والله لو مسحتيييها لامسح روحك ,,,,

[جسد بلا قلب]

مع إحترامي وتقديري

سيدتي الكريمه ومشرفتنا القديرة يحق لنا رواد المنتدى الأدبي المطالبة بنقل هذه القصة لنا

فمكانها ليس هنا ..

مع إعتذاري للمطالبه ولكن من الظلم ترك هذا الكنز الأدبي هنا ..

ولن اعلق على القصة حتى تنقل لنا ..

[شجرة الدر]

مؤلمة .. مؤثرة

أجبرت دموعي على النزول (:_: )

لك الشكر

[خاطربن سعد]

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي

[رفيعة الشان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسد بلا قلب      مع إحترامي وتقديري سيدتي الكريمه ومشرفتنا القديرة يحق لنا رواد المنتدى الأدبي المطالبة بنقل هذه القصة لنا فمكانها ليس هنا .. مع إعتذاري للمطالبه ولكن من الظلم ترك هذا الكنز الأدبي هنا .. ولن اعلق على القصة حتى تنقل لنا .. بعد اذن صاحب الوضوع ، واحتراما لطلب لاخي جسد بلا قلب تنقل القصة الى المنتدى الادبي مع وافر الاحترام والتقدير ~

[خاطربن سعد]

شكراً لك على نقل الموضوع للقسم المناسب
دمتي بود

[m7bcom]

تعجز الكلمت عن الرد

؟
؟
؟
لله درك يا مها

[عاشق أضم]

قصــــة مثيـــرة ومحزنة تجلت فيها قدرة الخالق على تقليب الأمور كيفما شاء جل شأنه , أشكرك على الموضوع المميــز

[خاطربن سعد]

شكرا لمروركم على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

[جسد بلا قلب]

عندما تمت الخطبة كانت مها تستعد لحياة جديدة ، وكنا نستعد لملحمة أدبية نستعد لسلسة

فكرية تسلسل عواطفنا ، ومشاعرنا ، وأحاسيسنا معها ، سلاسل تجبرنا على البقاء في

كنفها حتى بدأنا نرفض فك القيود ، ونرفض الحرية ..

كان محمد يشرد بذهنه ، لكن مها كانت تحلق بنا في سماء الألم والمعاناة ..

وعندما يجيب بهاهـ ، نتلذذ نحن من مها بالآهـ ..

شرد محمد مره بذهنه ونادى ميعاد وغرس خنجر بقلب مها ..

وكنا على ميعاد مع إسراف وبذخ أدبي بدأ يتدفق من قلب مها وبدأت تسطر

أناملها أروع قصص الجحود والنكران من محمد والحب الذي لم يمت بداخله

ووفائه له رغم الحياة الجديدة

عجيب هذا الحب الذي أعمى محمد عن زوجته وعن حبها وعن وفائها وصبرها

ولكن لا تتعجبوا أحبتي ولا تجحفوا بحق محمد فهو ضحية قصة

حب لم يكتب لها النجاح وبقيت معه حتى الموت ..

وأمتعتنا الحياة بوجود زوجة كمها قمة الصبر والتضحية ومن أعلى قمة للصبر

كنا نشاهد أنهاراً من الألم والمعاناة والتضحية تنساب

لتشكل لنا لوحات فنية متنوعة الأشكال

ولكنها متفقة بالأخلاق الحميدة والتربية الفريدة التي تنتمي لها مها ..

تتكشف الستائر وحده وبعدها وحده كل يوم موقف لمحمد وميعاد

عناد وعناد

وصل وبعاد

وندم وألم .

ويسدل الستار قليلاً

لنأخذ لأنفسنا وقتاً نكفكف سيل الدموع التي تجتاح أعيننا حتى نستطيع إكمال الرواية حتى النهاية

رغم الأبناء رغم السنين رغم الألم والحنين

مازال حب ميعاد يتربع على قلب محمد دون غيرها

رغم الخيانه ورغم الجحود إلا أن الشموخ وعزة النفس وكل الإباء والأنفة كانت سمات مها

مافيه طريق إلا ومشت فيه لأجل إرضاه لكن الحب المسيطر على القلب

أقوى من كل شيء إلا الحب نفسه

تعايشت مع الوضع علها تسلى ببنيها

ولكنها كانت على موعد رصاصة قد تغتال كل أمل ببقاء عشها الذي جاهدت لتبقي عليه

فذهب محمد بعيداً لحبه الذي أفنى عمره له دون سواه ..

لتبدأ لنا روايةٍ جديدة من الحكمة الإلآهية ..

كانت الوعود أن يربط محمد إسم ميعاد مع إسمه حتى الموت

ولكن الأقدار تعكس الأمور ليرتبط إسم مها بحمد حتى الموت

وليس ذلك فحسب بل لتكون لمها اليد الطولى لصبرها وعفتها

كان لها الفضل على محمد لإكتنافها إبنته مها من ميعاد لتكون أماً لها

فنعم لقد عايش محمد مها وعرف أخلاقها ولا يتمنى أحداً غيرها ليربي

له إبنته .

وهو ذهب ليتعايش مع حبه الذي فقده ..

ذهب ليبكي على مافرط فيه من حياة سعيدة وأسرة أسعد ولكن هذا ما جناه عليه قلبه ..

كم همت هنا ؟ وكم ذرفت من دموع ؟

كم أنتشت روحي حدها ؟

تمنيت لو كنت طبيباً يداوي ولكنها قصة لا طبيب لها ..

تمنيت من كل جوارحي لو كانت مها أختي أو إبنتي ..

شكرا لك سيدي الكريم على نقل هذه الروعة لنا ..

والله أن لدي الكثير والكثير من هنا ولكن الوقت يحكمنا كثيرا

[رفيعة الشان]

تعليق أضفى على القصه رونق خاص


وقفه :
ولكن لا تتعجبوا أحبتي ولا تجحفوا بحق محمد فهو ضحية قصة
حب لم يكتب لها النجاح وبقيت معه حتى الموت

<< هذا ما كنت أنوي الرمايه إليه , وخفت سوء الفهم


أشكرك أخي الكريم على العودهـ وإتحآفنآ بـ ردك الجميل ..
تقديري ~