![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]() أريد أن أشكر الجميع واحدا واحدا، على حسن تفاعلهم، وسعة صدورهم، وأعتذر لجهلي بأقدارهم، وتقصيري آملا أن أتمكن من إيفائهم حقهم من الردود، ولي عودة، إن شاء الله، إلى نقاط أثارها بعضهم، وهي جديرة بالنقاش.
في الحقيقة أنا جديد على المنتدى، ولكني شعرت أني بين أهلي، وكانت عبارة "ضيف.." عند التسجيل مخرجا جيدا، لأتطفل على هذه القبيلة العريقة، وأتشبه بالكرام، "إن التشبه بالكرام فلاح". |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
مراقب عام
![]() |
![]() اشكرك اخي الكريم على الطرح الجميل والرائع نتمنى أن نتكلم باللغة العربية الفصحى فهي لغة القرآن الكريم
لكن مع احترامي الشديد لك ولغيرك أجد ان ذلك صعبا في مجتمعنا فالمستويات والأفكار والجنسيات تختلف لك مني أجمل تحية وتقدير |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | ||||||||||||
![]() |
![]()
بارك الله فيك أخي، وأشكرك على تفاعلك. وأنا على استعداد أن أرد على كافة الشبهات، بحسب الاستطاعة بمشيئة الله. وجيد أنك قلت : "أجد ذلك صعبا في مجتمعاتنا"، فمادام الأمر غير مستحيل، فهو في حيز الإمكان، أما بالنسبة للصعوبة، فلكل مشكلة حل، ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة. المهم أن نبدأ حتى لو استغرق الأمر جيلا أو جيلين. المهم أن نصل. اليهود كانوا لا يتكلمون أبدا بالعبرية، وجاء رجل اسمه اليعازر في عام 1885، وقرر أن يغيرهم بالتدريج. بدأ بديوانية صغيرة، تضم أصدقاءه الذين لا يتجاوز عددهم أصابع اليد، ثم تكاثروا شيئا فشيئا، ثم أنشأ صحيفة، ثم ركز على الأطفال فأنشأ مدرسة، ثم مدارس، وهكذا. وكانت لغات اليهود الأصلية كثيرة ومتنافرة، فمنهم من لغته الأصلية الألمانية، ومنهم من لغته الروسية، ومنهم من لغته الأصلية الإنجليزية، ومنهم من لغته الحبشية.. المسألة هل هناك قناعة أو لا.. هل نقرر أن نبدأ أو لا.. أما الوسائل والآليات فيمكن أن نتناقش فيها، ونأخذ ونعطي.. ومن خلال العصف الذهني سنصل بمشيئة الله إلى حلول، وإلى طرق أفضل وأسرع، وتدريجيا، ستصحح المسيرة نفسها، ونتلافى الأخطاء، ونبدأ من حيث انتهى الآخرون.. أما أن نهمل لغتنا، ونتعلم لغات الآخرين..أما أن نميت لغتنا، ونحيي لغات الآخرين.. فليس بالرأي. أنا أدري أن بعضا منا يقول: وما الداعي ، فها نحن نعيش.. والأمور على ما يرام.. الحق أن الأمور ليست على ما يرام، فالبساط يسحب من تحت أرجلنا دون أن نشعر.. أعداؤنا سعيدون بنا، لأنا "أمة بلا لغة" كما يقول أحد العلماء. بمعنى أن العاميات التي تملأ حياتنا، ليست لغة يعتمد عليها.. في بناء الأمة، لا يدون بها علومها وفنونها وتاريخها.. والفصحى مهمشة، لا أحد يتكلم بها.. ولا تدون بها العلوم الخطيرة كالطب والهندسة وعلوم الذرة مثلا.. نحن في كل ذلك تابعون للغرب، لأن الغرب فرض علينا لغته.. ليس لقوته هو، بل لضعفنا نحن.. الطريف أن بعض مؤسسات الغرب المنصفة، تنادينا صباح مساء بالحفاظ على لغتنا قبل أن تنقرض "اقرأوا تقرير اليونسكو عن اللغات المهددة بالانقراض خلال هذا القرن". العمالة يمكننا أن نفرض عليها تعلم الفصحى قبل أن تأتي، وليس حلا أن نخرجها من عاميتنا إلى عامية أخرى مكسرة.. إن كان ولا بد فلنفئ جميعا إلى لغة موحدة ، مُجمع عليها، وهي الفصحى. وأكثر العمالة مسلمون، يحبون الفصحى، بل كثيرون منهم يتقنونها أفضل منا. المسألة اعتياد وتعوُّد.. إذا تعودنا على شيء صار سهلا.. وكثير من العبارات هي من الفصحى ، وبعضها عُرِّب حديثا، وقد تعودنا عليها، ونظن أنها عامية، وذلك مثل: شكرا، عفوا، القاهرة، دمشق، فلا أحد في مصر يقول: الآهرة، ولا دمشء، ولا نقولها بالقاف السعودية، على سبيل المثال. وكذلك: منتجع، قمة، ضربة جزاء، خط تماس، حارس مرمى، هدف، دفاع هجوم، تسلل،سداسيات، الجهاز الفني، ألعاب قوى، زانة، باقة، متصفح، محركات البحث، مثبت السرعة، تجاوز، دفع رباعي، لجنة، لياقة، غواصة، سيارة، دبابة، عميد، عقيد، ملازم، ... هذه ألفاظ أكثرها مترجم أو معرب، ولم يكن موجودا قبل نشوء الدول العربية الحديثة. مجامع اللغة العربية فعلت الكثير، ولم نأخذ إلا القليل، واستخدمنا الأقل، ومن دون أن نقصد أيضا. فكيف إذا كان الأمر منهجيا، وجديا، وقمنا بذلك وفق خطة، وبالتعاون مع فئات المجتمع، والقطاعات الحكومية والأهلية. اللغة العربية تسير بـ(البركة) كما يقولون. والبركة جيدة، لكن لا بد من اتخاذ الأسباب، أليس كذلك؟ التعديل الأخير تم بواسطة تكلم الفصحى ; 19-01-2012 الساعة 12:19 PM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
آسف لعودتي مرة أخرى سيدي الفاضل اتفق معك فيما قلته أعلاه نحن نستخدم اللغة العربيه فعلا في حالات : ( الخطابات الرسمية ، وسائل الاعلام المخنلفة ) لكن بين الناس أجد في ذلك صعوبة ! وجهة نظر شكرا لك علىى سعة صدرك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 | ||||||||||||
![]() |
![]()
ما شاء الله لا قوة الا بالله اخي كاتب الموضوع نرجو من الله ان تكون دعوتك مستجابه وان تلقى الترحيب من الاخوه فعلا اللغه العربيه الفصحي هي طريقنا الى التقدم والتطور واكبر دليل على ذلك قناة براعم الشهيره القناه المفضله لدى ابنتي آخر العنقود في الصف الثاني ابتدائي تصدقون بالله ان ابنتي تشاهد تلك القناه منذو العام الثالث من عمرها ولا تفضل غيرها لحد انها حتى الوجبه لا تأكلها الا وهي تشاهد تلك القناه وتحاول التقليد قلوا لي بالله كيف طفله في السنه الثالثه من عمرها تميز جودة تلك القناه عن قنوات اسبيستون وطيور الجنه وغيرها من القنوات المتخصصه في الترفيه عن الاطفال 0 انها لا تشاهد تلك القنوات اخي اللغه الفصحى نحن نرحب بك وبأطروحاتك الشيقه والمفيده مهما تكون انت بمعرف آخر او جديد بالكل نحن نطمع منك في المزيد وقلي رأيك في قسم التراث وسوالف الاولين هل من الممكن ان نرجع الى لغتنا العاميه كون القسم تراثي ام ان بذلك القسم يجب ان تكون الفصحى هناك ايضاُ تقبل فائق التحيه والاحترام انت والاخوه اللذين سبقوني سواءً من أيد او عارض[/quote] أسعدك الله، ووفقك لكل خير، وحفظ الله لك ابنتك، وجعلها قرة عينك، وأمتعك الله بها، وأمتعها بك. أخي الكريم.. بالنسبة لقسم التراث وأشعار الأولين، وغير ذلك من المحاضن التي ترعى الشعر الشعبي .. أنا قد أعترف أني ليس لدي حلول سحرية، ولا أعرف جوابا لكل سؤال.. ربما أكون مشاغبا، أثير الإشكالات ولا أتي بكل الحلول.. لكن دعنا نفكر في الأمر بروية: العامية مستشرية جدا، لأنها بدأت منذ عهد بعيد جدا، وانتشارها بدأ من القرن الرابع الهجري، تدريجيا، حتى وصل الأمر إلى ما هو عليه.. لكن الحل ليس الاستنامة لهذا الوضع، والتسليم به، وتناسي واجبنا تجاه لغتنا وأمتنا. والعودة للفصحى ليست خروجا على التراث.. لماذا ما قيل قبل مائة سنة ، نعتبره تراثا، وما قيل قبل خمسمائة سنة ليس تراثا.. ألم يكن شعراء قبائلنا على سبيل المثال، الذين عاشوا في القرون الأولى أولى بأن نحيي تراثهم.. إن العالم من حولنا يرى أنه كلما قدم العهد بالشيء كان أغلى وأثمن. ونحن كلما أوغلنا في العودة إلى تراث السابقين، كلما اقتربنا من النبع الصافي، والمورد العذب.. أنا لا أمانع في العناية بالتراث بعد تنقيته، وتمحيصه، وسنجد فيه لآلئ ودررا، تساعد على إحياء لغة القرآن، لا تصادمها، ولا تكون حربا عليها. وسنجد في ألف وخمسمائة سنة غنية ووفاء بما نريد. ليس علينا أن نحصر أنفسنا في الفترة القريبة التي انتشرت فيها الأمية والجهل. كما أن هؤلا ء أجدادنا فأولئك أجدادنا، وهم أكبر، وأولى بالاتباع، ولغتهم اللغة، وشعرهم الشعر، وقولهم الفصل. وقد استشهد العلماء بشعرهم، وعدوهم في عصور الاحتجاج. لكن الأخلاف التي تبعتهم تتفاوت، ولم يقل أحد من العلماء بأنا ملزمون بتدوين ما قالوه، ولا ترسيخ ما قالوه، ولا تسجيل ما ما قالوه. إلا أن نترجم ما قالوه إلى الفصيح. هذا رأيي ولا ألزم بها أحدا. إن أي كلمة تكتب بالعامية، تُنقض في مقابلها لبنة من الفصحى. لا تعبتروا في هذا مغالاة. انظروا إلى الفرنسيين كيف يذودون عن لغتهم خارج حدود فرنسا، فكيف بداخلها. بداخلها لن تستطيع أن تقول كلمة بغير الفرنسية الفصحى، وإلا فلن يفهموك، بل لن يحترموك. إن أي لافتة تكتب بغير الفرنسية يغرم صاحبها بغرامة كبيرة. وخرج جاك شيراك من مؤتمر لأن مدير البنك المركزي تحدث في بالإنجليزية، ولم يعد إلا بعد ركض خلفه منظمو المؤتمر يسترضونه، وكأنهم يقولون" حقك علينا،والله ما يعيدها". لقد مرت أمتنا في المئات الأخيرة من تاريخها بفترة تخلف وجهل وأمية شديدة القسوة، ولم يستطع الناس أن يبقوا بدون شعر، فقالوا شعرا أميا شعبيا، "تصبيرة" إذا جاز التعبير، لكن بعد أن نهضنا، وأبصرنا النور، وانتشرت المطابع، وجاء عصر الإحياء، عصر البارودي وشوقي، الذين تربوا على شعر الشنفرى وكعب الأشقري.. لم يعد هناك مبرر أن نبقى على تلك الـ"التصبيرة". لذلك المسألة لا تتعلق بهذا المنتدى فقط، بل يجب على الجهات المعنية في الدول أن تأخذ زمام المبادرة، وتنشر ثقافة اللغة العربية العالية، في كل النشاطات، والقنوات، واللقاءات، وأن تتوقف عن تشجيع شعر الأمية البائد، غير الخالد.. انتبهوا .. دعوا العاطفة جانبا.. نحن الآن نتناقش بالمنطق، ونستضيء بنور العقل، أو نحاول على الأقل.. ماذا سنخسر إذا تركنا العامية تنقرض، وفدينا بها الفصحى.. إن على إحداهما أن تدفع الثمن.. أما الآن فنحن نقف في المنتصف.. لا أتقنا لغتنا الحقة لغة القرآن.. ولا رسخنا لغتنا العامية، وعاملناها بجدية، وكتبنا بها علومنا، وصحفنا، وترجمنا إليها علوم الآخرين.. إذا طُلب منا أن نستخدم العامية في كل شأن ديني أو دنيوي ، حتى في خطب الجمعة، وتفسير القرآن، فسنرفض، ونستنكر.. لماذا؟ لأن نشعر بالذنب، وأن ذلك خطيئة في حق الفصحى؟ لماذا هذا النفاق؟ الفصحى تقول لكم إما أن تأخذوني كلي.. أو تدعوني كلي.. اعلموا أن هذا الوضع خاص بالعرب فقط.. كوريا لم تجامل اليابان، فقد احتلت اليابان كوريا لفترة طويلة وفرضت عليها لغتها، وعندما استقلت كوريا، كانت لغة الشعب الكوري هي اليابانية، فماذا حدث؟ كوريا لم تجامل اليابان، بل غيرت لغتها كليا خلال ربع قرن. نعم. لم يكن يتقن اللغة الفصحى الكورية في كوريا إلا كبار السن (عكسنا ![]() طلبوا من هؤلاء المسنين أن يعلموا الأطفال والشباب، وبالتدريج، تحولت كوريا إلى كوريا، بدأت بعدنا، والآن سبقتنا. كاليابان، بدأنا النهضة سويا، وسبقتنا، ووصلت إلى أن تكون دولة اقتصادية عظمى ، خلال ثلاثين سنة..أما نحن فأنتم أدرى. ولكن لحظة! من قال إن كبارنا لا يحبون الفحصى، ولا يطربون للشعر الفصيح؟ إن كثيرا من سمات العامية هي قريبة من الفصحى. إن العامية بنت الفصحى. صحيح أنها بنت مشوَّهة، ولكن فيها بعض صفات الأم. لذلك فإذا أكثرنا من تناشد الأشعار الفصيحة، وتغنينا بشعر شعرائنا الفصحاء، فما نلبث حتى تنتشر ثقافة الفصحى، وتعدي القرائح بعضها البعض، وتسري هزة الطرب في أوصال أحاديثنا: أنشد لنا قول الشاعر: فإن أهلكْ، فقد أبقيتُ بعدي ......... قصائدَ تعجبُ المتمثلينا لذيذاتِ المقاطع محكماتٍ .......... لوَ ان الشعرَ يلبس لارتُدينا اجلس مع أبيك أو جدك، وأنشد له الأبيات التالية، وانظر هل يطرب أو لا: حاملُ الهوى تعبُ ........ يستخفه الطربُ إن بكى يحق له .......... ليس ما به لعبُ كلما انقضى سببٌ ......... منكِ عاد لي سببُ تضحكين لاهيةً ......... والمحب ينتحبُ تعجبين من سقمي؟ ....... صحتي هي العجب أو قوله: يا غزالا في كثيبِ ....... أنت في حسنٍ وطيبِ يا قريب الدار ما ......... وصلك مني بقريبِ يا حبيبي أنت قد ......... أنسيتي كل حبيبِ أو قول الآخر وقد شرب فانتشى، فاختلت عنده مقاييس الأحجام والأشياء أمام نظره: شربنا اليوم كأسا ثم رحنا ...... نرى العصفور أكبر من بعيرِ كأن الديك ديك بني نميرٍ ....... أمير المؤمنين على السريرِ كأن دجاجهم في البيت رقطا ...... وفود الروم في قمص الحريرِ فبت أرى الكواكب دانيات ........ ينلن أنامل الرجل القصيرِ أدافعهنَّ بالكفين عني ........ وأمسحُ جبهةَ القمرِ المنيرِ بالله ألا يطربك مثل هذا الشعر؟ ألا يُطرب المرءَ مهما كان سنه، ومهما زعمنا أنه انغمس في الشعر الشعبي، وغرق فيه؟ ما هو إلا أن يسمع شعر العربية الفصيح، وجمال قوافيه، حتى يحن إليه.. خلوا بين الناس وبين الشعر الفصيح، حتى يعتادوه، ويحبوه، وإن فيه لأعاجيب، تجذب البعيد قبل القريب. بشرط أن يكون شعرا، حقيقيا ، لأن في شعر الفصيح هذه الأيام، ما هو واقع في درك الركاكة، أو الغموض، أو الضعف.. وهذا لا يدخل في مرادنا البتة. هذا.. وشعراء النبط مشاريع عربية واعدة، وبذرة صالحة، لشعراء فصحى متميزين.. وكثير منهم ينظم الفصيح بجانب الشعبي.. وما هو إلا أن نعيد الطاولة على أرجلها ، حتى يتحول هؤلاء إلى أنهار عذبة تصب في مشروعنا، وروافد غنية تزيد من رصيد هدفنا المنشود. التعديل الأخير تم بواسطة منبع الطيب ; 22-01-2012 الساعة 11:07 AM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]() كم هي ممتعه لغتنا العربية الفصحى ، لكن اللهجه العامية هي الطاغيه على العرب،، وصار هناك تباين في اللهجه
داخل الدولة الواحدة او حتى داحل القبيلة الواحدة وفي كثير من الاحيان تكون مدعاة للسخريه والاستهزاء والفرقه والتعصب القبلي.. وليس من حل الا الرجوع الى اللغة الفصحى لغة القران... مشكور على الموضوع الرائع ...تحياتي لك**** التعديل الأخير تم بواسطة أبوسامر الخزمري ; 19-01-2012 الساعة 05:33 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() |
![]() آمل من الأساتذة المشرفين تصحيح كلمة (الرجل) في الأبيات التي وردت في مشاركتي السابقة:
شربنا اليوم كأسا ثم رحنا ...... نرى العصفور أكبر من بعيرِ كأن الديك ديك بني نميرٍ ....... أمير المؤمنين على السريرِ كأن دجاجهم في البيت رقطا ...... وفود الروم في قمص الحريرِ فبت أرى الكواكب دانيات ........ ينلن أنامل (الرجل)القصيرِ أدافعهنَّ بالكفين عني ........ وأمسحُ جبهةَ القمرِ المنيرِ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||||||||||||
![]() |
![]()
شكرا لك يا أبا سامر، وأقدِّر لك دعمك للفكرة، ومناصرتك للغة القرآن.. لكن لعلك تؤيدني في أن هناك إجماعا أو شبه إجماع على اتخاذ الفصحى لغة كتابة، لكن إذا أردنا إحياءها في اللسان، الذي هو موطن اللغة الطبيعي، تتفاوت الآراء. وإذا كان فهمي صحيحا فأنت مع الفريق المناصر للفصحى كتابة وكلاما. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
موقوف
![]() |
![]() أرى أن تدريس اللغة العربية الفصحى في المدارس أولا وأن يكون جميع المعلمين ملمين باللغة العربية الفصحى ويلتزمون بها نصا وروحا في تدريسها للطلاب,
وهذا يحتاج إلى فترة ليست بالقصيرة,, حتى تهيأ مخرجات التعليم لهذه الكوادر في جميع التخصصات . أما الوقت الحاضر فمن الصعب التخلي عن اللهجة العامية لأن من يجيد اللغة العربية الفصحى , لا يمكن أن يتقيدوا بها أصلا في المجالس العامة ,, لأن السواد الأعظم من المجتمع قد لا يفهمك ,, حتى في الدول العربية التي هي من درس الفصحى و لن تجدهم يتحدثونها . الفكرة رائعة من حيث المبدأ ولكن إذا أردت أن تتكلم اللغة العربية في الوقت الحاضر فقد تجد نفسك تتكلم مع نفسك وهذا بحد ذاته يعتبر حوار الطرشان . تقبل مروري . التعديل الأخير تم بواسطة سعيد بن عبدالله الزهراني ; 19-01-2012 الساعة 10:20 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||||||||||||
![]() |
![]()
وفقك الله يا حفيد الأزد على هذه الروح المتوثبة، والمشاعر الصادقة، المفعمة بحب العربية، والغيرة على لغة الضاد. نعم، كثير من الناس يترددون في استخدام اللغة العربية في كتاباتهم، وأحاديثهم، وأرى أن سبب ذلك هو تعودهم سنين طويلة على هذا السلوك. لكن لا حظ معي أن هناك تيارين: أحدهما ازداد في إهمال لغة الضاد، وانساق أكثر فأكثر وراء العامية واللغة الأجنبية، حتى في أحاديثه الجادة، وحواراته المنبرية، وللأسف وقع في ذلك بعض من كبار القوم سواء من المثقفين، أو العلماء، أو السياسيين.. وتيار آخر، على رأسه الأطفال، بدأ يعتز أكثر فأكثر بلغته، ويثور على الأوضاع اللغوية الراهنة، وأنا لاحظت في المنتديات، وفي المدارس، غيرة على اللغة، ودفاعا عنها، من الشباب خاصة، على الرغم من أن هذا التوجه ضعيف، لكنه قديما لم يكن موجودا أصلا. مثلا: أنا أول مرة ألاحظ لعبة العامية والفصحى في المنتديات، وحتى في الإذاعة السعودية، وبالرغم من أنهم أخذوا الأمر على سبيل اللعب، لكنها تعتبر بداية على كل حال. أجمل بيت في قصيدة حافظ برأيي ، هو: سقى الله في بطن الجزيرة أعظما ......... يعز عليها أن تلين قناتي أظنن أننا المعنيون بهذا البيت، ما رأيكم؟ |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نحن واللغة العربية الفصحى | جمرة غضى | منتدى الحوار | 20 | 02-07-2011 09:56 AM |
سندريلا زهران ......بالزهراني الفصيح | ابو عيضة | الإستراحة | 9 | 10-01-2010 10:35 PM |
اتكلم مجانا بدون تسجيل | موكوشلا | الاتصالات والجوالات | 2 | 30-08-2009 02:40 AM |
تذوق الشعر الفصيح ! | سعيد بن سالم | المنتدى الأدبي | 12 | 31-03-2008 01:42 PM |