.¸۝مجلس ابوعبدالله(الفقير إلى ربه)مرحبا هيل عد السيل۝¸¸(رحمه الله تعالى)

[الفقير الي ربه]

ألسلام عليكم ورحمة ألله وبركاتة
هذه القصة ليست بالقديمة يمكن لها ألأن عشر ألى خمسة عشر سنة طلعت ألديرة كان ناس من شباب ألجماعة طلبومني اطلع
معهم لطلعتهم المعتادة قالو اطلع فك عن نفسك وتمش شوف الناس رفضت طبعأ انا احب ألأجتماع مع ألشباب ألصغار
وذلك لحرماني من ألطفولة سابقأ فكنت كل لليلة اخذ
ألشباب ألصغار ماكان وقتها ألأ هايلكس وطبعا الشباب
يحبون ألركوب في ألصندوق منهم ألشباب هم طلال رشاش عبدالله موسى طلال موسى أحمد أبراهيم من ألنصباء عبد الرحمن عيظة محمد جمعان عيدان احمد
جمعان عيدان أحيانأ عيدان رمضان وأحينأ جمعان عيدان
ألساعة أثنين في ألليل تبدا ألرحلة وأحيانأ ألساعة ألثانية
عشر لليلأ نذهب ألى جبل دخال هذا ألجبل أعوذ بالله
ألجن تتكلم فية ظهرأ ولكن من ألجنان ألذي في روسنا
نروح هناك وباقي أقلكم على قصص ألعن من هاذي
وكلها في ألديرة ألمهم يوم من ألأيام وكان أول يوم
رحنا هناك وكان معا عيدان أخوي طراطيع من ألقوية
والكبار ونزلنا محل ألله لأ يوريكم أقسم با ألله أنا ما هلا
شلينا السيارة ابت تطلع ألمهم نزلنا هذا المحل ويقومون ألشباب بتشغيل ألطراطيع ألمكان بعيد عن ألبيوت وراس جبل ألمهم يشغلونها أقسم بالله أنك تقول وقت ألعصر مع غروب ألشمس ألدنيا ولعت من ذيك ألطراطيع بعظها وألله
انها بطول الواحد ما ادري كيف جابها أبو وسام ألمهم في اعتقادي ان اعوذ باللة شردو من ذاك ألجبل ذيك ألليلة
جلسنا حتى اذن ألفجر ونحن نطرطع وألله أني حسيت
أن ألدنيا أبتنفجر من صوتها ومن كثر ألأنارة حقتها
أمبسطنا وظحكنا وهذه أول لليلة وباقي ليالي كثيرة
جلست في ألديرة شهر أو شهر ونصف ونحن كل لليلة
سوف اكمل أليوم أو غدأ اذا شاء ألله ألى ألقـــــــاء

[ابن روزه]

قصة حقيقية منقوله وقعت في إحدى القرى

في عهد أجداد الأجداد :
قبل عيد الأضحى بيومين وقد أعد كلٌ أضحيته ( غنم وهوش ) ومنهم رجل اشتهر بالمسالم وقد تكون مسالمته سببا في اختيار تبيعه(الحسيل) الذي أعده ليضحي به .. فقد كان في القرية رجل أشتهر بالشراسة وحب المشاكل وكان أهل القرية يتحاشونه لبطشه وجبروته وليس معه في البيت سوى ابنه الشاب فليس له زوجة بعد وفاة أم هذا الشاب .. ومع ما كان الناس في ذلك الزمان من قلة ذات اليد .. وفي غياب صاحب التبيع عن البيت سطا هذا الرجل وابنه ليلاً على البيت وأخذ التبيع ونقله إلى بيته وعيّد به نفسه وابنه قبل العيد ....
عاد صاحب البيت ليجد تبيعه مسروق فصاح في الجماعه وبعد المداولات أخبرهم أنه لا يشك إلا في ذلك الرجل ... فطلب كبير الجماعة من عموم أهل القرية الإجتماع في منزله بما فيهم ..
وتم الإجتماع بما فيهم الرجل وإبنه .. واستقر الرأي على تفتيش المنازل .. فقال الرجل والله يارجل يحوم على بيتي لأسلك خشمه بالجنبية .. فارتأوا أن يحلف كل منهم يمين لصاحب التبيع
فوافقوا بما فيهم الرجل .. وكانت العادة في مثل هذه اليمين أن يجلس المجني عليه أمام كل شخص حتى يكمل حلف اليمين ... فلما وصل أمام هذا الرجل .. أخذ بركن عمامته ( الغتره) ونشره حتى إذا حلف الرجل اليمين .. قبض المجني عليه ركن العمامة وربطه وكأنه قبض اليمين في داخل الغتره ..
ثاني أيام العيد توجه الرجل ( الجاني) وإبنه لسقي بعض المزروعات بثور كان معه .. وكان من
عادته آخر النهار إنزال إبنه للبير لينزح ما يتبقى في أسفل البير .. ثم يصعد مع الغرب ( الوعاء الذي يخرج الماء) الأخير .. ولما شارف الخروج إلى القف ( حوض في أعلى البير يصب الماء فيه) .. غفل بإرادة الله عن يده فتدحرجت تحت الحبل السفلي للغرب وعلقت بين الحبل والدراج .. فصاح وكان والده في آخر المجرّة (ليست مجرة أفلاك وإنما مكان ذهاب الثور وعودته وهو يخرج الماء من البير) ... فترك والده الثور وعاد مسرعا جهة البير ليخلص يد إبنه .. وبإرادة الخالق سبحانة تقطعت حبال القتب المتصله بحبلي الغرب ... ومع ثقل الغرب بالماء والإبن هوت سريعا إلى البير وأخذ القتب الرجل في طريقة .. وهوت به وبإبنه إلى قاع البير .. وقضوا نحبهم في لحظات ...
صاح الصائح في الجماعه واجتمعوا لإخراج الرجل وابنه من البير فلما طرحا في موضع بجانب البير
يسمى الركيب .. شوهد المجني عليه .. يفك ربطة العمامة التي ربطها على القسم ...

[الفقير الي ربه]

فـــــــــــــــرحت ألمجلـــــــــــــــــس أراك أطلع وبان
عليك ألأمان عســـــــــــــــــاف

[عساف]

اعذروني يا رفاقة على كثرة ضحكي
وكثرة أسئلتي ( صغير في حضرة أخيه الكبير )
ابوعبدالله بما انك اكبر مني سنا وقدرا وكذلك بن روزه (سيد المنتدى )،
وتعليق على قصة من حلف يمين على سرق الحسيل مع ابنه ،

سعمت ان في القديم كان من يفقد شيء من بيته اوبلاده
يجتمع الجماعة بعد الصلاة ويدعون عليه ويسمى هذا الاسلوب ( قراية الراتب ) على الجاني ,,, بان يصيبه ويفضحه !!

سؤالي هل هذا الشيء عندكم في بلخزمر اما فقط عندنا او ما توهمت اني سمعته


تحيتي لكل جلساء وراد المجلس

[ابن روزه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      حقيقة مناظر رائعة من البحر هل تعلمين ان اليوم كنت أقول لولدي أريد أطلع البحر يوم ألخميس لأن عندنا ولله ألحمد بوت صغير وتدرين أن لي اكثر من أربع سنوات لم اطلع ألبحر لم تدخلي جوت ألبحر لشفتي ألشي ألخيالي وتشوفين كيف يرتفع ألموج وعند نزولة ألله لمستعان شي خيالي وغريب أذا شاء ألله بعد عودتنا سوف أنقل لكم مارأئت طبعأ حنجلس ألى يوم ألسبت ونرجع حقيقة حنيت ألى ألبحر أول ما اعجبني في ألصور شكل ألشمس أو ألقمر على ألبحر سبحان ألله كيف وصورة ألثانية الشتفة جوعتني اسأل ألله أن يحفظك لوالديك ويحفظهم لك أللهم أمين أبنتي

حاول اذا استطعت تصور رحلتك يا أبا عبدالله وتروح وترجع بالسلامة إن شاء الله

[ابن روزه]

انقل لكم قصة الشيخ والعبد
========
الشيخ (علي) حب يزور الشيخ (مقبل)
خذ العبد حقه معه وحمل الموتر بالزهاب ومشوا
وصل الشيخ (علي) عند الشيخ (مقبل)
رحب وسهل
وبينما هم على الطعام ياكلون وقع على لحية الشيخ (مقبل) بعض الطعام
قام العبد وقال:-
ياسيدي الصيد بالبستان ( قصده الطعام في لحيتك )
رد الشيخ مقبل على عبده وقال:-
بالخمس نصطاده ( ورد ايده على لحيته وشال الطعام منها )

الشيخ (علي) انبسط من العبد ( عبد مقبل )
قام الشيخ(علي)يغسل ايده في مغسلة الحمام وعبده واقف معه وقال له
سمعت عبد الشيخ (مقبل) وش قال؟
قال ايوه يا سيدي
قال الشيخ ها خلك كماه ذيب واحفظ الكلام اللي قاله والى شفت على لحيتي اكل والا شي فقله
قال العبد ابشر بسعدك ياسيدي

ومرت الايام وصار عند الشيخ (علي ) ضيوف
وهم على الطعام مع الشيخ ( علي ) جا على لحيته بعض الطعام
نط العبد وقال :-
ياسيدي ( نسي العبد الكلام ) عود يقل
ذاك ذا في الحمام في لحيتك يا سيدي ( قصده الكلام اللي قاله له وهو يغسل في الحمام )
صاح الشيخ (علي) في العبد
اقطع واخس يالخاسي
تلافت الضيوف في بعضهم يكتمون ضحكهم
اما الشيخ فمن ضيقته قطع اذان العبد
وقال:-

والله يا اذان الحمار
لاهب لك بدلها مواره
لين يغدي معك قلب
والا ابيعك بالخساره

[ابن روزه]

منقوله من قصص الشاعر حميد ابن منصور


الشاعر حميد ابن منصور , صاحب حكمه ومثايل وذكاء وفطنه , يقدره الناس ويحترمونه , عُرف باليسر والكرم , صاحب جاه وممتلكات , هبط يوم السوق ليبيع ويشتري , وكان له حساد وأعداء مثل غيره من المشاهير , ولكن المصيبة إذا انقلبت الغيرة إلى كره وحقد (والعياذ بالله)

المهم أن الرجل درج وتجول في السوق وجلس ليشتري البن من أحد التجار , وكانوا في ذلك الزمن يلبسون الثياب المفرّجه (ثوب عريض جدا وله أكمام طويله تسمى ذوالق) , وإذا نوى الشراء جلس أمام التاجر ليفاصله في السعر , وكانوا يشترون بالمكيال , فإذا اشترى شي من الحبوب فرش أسفل ثوبه أمامه ليكتال فيه ثم يصبه في الإناء المخصص , وقد يكون نوع من الاحترام للتاجر وللبضاعه , ثم يذهب بعد ذلك ليرفعه على راحلته المربوطة في طرف السوق , وكانوا لا يلبسون سراويل مثل الآن

وأثناء جلوس ابن منصور شاهده أحد حساده فطلب من شخص ضعيف نفس أن يشبك ثوب ابن منصور من خلفه بمشبك في قفاته حتى إذا وقف الرجل تنكشف عورته أمام أهل السوق , واستجاب ضعيف النفس للطلب مقابل مبلغ مالي وتمكن من شبك ثوب ابن منصور في قفاته دون أن يحس به , وبعد ما أكتال ابن منصور وهم بالوقوف أدرك بفطنته وذكائه أن ثوبه مشبوك في قفاته فجلس وطلب من التاجر أن يفك المشبك وسأله من شاهدت جلس خلفي فوصف له من شاهد .

درج ابن منصور في السوق وبفراسته عرف غريمه فسأله من وصاك وكم أعطاك تردد الفاعل أولا فأغراه بالمال فقال فلان , قال ابن منصور هذا المشبك ذا أعطاك ولك الحد الفلاني وإذا شفته جلس اشبك ثوبه مثل ما سويت معي , وانطلق الرجل وابن منصور يرقبه من بعيد ويوم جلس صاحبه عند احد التجار جلس خلفه وشبك ثوبه ويوم قام انكشفت عورته أمام الناس وكان قريب منهم أحد أقاربه فأستل جنبيته وطعن الفاعل وارتج السوق وتشابكوا الناس وصاح الصايح

ابن منصور طلع فوق واحد من الدكاكين وسط السوق ووقف يهدر ويهلل ويكبر وتجمع الناس حوله وصاح :

أنا حميد ابن منصور
أنا راعي مثايل وأنا راعي دروس
أنا أخرجت من حلق الموت راسي
وأنا أدخلت في حلق الموت روس

[يحيى اللساب1]

سلمت يابن روزة على إنارة المنتدى بالعطاء المتواصل المتفاني
تحياتي ودمتم بخير

[الفقير الي ربه]

كنت أسمع بحميد أبن منصور بس ما أدري منة
ممكن تعرفنا علية أكثر ومنين بلدة

[ابن روزه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى اللساب1      سلمت يابن روزة على إنارة المنتدى بالعطاء المتواصل المتفاني تحياتي ودمتم بخير

سلمت ابو عبدالله ولاهنت وكلمات اعتز واتشرف بها