منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > منتدى الحوار

هداية القلوب بيد علام الغيوب


منتدى الحوار

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-01-2012, 01:16 PM   #11
ابو عازب العدواني
 
الصورة الرمزية ابو عازب العدواني
 







 
ابو عازب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن روزه   مشاهدة المشاركة

  

سلم بناك وجعل الجنة مثواك على ما خطت يمينك وابدعت


سلمت يالغالي
اسعدتني مشاركتك
جزاك الله كل خير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
ابو عازب العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 01:20 PM   #12
ابو عازب العدواني
 
الصورة الرمزية ابو عازب العدواني
 







 
ابو عازب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك زهران   مشاهدة المشاركة

   مختار الدار
وأنا أردد
روعه هي حروفك
تنثرها برقي قلمك
وجدتها جميعا تنطق بالإبدآع
دمت بخير
مع أرق التحايا




اختي الغاليه ملاك زهران
شكرا على كل كلمه كتبتيها بحق اخيك المختار
سلمتي من كل شر
ابو عازب العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 01:30 PM   #13
ابو عازب العدواني
 
الصورة الرمزية ابو عازب العدواني
 







 
ابو عازب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائر   مشاهدة المشاركة

  

بسم الله الرحمن الرحيم
لك أخي ( أبا عازب ) جل التقدير والإحترام
موضوع أستهله بقوله تعالى :
(﴿55﴾ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿56﴾)
أحياناً أخي تقف مذهولاً حزيناً تتقاذفك الهموم والحيرة أمام عناد وإصرار قريبٍ أو حبيبٍ
خالط دمه الجهل أو الكبر أو العجب حتى أصبح لايفرق بين الحق والباطل وأنت تتقطع ألماً وحسرة
تريد له الخير وتبذل كل مافي وسعك لإصلاح حاله إلا أنك تعود بخفي حنين أسأل الله العافية
قال تعالى :
(أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ )
وهنا أخي أقول أن المعصية تقول ( أختي أختي )
أي أن من أذنب ذنباً قديكون في البداية عظيماً ووقعه عليه قاسياً
ولكن الشيطان يهونه عليه حتى يعود الى ذنبٍ آخر فيصبح تأثيره أقل وهكذا حتى يغطي قلبه
( الران ) كما قال سبحانه وتعالى : (﴿13﴾ كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿14﴾ )
فيصبح الإنسان يتخبط ويسبح في أجوائه الخاصة بعيداً عن الهداية ودروب الصلاح
قال تعالى :
(﴿6﴾ خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿7﴾)
ربما يكون لك قريب يسكن بالقرب منك وأنت تتجه لصلاة الفجر من أمام منزله لتجد منزله كبيت الأشباح
يمت في نومٍ عميق فيتقطع قلبك حباً وخوفاً على مايضيع من الأجر في هذه الساعة المباركة
ورب العباد في لسماء الدنيا ينادي هل من تائبٍ فأتوب عليه هل من مستغفرٍ فأغفر له
هل من داعٍ فأجيبه والمحروم من حرم هذا الخير نسأل الله العافية ..

وفي هذا السياق أسوق لكم هذه القصة التي تبين أن القلوب وكما أشار أخي بين أصبعين من أصابع الرحمن
شاب نشأ على المعاصي تزوج إمرأة صالحة فأنجبت له مجموعة من الأولاد
من بينهم ولد أصم أبكم , فحرصت أمه على تنشئته نشأة صالحة
فعلمته الصلاة والتعلق بالمساجد منذ نعومة أظفاره ...
وعند بلوغه السابعة من عمره أصبح يشاهد ماعليه والده من إنحراف ومنكر
فكرر النصيحة بالإشاره لوالده للإقلاع عن المنكرات والحرص على الصلوات ولكن
دون جدوى
وفي يوم من الأيام جاء الولد وصوته مخنوق ودموعه تسيل ووضع المصحف أمام والده
وفتحه على سورة مريم ووضع إصبعه على قوله تعالى :
(﴿44﴾ يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَـٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ﴿45﴾)
وأجهش بالبكاء فتأثر الأب لهذا المشهد وبكى معه , وشاء الله سبحانه أن تتفتح مغاليق
قلب الأب على يد هذا الإبن الصالح فمسح الدموع من عيني ولده وقبله وقام معه إلى المسجد
وهذه أيضاً ثمرة صلاح الزوجة فاظفر بذات الدين تربت يداك

اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك
حفظك الله أخي الحبيب ووفقك لما يحب ويرضى
رحم الله والدينا ووالديك ولاحرمك الله الأجر والمثوبة ،،،،

يامرحبا ألوووف بك يالحبيب الغالي انت رائع دائما في كل مشاركاتك
كفيت ووفيت ومشكور على كل ماكتبت
جزاك الله كل خير ورحم الله والديك
وجمعنا الله بك في جنة الفردوس الاعلى انه جواد كريم
تقبل تحيات اخيك محسن ابو عازب
المشهور ب مختاااار الداااار
ابو عازب العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 06:45 PM   #14
علي الخزمري
 







 
علي الخزمري is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

موضوع رائع كروعة كاتبه اخي الحبيب / ابا عازب ، اسأل الله ان يثقل به موازين حسناتك ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه.

الاخوة الفضلاء سبقوني ولم يتركوا لي شئ اضيفه الا اني سمعت قصة حكاها الشيخ الداعية محمد حسان (ان لم تخني الذاكرة) يقول ، كنا في رحلة عمل الى دولة اخرى و قد تحداه زملاءه قائلين له "ان كنت داعية فدونك فلان فإنه لا يصلي" .... كان ذلك الرجل جاره في الفندق.

يقول استيقض متأخراً لصلاة الفجر فتوضأ ثم طرق باب جاره (الذي لا يصلي) ولما فتح الباب بادره قائلاً "فاتتني صلاة الفجر فهل نصلي جماعة؟" فنظر اليه مشدوهاُ من المفاجأة ، بعد برهة قال علمني كيف اتوضأ فأني لا اعرف.

قال لما انتهينا من الصلاة اجهش الرجل بالبكاء فسأله ، مابك؟

قال هذه اول صلاة اصليها منذ خمسين سنة ، يقول عندما كان عمره سبع سنوات (كما اعتقد فقد نسيت) دخل المسجد ووقف خلف الإمام مباشرة فأتى رجل ومسك بذرعه ودفه الى الصف الثاني قائلاً له "انت صغير وليس هذا مكانك".قال أنصرفت من المسجد ولم اركع لله راكعة منذ ذلك اليوم الى الآن.

يقول الشيخ سبحان الله الرجل اصبح من جماعة المسجد وتغير حاله.

انظر اخي الحبيب كيف كلمة او جملة صرفت الرجل عن الصلاة خمسين سنة وكيف غيرت حاله جمله جعلته من جماعة المسجد وكانت سبب في هدايته.

لما سبق في علم الله انه سيهتدي واراد به خيراً امهله خمسين سنة، وخمسين سنة في عمر الانسان ليست قليلة.


صدق الله القائل
اقتباس:

(﴿55﴾ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿56﴾)


مواضيعك اخي الحبيب ابا عازب من افضل المواضيع التي اقرأها في المنتدى وهذه تنم عن حسن طوية وصلاح ، احسبك كذلك والله حسيبك ولا ازكي على الله احد.

قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم ، يا رسول الله اني احب فلاناً في الله فقال له هلى اخبرته ؟ قال لا قال فأنطلق فأخبره. و لايفوتني اخي الحبيب ان اخبرك بأني احبك في الله ، اسأل الله ان يظلنا في ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
سئل أحد الحكماء: لماذا أحسنت إلى من أساء إليك؟
فقال: لأنني بالإحسان..أجعل حياته أفضل، ويومي أجمل،
ومبادئي أقوى، وروحى أنقى ونفسي أصفى!
----------------------------
حكمة اعجبتني
داخل كل انسان تعرفه، انسان لا تعرفه.
أخر مواضيعي
علي الخزمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 09:05 PM   #15
ابو عازب العدواني
 
الصورة الرمزية ابو عازب العدواني
 







 
ابو عازب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الخزمري   مشاهدة المشاركة

   موضوع رائع كروعة كاتبه اخي الحبيب / ابا عازب ، اسأل الله ان يثقل به موازين حسناتك ويبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه.

الاخوة الفضلاء سبقوني ولم يتركوا لي شئ اضيفه الا اني سمعت قصة حكاها الشيخ الداعية محمد حسان (ان لم تخني الذاكرة) يقول ، كنا في رحلة عمل الى دولة اخرى و قد تحداه زملاءه قائلين له "ان كنت داعية فدونك فلان فإنه لا يصلي" .... كان ذلك الرجل جاره في الفندق.

يقول استيقض متأخراً لصلاة الفجر فتوضأ ثم طرق باب جاره (الذي لا يصلي) ولما فتح الباب بادره قائلاً "فاتتني صلاة الفجر فهل نصلي جماعة؟" فنظر اليه مشدوهاُ من المفاجأة ، بعد برهة قال علمني كيف اتوضأ فأني لا اعرف.

قال لما انتهينا من الصلاة اجهش الرجل بالبكاء فسأله ، مابك؟

قال هذه اول صلاة اصليها منذ خمسين سنة ، يقول عندما كان عمره سبع سنوات (كما اعتقد فقد نسيت) دخل المسجد ووقف خلف الإمام مباشرة فأتى رجل ومسك بذرعه ودفه الى الصف الثاني قائلاً له "انت صغير وليس هذا مكانك".قال أنصرفت من المسجد ولم اركع لله راكعة منذ ذلك اليوم الى الآن.

يقول الشيخ سبحان الله الرجل اصبح من جماعة المسجد وتغير حاله.

انظر اخي الحبيب كيف كلمة او جملة صرفت الرجل عن الصلاة خمسين سنة وكيف غيرت حاله جمله جعلته من جماعة المسجد وكانت سبب في هدايته.

لما سبق في علم الله انه سيهتدي واراد به خيراً امهله خمسين سنة، وخمسين سنة في عمر الانسان ليست قليلة.


صدق الله القائل

مواضيعك اخي الحبيب ابا عازب من افضل المواضيع التي اقرأها في المنتدى وهذه تنم عن حسن طوية وصلاح ، احسبك كذلك والله حسيبك ولا ازكي على الله احد.
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم ، يا رسول الله اني احب فلاناً في الله فقال له هلى اخبرته ؟ قال لا قال فأنطلق فأخبره. و لايفوتني اخي الحبيب ان اخبرك بأني احبك في الله ، اسأل الله ان يظلنا في ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله.


اخي الحبيب
أحبك الله الذي احببتني فيه
ويسعدني ويشرفني مرورك ومشاركتك التي اشتملت على كل شيئ
كفيت ووفيت يالغالي
لا تحرم محبيك من تواجدك ويعلم الله ان من اكبر حسنات هذا المنتدى معرفتك وامثالك الطيبين والاستفاده من المخزون الكبير من العلم والثقافه التي تحملونها
وفقك الله ورحم الله والديك
ودمت بكل ود ومحبه
ابو عازب العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-01-2012, 11:42 AM   #16
منبع الطيب
مراقب عام
 
الصورة الرمزية منبع الطيب
 







 
منبع الطيب is on a distinguished road
افتراضي رد: هداية القلوب بيد علام الغيوب

اشكرك اخي الحبيب ابا عازب على موضوعك الهام
لا حرمك الله الاجر

وقصص التائبين والعائدين الى الله كثيره ..
ولعلي انقل اليكم هذه القصه ..

قبلة ساخنة ربّما تكون سبب في الهداية



قصة شابٌ كان يتباهى بعلاقاته العاطفية فينقل تجاربه لهذا وذاك ...
يشعر بمتعة ولذة مصدرها التجدد ... يضع تلك في شبكة الخداع وتلك بمسمى الحب يحاول إيقاعها ...
كل يومٌ لهُ حال ...يتبعُ الهوى ...
وفي منتصف الليل يبدأ مشواره باتصالات عبّر المحمول ... الذي تشع منه الرومنسية المزيفة ... المزيّنة بالأكاذيب ... تارة يقول أحبكِ وتارة يبدأ بتركيب العبارات ...

وجد فتاة كانت تخشى من استمرار العلاقة ... كانت صعبة المنال لذا حط كل الاهتمام لإيقاعها في شبكة الحب .. كانت تمانع وإن كانت ترضى باستمرار العلاقة أخوية عبّر المحمول وهي تدرك بأن ذلك خطأ ... ولكن تصنف الخطأ تحت شعار
(( شيء أهوّن من شيء )) بدأ ذاك الشاب بتزييف المشاعر ... ووضع إطار للحب ... كانت تمانع وترفض ..
أصر على الاستمرار ... لأنه يشعر بأنه باقتدار يستطيع أن يجعلها تحبهُ ولا تمانع بأي طلب مستقبلي ...
بدأت تلّين بعض الشيء أمام هجومة الرومنسي اللاذع ... فبدأت سلسلة المتطلبات
كانت أول متطلباته هي قبلة عبّر المحمول ... فهو يظن بأنها هي الطريق الموصل إلى ماهو أكبر منها ...
فاتصل عليها في ساعة متأخرة ... وبعد مقدمة رومنسية قال : أرغب بقبلة ساخنة تهدينيها الآن ...
قالت : سأعطيك تلك القبلة ولكن قبل كل هذا ... عليك باتباع تعليماتي وكانت تبتسم له ...
فرح وبشغف ... قال : ماهي التعليمات ...
قالت : عليك بإطفاء أي ضوء في غرفتك ... وقال ماذا بعد ...
قالت عليك بأن تتلحف الغطاء وأن لا تخرج أي جزء من جسمك ...
وفعل ذلك مبتسماً وقال ماذا بعد ... قالت عليك أن تنام على جنبك الأيمن
وهو يترقب القبلة وماذا بعد .. قالت عليك أن تغمض عيناك ...
فسألته .. هل أنت جاهز ...
قال نعم ...
قالت له تخيل بأن هذا .. قبرك ...
شعر بقشعريرة شديدة تسري بجسده ... وقف مذهولاً لا يستطيع الحراك ... ولا التحدث ... قالت هل لازلت تطلب هذه القبلة ...
استغفر الله وأقفل الاتصال فوراَ ...
وهو في ذهول من هذا الموقف ...

من بعدها تغيرت حياته ... شعر بأن الموت لا يعرف حد للرومنسية الكاذبة وبأن ما يفعله معصية للرب وهلاك له .

تساؤل ...
هل لابد من موقف لكي يتعظ الإنسان أو يتفكر ويقف الوقفات الطوال.... ويعلم بأن الموت قريب ؟؟؟
لازال البعض يستمر بالمعاصي ... دون أن يفكر بالموت ...

اللهم لا تزغ قلوبنا بعد ان هديتنا

تحيتي وتقديري

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
منبع الطيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : هداية القلوب بيد علام الغيوب
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
,, ماهي اكثر السيارات اليابانية ... التي تعاني من العيوب المصنعية ؟؟ ,, عازف الطبلون منتدى السيارات 9 16-05-2011 03:06 PM
هداية المستفيد في احكام التجويد عطر الكون الإسلام حياة 17 04-11-2009 01:44 AM
هداية المستفيد عطر الكون الإسلام حياة 16 12-10-2009 02:31 AM
إذا ضاقت الدروب فعليك بعلام الغيوب زهرانية أبا ًعن جد الإسلام حياة 13 05-07-2009 03:19 PM
صرصور تسبب في هداية فتاة ؟؟ ألفاهم المنتدى العام 9 16-01-2008 11:29 PM


الساعة الآن 09:08 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved