![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | |||||||||||||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
أهلا بـ رفيعة الشان
واي ألم هذا ولكن هناك مكاسب لا نستطيع أنكارها بوجود أبناء هم أغلي ما بالكون . أشكرك غاليتي |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 | ||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
كل هذا شوفته متي أبو عبد الرحمن ![]() وعرفت كمان العمر ما تقول حجاب كامل ![]() للاسف هناك الكثيرات من الفتيات يبعن أنفسهم للمال بالزواج بمن هم أكبر منهم عمرا بفارق كبير جدا وياليت هذا يتم عن حب واقتناع ولكن فقط لتلبية أحتياجاتهم المادية اشكرك علي هذا التواجد |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | ||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
اشكرك ابا خالد علي أضافة هذه النصائح بوجه عام للحياة بين الزوجين . ولكن .. ما وجدنا بها نصائح للزوجة بأبتعادها عن زوجها عندما يطلبها بالتقرب أليه وهذا ليس بسبب عصيانها له بل بسبب عدم استطاعتها حبه ومعاشرته ولكنها تتحمل من أجل الأبناء مثلا . هنا كيف تتعامل الزوجة مع هذا الامر لا تريد أن تغضب ربها وتعصي زوجها ولا تستطيع أن تتأقلم مع الوضع بلا مشاعر . جزيل الشكر |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | ||||||||||||
كبار الشخصيات
مشرف القسم العام مشرف قسم الحوار ![]() |
![]()
اتفق مع الاخت الكريمه الورقه الخضراء والمثل يقول من اول الطريق ولا من آخرها والنفس لها ما تشتهي حتى في الزواج اذا ماكن هناك رغبه من احد الطرفين فالفراق اولى قبل ان يقع الفاس في الرأس بالخلفه شكرا لك اختي زهرة الصبار على الدعوه والموضوع الرائع |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
إداري أول ![]() |
![]() اختي الكريمه
اشكرك على هذا الطرح الجميل والمفيد الزواج نعمه من الله سبحانه وتعالى علينا ولكن قد يعكر صفو هذه النعمه بعض متغيرات الحياة التي قد تكون سبب في المشاكل بين الزوجين فقد يكون قلة المال او كثرته سبب في ذلك وقد يكون تدخل الاقارب والاصدقاء سبب في ذلك والسبب الرئيسي هو الابتعاد عن الله سبحانه وتعالى فلو كل زوج وزوجه خاف الله في الثاني لما حدث اي مشكله. وقد حث الله عز وجل على الزواج وبين لنا القران ان الزواج من أكبر النعم التي أنعم الله بها علينا فيقول جل شأنه: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً} [النحل: 72]. وفي آية أخرى يعده من آيات قدرته {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم:21]. ويقول سبحانه وتعالى: {فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} [النساء: 3]. والرسول صلى الله عليه وسلم يرغب فيه بشتى أنواع الترغيب فيقولصلى الله عليه وسلم : فيما روي في الصحيحين "أما أنا فأصوم وأفطر وأقوم وأنام وآكل اللحم وأتزوج النساء فمن رغب سنتى فليس مني. ويقول صلى الله عليه وسلم "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج" ويقول صلى الله عليه وسلم: "تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة". ويروي لنا مسلم عن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة". ويروي أبو داود عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ألا أخبركم بخير ما يكنز المرأة الصالحة إذا نظر إليها سرته وإذا غاب عنها حفظته وإذا أمرها أطاعته". اذا كانت الزوجه لا تتحمل العيش مع هذا الزوج وتكره العيش معه فلها اختيارين فقط الاول ان تطلب الطلاق والانفصال من هذا الزوج لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ولكني أكره الكفر في الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتردين عليه حديقته قالت نعم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقبل الحديقة وطلقها تطليقة والامر الثاني ان تصبر ونسال الله ان يعوضها بالجنه |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 | ||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
سلامات أستاذ أسأل الله لك الشفاء العاجل وبأنتظارك بأي وقت |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
مراقب عام
![]() |
![]() الشيخ محمد بن صالح العثيمين يرحمه الله قال : يجب على الزوجين أن يعاشر كل منهما الآخر بالمعروف ، وأن يبذل الحق الواجب له بكل سماحة وسهولة من غير تكره لبذله ولا مماطلة . قال الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوف) (النساء: الآية19) الآية وقال تعالى : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَة) (البقرة: الآية228) . كما يجب على المرأة أن تبذل لزوجها ما يجب عليها بذله ، ومتى قام كل واحد من الزوجين بما يجب عليه للآخر كانت حياتهما سعيدة ودامت العشرة بينهما ، وإن كان الأمر بالعكس حصل الشقاق والنزاع وتنكدت حياة كل منهما . ولقد جاءت النصوص الكثيرة بالوصية بالمرأة ومراعاة حالها ، وأن كمال الحال من المحال ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( استوصوا بالنساء خيرا ، فإن المرأة خلقت من ضلع ، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء ) (أخرجه البخاري) ، وفي رواية : ( إن المرأة خلقت من ضلع ولن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج ، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ) (أخرجه مسلم كتاب الرضاع باب الوصية بالنساء ) ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر ) (15) ، ومعني لا يفرك: لا يبغض . ففي هذه الأحاديث إرشاد النبي صلى الله عليه وسلم أمته كيف يعامل الرجل المرأة وأنه ينبغي أن يأخذ منها ما تيسر لأن طبيعتها التي منها خلقت أن لا تكون على الوجه الكامل ، بل لابد فيها من عوج ، ولا يمكن أن يستمتع بها الرجل ، إلا على الطبيعة التي خلقت عليها وفي هذه الأحاديث أنه ينبغي للإنسان أن يقارن بين المحاسن والمساوئ في المرأة فإنه إذا كره منها خلقا فليقارنه بالخلق الثاني الذي يرضاه منها ولا ينظر إليها بمنظار السخط والكراهية وحده . وإن كثيراً من الأزواج يريدون الحالة الكاملة من زوجاتهم ، وهذا شيء غير ممكن وبذلك يقعون في النكد ، ولا يتمكنون من الاستمتاع والمتعة بزوجاتهم ، وربما أدى ذلك إلى الطلاق كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ) ، فينبغي للزوج أن يتساهل ويتغاضى عن كل ما تفعله الزوجة إذا كان لا يخل بالدين أو الشرف . ومن حقوق الزوجة على زوجها : أن يقوم بواجب نفقتها من الطعام والشراب والكسوة والمسكن . وتوابع ذلك لقوله تعالى : ( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (البقرة: الآية233) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف) وسئل ما حق زوجة أحدنا عليه قال : ( أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت ) (16) رواه أبو داؤود ومن حقوق الزوجة على زوجها : أن يعدل بينها وبين جارتها إن كان له زوجة ثانية ، يعدل بينهما في الإنفاق والسكنى والمبيت وكل ما يمكنه العدل فيه ، فإن الميل إلى إحداهما كبيرة من الكبائر ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل ) (أخرجه أبو داوود ) ، وأما ما لا يمكنه أن يعدل فيه كالمحبة وراحة النفس فإنه لا إثم عليه فيه ؛ لأن هذا بغير استطاعته قال الله تعالى : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) (النساء: الآية129) . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل ويقول : ( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) (أخرجه أبو داوود ) ولكن لو فضل إحداهما على الأخرى في المبيت برضاها فلا بأس ؛ كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومها ويوم سوده حين وهبته سوده لعائشة ؛ وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل وهو في مرضه الذي مات فيه ؛ أين أنا غداً ؟ أين أنا غداً ؟ فأذن له أزواجه أن يكون حيث شاء ، فكان في بيت عائشة حتى مات (أخرجه البخاري) أما حقوق الزوج على زوجته فهي أعظم من حقوقها عليه لقوله تعالى : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ) (البقرة: الآية228) والرجل قوام على المرأة يقوم بمصالحها وتأديبها وتوجيهها كما قال تعالى : (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) (النساء: الآية34) فمن حقوق الزوج على زوجته : أن تطيعه في غير معصية الله وأن تحفظه في سره وماله فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ) (أخرجه أبو داوود) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ) (أخرجه البخاري) ومن حقوقه عليها : أن لا تعمل عملا يضيع عليه كمال الاستمتاع حتى لو كان ذلك تطوعا بعبادة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه ) (أخرجه البخاري) ولقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الزوج عن زوجته من أسباب دخولها الجنة ؛ فروى الترمذي من حديث أم سلمة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة ) (أخرجه الترمذي) |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
ابا محمد حياك الله .. وشكري لك يتجدد عل تواجدك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||||||||||||
قلم مميز ![]() |
![]()
ابو عادل اشكرك علي أضافتك المميزة |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف نتعامل مع عصبية الزوج أو الزوجة | زهرة الصبار | منتدى الحوار | 27 | 07-04-2012 04:16 PM |
همسة تربوية .. دور الزوج في إسعاد الزوجة | محمد حسن الزهراني | شقائق الرجال | 2 | 18-01-2010 10:08 AM |
تفوق الزوجة وغيرة الزوج | شموخ ابها | منتدى الحوار | 16 | 15-07-2009 11:07 PM |
حقوق الزوج على الزوجه | ابو عادل العدواني | الإسلام حياة | 10 | 28-01-2009 07:49 AM |
على من تكون كفارة الجماع الزوج أم الزوجة؟ | ابو عادل العدواني | أرشيف [الخيمة الرمضانية] 1429 هـ | 14 | 09-09-2008 02:20 AM |