تجريد قاضي صكوك الباحة المشبوهة من الحصانة وإيداعه السجن

[ابو احمد العدواني]

لا حول و لا قوة الا بالله

[يحيى محمد الزهراني]

الله يهلك كل فاسد ويطهر منطقتنا من الفسده امثال هذا القاضي

[شذى الريحان]

لا لا
لاتصدموني
يعني طاش ماطاش ماغلط
ويتكلم من واقع
واحنا اللي نحسبهم يتبلوووا ويفترووا على عباد الله!!

لاحول ولاقوة الابالله
اشكرك

[ابو عادل العدواني]

عليه من الله ما يستحق
وان شاء الله سوف يكون عبره لغيره

[شتآتـ]

سبحان الله !!
في زمن الصحابة والتابعين كانوا على نزاهة وعلم والمام بالقضاء وفيهم خوف من الله
ومع ذلك كانوا يمتنعون عن القضاء خوفا من نار جهنم
حتى ان الولاة كان يضربون بعض القضاة بالسوط حتى يوافقوا على مسك القضاء
والآن يدخل في سلك القضاء كل من هب ودب
ومنهم من نُزع من قلبة مخافة الله ظنا منهم ان سيخلدون في هذه الدنيا
فويل لقاضي الارض من قاضي السماء
ااسئل الله ان يرده اليه ردا جميلا ويهديه
ولابد من محاكمته بحزم لان اذا فسد القضاء فقل ع الدنيا السلام

[الصابر]

هذا واحد من حزمة على قول المثل وليس غريب أن الباحة تختلف عن غيرها من ركود المشاريع وارتفاع عقارات اصحاب المصالح وتجميد غيرهم والدليل طول المده الزمنية لتنفيذ طريق المطار وطول الطريق ليستفيد اكبر عدد ممكن من اصحاب المصالح وحرمان بلاد زهران من الطريق المزدوج لإن ملكيته نزعت قبل نحو ثلاثين عام ولافيها مردود مادي وانا أقول حسبي الله على كل ظالم

[فهد سعود الزهراني]

القضاء فيه فساد عظيم

وعندهم حصانة لا يستحقها الكثير منهم المفروض يلتفت الى ملفهم ويشدد في المراقبة عليهم والمراجعة لكل احكامهم ويستبعد بشكل سريع كل قاضي مخالف لأن مهمتهم عظيمة وتسبب مصايب وكوارث بين الناس.

حسبنا الله على كل فاسد منهم..

[ابوعمار]

الله المستعان

[أحمد العدواني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد سعود الزهراني      القضاء فيه فساد عظيم وعندهم حصانة لا يستحقها الكثير منهم المفروض يلتفت الى ملفهم ويشدد في المراقبة عليهم والمراجعة لكل احكامهم ويستبعد بشكل سريع كل قاضي مخالف لأن مهمتهم عظيمة وتسبب مصايب وكوارث بين الناس. حسبنا الله على كل فاسد منهم..

والغريب أن من بيينا من الطيبين من لا يزال يضفي على القضاة المفسدين حصانة وقداسة لا ندري بأي حقٍ منحوها لهم ، ولا من أين ـ في أساسه ـ مُنحت للقضاة وقد ثبت فساادهم !!!!!!!!!!!!!

نسأل الله الستر والعافية وصلاح الحال

[لؤي بن طليحان]

شكرا