.¸۝مجلس ابوعبدالله(الفقير إلى ربه)مرحبا هيل عد السيل۝¸¸(رحمه الله تعالى)

[الفقير الي ربه]

يا أبو فيصل أشوفك هنا دأمأ ولأ يوجدلك مشاركة هبلنا من ألمشاركات ألقديمة معيننا نشره عليك

[ابن روزه]

يا فرحة المجلس والله ان مقطعك رهيب وما كنت اتوقع انك فيلسوف في اليوتوب وااصل والله يرعاك

[عساف]

خذوا هذا المقطع لعرضة في الفرعة (الرجل المتين المحترف من جهة شعفان بني حسني )

وعن اذنكم مع طلعـــة





هااا يا بوعبدالله فيك شـــدة ، وتتحدى الرجّال وتتحلج في اقرب برحـــة

[عساف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن روزه      يا فرحة المجلس والله ان مقطعك رهيب وما كنت اتوقع انك فيلسوف في اليوتوب وااصل والله يرعاك

كيف لو أنا بعد متوضي ههههههه



من ذوقك يا بو عبدالمجيد .... الله يسعدك

[الفقير الي ربه]

يا ابو عبد المجيد أعلم اخي ألكريم ان ألحب الحقيقي لأيمكن أن تسعة جميع مافي ألمنتديات والكتب أعلم
اخي جيدا أنني احبك في ألله مثلك عندي مثل عبدالله
وعلي وعيدان أبنا رمضان يعني أخ رابع لي ولأ تفكر في يوم من ألأيام أن انساك أو أتجاهلك ولأيهون اخي عساف
أنني أحبكم في ألله لو اني ما أحترمك ماعلمتك بما في داخلي ولأ تفكر أني أخون ألأخوة نها يأ مهما كلف ألأمر
أعتبرني يمينك مهما طالت ألدنيا أو قصرت ولأ يهون أخوي عساف وألله اني أفرح اذا شفتكم في ألمنتدى

[الفقير الي ربه]

في أنحاءِ فِكـري ..!

في أنحاءِ فكـري تحوم ..

كنحلةٍ تبحثُ عن رحيقها ..
طوّقتها بعشق ..!
فأنِفتْ عنّي ..
حبستها بعنف..!
فأدْنتْ قبري ..!
أطلقتها لتهـيم في جزُري ..
وشواطئي ..
لعلّها تأتيني بلا إِباءْ ..!
فمكثتُ أنتظر وسط الدنس ..
.
.

أتثاقل الخفيف ..
وأستخفُّ الثقيل ..!
أهابُ الصديق ..
وأصادق العدو ..
أخشى القريب ..
وأحبّ البعيد ..!
وأرقبُ الأقنعة الزّائفة ..
فلا أجد بينها "هو"..!
أفترش البيداء ..
وألتحفُ السّماء ..
في معمعةِ الفكِـرِ أعيش ..
.
.

ووسط هذه الدوّامة ..
أتتْ ..!
بلا إباءٍ أو حياء ..!
لتقول :خذني بعشق ..!
فتركتُها ومضيت ..!
لشيءٍ في قلبي ..!!
================================
محبكـــــــــــم فـــــــــي ألله أبــــــو فيصـــــــــل ألعــــــــــدوانـــــــــــــــــــي

[شذى الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      كان من المقرر أن اليوم رحلة بحرية ولكن قدر الله وماشاء فعل لي اربع سنوات أو اكثر لم انزل البحر يعني من قبل امرض ولكن أنشاء ألله في ألأسابيع ألقادمة حقيقة انا أحب ألبحر جدأ وكنت اطلع كل أسبوع نطلع يوم ألثلاثاء ونرجع يوم ألجمعة ليس على ألشاطي بل داخل ألبحر جه ألطفية لصيد وتسلية انا وزملاء معي نطلع يمكن أشكل من خمسة عشر ميل أو اكثر وفية قصص مرت علية في ألبحر سوف أوردها انشاء ألله في مابعد طبعأ زملائى محمد خلف ألعبيدي وطاهر بحيص ألجيزاني واخرين أرأ أن المجلس خاوي ولم يكتب فية أين ألناس لألألأ هذا ماينفع أين فرحة ألمجلس اين بن روزة أين يحيى ألبيردان عبد ألرحمن أبو فيصل أين شذى ألريحان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاالله عليك تحب تركب قارب ولاسفينة وتدخل البحر

والله اخاف ادخل البحر بس احط اقدامي الله يكرمكم في الشاطي
اخواتي واخواني يركبوا سفينة لمدة ساعة ولا ساعتين ولاحتى لفة
لكن انا لااجلس انتظرهم عند الشاطئ اشوف من بعيييد
واذا اصروا ادخل معاهم احلف واقسسسسسم قسمات وايمانات كثيييييرة اني ماادخل



وهذا احد الاسباب اللي خلتني اترعب من دخول البحر من زماان اعرفها




وفي عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وأرضاهم انطلقت الفتوحات الإسلامية شمالاً وشرقاً وغرباً، وتساقطت أمام جيوش المسلمين جيوش الفرس والروم ، وكانت غالب فتوحات المسلمين برية لا بحرية ، ومع توسع الفتوحات في عهد عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ اجتهد بعض القادة في ركوب البحر لمطاردة وتتبع أعداء الإسلام ، مع نهي الخليفة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ لذلك القائد، وهو العلاء بن الحضرمي أمير البحرين الذي ركب البحر، مما عرضه لعقاب أمير المؤمنين بعزله عن الإمارة ، وأمره باتباع سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه (24).
وكان عمر ـ رضي الله عنه ـ يخشى على المسلمين ركوب البحر خشية هلاكهم فيه، وليس لهم في ركوبه خبرة ودراية كأسطول ومحاربين، ومن هذه الحادثة وحادثة عرفجة بن هرثمة الأزدي سيد بجيلة الذي غزا عُمان ، فبلغ عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ غزوه في البحر فأنكر عليه وعنفه. ويرى ابن خلدون أن سبب إحجام المسلمين عن القتال في البحر لبداوتهم، وإنهم لم يكونوا أول الأمر مهرة في ثقافته وركوبه، والروم والفرنجة في رأيه لممارستهم أحواله وما مر بهم في التقلب على أعواده مرنوا عليه وأحكموا الدراية بثقافته، لذا لما استقر للعرب الملك وقوي سلطانهم، وصارت أمم العجم تحت أيديهم، وأصحاب الصناعات مستخدمين لهم، واستعانوا برجال البحر في حاجاتهم البحرية، وتكررت ممارستهم للبحر، شرعوا للجهاد فيه وأنشئوا السفن والشواطئ وشحنوا الأساطيل بالرجال والسلاح والعساكر والمقاتلة لمن وراء البحر من أمم الكفر (25). ومما دفع بالخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالنهي عن ركوب البحر وصف عمرو بن العاص رضي الله عنه لحال الراكبين في البحر الذي كان فيه تخويفاً منها قوله:

(وهم فيه كدود على عود، إن مال غرق، وإن نجا برق)

قصده السفينة



فنهى عمر بن الخطاب عن ركوب البحر المتوسط، ورغم إلحاح معاوية رضي الله عنه بغزو قبرص، لم يتم له ذلك إلا في زمن الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه. ولكن لا يدل ذلك إلا حرص عمر رضي الله عنه على سلامة المسلمين، لأنه لم يكن لديهم في زمانه الأسطول البحري المؤهل، والمعد إعداداً جيداً لخوض قتال البحر (26).

عارفة السفن اتطورت وحرس الحدود مايقصر هههههه
لكن البحر مااتغير غدار اعرفك يابحر

[البارود والبيردآن]

بارك الله فيك شذى الريحان
ابعد عن البحر وغني له
تدرين ان العضو الاخ ابن الخاله
الناجل ينزل الى قاع البحر
ويستمتع بشعب المر جانيه
فيه زهارين يحبون البحر موت
بس مايموتون سبحان الله
ساعتهم ماتدرى باي ارض تاخذهم
الله يحفظ الجميع يارب

[البارود والبيردآن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عساف      خذوا هذا المقطع لعرضة في الفرعة (الرجل المتين المحترف من جهة شعفان بني حسني ) وعن اذنكم مع طلعـــة هااا يا بوعبدالله فيك شـــدة ، وتتحدى الرجّال وتتحلج في اقرب برحـــة

احسن ما فى الموضوع انهم مزفلتين الساحة وضعو زل على شان الغبار حفل يبدو انه قديم عمره حوالى 25 سنة
تحياتي عساف

[الفقير الي ربه]

بسم ألله ألرحمن ألرحيم
هذه القصة لأنسان تعب في حياتة وحلفني ماقول منة
ألقصة بدت قبل حوالي خمسة وثلاثين سنة قال ذهبت
لزيارت ناس في مدينة من مدن ألمملكة كان لدية سيارة
صغيرة واهلة معة في هذه ألزيارة زوجتة فقط قال وصلت
ألمكان ألمقصود ألية قال من خجل لأيمكن أن انظر ألى
ألنساء أسلم ونظري للأرض قال كلة خوف من ألله وأستحا
يقول ألمنطقة هي في شمال ألمملكة قال انا بلغت عملي أني ذاهب ألى تلك ألمنطقة يقول وصلت عند الناس قال توي جلست علمأ أني بلغتهم بتلفون ألذي عند ألجماعة
ألمهم توي جلست ألأ وتلفون يرن دقني قلبي قلت بس هذا
ألعمل وجا كلامي في محلة ألأوهو القائد حقي يسأل اهل ألبيت فلان عندكم أرجوكم ظروري أريدة ألمهم كلمتة وقال ألأن ترجع أريدك في مهمة لمكان ما قلت امرك
يقول استاذن من زوجتة واهلها وقال انا ذاهب ركب سيارتة ورجع ألى ألمنطقة ألتي هوعمله فيها وهو راجع وتعبان وألمسافية بعيدة وتوة وصل وراجع لعملة طلب مستعجل قال أنا قبل ما أطلع من ألبيت وللأول مرة في حياة أخذ نظرة بسيطة جدأ قال لم أركز قال حسيت مثل
ألسكين في قلبي قال وقفت حسيت أني خلاص ألموت جاء قال والله العظيم يا بو عبدالله ان ماعمري رأئيت أجمل من تلك ألعيون قال تجمعو ألناس أهل البيت علية وشفيك قلت مافية شي قال أروح من عندهم وأيس متى ارجع لهم يقول من وقتها صرت مجنون بصاحبت ألعيون قال أنا ماشي من نفس ألمنطقة حتى وصلت لعملي لأاعرف كيف وصلت ومنين جيت يقول ما أدري أيش حصل في ألطريق هل عبيت بنزيم ولألأ قلبي معا من سلبة أمشي بدون قلب
قال كنت أظحك على ألذين يحبون وأنا طحت في نفس ألمشكلة قال أنا وقف امام ألقائد يكلمني ما ادري أيش يقول
حس ألقائد أني غير طبيعي ووقف عندي وجلس يهزني وأنا ماني فية يافلان يابو فلان مافية وأظربني بين أكتافي وصحيت كاني كنت نائم اقول لة كيف وصلت ألى هنا ومنين جيت قال أخذني وروحبي ألمستشفى كان قريب
يريد يعرف هل انا صاحي ولأ مجنون ولأ فية شي ثاني
قال هذا لقائد انسان يحبونة كل الناس المهم قال وديني
مستوصف تابع للجيش قال سوولي تحاليل وجلست يمكن ساعة عندهم وأخذني معة وجلسني في ألمكتب قال ويقول لة ألقائد علمني أيش فيك ألي اعرفة عنك أنك أحسن ألناس
تخاف الله وتصلي قال حسيت ألأمان من ذالك ألقائد وحلفتة
بالله ان ما أحد يدري قال حلف علمتة بكل ماحصل قال تعوذ من أبليس واستغفر ربك قال حسيت هذاك ألقائد يريد يبكي قال قلت لة أكيد يا أبو فلان عندك ماعندي قال لمن قلت هذا ألكلام قال يافلان أستر ما واجهت وألله يعينك
خذ هذا ألخطاب وودية قائد المنطقة ألتي متوجه عليها
قال لي خذ راحتك متى ماتريد ارجوع أرجع وألله يصبرك
على ما أنتة فية قال اخذت خطابي وجيت راجع للمكان الذي جيت معة سوف اكمل في مابعد فالقصة كبيرة وطويلة ومقسمة في ألجوال ألى ثلاث رسائل أذا أستطعت
اعمل جزء ثاني انشاء ألله ألى القاء عذرأ تعبت