![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
مراقب عام
![]() |
![]() (احسن الله عزاك ابويزن) ما لم يخطر على بال احد .. وبينما ابا يزن وأولاده في السيارة وعلى الطريق المؤدية الى مدخل القرية إذ يلمح على جانب الطريق إمرأة بمنتصف العمر واقفة تحمل في يدها حقيبتها ويبدو انها كانت تنتظر .. تنتظر من يقلها الى داخل القريه الى منزلها الكائن في اسفل الوادي حيث الهدووء والسكينه فتردد ابا يزن في الوقوف .. حتى اصرَ ابنه يزن وابنته منى ان يقف وان يرجع بالسيارة الى الخلف حتى يسألوا المرأه ان كانت تريد المساعده او ان يقلَوها الى حيث تريد .. فرجع ابا يزن الى الخلف وتوقفت السياره حيث تقف المرأه وبادرت منى بسؤال المرأه عن وجهتها بعد ان القت عليها التحيه فردت عليها المرأه .. من يكمل ... |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
مراقب عام
![]() |
![]() نكمل ......
لم يعلم أبا يزن أن تلك المرأة الواقفة أمامة هي من تكون خلف عروسه الجديدة عوضاً عن من ذهب إلى جوار ربها فرحمة الله عليها أم يزن ( أسأل الله أن يمتعها بالصحة والعافية وخليها لك وليزن ) ولكن هكذا القصة ولو لم توردها ذكرى لكنا بعيدين .. فاصلة ونبداء .. عاد إليها وقال أين تريدين يا أخية فقالت أريد القرية فمن أنت أيه الشهم . فقال أنا ...... الزهراني فقالت نعم الرجل هل أنت زوج أم يزن رحمها الله فقال نعم فقالت تقلني معك فقال على الرحب والسعة .. أستأذنته فقالت . هل وجدت عروساً ؟ قال لا .. قالت لدي عروس تشبه النهار بنورها وتصول في منزلها وكأنها نحلة وهي من خيرة النساء ديناً وأدباً .. دخل بفكر أبا يزن من تكون ؟. للحديث بقية .. ننتظركم .. أكمل/ي.... |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() |
![]() يزن ووليد ومنى....
شعروا بأن هذه أولى خطوات العنااااء وقبل ان يصلوا إلى القريه.. بدأت تنزف جرااحهم.. مابال هذه المرأه.. لا تعي مااتقول إمرأه أخرى غير أمناااا؟؟!! وأخذ يزن ينظر لوجه أبيه مابال أبي التزم الصمت هل صحيح انه يفكر بما قالته هذه المرأه.. فقطع عليه تفكيره صووت والده مناادياا المرأه ان تنزل لأنهم عند باب منزلهااا.. وذهب متجهاا هو وأبنااائه الى بيت والدته.. ووصلوا الى المنزل. أبو يزن:: آه ماااجملك من منزل اشتقت إليك وطرق البااب وابنائه خلفه ومااهي الا لحظاات وفُتح البااب... من يُكمل...؟؟؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]() طرق ابو يزن الباب وعلى قدرة سعادته بعودته الى قريته 00بقدر مابه كمد وحزن على فراق رفيقة دربه ام يزن يالله انها المرة الوحيدة التي اعود فيها الى القرية دون ان تكون معي 00 مااصعبها من لحظات ومااقساها وانا انقل ناظري في جنبات المنزل وفي كل زاوية ارى وجه ام يزن امامي 00 مع ان ابو يزن يبدوا متماسكا امام ابنائه لا يريد ان يشعرهم بحزنه لانه لايريد ان يعكر جو فرحتهم بعودتهم للقريه لكن تعابير وجهه تحكي غير ذلك ثلاث يعز الصبر عند حلولها * ويذهل عنها عقل كل لبيب خروج اظطرار من بلاد يحبها * وفرقة اخوان وفقد حبيب وبينما هو يعيد شريط الذكريات امامه اذ قاطعه صوت والدته : من الطارق ابو يزن : افتحي الباب يااماه انا ابا يزن وكعادة نساء القريه يستقبلن الضيف بالترحيب والتكريم فما بالك بابنها الذي لم تره منذ زمن اهلا وسهلا بك ياعزيزي يانا فدا من بدا فاخذت تقبل احفادها وتغمرهم بالحنان والاحضان وتسئل عن حالهم واحوالهم وعندما دخل ابا يزن بعد ابنائه ورءا والدته لم يتمالك دموعه فالقى بنفسه بين احضانها وكأنه طفل صغير واجهش بالبكاء 00 اخذت والدته تواسيه وتصبره وقالت 00000 من يكمل ؟؟ ** المعذرة اخت ذكرى والله اني في الادبي من جنبها بس حبيت احاول ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() |
![]() وقالت:: يابني لما كل هذه الدمووع فوالله أنني فرحه بوجوودكم وكنت ماأخشااه أن تأتيني المنيه قبل أن أراااك... أراادت أن تغير الموضوع أم أبا يزن .. فأخذت تسأل الأبنااء عن أحوالهم.. كيف حالك يايزن؟؟ وأنت ياوليد؟؟ وأنت يااامنى؟؟ فكاان جوابهم وااحد: الحمدلله.. ثم سألت عن السفر وكيف كان..؟؟ وهل استمتعواا؟؟ فجلس كل من الأبنااء يحكي لجدته والفرحه تغمرهم... فابتسم أبا يزن لأبنااائه حين رأى البسمه تعلو ووجووهم وتغيرت نظرة الحزن اللتي تكسر فؤااده حين ينظر إليهم.. ثم إستأذنت أم أبا يزن لأحضار الطعام لهم.. وماأن خرجت أم يزن من الغرفه.. وبعد لحظااات سمعواا صراخ مدوووي.. فنهض أبو يزن ونهض الأبنااء معه!!! فمن اللذي صرخ؟؟ ولما؟؟ وماذا رأووا ؟؟ من يُكمل..؟؟ بالعكس أختي شتاات انرتي المووضووع واسعدني مرووورك ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]() لقد سمعوا صراخ احدى الجيران يقول حريق حريق في المنزل انقذونا
فخرج ابو يزن مسرعا الى جاره وكان معه ابناءه فوجدوا الجار خارج المنزل يبكي ويصرخ ويقول : اهلي زوجتي اطفالي داخل البيت لحظات واتى رجال الدفاع المدني وتم اغماد الحريق وانقاذهم وبعد ذلك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
مشرف مجلس بني عدوان عضو متميز ![]() |
![]() عندما خرج ابا يزن ....اللي هو أنا ![]() وكان برفقته ابنه يزن .. وما كان منهما إلا أن اندفعا الى داخل المنزل وانقذوا اسرة جارهم وادخلوهم الى منزل هم حتى وصول الدفاع المدني لإخماد الحريق .. وكانت هذه الحادثة نقطة التحول لدي ابو يزن فلقد شاهد أخت جاره التي وهبها الله قدراً فائقاً من الجمال .. لقد اخذ يسأل نفسه هل هذه هي فلانه مستحيل ؟ يالهذا الجمال ..!! لقد كان ابا يزن يراها دائماً وهي مرتدية الحجاب ولكن هذه المرة شاهدها دون حجاب وسلبت عقله .. وبدأ التفكير جدياً في التقدم لها لتكون زوجته .. ولكن الآن تفكيره في أبنائه وكيف يخبر بالأمر .؟ وكذلك هل سيكون هناك نصيب أم لا .؟ وبقي أبا يزن طوال الليل وهو يفكر بهذا الأمر .. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
![]() |
![]() وأخيرا قرر أبا يزن أن يخبر أمه...
ففي الصباح استيقظ باكرا ليخبر أمه وابنااءه نياام.. فووجد أمه جالسه بمفردهاا في فناء المنزل.. فقبل رأسهاا وسألها عن حالها..؟؟ فأجابت أنها بخير.. فبدأ معهااا الحديث عن اخت جاره وأنه يريد الزواج بهااا.... فتهللت أساارير الأُم فرحاا وأخيرا أن اباا يزن يفكر جديااا بالارتبااط بعد وفااة زووجته... ولكن كاان يشترط موااافقة الأبناااء .. فقالت أمه أنها ستتولى مهمة اخبارهم اليووم... فكيف ستقول لهم؟؟ وماهي ردة فعلهم؟؟ من يُكمل؟؟؟؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() |
![]() ذهبت الوالده اللى الاطفال واخذت تحكي لهم حكايات عن الزواج وان الرجل لا بد له من امراءة تونسه وتعتني به
ثم سالت الاطفال سوالا هل ترغبون في امراءة تقوم مقام والدتكم حمها اللله تعتني بكم وتساعد ابيكم في تربيتكم وتاتي بالهدايا لكم ففرحو الاطفال وقالوا نبغى ام ثانيه اي عمه فرجعت الام الى ابنها وهي تزف له البشرى بموافقة الاطفال من يكمل |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() |
![]() الله يسعدكـ أختي ذكـرى .. حقيقة القصّة بدأت تأخذ مجراها .. وبإذن الله تسبّب حِراكـ في القسم الأدبي .. وآسَفُ على التّأخّر في الرد .. ****** في البداية تضاربت المشاعر في صدور الأبناء .. واختلطت دموع فرحِهـم الحائرة .. بدموع حزنهم الغائرة على وفاة أمّهـم .. لكـنّ الإبن الأكـبر " يزن" كان راجح العقل ... فحكّم عقله على عاطفته .. واختار أن يتزوّج والدهـ .. فمن يرعى إخوته الصغار بعد وفاة أمّهـم ؟! من يكـمل ؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القسم الأدبي .. رؤية واضحه . | عبدالله العلي | المنتدى الأدبي | 0 | 03-03-2011 02:44 PM |
فن القصه | ندوش | المنتدى العام | 10 | 16-09-2007 06:30 PM |