![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
لا هنت اخي احمد على مرورك وتعليقك الرائع بارك الله فيك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() |
![]() سبحان الله
كثير من الامور ترتبط بمخيلتنا بصوره عكسيه ومانقدر نغير هذه النظره وتظل مشوهه موضوع جميل تشكر عليه |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]() لماذا مُنعنا من التشاؤم ؟! ["لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر"]>>بدع صفر.
اشكرك اخي الحبيب على المعلومات القيمه واستبيحك عذرآ بوضع هذه المشاركه لبيان حكم التشاؤم في ديننا الحنيف. اسأل الله لنا ولكم العلم النافع والعمل الصالح لماذا مُنعنا من التشاؤم ؟! بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد، فلقد أبطل ديننا الحنيف الكثير من المسائل المخالفة التي كان عليها أهل الجاهلية من المعتقدات الباطلة والأوهام الزائفة؛ لما لها من الخطر الكبير على الخُلُق والعقل والسلوك، وجاء الكتاب الكريم والسنة النبوية المطهرة بنفي هذه الخرافات، وإبطال تلك الخزعبلات فمن ذلك تشاؤم بعض الناس بشهر صفر وظنهم أنه شهر مشؤوم، وبعضهم ربما ترك السفر فيه أو التجارة أو الزواج أو غير ذلك وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التشاؤم بصفر وأبطله فقال صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر"، رواه مسلم من حديث جابر.كما بيّن عليه الصلاة والسلام أن التطيّر شرك فقال: "الطيرة شرك، الطيرة شرك، الطيرة شرك"، رواه أبو داود والترمذي وصححه. وقال أيضاً بأن العيافة والطيرة والطرق من الجبت، رواه أبو داود بإسنادٍ حسن. وكما وصف ابن القيّم رحمه الله في مفتاح دار السعادة: التشاؤم بابٌ من أبواب الشرك وإلقاء الشيطان وتخويفه ووسوسته، وهذا يعظمُ شأنه على من أتبعها نفسه واشتغل بها وأكثر العناية بها، فتكون إليه أسرع من السيل إلى منحدره، وتفتح له أبواب الوساوس فيما يسمعه ويراه ويُعطاه، فيفتح له الشيطان فيها من المناسبات البعيدة والقريبة في اللفظ والمعنى ما يفسد عليه دينه وينكد عليه عيشه، فإذا خرج من داره فاستقبله أعور أو أشل أو أعمى تطير به وتشاءم بيومه، وعلى هذا فإن المتطير متعب القلب، منكد الصدر، كاسف البال، سيئ الخلق، يتخوف من كل ما يراه ويسمعه، أشد الناس وجلاً، وأنكدهم عيشاً، وأضيقهم صدراً، وأحزنهم قلباً، وكم قد حَرَم نفسه بذلك من حظٍ، ومنعها من رزق، وقطع عليها من فائدة. أخي المسلم، إن التطير أمرٌ قائم على غير أساس من العلم أو الواقع الصحيح؛ وإنما هو انسياقٌ وراء الضعف وتصديقٌ للوهم، فلا يصدقُ إنسانٌ عاقلٌ أن النحس في شيءٍ معين أو شخصٍ معين أو مكانٍ معين أو بسماعِ صوتٍ معين أو حركةٍ معينة، فهذا كله من التخييل الذي لا أساس له، فإذا أصيب ضعيف القلب بالتطير ينبغي له أن يصرف نفسه عن دواعي الخيبة وذرائع الحرمان ولا يجعل للشيطان سلطاناً في نقض عزائمه، ومعارضة خالقه، ويعلم أن قضاء الله تعالى عليه غالب، وأن رزقه له طالب وحركته سبب لذلك، فلا يثنيه عن الحركة ما لا يضير مخلوقاً، ولا يدفع مقدوراً، وليمضِ في عزائمه واثقاً بالله تعالى إن أعطى، وراضياً به إن منع، فإن أصابه شرٌ يراجع نفسه وينظر في ذنوبه ولا يُضيف ذلك إلى التشاؤم فإن ذلك من أعمال أهل الجاهلية المشركين التي أبطلها ديننا الحنيف. لقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من تشاءم بشيءٍ ينبغي له أن لا يرده ذلك عن حاجته وأن يمضي في شأنه، وأن من ترك حاجته تطيراً وقع في الشرك وجعل للتشاؤم كفارةً وذكراً، فعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك". قالوا: فما كفارة ذلك؟، قال: "أن تقول لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك" رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح. أما ظن بعض الناس، بما روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشؤم في ثلاث: في المرأة والدابة والدار"، أنها تدل على جواز التشاؤم المنهي عنه وليس كذلك؛ قال الإمام ابن القيم رحمه الله: إخباره صلى الله عليه وسلم بالشؤوم في هذه الثلاث ليس فيه إثبات الطيرة التي نفاها الله سبحانه، وإنما غايته أن الله سبحانه يخلق أعياناً مشؤومة على من قاربها وساكنها، وأعياناً مباركةً لا يلحق من قاربها منها شؤمٌ ولا شر، وهذا كما يعطي سبحانه الوالدين ولداً مباركاً يريان الخير على وجهه، ويعطي غيرهما ولداً مشؤوماً يريان الشرّ على وجهه فكذلك الدار والمرأة والفرس والله سبحانه خالق الخير والشر والسعود والنحوس لا خالق غيره ولا مقدر سواه. أ.هـ .{1} قال ابن رجب رحمه الله: (لا شؤم إلا المعاصي والذنوب فإنها تسخط الله تعالى، فإذا سخط الله تعالى على عبده شقي في الدنيا والآخرة، كما أن اليُمن في الطاعة وهي ترضي الله تعالى، فإذا رضي عن عبده سعد في الدنيا والآخرة. وقال بعض الصالحين: وقد شُكيَ إليه بلاء وقع في الناس، فقال ما أرى ما أنتم فيه إلا بشؤم الذنوب. وقال أبو حازم: كل ما شغلك عن الله من أهل أو ولد أو مال فهو عليك مشؤوم. طاعة الله خير ما اكتسب العبد فكن طائعاً لله لا تعصيَنــه ما شؤوم النفوس إلا بالمعاصــي فاجتنب ما نهاك ولا تقربَنه إنّ شـيئاً هـلاكُ نفــسـك فـــيهِ ينبغي أن تصونَ نفسك عَنــه أخي المسلم، علِّق الرجاء بالله تعالى وتوكل عليه عزّ وجل ولا تلتفت للمخلوقات ولا تتشاءم بها، واعلم أن ما أصابك من خير فمن الله وما أصابك من شر فبسبب ذنوبك. هذا والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على سيدنا محمدوعلى آله وصحبه أجمعين العلامة الدكتور/ صالــــــح بن فوزان الفوزان |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
قلم مميز ![]() |
![]() الغراب كاين حي ومن مخلوقات الله صدقني كان عندي غراب ربيته وهو صغير وهو وليف... .لكن كانو بالجاهلية يتشاءمون من الغراب باعتقادهم ان رؤيته توحي بحادثهأو وفاءة أحد أقرباءهم؟؟؟؟؟ظظ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن جميع الأحداث الحاصلة في الكون حصلت بقضاء الله وقدره، قال الله تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر:49}، وقال تعالى: مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ {التغابن:11}، وفي الحديث: وتؤمن بالقدر خيره وشره. رواه مسلم، وفي الحديث: كل شيء بقدر حتى العجز والكيس. رواه مسلم. وخلاصة القول : أن التشاؤم سوء ظنّ بالله تعالى ، بغير سبب محقق ، والتفاؤل حسن الظنّ به ، والمؤمن مأمور بحسن الظنّ بالله تعالى على كل حال ، وعليه فالمؤمن لا يتطير ، يعيش حياته آمناً مطمئناً ، يعلم أن ما أصابه ما كان ليخطأه وما أخطأه ما كان ليصيبه ، وهو يعلم الى من يلتجأ عند الشدة ، وبمن يستجير إذا خاف على نفسه من عدوّ يتربص به ، قال تعالى : أمَّنْ يُجِيبُ المُضْطرَّ إذا دعَاهُ ويَكْشِفُ السّوء " وقال عزَّ مِن قائل :" وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " يونس107/ هذه هي القواعد التي تمضي بالمؤمن نحو حياة موفقة وسعيدة ومستقرة ، لا يشوبها خبر سيء ، أو كلمة منجم ، أو صوت غراب ، أو رؤية بوم ، الى غير ذلك من أنواع التطير التي تعطل حركة الحياة . بل إن أمر المؤمن كله خير إن مسته سرّاء شكر وإن مسته ضرّاء صبر وفي كلٍّ خير كتبت اخي الكريم موضوع مهم ويحتاج لتوسع أكثر عن التشــــــــــأم بارك الله الفيك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
مراقب عام
![]() |
![]() شكرا لك على النقل والاعلام
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
الاخ الكريم التميمي اشكرك على مرورك وردك الرائع واضافتك المهمة وانا نوهة عنها في ثنايا الموضوع بارك الله فيك ومتعك الله بالصحة والعافيه |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
الاخ الكريم الهيثم اشكرك على مرورك وردك الرائع واضافتك المهمة والقيمه بارك الله فيك ومتعك الله بالصحة والعافيه |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
.°˚◦ღ♡♥ تعبيرات السعودي والصيني عن الحب ஓ♥♡ღ◦˚° | أبوعدي | الإستراحة | 18 | 20-01-2012 10:12 PM |
ღ♡♥ஓ. بصمــات تحرك الدمـع في عينـي ஓ♥♡ღ | يزيدالزهراني | المنتدى العام | 6 | 09-04-2009 07:28 PM |
ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعا ஓ♥♡ღ◦˚° | عبادددي | المنتدى العام | 3 | 03-03-2009 10:05 PM |
.°˚◦ღ♡♥ஓ. كل ماقلت بهونها وتهون عانق الدمع رمشي وانتثر ஓ♥♡ღ◦˚° | العندليب | الماسنجر وبرامج المحادثة | 10 | 05-11-2008 05:29 PM |