِعٌ عليك،
تُراجِعُ فيها عملَك، فتحمده سبحانه
على الخير وتتوب إليه من الذنب.
• لقد أوْصانا الله بأن نعتصِمَ بحبلهونستمْسِكَ بوحْيه،
فلْنُحْكِم القَبْضَةَ، ولْنَزْدَد من الخيرِ لِتَزْدادَ قَبْضَتُنا قوةً،
ولا نَنْسى أوْ نتناسى الوصيَّة فتخِفَّ قبضتُنا
أو نَعْجَزَ عن القبْضِ، فنهوى
في الرَّدى في أسفل سافلين.
• هذا الدين بحاجة إلى دعاةٍ إليه وإلى سواعد تحميه،
وهذا القرآن بحاجة إلى من يحملُ نورَه وينشرُ هديَه،
ولا يكونُ صاحبُ القرآن إلا أهلًا لهذا الحمْل:
إخلاصًا وصدقًا وفهمًا وطُهرًا وإقبالًا
على الله وبعدًا عن معاصيه.
• استشعرْ نفْسَك بين طريقين:أحدهما يشير إلى الجنة،
والآخر يشير إلى النار، وعلى كل طريق داعي،
وأنت تارة تسير إلى هذه وتارة إلى تلك،
ثم تسير إلى الجنة، ولا يلبث داعي النار
أن يغريك ويُلْبس عليك أمرك، فأنت
أشد ما تحتاج إليه هنا هو البصيرة وإدراك
العاقبة والحزم في اتخاذ الموقف
والعزم في السير، وإياك والتردُّدَ
فإنه للعاجِزِ وصاحبِ الهمَّةِ الضعيفةِ
التي سَرَعَانَ ما تَنْهارُ أمامَ زُخْرُفِ الدنيا وزينتها.
-----------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-07-2015, 11:32 PM   #10685
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

همســــــات دينيــــــة
• هذا الدين لا ينتصر بالمعجزات ولا بمجرَّد الدعاء،
بل قضت حكمتُه سبحانه أن ينتصِرَ الدينُ بجهْد أبنائه،
قال تعالى: "ذلك ولو يشاءُ اللهُ لانْتصرَ منهم ولكن لِيَبْلُوَ
بعْضَكُمْ ببعْض
فاسأل نفسك: ما هو الجهدُ الذي بذلته وتبذله؟
• إذا شعرت أنك لم توفَّقْ لإنجازِ عمَلِ خيرٍ ما، فاعْلَمْ
أنَّ هُناك ما يحولُ بَيْنَكَ وبينَه: إِمَّا ظلمةُ المعصية،
أو ضعفُ العَزْمِ، أو الانشغال بالدنيا،
أو أنَّ الشيطانَ بلَغَ منك مبلغه فَغَلَبَكَ بوساوسِه
وضَعْفِ نفسِكَ تجاهَه، فانْظُرْ أينَ أنتَ
وصحِّح النِّيَّة والمسيرَ وأَعِد الكرَّةَ واستعنْ بالله.
• إذا طلبت من ربك شيئًا فاستحِ منه، وقَدِّم له شيْئًا
من العبادة والطاعة، فقدْ قَدَّمَ اللهُ ذِكْرَ الْعِبادةِ
على الاستعانة حين قال: "إياك نعبد وإياك نستعين".
• من أرادَ الصِّراطَ الْمستقيمَ فَعَلَيْهِ بالقرآن، فإنَّ اللهَ لَمَّا ذَكَرَهُ
في سورة الفاتحة افْتَتَحَ سورةَ البقرة بقوله:
"ألم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين
فالصراط المستقيم هو هذا الكتاب، فلنقبل عليه.
• اعلم أنَّ لك بيْتًا أنتَ مفارقه، وآخرَ صغيرًا للبرزخ، وثالثًا
أنت فيه مخلَّدٌ، فهل يُعْقَلُ أنْ ألْهوَ بما هو زائِلٌ
وأنسى ما هو باق!؟
اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها
أنت وليها ومولاها

اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن نفس
لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها

واختم لنا اللهم بحسن الخاتمة وتوفنا وانت راض عنا
----------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-07-2015, 02:27 AM   #10686
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

الجانب المشرق في حياتنا
بسم الله الرحمن الرحيم
من القصص الرمزية .. يحكى أن سقاء كان له جرتان كبيرتان معلقتان على طرفي عصا يحملها على عاتقه، وكانت إحدى الجرتين فيها شرخ صغير بينما الأخرى سليمة تعطي نصيبها من الماء كاملا بعد نهاية مشوار طويل من النبع إلى البيت، أما الجرة المشروخة فدائما ما تصل في نصف عبوتها.
استمر هذا الحال يومياً لمدة عامين، وكانت الجرة السليمة فخورة بإنجازاتها التي صُنعت من أجلها، أما الجرة المشروخة فكانت خَجِلة من عِلتها وتعيسة لأنها تؤدي فقط نصف ما يجب أن تؤديه من مهمة.
وفي أحد الأيام خاطبت الجرة المعيبة السقاء عند النبع قائلة: " أنا خجلة من نفسي، وأود الاعتذار منك، لأني أعطي نصف حمولتي بسبب الشرخ الموجود في جنبي الذي يسرب الماء طيلة الطريق إلى منزلك، والنتيجة أنك تقوم بكل العمل ولا تحصل على جهدك كاملا".
شعر السقاء بالأسى حيال الجرة المشروخة، وقال لها في غمرة شفقته عليها: "عندما نعود إلى المنزل أرجو أن تلاحظي تلك الأزهار الجميلة على طول الممر" ..
وأثناء اجتيازهم الممر لاحظت الجرة المشروخة تلك الأزهار البرية على أحد جوانب الممر، وأثلج صدرها ذلك المنظر الخلاب، فابتدرها السقاء قائلا: "هل لاحظت أن وجود الأزهار فقط في جانبك من الممر، وليس في جانب الجرة الأخرى؟ ذلك لأني كنت أعرف دائما عن صدعك، وقد زرعت بذور الأزهار في جهتك من الممر، وعند رجوعي يوميا من النبع كُنتِ تسقينها من شرخك الصغير، ولمدة عامين كنت أقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين المائدة، ولو لم تَكوني كما كُنتِ لما كان هنالك جمال يُزيِّن هذا المنزل".
جبل البشر على النقص فالكمال لله وحده، لذا فكم هو رائع أن نأخذ الجانب المشرق في كل شيء، وأن نقبل الآخرين على ما هم عليه بحب وود، مع محاولة التغيير الهادئة المتزنة ..
إن الحياة بطبيعتها تحتوي على الحلو والمر، النور والظلام، السعادة والشقاء. هكذا خلقها الله، وهكذا أرادها مليئة بالمتناقضات التي علينا أن نختار منها ما نريد. فنحن متحكمون في حياتنا إلى حد بعيد. أما البكاء بسبب الظلم الواقع علينا وقسوة الظروف فليس من الواقع، ولا من الإرادة الإنسانية القوية في شيء.
ما يحدد حياتنا أولاً هو نظرتنا لها، فكل شيء حولنا له جانبه المضيء وجانبه المظلم، وحتى نحن هكذا، فليس هناك إنسان خير محضا وإلا كان من الملائكة، ولا إنسان شرا محضا وإلا كان من الشياطين. فإذا وعينا هذه الحقيقة فسنبحث داخل كل مشكلة أو عائق يقابلنا عن الجانب المشرق، فهناك - مثلا - من لا يسمي المشكلة «مشكلة»، بل «تحديا». وهو بذلك قد غيّر نظرته إليها، وبحث عن الجانب المضيء فيها. فكلمة «التحدي» ستوحي له بمواجهة هذا التحدي ومقابلته ومحاولة التغلب عليه. أما مسمى «مشكلة» فيعني لدى الكثيرين الإحباط والاكتئاب.
آمن إذن بوجود الجانب المشرق في كل شأن. فإذا آمنت بذلك فابحث عنه كلما واجهتك مشكلة أو عائقا ما، فستجده بالتأكيد .. غيّر نظرتك إلى الأفضل والأكثر تفاؤلا، وستجد دائما من الحياة جوانب مشرقة تساند نظرتك تلك وتؤيدها وترسخها لديك.
الأمل خير مطية
- كن مبتسما واحرص أن تكون الابتسامة طبيعية غير متكلفة، وإذا لم تستطع فتصنع الابتسامة حتى تكون طبعا راسخا فيك، فالابتسامة لها أسرار كثيرة: إنها تكسبك الآجر والثواب عند الله، قال –صلى الله عليه وسلم-: «تبسمك في وجه أخيك صدقة» [رواه الترمذي]، وتؤخر عنك شبح الشيخوخة المبكرة، وتقوي عضلات وجهك، وتعطي قلبك حيوية ونشاطا.
- لا تحقر نفسك، فأنت مخلوق عظيم، قد أودع فيك المولي - سبحانه وتعالي - من القدرات والطاقات الشيء الكثير، فما عليك إلا أن تعزز نفسك بالعبارات أولا وبالأفعال ثانيا، وتذكرك قوله النبي عليه الصلاة والسلام السلام: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له» [رواه الطبراني]
- تسامح مع نفسك واغفر لها زلاتها، ولا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك، لأنها ستحيل حاضرك جحيماً، ومستقبلك حُطاماً،، يكفيك منها وقفة اعتبار،، تعطيك دفعة جديدة في طريق الكفاح، وإذا غفرت لنفسك ما أخطأت فمن الشهامة والكرم أن تغفر للآخرين أخطاءهم.
- لا تدع اليأس يستولي عليك، انظر إلى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه .. إن الغروب لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صبح جديد، وانظر إلى الجانب المشرق من حياتك، فهناك أعمال قد تكون عملتها في ظهر الغيب تستحق الوقوف لها والتصفيق، فنور النهار يجلي سواد الليل.
- عقلك بفضل من الله سبحانه وتعالى يعطيك في اليوم حوالي 600 فكرة جديدة، فاحرص على الاستفادة من هذه الطاقة العقلية بشكل مستمر، فإن طاقة العقل مثل طاقة الماء إن استخدمته تحرك وتنشط وأنتج، وإن تركته فسد.
- كن ايجابيا في الحياة، وانظر إليها بتفاؤل، واحذر من مجالسة المتشائمين الذي لا يرون من الحياة إلا اللون الأسود.
- لا يعني أن تكون إيجابيا أن تسعي دائما لتحري الجانب المشرق من الحياة، وطرح أي سلبية تواجهها من النافذة. فالأشخاص الإيجابيين هم الأشخاص الذين ينظرون بواقعية إلى الحياة. وهؤلاء لا يخشون سلبياتهم أو سلبيات الآخرين. لذلك ليس هناك أي سبب يجعلك تختبئ من تلك الأفكار أو المشاعر أو السلوكيات مهما كانت سوءتها ..
حاول الاعتراف بسلبياتك وبسلبيات الآخرين حتى يمكنك استثمارها لصالحك. خاصة وأن أي عواطف سلبية تمتلك إمكانية التحول إلى عواطف إيجابية. لذلك فإن جملة ( لا أثق بنفسي ) يمكن أن تتحول إلى ( أثق بنفسي ) وجملة ( أنا فاشل ) يمكن أن تتحول إلى ( أنا إنسان ناجح ) ويمكن أن تتحول جملة ( لا أستطيع أن أتغير ) إلى ( أستطيع أن أتغير ).
- أن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها، أهون كثيرا من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بها .. فكن واثق الخطوة، تنظر للوجه الإيجابي في كل شؤون الحياة.
---------------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-07-2015, 02:52 AM   #10687
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

هل بعد الألم أمل ؟
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
تأملت عالمي الإسلامي كثيرا ، ووقفت
عند أحداثه ومآسيه طويلا !
نظرت إلى تلك الحروب الطاحنة التي تدك
أطرافه وتهلك حرثه ونسله !
إن سلمت بعض البلاد من حرب محرقة لا تخلو
من خدلان ومهانة وخيانة للأمة !
وإن سلمت من الحرب والخيانة لم تسلم من الظلم
والتسلط والاستبداد والتخلف !
هذه أوطاننا وهذه أمتنا !
تلمست نوراً وضياء يشع من تلك الدهاليز
المظلمة ! فلم أنجح ولم يأت الضياء ولم يلمع النور .
أصابني الذهول والملل ، وصادقني اليأس
ورافقني الألم !
صارحت نفسي وواجهتها وقلت لها أين إيمانك
بوعد الله ونصره لعباده المؤمنين وتمكينه لهم !؟
أين اليقين منك في اجتماع المسلمين وقوتهم واتحادهم !؟
أين تلك الانتصارات التي نتغنى بها في كل واد ،
ونصدح بها في كل ميدان !
أين أؤلئك الأبطال الذين وقفوا في وجه عتاة الروم
والفرس والإفرنج!
طالت أحلامي وتوسعت خيالاتي ! ثم صدمتني
خيباتي !
أين العز ! وأين النصر !
وبعض أبناء أمتي يتقاتلون مع بعضهم !
بل ويصطفون مع بني صهيون ضد إخوانهم
المسلمين المستضعفين
تأكدت بعد ذلك ، أنه لم يحن وقت النصر بعد !
أيقنت أن المسلمين لم يتوحدوا بعد! ولم يتمسكوا
بإسلامهم الحقيقي حتى الآن !
ولكنهم بدؤوا يستيقظون وينفضون غبار ألم وأمل
السنين الطويلة ، عندما كان يسكنهم
الخوف ويستوطنهم الذل !
ملوا من الخضوع ، واستطالوا الخنوع !
وأيقنوا أن لا حياة مع الذل ! ولا سعادة مع الاستسلام !
هجروا كل خوف وطردوا كل جبن !
انتفضوا على مكائد الأعداء ، وتنبهوا لدسائس العملاء ،
لم تعد تنطلي عليهم أكاذيب الأدعياء ،
ولا خزعبلات السفهاء .
ولا أدل على بداية عهد الخير والنماء لأهل الإسلام
والإيمان من تكالب الأعداء واجتماعهم على القضاء
على بذرة
الإسلام ومنع عودة المسلمين إلى دينهم في كل مكان .
ومن أمثلة ذلك اليقظان الإسلامي والانتصار الإيماني
ما حدث في غزة العزة . عندما وقف الأبطال صامدين !
وثبت الأطفال شامخين !
وضحت النساء بكل ثمين !
ولجأ الشيوخ إلى الله بيقين !
ثبات في وجه طغاة بني صهيون !
ثبات في وجه أشرس سلاح وأقبح عدوان !
لله درهم من أبطال ! ولله درهم من شجعان !
صمدوا حينما ساد الجبن سائر الشعوب !
جاهدوا حينما خيم الذل على معظم الأوطان .
صبروا وصابروا ورابطوا فكانوا هم المفلحين !
أحيوا فينا عروق الإباء ، وطووا في دمائنا ذل الانحناء ،
وكسروا جبروت الأعداء .
لم يثن عزمهم ضخامة عدوهم !
ولم يفت من إرادتهم أصوات الناعقين المخذلين !
كأنما كتبت على جباههم " كم من فئة قليلة
غلبت فئة كثيرة .."
وكأنماحوت أفئدتهم " وكان حقاً علينا نصر المؤمنين "
واشرأبت نفوسهم إلى " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم
وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون
في سبيل الله فيقتلون ويقتلون. ..."
نسأل الله أن يتم لهم النصر ، ويجبر لهم كل كسر ،
ويحرر من أرضهم كل شبر !
وسوف تنتصر أمة الإسلام إذا مات اللئام
وأبدلنا الكلام بالفعال !
وسننتصر إذا اختفى الخؤون ! و رحل المخذلون !
---------------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-07-2015, 03:27 AM   #10688
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

جيل جريء مخيف .... فما الحل؟؟
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه أجمعين وبعد...
قرأت في حساب الشيخ الفاضل / عبداللطيف التويجري، في تويتر هذه التغريدة:
) ‏#تحرش_بفتاه_في_الطايف جيل جريء ومخيف، لا من الله يتقي، ولا من الناس يستحي! كم نحن بحاجة لدراسة هذه التصرفات وحسم مادتها السيئة؟! )
ثم تسألت... ما الذي جعل هذا الجيل يصل إلى هذا المستوى من الجرأة على محارم الله، والتعدي على أعراض الناس؟؟!!
و الذي أجزم به أن هذا الجيل لديه من المقومات المادية، والقدرات العقلية ما يجعله ينافس أقرانه من الأمم الأخرى؛ لكنه لم يفعل!! وإن استمر هكذا فلن يفعل. فما هو السبب؟؟
هذا الجيل غالباً يعاني من فراغ ثقافي عاتي؛ جعله يسير بلا هدف، ويعيش بلا قصد، إلا ما رحم ربي، وقليل ما هم.
وفي ظل شبكات التواصل الاجتماعي، وعالم الرقميات المفتوح، وسهولة تحصيل المعلومة، جعل ذلك الفراغ الثقافي؛ تلك العقول الناشئة قابلة لتشرب أي شيء يثير رغباتها، ويحقق نزواتها؛ من التطرف والإرهاب والغلو إلى الانحلال والفحشاء و الإلحاد، ففي الظلام تضيء النار الحارقة كما يضيء النور الناعم، و الكوب الفارغ يمكن تعبيته بالعذب الفرات أو الملح الأجاج.
و أظن الرؤية هنا بدأت تتضح، فتلك العقول الطرية، والأفئدة الندية؛ والتي تمتلك كل المقومات المادية للنجاح؛ أو جلها، لازالت تفتقد في غالبها إلى الموجه الحريص، والمربي الأمين، ولازالت تفتقد إلى الأجواء التربوية الصحيحة التي تأخذ بيد ذلك الشاب إلى طرق الحق و سبل الهداية، وتصقل شخصيته، و تُبرز مواهبه، وتحقق أمانيه، و تكبح جماح شهواته و نزواته، وتقوم ما فيه من انحراف، وتوفر له الجو الإيماني و العلمي، وتزرع في نفسه القيم و المبادئ، وتنمي فيه حب الثقافة و الإطلاع، وحب الخير للغير، و السعي في خدمة الناس وقضاء حوائجهم؛ عملاً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:" أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس" صححه الألباني.
وهنا يتخرج جيلٌ ذو همة عالية، وعقول صافية، وأفكار نيرة، مهتدية بكتاب الله جل وعلا وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، محققة للأمة أعلى مراتب التطور، و أسمى مراحل الرقي، وذلك لأنه جيل يحمل[ مبادئ وقيم] ويعيش ليحقق[ أهدافاً و مقاصداً ]عالية المُنى، سامية الرجاء، جيلٌ معتزٌ بثقافته الشرعية، وقِيَمِه الاجتماعية، و مُثِله العليا؛ والتي "يفلتر" بها كل ثقافة جديدة، وأفكار حديثة؛ قبل أن يتشربها، أو يؤمن بها.
وقد كانت المحاضن التربوية في يوم من الأيام على اختلاف أنشطتها، وتنوع فنونها؛ منارات هدى، ونَباريس دجى، تخرج منها العلماء والدعاة، و المربون و المعلمون، و الأطباء و المهندسون، و الأكاديميون و الباحثون، ورجال الدولة من وزراء و موظفين، عسكريين و مدنيين، على اختلاف تخصصاتهم، و تنوع معارفهم، وظلت على ذلك الحال سنين عدداً، لم تغير و لم تبدل.
ثم جاءت أحداث سبتمبر فأستغلها أقوام من بني جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، يفكرون بعقول غربية، وينشرون أفكاراً تخريبية، تختزل الحضارة في الحضارة المادية الغربية، وتختصر الثقافة في ثقافة العُري والانحلال الأوربية، دون النظر إلى قيم مجتمعنا و مبادئه، ومسلماته وثوابته، لا لشيء إلا لتثبت لأربابها أننا بتمسكنا بديننا و ثباتنا على مبادئنا؛ نمثل( الإرهاب) ونغذيه حسياً و معنوياً، فسلت أقلامها الجائرة على كل ما من شأنه الحفاظ على ديننا وقيمنا و مبادئنا ومُثلنا العليا، وبدأت شيئاً فشيئاً تتدرج في الطعن في الدين بالطعن بداية في المحاضن التربوية والقائمين عليها، ثم في خطب الجمعة و المحاضرات الدينية و الدروس العلمية، مروراً بالعلماء و الدعاة والخطباء، ثم بالسنة النبوية و رواتها، ثم بالقرآن و رسمه، ولازالت تلك الأقلام الخبيثة تنال من الدين حتى نالت من خير البرية بأبي هو أمي صلى الله عليه وسلم، ونالت من رب البرية جل وعلا، من دون حسيب ولا رقيب، والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل، كل ذلك كان يتم باسم محاربة الإرهاب؛ وما هو إلا حرب على ديننا و مبادئنا وثوابتنا ومسلماتنا لتُزعزع مكانتها في القلوب.
و أما تلك العقول الفتية الخاوية فلازالت إلا ما شاء الله؛ تتلقف تلك الأفكار الدجلية، حتى تشربتها، وأصبحت لا تنثني ولا ترعوي عن أي شهوة أو نزوة، فلا نستغرب إذاً كيف تجرأت ولا كيف غاب حياءها.
وخلال سنوات عجاف، ما فتئت تلك الأقلام تشن حربها على المحاضن التربوية ومخرجاتها، حتى ماتت أو كادت، ليخرج لنا جيل خاوي إيمانياً، فارغ ثقافياً، مهزوز اجتماعيا، ضائع بين وسائل التقنية؛ ما بين غلو و تطرف أو لهو ولعب و تتبع عورات، في ظل غفلة أسرية؛ قد تكون حقيقة بسبب الإهمال، وقد تكون مجازية بسبب الجهل بوسائل التقنية، حتى أصبحت كثير من تلك العقول قابلة لتلقي الأفكار الهدامة؛ سَواء كانت أفكار داعش، أو أفكار الإلحاد، أو ما بينهما من سيل الشهوات والشبهات الجارف.
و قد يُقال إن تلك المحاضن خرجت الإرهابيين و دعمت الإرهاب، لذلك حُوربت، وضُيق عليها؟؟
والجواب/
لنسلم جدلاً أن هناك نسبة من مخرجات تلك المحاضن سلكت مسلك الإرهاب، فكم هي تلك النسبة؟؟ ما مقدارها في المجتمع مقارنة بما خرجت تلك المحاضن من مشايخ و علماء، و دعاة وخطباء، و مهندسون وأطباء، ومعلمون بارعون نجباء، بل ومن رجال الدولة أيضاً من مدنيين و عسكريين؟؟ بل كم عدد الإرهابيين في بلادنا مقارنة بعدد من يخالفهم، بل بعدد من يدافع عن دينه و وطنه أبناء من التيار الإسلامي؟؟
هذه أسئلة لو وجدت إجابة من أرباب تلك الأقلام لظهرت الحقيقة، ولكن "تلك إذاً قسمة ضيزى"!!!
إن إنشاء محاضن تربوية متنوعة الأنشطة، مختلفة المهام، تهتم بالنشء الجديد، وتربيه إيمانياً، وثقافياً، و تزرع مبادئ الخير و الحب فيه، وتعلمه القيم السامية، والمُثل العالية؛ هي الطريق المختصر لحل" همجية و غوغائية الجيل الجديد"، وانتشالهم من براثين الجهل و التخلف، والسمو بهم في سماء الأخلاق، و الارتقاء بهم في فلك العلوم، ولن يحدث ذلك إلا بتكميم تلك الأفواه الجائرة، وتجفيف تلك الأقلام الحاقدة عن أي نقد لتلك المحاضن إلا أن يكون نقداً بناءً بحق، يسمو بهدف تلك المحاضن، و يطور مخرجاتها؛ و لا يعطلها.
والذي أعلمه يقيناً أن الدولة أحرص على الأمن و الأمان، ومحاربة الإرهاب أكثر من أصحاب الأقلام الأجيرة،والتي ربما تصنع الإرهاب بحربها على الدين، وبما تبثه من أفكار وأراء تحارب الدين، خاصة في ظل انتشار الجهل، الذي تعتبر هذه المحاضن عدوه اللدود، بما تنشر من علم و أدب، و أخلاق سامية، وثقافة عالية، فلنساعد في إنشاء ودعم تلك المحاضن، لنحقق ما نتمناه من تخريج أجيال ناجحة، عالمة عاملة، تبني مستقبلاً زاهراً، وتعيد للأمة حضارتها العلمية، ومكانتها العالمية.
و صلى الله عليه وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
-----------------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-07-2015, 06:22 AM   #10689
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

فـــــــــــــوائـــــــــــد
( فائدة المسلم الناجح هو الذي يوظف قدراته ومواهبه
في المسار الصحيح المناسب.
( فائدة سُميت الغيبيات بالسمعيات لانها تنقل بالسمع
وليس بالعقل .
( فائدةقاعدة : النسيان ينزل الموجود منزلة المعدوم .
( فائدة التسامح والعفو عن الأخرين ينمي عند
الشخص الصفات الإيجابية كحب الأخرين
والعمل معهم ومشاركتهم .
( فائدة أحيانًا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل،
ثم نحاول بالقوة وقد نتألم . ثم نكتشف
أنه ينفتح في الاتجاه الآخر كذلك
المشاكل تُحل بالعقل لا بالقوة .
( فائدة من باب العدل والإنصاف إذا قارنت
حياتك المادية بالأغنياء فقارن دينك بدين
الأتقياء ففي الأولى تخسر راحة بالك
وفي الثانية تكسب دينك ودنياك.
( فائدة لا تخسر أجمل علاقاتك بأسباب توافه
وتأكد بأن الجميل سيرحل ان لم يجد
الاحتواء الذي يرجوه والصبر
وان طال سينفذ والحياه لا تتوقف على احد.
( فائدة في حال المصيبة لا تنظر إلى ما أخُذ منك
بل أنظر إلى ما بيقي لك .
( فائدةلإنجازاتك : أدفع من مالك لغيرك
لتكسب وقت غيرك .
( فائدة الأفعال أكبر وسيلة لإقناع الأخرين .\
----------------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-07-2015, 07:14 AM   #10690
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

فـــــــــــــوأئـــــــــــــــد
( فائدة من أهمل حرثه في الدنيا بالإعمال ندم يوم
حصاده يوم القيامة .
( فائدة نقاء القلب ليس عيباً والتغافل ليس غباءً
والتسامح ليس ضعفاً فقط هي تربية
وعبادة يتقرب بها المسلم لربه .
( فائدة إذا كانت بصمة الإصبع تميز كل إنسان
عن الآخر، فإن بصمة اللسان كذلك تُميز
الإنسان في قلوب البشر...
فاجعلوا لكم بصمة خير .
( فائدة ما زلت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا
من الحلال مخافة الحرام *من يتورع
عما يشتبه عليه من ذلك حرصا
على سلامة دينه وصيانة عرضه.
( فائدة إذا ضاق صدرك بالناس ذرعًا فسامحْ
وكن أنتَ أتقى و أنقى أتدري ؟! بأنكَ يومًا :
سترحلُ عنــهم و ذكــراكَ بالخيرِ تبقى.
( فائدة كلما اعطيت بلا مقابل كلما رزقت بلا توقع.
( فائدة من حسن التخطيط الشخصي المالي :
تدبير النفقات خصوصا عند تزامن
استلام الراتب مع الإجازة !
( فائدة كن أميرا بأخلاقك ، وغنيا بقناعتك ،
وكبير بتواضعك.
( فائدة العلاقات بين البشر كالطيور المهاجرة
منها ما يرسى على شاطئ قلبك ومنها
ما يرحل.. لكن يظل للأبد قابع
بين حنايا أضلعك.
( فائدة \ طالب العلم الصادق يعلم انه
مهما تعلم العلم لم يؤتى شيئا من العلم .\
--------------
للفايدة
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ الوآصل المنتدى الرياضي 6 10-12-2009 01:49 AM
اســـــــرار القلــــب..! الســرف المنتدى العام 22 29-09-2008 01:03 AM
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء امـــير زهران منتدى الحوار 4 02-09-2008 03:05 PM
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة رياح نجد المنتدى العام 19 15-08-2008 01:10 PM
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! البرنسيسة المنتدى العام 13 17-08-2007 11:04 PM


الساعة الآن 05:49 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved