●|●ـ♫ صـﮯـوت روح ﮯـي وبوحﮯـــي ♫ـ●|●

[جمرة غضى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابواحمداليزيدي      سأكون هنا واتابع ماينثره احساسك المرهف اختي جمره فأنتي تملكين آحسآس مخ تلف عن الباقون اسمحي لي

ابو أحمد اليزيدي

أولا حمدا لله على سلامتك

يسعدني بكل تأكيد وجودك الراقي بمتصفحي متى مااردت سلمت أناملك

[جمرة غضى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مراد الزهراني      بالفعل أختي وفقك الله التعليم في الزمن الماضي كالنقش على قلب الطالب وللأسف الآن خضوع للمتطلبات التي أثقلت كاهل الآباء. في الزمن الماضي الكتب محدودة وفيها من التعليم ما يكفي . والآن الصف الأول خمسة عشر كتاباً وأثقلو هؤلاء الطلبة بما لا يجدي . أصبح المعلم لديه أحباط بما يراه من عدم فهم لدى الطلبة ولا يؤدي رسالته بالوجه الصحيح . بالماضي إصلاح وتخرج من هم الآن علماء ومشائخ وأطباء والآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله يرحم الحال من الجيل القادم ماذا سنرى؟ بناية راقية لقلم مميز أشكرك على هذه الصيغة المعبرة . لك التقدير والإحترام . دمتي في رعاية الله وتمنياتي لكل المعلمين والمعلمات بأن يجدو معيناً لهم على هذه العقبات .

في الزمن الماضي كان التعليم قاسيا الى درجة استخدام الحصى الصغيرة في قرص الاذن هذا ماكان يتناقله الوالد واقاربه فذلك الزمن كان الجميع محب للتعليم رغم قساوته

منذ 20 سنة تقريبا كان التعليم اقل قساوة من سابقه ولكن كنا نحب التعليم والتعلم لكن الآن الطلاب والطالبات لايهتمون بأمر التعلم لأن لديهم مايشغلهم من العاب وجوالات وكمبيوترات يعني تفكيرهم لم يعد يقتصر على الدراسة اصبحوا اكثر تفتح

ابو مراد الزهراني

سعدت بتواجدك فسلمت أناملك

[جمرة غضى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فزاع      الله لا يسقي أول ابتدائي التي رسبت فيها رغم بساطتها ولا أظن أحد رسب فيها قبلي والسبب المدرس السوداني عصام أبو كعشه .. كعشته زي كعشة فيصل علوي الله يرحمه كان زي الأسد في الفصل وأحنا زي القرود من حوله ... مرة يقول قوموا كنسوا الفصل .. ومرة يقول جيبوا تجليد للطاولات ومرة روحوا افطروا في الحوش وهكذا ... والدراسة ما شي ولا دراسة " تكنيس وتجليد وفطور ودق حنك وفي آخر السنة رسبت في مادة واحدة .. وطبعاً الأهل ما توقعوا إني راسب وأخذنا الوالد للديرة نقضي الصيفية ... ويوم بدت الدراسة السنة اللي بعدها رحت حضرتي محد قدي طالع صف ثاني .. شوي إلا المدرس يقول أنت وش جابك هنا .. طبعاً ما عرفت أرد عليه .. قال انت راسب ولا زم تعيد السنة ... وأنا فاغر فيه ولسان حالي يقول خير يا طير راسب راسب بس بقعد مع زملائي ... >> ما يدري وش معنى الرسوب المهم أنهم رسبوني وعدت السنة وأخذت لي قلبٌ إلى أن تخرجت من الجامعة .

ههههههههههههههه اضحك الله سنك مثلما اضحكتني على مايدري وش معنى الرسوب

بكل تأكيد احيانا الذكريات مؤلمة ولاسيما إذا حددت مصير سنة من عمرك وطفل بسن 6 او 7 سنوات من الصعب عليه أن يفهم معنى الرسوب أو أن لايكون مع أقرانه وأصحابه

فزاع

سعدت جدا بتواجدك والله يجعل ذكرياتك سعيدة سلمت أناملك

[جمرة غضى]

[blink]

ذكرياتي رقم 2

[/blink]

مدخ ـل

ياللي سكنت القبر صوتي يناديـك

موتك جرح قلبي وهديـت حيلـي

لازلت اذكر عندما كنت بعمر الــتاسعة عندما أفقت من نومي على خبر زلزلني وأثار حزني الشديد رغم صغر سني فقد صحوت من نومي على خبر وفاة جدي الغالي فقدت في ذلك اليوم جدي لأمي الذي كان أبا حنونا وجدا رائعا فقدت من كان يمسح دموعي بيديه الحنونه في صغري فقدت من كان يعني لي رمزا للمحبة وللتمسك بالدين ورمزا يسطر أروع مشاعر المحبة لبناته وأبنائه وأحفاده من بناته أو أبنائه
فقدت من كان يحب أن يلاعبنا فقدت من رأيته في آخر آيامه طريح الفراش ومع ذلك حنانه زاد ولازلت أذكر تلك الليلة التي كنت فيها بجواره ومن ثم غادرنا من عنده وكلنا أمل في العودة له من غد ورؤيته بأفضل حال لأفوق على نبأ وفاته

ما أنساك والله لين قبري يوازيـك :: وأعلن من الدنيا العريضه رحيلـي

أحيانا أختلس الوقت لأذهب لغرفة أمي حتى ارى مجلد الصور لأرى صورته وأحس بحنانه وضحكته وآهته من المرض والألم
جدي الحبيب كم أفتقدك وأفتقد صوتك لكن كل دعائي لك أن يرحمك ربي ويغفر لك وللمؤمنين والمؤمنات وأن يجمعنا ربي في جنة الفردوس

مخ ــرج

وأمـوت كـل مـا حـل طاريـك

كنت أفتكر عمرك معانـا طويلـي

[السلطانة]

ذكريات كثيرة ، منها مايسعدنا وفيها مايبكينا...
فـ وراء كلّ ابتسامةٍ دمعة مؤلمة وبعد كلـ عسر يسر...
جـوجـو...
كــــــلـ الشكــــــــــــر والإمتنـــــــــانــ علــــــى روعـــــــــــة طرحـــــكـ ..
سلمـــــــــت يمنـــــــــــــاكـ ونترقـــــــــــــبـ المزيــــــــد من ذكرياتكـ...

كنتـ هنا

[شًآمًخٌهٍ رغًم آلآلم]

ذكريااااااااات
جميلهـ هي الذكريات واليمهـ في آن وأحد
ذكريات الدراسهـ رووووعهـ
كان فيه من الرهبهـ الشيء الكبير كانت المعلمهـ لها وزنها وقيمتها أما الآن الله يخلف بس ..

الله يرحم جدكـ ووالدي وجميع موتى المسلمين..
سأضع كرسي بهذا المتصفح لارى ذكريات بي بي قلبي وأطير معها بعالم ذكرياتها الجميلهـ مثلها...

ربي يحفظكـ,,,

[صـ الحرف ــدى]

السلام عليكم ...
على جمرٍ الغضى ...
سأظل احمل منك شرف المتابعه ..
ولو كان لأحرفنا عيوناً .. تتلامح بها من بعد فهم .. لعزفنا معاً لحناً موسيقياً مشتركاً قوامــه
" عبق الذكريات "
جمــرة ...
ممتنٌ انا ان ابقيتني متابعاً .

[جمرة غضى]

السلطانة

شامخه رغم الالم

صدى الحرف

كثيرة هي الذكريات منها كل تأكيد المفرح ومنها المحزن

حقيقة لااعرف كيف اجاري حروفكم الرقيقة وتواجدكم الذي عطر صفحتي

سلمت أناملكم

[براااق الحـــازم]

.




اشعر ان الذكريات السعيدة في حياتنا... تحسب بالكيوبايت ـ بينما الذكريات التعيسة تحسب بالتيرا بايت... واحيانا باليوتابايت.

رح احكي عن ذكرى جملية في حياتي.

قبل عشرون سنة .. أو اعتقد اثنان وعشرون سنة يعنى عام 1988 كنت طالب.. وذيك اليوم كان فيه مباراة نهائية على كاس اسياء أيام كان عندنا منتخب محترم ورئاسة رعاية شباب محترمة.

ماعلينا .. وكنت اتفرج على المباراة النهائية على كاس اسيا .بين السعودية وكوريا بشغف وشغب في نفس الوقت... الله ياذيك الايام....

كان شعري فستقي .. وعيوني زرق ويدلعوني (برغشهـ ).. المهم ان التجهيزات حق دجة الفوز في شوارع مكة جاهزة.

وانا اتابع الشوط الثاني ... دخل " ابويه" رحمة الله عليه.

طبعا الوالد رجل عصامي.. ومايعرف هذي السوالف حكاية كورة وكاس وصياح.. يعني شبه منقطع عن بعض الاشياء اللي نعيشها كشباب ـ خلاصته ـ انه من رجال زمان الاشاوس.. وعليه ايد يالطيف ـ " وزنها طن ونص وفيها 27 اصباع ".. يعنى لو رزعك كف رجعك القرون الوسطى.

والله يوم شفته نشبت روحي بحلقي , وبلعت العافية, وقريت سورة الحمد.. وعسيت الارض.. انا باقي موجود عليها أو اني لصقت بالجدار.


ـ وش عندك.. ماعندك دروس, ماعليك واجبات؟


ـ يابويه اليوم ـ المبارة النهائية على كاس اسيا بين ـ السعودية وكوريا الجنوبية.. قال الوالد:..


ـ (توهم نفوز)

وأنا انظر للوالد بإبتسامة صفراء.

ـ ان شاء الله نفوز يا " أبو جمعان ".

وكانت المفاجئة اللي لن انساها طول حياتي..( والله العالم ان الوالد كان رايق ذيك اليوم ـ مع ان الوالدهـ رحمها الله كانت بالطائف عند واحد من اخواني )

جلس معاي الوالد وتابعنا المباراة حتى نهايتها وفازت السعودية بكاس اسياء عام 1988م.

وكان ابي مثال عظيم للمشجع المتزن... لا.. و ياخذهـ الحماس بعض الاحيان ويحلل تحركات الاعبين وفنياتهم.


كان ذك اليوم اسعد يوم بحياتي, شفت ابي من زاوية لم اكن اعرفها من قبل.. كانت كل ابتسامة منه بمثابة هدية, وكل نظرة تجاهي كنز من الرقة والعاطفة انهل منه حتى الان .


لقد نسيت جو المباراة واستمتعت بوجود ابي وكانت اتابع انفعالاته وتعليقاته أكثر من المباراة .



( اكتشفت بعد سنين طويلة ان الوالد رحمه الله ـ ماجلس معي حبا في الكورة او رغبة في الفوزـ لاكنها محبة حقيقة وانسان آخر يختفي خلف قسوة ظاهرة فرضتها تربية زمن الاجداد القاسية) ..


جمرة غضى
لاخلا وعدم.

اللى رح يشارك بذكرياته بلاش نكد الله يسلمك.

.


[mtohg=undefined]http://img84.imageshack.us/img84/1711/image006sj3.jpg[/mtohg]

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

أختي الفاضلة والكاتبة القديرة : ( جمرة غضى )
أحييك على هذا الطرح الجميل الذي أستحضرتي من خلالة الماضي بكل معانية الحلوة والمرة وكان مدخلك للموضوع جميل ومهذب والخروج أيضا في منتهى الإبداع من حيث الشكل والمضمون.
أختي الفاضلة :
فعلا كان المعلمون والمعلامات في الماضي يغلب عليهم طابع الشدة والعنف والزجر للطلب بجنسيهم وكان إحترام الطلاب في تلك الحقبة لمعلميهم لا حدود له وكان شعارهم ( إستهلالك بمدخلك والخروج ) أما الآن فحثي ولا حرج يضرب الطالب معلمة ويتعدى في احيانا كثيرة إلى المدير وربما يكمل المشوار ليطال والديه فشتان بين تلامذة الأمس القريب وتلامذة اليوم حتى من حيث التحصيل العلمي ودرجة الذكاء ولا أقصد هنا بالتعميم فالحقبة التي خرجتك وأمثالك أفضل بكثير وما أدل على ذلك هو ثقافتك وإلمامك بمجريات الأمور واحيانا كثير تكبر العقول في المرحلة العمرية مقارنة بشباب اليوم .
تقبلي مروري : أختي العزيزة ودمتي في رعاية الله وحفظه .