الجـــاذبيه ..!

[نسيت انساه]

فَلسَفة ُ عَآشِقٌ ’

وإِنسِكاَباَتٌ مُلهِمَة لِنبَضٍ

استَفَاق بَعدَ غَيبُوبةِ زَمنّ

لَيُعلِن الحَيَاةَ مُجَدَداً ..



::::::::

وَفيَ هَدَأةِ اللَّيلِ تَتَجَاذَبُ الأَرّوَاحُ

وتَبَدَأَ ممَاَرسَةُ َالشُّوقَ فَتهَيمُ فيِ

تِلكِ المسَاءَاتِ الحَالمِةِ ...


الَتي يُنِيرُهَا قمَرُ الحَبِيبَ بِذكَراه ..


بَوحٌ بهِ رَذَاذِ أَمَل ٍ..... !!

لِبِدَايةِ حَيَاةٍ أَجمَل مِنِ المَاضِيِةِ

تحُييهَا الذِّكرى!! ….

دامت ريشة قلمك عبقةبإحساسك

المرهف يافيلسوووف !!

دمت بوووود يارائع ...
,,تقبل مروري ..

[براااق الحـــازم]

كم لها جاذبية رقصة الحب التي تبدأ بإراقة الدموع
لمعركة راياتها بيضاء, مداد ضحاياها عطرٌ تسكبه الأجساد في مذابح الغرام.
نقطة.
يلتف النور على الأجساد الجائعة فنخجل, ويكسو الظلام العيون فنشتاق وتنساق الروح.
لك سيدي..
الكرم والبستان ومفاصل أبواب الحديقة, وكل الأزهار التي يحفل بها هذا المساء.
إذا..
دارت الكاس المقدسة بين كفيك فلا تكف البوح بل صب الحياة وانتظر عودة الربيع.
في الشرايين..
تسكن كل القصائد الصادقة, يتدفق الخوف قبل الحب والعذاب قبل الشوق, والشقاء من جور الثواني.
فينتصرالحب و يطفي الشوق الم العذاب, ويغيب الزمان.
أنتِ..
ريحانة الوجود ونشوة قصيدة.
معك..
أمل حياة .. ورحيل أحزان.. وميلاد أبجدية.
***
مجنون حي يستجدي دعاء الأموات
فالأحياء
نائمون.


ــــــــــــــــ بقلمي ــــــــــــــــ
براااق الحـــازم

[نآي الحزن]

يالهذا الجنون حينما يتغلغل في اعماقنا ويعزف
بكل هدوء على ذلك الوتر الحسآس دون ملل اوتوقف
العندليب حينما تلآمس يدك القلم لتكتب يتصور لي
ان القلم هو من يتكون بعمق في اناملك ويكتب
باحساسك وليس انت من يملي عليه ماذا يكتب


شكرا لك يارآئع

[سـحـــاب]

أيُها الأمين على ما بين أنامله،،

قل لي بربكَ كيف تنثرُ سحركَ و كيفَ تُحكِمُ قبضتك على البيان، بل كيف ترغمُنا على الدهشةِ في زمنٍ أضحى غيرُ قليل ممن استأمناهم على عقولنا أضحوكةً بخوائِهم الفكري و سردِهم العقيم.

ذا الفكرِ و القلم،، هنا أسئلة ترتجي بوحك مع أني أخالك لن تفعل:

من هي ملهمتُك؟

و ما هو حجمُ ألمِك؟

و لِمَ تلوذُ بفراشِك مع كلِ حالةِ اشتياقٍ تعتريك؟

يخيل إليَّ أن جذورَك العربية تكادُ تخنقك، فتلجمُ فاكَ عن أن تبوحَ بشيءٍ قد يعرضكَ لمصارعَ السوءِ، أو أن يباعدَ بينك و من تحب. إنني يا سيدي أدركُ أن الصبَ تفضحه عيونه، فما بالك إن هو حرك لسانَه بذكر من يُحِب!

لمن سيمرُ من هنا

يا سادتي،، يكفي أن نضعَ بين يدي العندليب دواةً و قلماً - و لا شأن لمثله بممحاة - لينثر أمامَ أعيننا درراً فائقة الانتقاء و ليجسدَ آلامنا في أحرفٍ من نورٍ، لا نقوى على أن نأتي بمثلها، و إن حرصنا.

العندليب فكرٌ قبلَ أن يكون قلماً، و قلمٌ لا ينقصه فكر. يتوجس بعضُنا من الكتابة خيفة أن يقرأ له مثل العندليب فيأتي عليه ما كتب بالحسرات. فالرجلُ يستطيعُ ببضعِ كلماتٍ أن يسحقَ من يتجرأ على الاقتراب من عالمه

و ليسمح لي أخي العندليب أن أقول:

أيها الممتلئ شجناً،، و لا تثريبَ عليَّ إن أنا قلت: أيها العندليب،،

كأني بكَ تحاول جاهداً أن تستنجَ سرَ علاقةِ الوجدِ بتفاحةِ إسحاق. فإن كان الأمر كذلك، فإنني أخشى عليكَ منك.

سيطول بك الأمدُ لا محالة، بينما أنت منكفئ على نفسك، تقتات على فتات الذكريات، مؤملاً النفسَ بوصلٍ لم يبلغه قبلكَ قياصرةُ العشق و أكاسرةُ الغرام.

سيدي الكريم،، لك أن تتأمل مقولةَ أبي الفضل هذه لتدرك أن العربَ قد أيقنوا أنه لا عِتقَ لإقدامنا من هذه الأرض إلا إليها، رغم أن أحدهم لم يأت بما جاء به ذلك الصعلوكُ، إسحاق نيوتن، الذي نجح في إدراج اسمه على قائمةِ الفلاسفةِ والمفكرين في ما كان يسمى بعصر التنوير كــ جان جاك روسو
و فولتير.

ما أود قوله أيها الكاتبُ الجهبذ أن أبا الفضل ذاك، قد اشغله حنينه عن واقعٍ فيزيائي كان يعيشهُ كلَ يوم، و لم يكن من جاء بعده بأمثل حال منه، حتى أيقظت التفاحة إياها التاريخَ من خلالِ السير نيوتن.

يحسب لأبي الفضلِ أنه ألهمنا المستحيل في محاولةٍ أكثر استحالة لنصل إلى من نحبهم بأي وسيلة كانت، حتى و إن كان ذلك من خلال استجداء ذوات الحواصل لتعيرنا أجنحتها علها تعيننا على وصل،، يقول:

بكيتُ على سربِ القطا إذ مررن بي // فقلتُ و مثلي بالبكاءِ جديرُ
أسربُ القطا هل من يعيرُ جناحَه // لعلي إلى من قد هويتُ أطير؟

خلاصةُ قولي أيها العزيز
فتش عن المستحيل في كل مكان، فإن لم تجده، فانفث فيه من روحك، فإنه ليسَ على محبٍ حرج.
فإن (خارت قواك و لم يدرِ بك القمر)، فكن كما تراني

نعم أنا مشتاق وعندي لوعة // ولكن مثلي لايُذاعُ لهُ سرُ
إذا الليلُ أضناني بسطتُ يدَ الهوى // و أذللتُ دمعاً من خلائقه الكِبرُ
تكادُ تضيء النارُ بين جوانحي // إذا هي أذكتها الصبابةُ والفكرُ
معللتي بالوصلِ والموتُ دونَه // إذا مت ظمآناً ،، فلا نزلَ القطر

أخوكــ سحاب

[العندليب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدعبدالرحمن      للمبدع العندليب كلمات أخرى .. تتنفس عبق فلسفته الفريده وتتحلى بإسقاطاته البديعه وتصويراته الأخاذه بحق ,, أنت مبدع ياعندليب

أيها الجميل
الشاعر الأديب أبا أسيل ..
لك أن تُدرك بأن هذا الحضور كان له وقع أخر
فإشاده منك تأتي بمعنى الوصل ..
كيف لا .. وهو أنت ..!
سيدي الفاضل .. لك أن تكون بالقرب لتُسعدني . .
الشاعر محمد عبدالرحمن شكراً من القلب وعل أن تكفي ..

[العندليب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيت انساه      فَلسَفة ُ عَآشِقٌ ’ وإِنسِكاَباَتٌ مُلهِمَة لِنبَضٍ استَفَاق بَعدَ غَيبُوبةِ زَمنّ لَيُعلِن الحَيَاةَ مُجَدَداً .. :::::::: وَفيَ هَدَأةِ اللَّيلِ تَتَجَاذَبُ الأَرّوَاحُ وتَبَدَأَ ممَاَرسَةُ َالشُّوقَ فَتهَيمُ فيِ تِلكِ المسَاءَاتِ الحَالمِةِ ... الَتي يُنِيرُهَا قمَرُ الحَبِيبَ بِذكَراه .. بَوحٌ بهِ رَذَاذِ أَمَل ٍ..... !! لِبِدَايةِ حَيَاةٍ أَجمَل مِنِ المَاضِيِةِ تحُييهَا الذِّكرى!! …. دامت ريشة قلمك عبقةبإحساسك المرهف يافيلسوووف !! دمت بوووود يارائع ... ,,تقبل مروري ..

أيتها الجليله
بنسماتها العليله
أمطرتي علي هُنا ببعض كلمات أستوقفتني كثيراً
وأيقضتني من صحوة أجد نفسي أُعانق الغيم
فيكفي حضورك المُبهج
وحروفك التي أتت كشلال يُغرق مُتصفحي
وتتراقص معها حروفي فرِحه

سيدتي ..
كُنتي هُنا لأجد نفسي هُناااك بين ما أشرت له ..
فسعادتي بهذا الحضور لا وصف لها ..

فأيها القلم الأنثوي المُتمكن كن بمُحاذات حرفي على الدوااام
ولتعلمي..!
بأن وجودك له رونقً أخر ..

مُمتن جداً .. وكوني بالقرب ..

[العندليب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براااق الحـــازم      كم لها جاذبية رقصة الحب التي تبدأ بإراقة الدموع لمعركة راياتها بيضاء, مداد ضحاياها عطرٌ تسكبه الأجساد في مذابح الغرام. نقطة. يلتف النور على الأجساد الجائعة فنخجل, ويكسو الظلام العيون فنشتاق وتنساق الروح. لك سيدي.. الكرم والبستان ومفاصل أبواب الحديقة, وكل الأزهار التي يحفل بها هذا المساء. إذا.. دارت الكاس المقدسة بين كفيك فلا تكف البوح بل صب الحياة وانتظر عودة الربيع. في الشرايين.. تسكن كل القصائد الصادقة, يتدفق الخوف قبل الحب والعذاب قبل الشوق, والشقاء من جور الثواني. فينتصرالحب و يطفي الشوق الم العذاب, ويغيب الزمان. أنتِ.. ريحانة الوجود ونشوة قصيدة. معك.. أمل حياة .. ورحيل أحزان.. وميلاد أبجدية. *** مجنون حي يستجدي دعاء الأموات فالأحياء نائمون. ــــــــــــــــ بقلمي ــــــــــــــــ براااق الحـــازم

..
ولك أنت سيدي قوافل من الشكر للأرواح التي تسكن حرفك
فمعك
أعيش لحظات أجد كلماتي تتراقص من حولي وكـنها حالت إنتمااااء ..
لذلك ..
كان حضورك هُنا أشبه بالأرض الخضراء تجد في كل زاوية زهرة بلون مُختلف
لتعطي جمالاً أخر ..

فلك ..
من أعماق قلبي شراً بحجم هذا لحضور واكثر ..

دمت بحرف الزاهي أيه الجميل ..

[العندليب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نآي الحزن      يالهذا الجنون حينما يتغلغل في اعماقنا ويعزف بكل هدوء على ذلك الوتر الحسآس دون ملل اوتوقف العندليب حينما تلآمس يدك القلم لتكتب يتصور لي ان القلم هو من يتكون بعمق في اناملك ويكتب باحساسك وليس انت من يملي عليه ماذا يكتب شكرا لك يارآئع

واااه منك أيه اللذيذ ..
ماذا بعد ذلك ..
ألبستني أجنحه لأجد نفسي أحلق بمُحاذات الأفق ..
فلست قادراً على العــوده ..
أيها الإحساس الجميل ..
أتمنى فعلاً أن أكون كذلك وأن أجد الطريق الأنسب لمُلامسة أحاسيسكم
ومع ذلك أجد هذه الكلمات تتناثر وتجتمع مرة أخرة لتُهدي إلي ذلك الوساام
إنه أنت أيه الكريم ..
فلي أن أبقى صامتاً فعذراً لم أجد ما يُسعفني للرد ..
سِــــوى .. شكراً بلا نهاااية ..

[فهد سعود الزهراني]

تحياتي لك ياعبدالله

هنا سر بينك وبين الابداع

لااعلم من هو الطرف الذي ينجذب الى الاخر

ولكنها في النهاية قوة جعلتنا جميعا هنا

انها قوة الابداع

وجاذبية الحرف الباسق

لك ارق تحية

[العندليب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـحـــاب      أيُها الأمين على ما بين أنامله،، قل لي بربكَ كيف تنثرُ سحركَ و كيفَ تُحكِمُ قبضتك على البيان، بل كيف ترغمُنا على الدهشةِ في زمنٍ أضحى غيرُ قليل ممن استأمناهم على عقولنا أضحوكةً بخوائِهم الفكري و سردِهم العقيم. ذا الفكرِ و القلم،، هنا أسئلة ترتجي بوحك مع أني أخالك لن تفعل: من هي ملهمتُك؟ و ما هو حجمُ ألمِك؟ و لِمَ تلوذُ بفراشِك مع كلِ حالةِ اشتياقٍ تعتريك؟ يخيل إليَّ أن جذورَك العربية تكادُ تخنقك، فتلجمُ فاكَ عن أن تبوحَ بشيءٍ قد يعرضكَ لمصارعَ السوءِ، أو أن يباعدَ بينك و من تحب. إنني يا سيدي أدركُ أن الصبَ تفضحه عيونه، فما بالك إن هو حرك لسانَه بذكر من يُحِب! لمن سيمرُ من هنا يا سادتي،، يكفي أن نضعَ بين يدي العندليب دواةً و قلماً - و لا شأن لمثله بممحاة - لينثر أمامَ أعيننا درراً فائقة الانتقاء و ليجسدَ آلامنا في أحرفٍ من نورٍ، لا نقوى على أن نأتي بمثلها، و إن حرصنا. العندليب فكرٌ قبلَ أن يكون قلماً، و قلمٌ لا ينقصه فكر. يتوجس بعضُنا من الكتابة خيفة أن يقرأ له مثل العندليب فيأتي عليه ما كتب بالحسرات. فالرجلُ يستطيعُ ببضعِ كلماتٍ أن يسحقَ من يتجرأ على الاقتراب من عالمه و ليسمح لي أخي العندليب أن أقول: أيها الممتلئ شجناً،، و لا تثريبَ عليَّ إن أنا قلت: أيها العندليب،، كأني بكَ تحاول جاهداً أن تستنجَ سرَ علاقةِ الوجدِ بتفاحةِ إسحاق. فإن كان الأمر كذلك، فإنني أخشى عليكَ منك. سيطول بك الأمدُ لا محالة، بينما أنت منكفئ على نفسك، تقتات على فتات الذكريات، مؤملاً النفسَ بوصلٍ لم يبلغه قبلكَ قياصرةُ العشق و أكاسرةُ الغرام. سيدي الكريم،، لك أن تتأمل مقولةَ أبي الفضل هذه لتدرك أن العربَ قد أيقنوا أنه لا عِتقَ لإقدامنا من هذه الأرض إلا إليها، رغم أن أحدهم لم يأت بما جاء به ذلك الصعلوكُ، إسحاق نيوتن، الذي نجح في إدراج اسمه على قائمةِ الفلاسفةِ والمفكرين في ما كان يسمى بعصر التنوير كــ جان جاك روسو و فولتير. ما أود قوله أيها الكاتبُ الجهبذ أن أبا الفضل ذاك، قد اشغله حنينه عن واقعٍ فيزيائي كان يعيشهُ كلَ يوم، و لم يكن من جاء بعده بأمثل حال منه، حتى أيقظت التفاحة إياها التاريخَ من خلالِ السير نيوتن. يحسب لأبي الفضلِ أنه ألهمنا المستحيل في محاولةٍ أكثر استحالة لنصل إلى من نحبهم بأي وسيلة كانت، حتى و إن كان ذلك من خلال استجداء ذوات الحواصل لتعيرنا أجنحتها علها تعيننا على وصل،، يقول: بكيتُ على سربِ القطا إذ مررن بي // فقلتُ و مثلي بالبكاءِ جديرُ أسربُ القطا هل من يعيرُ جناحَه // لعلي إلى من قد هويتُ أطير؟ خلاصةُ قولي أيها العزيز فتش عن المستحيل في كل مكان، فإن لم تجده، فانفث فيه من روحك، فإنه ليسَ على محبٍ حرج. فإن (خارت قواك و لم يدرِ بك القمر)، فكن كما تراني نعم أنا مشتاق وعندي لوعة // ولكن مثلي لايُذاعُ لهُ سرُ إذا الليلُ أضناني بسطتُ يدَ الهوى // و أذللتُ دمعاً من خلائقه الكِبرُ تكادُ تضيء النارُ بين جوانحي // إذا هي أذكتها الصبابةُ والفكرُ معللتي بالوصلِ والموتُ دونَه // إذا مت ظمآناً ،، فلا نزلَ القطر أخوكــ سحاب

أيهــا السحاااب ..
هلي لي أن أُقسم كم أعشق قطرات المطر التي تهطل منك ..
ولكن من أين لي بمثله ..
أنت .. أيها الصعب
الجميل
الفاضل
الجليل
الـ
الـ
الــ غير ..
لماذا أيها الحــرف تضعني بين قضبان من حديد
أسيراً ..
أصفاد تلتف من حولي
وكلمات تتناثر
إجحاف بحقي أيه الحرف فهل لك بالمجئ ولو ساعه
فأقسم أنني بحاجة ..
ولكن ..
عذراَ ياسحااااب الخير ..
بالرغم من نداء الإستغاثه
والعيش في هدوووء
لم أتمكن الكتابه
بل ماتستحق من كتاابه .. فهل لك أن تعذري ..
ياسيدي ..
كُنت هُنــا ليس كأي أحد بل .. كــ أنت
ذلك الحرف الباسق المُحلق
يُثير جنوني الإ أنني قد أقف أمامهُ ذلك الحرف الصاامت
من أين لي ..
قلي بربك من أين ؟
لم أعد سِوى ورقة مللها البياض
وقلم كُسر سِنانه
لذلك .. ياساحر الحــرف
سحر الحــرف منك هو من وضعني في هذا المأزق وهذا السجن
ولي أن أقول بعد هذا
الصمت في حُرم الجمااال جمااال
هذا ما أسعفني به الحظ ..
لتبقى أنت الرقم الصعب والقلم الذي عجزت عن مُجاراته

..
أيا سحااااب
ومن يكره النظر في السحاب ..
علمت بمجيئك هُنا وأتيت
ولكن .. لم يأتي قلمي بشئ ..
وثق بأنك كل حرف كتبت سيبقى في مُخيلتي كل مســـاء ..

لك سيدي .. شكراً شكراً شكراً إلى السماااء لتلتقي بكـ ..