![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]() الله يذكر جدتيه مشنيه..بالخير ويسكنها الجنة كانت تغسل ملابسها وملابس سفانها عند الكضامه مافوقها لاعبايه ولاشي ماغير مصنفها فوق رقبتها وثوبها كرته فتات السكر ![]() واذا جات تبي تحلب البقرة وقامت البقرة ترافس استفزعت بالجماعه ويجيك نصهم تركب فوق ضهر الحمارة ونتم بكرامه وما تخلي بيت تسلم وتحي على الرحيم والقريب والغراز فوق مشكيرها شبرين وقتهم السيل يضرب ليل نهار ماتسمع الاصوت الراعد والخير يصلون ويصومون وفيهم فزعه ومرجلة سافر ولدها يدرس الجامعه عام 1402هـ ورجع من هناك وقلب عليها يقول تغطي ياكهله الجن ولاعاد اشوفك خارج البيت مالحق الكهله تغطى ولاشي ماتت الله يرحمها واظن الجيل الحالي لو درى بحياتها >>> بيدخلها النار اقول الله يرحم مزنه>>> قصدي مشنية |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
شاعر ![]() |
![]() الله يصلحك ياشيخ
ماتركت لليبراليين شيء وانا مستغرب كيف تقول الكلام ذا وتكتب اسمك الحقيقي لااا وحاط صورتك بعد واعيبااااااه |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
أستاذي وتاج راسي " راعد الوسمية " عندما كنت مشرفا كانت لدي قيود لا استطيع أن أغوص كثيراً في بعض الأمور وعندما انتهت مدة تكليفي في الاشراف اصبحت حراً طليقاً مثل العصفور عندما يخرج من قفصه قال الله تعالى ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما ) سورة النساء الآية 27 من هم دعاة الليبرالية ؟ هم الأشخاص الذين يرغبون بنقل الأفكار والمعتقدات الغربية لمجتمعنا المحافظ الذي تربى ونشأ على التربية الاسلامية هدفهم تقليد المجتمع الغربي !! ربما ينجرف إليهم فئة معينة من المجتمع ولكن من الصعب أن ينجرف المجتمع كله أما بخصوص موضوع تحرير المرأة وقيادتها للسيارة وحصولها على البطاقة الشخصية يحتاج لها صفحات حتى اكتب لك ما في خاطري ولكن سوف أوجز لك الآتي : ما الذي يريده الغرب من تحريره للمرأة السعودية ؟ ان تنزع المرأة حجابها الشرعي وبالتالي نزع حياؤها وأن تتساوى المرأة مع الرجل ولا تستطيع أن تفرق بين الرجل والمرأة إلا في المضجع فإن فساد المرأة قد يؤدي إلى فساد المجتمع كله عن عبدالله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( المرأة عورة ، فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) أخرجه الترمذي يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء ) متفق عليه ويقول عليه الصلاة والسلام ( إن أول فتنة بني اسرائيل كانت في النساء ) رواه مسلم واحمد المرأة أيام الرسول صلى الله عليه وسلم وأيام الصحابة رضوان الله عليهم لم تكن تقود الدواب بل كان يصنع لها هودج فوق ظهور الإبل والرجل هو الذي يقود أما بخصوص البطاقة الشخصية : طالب الشيخ عبدالعزيز الفوزان أستاذ الفقه المساعد في جامعة الإمام بتطبيق نظام البصمة في بطاقة إثبات الهوية للمرأة بدلاً عن الصورة وقال إن في ذلك رفع حرج عن كثير من النساء ، وقال أن هذا الاجراء طبق في بريطانيا . يذكر أن وزارة الداخلية البريطانية أعفت آلاف المسلمات من أن تكون هناك صور فوتوغرافية تظهر وجوههن على بطاقات الهوية , على الرغم أن نظام البصمة طبق في المملكة ويتمتع هذا النظام بدقة أكبر , كما انتقد الفوزان ما وصفها بالاجراءت التعسفية لبعض الجهات في هذا الشأن . اكتفي بهذا ولك مني أجمل تحية وتقدير التعديل الأخير تم بواسطة ابو احمد العدواني ; 22-09-2012 الساعة 02:53 AM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]() ابدأ باسم الله
الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله قرأت هذا الموضوع ورأيت فيه مغالطات كثيرة لم احب ان اخرج من الصفحة بدون مشاركة ، خصوصاً وان مدعي الليبرالية وممتطيي صهوتها او لنقل حلسها او بردعتها لا يفقهون كثيراً من الليرالية الا اسمها ، ولو سألتهم ، ماهي الليبرالية؟ ماهي مبادئها؟ ما علاقتها بالعلمانية ؟ وماهي مطالب الليبراليين؟ وغيره الكثيرلما اجابوك . ومن اجل ذلك حبيت ان اشارك بهذا المقال المنقول وبدون تصرف لعل الكثير يقرأه ويستفيد منه. مؤاخذتي على من يدعي الليبرالية وينتسب اليها انهم منافقي القرن الحادي والعشرين ، ولو عملت مقارنة بين منافقي المدينة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبينهم لما وجدت فروقات كثيرة. الفرق الوحيد بينهم ومنافقي زماننا هذا ان المنافقين الاولين انبأ الله سبحانه وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم باسمائهم اما المنافقين الذين يعيشون بين ظهرانينا فقد فضحوا انفسهم وشكراً للحادي عشر من سبتمر فقد اخرجهم لنا وعرفناهم باسمائهم وسيماهم. استأذن المشرف الكريم باضافة النص المنقول ... ودمتم بود ، اما القضية وافسادها بسبب الاختلاف فلا يهمني كثيراُ لإن قضايانا كلها فاسدة من اساسها ، وليغضب من يغضب وليرضى من يرضى مادام ان ما كتبته يرضي عقيدتي . الى المقال وارجو قراءة المكتوب الى آخره لتعم الفائدة. ---------------------------------------------------------------- بسم الله الرحمن الرحيم كل ما تريد معرفته عن الليبرالية التساؤل الأول: ما الليبرالية؟ حركة فكرية تعتني بالحرية. التساؤل الثاني: هل الليبرالية دين؟ ليست ديناً، ولا تحبّ الأديان؛ لكنها ترى أن المرء حُرّ في اختيار دينه. التساؤل الثالث: ما علاقتها بالعلمانية؟ العلمانية أُمّ الليبرالية، فالعلمانية فكرة، والليبرالية قامتْ لتطبيق تلك الفكرة، فالعلماني بمثابة العقل والليبرالي كالجسد. وربما يُقال: العلمانية تهتمّ بسياسة الدولة، والليبرالية تهتمّ بكل شيء وليس بالسياسة فحسب. التساؤل الرابع: ما مطالب الليبراليين؟ الحرية المطلقة! التساؤل الخامس: ما المؤاخذات على الليبرالية؟ المؤاخذة الأولى: المطالبة بالحرية المطلقة، التي تعني إلغاء القيود الدينية والاجتماعية. المؤاخذة الثانية: الاعتراض على شعيرة، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. المؤاخذة الثالثة: الاعتراض على عبادة النصيحة. المؤاخذة الرابعة: الاعتراض على عقيدة معاداة الكفار والبراءة منهم. المؤاخذة الخامسة: الاعتراض على عبادة الجهاد الشرعي بضوابطه. المؤاخذة السادسة: الاعتراض على تطبيق الحدود الشرعية. المؤاخذة السابعة: تعظيم العقل لدرجة اعتباره كافياً للحكم على الأشياء، وتمييز الحقائق ومعرفة الحق من الباطل. المؤاخذة الثامنة: محبّة الجهل بالإسلام! فلا يُرحّبون بالعلم الشرعي والتخصصات الشرعية. المؤاخذة التاسعة: ظُلم دين الإسلام! فيعتمدون في فهم الإسلام والحكم عليه على مشاهداتهم ومعاناتهم الشخصية، وأخطاء بعض المنتسبين للدين، والعقل والمنطق. المؤاخذة العاشرة: اعتبارهم ترك أو تغيير الدين حقاً شخصياً. التساؤل السادس: هل الليبرالي ينتقد الإسلام أم المسلمين؟ بعضهم يتجرّأ ويصرّح بانتقاد الإسلام، وبعضهم يُوْهم أو يتوّهّم، أنه لا ينتقد الدين وإنما ينتقد أهل الدين! وهو في الحقيقة ينتقد الدين نفسه، غالبا بقصد وأحيانا بدون قصد. التساؤل السابع: ما نظرة الليبراليين للإسلام والمسلمين؟ الإسلام تخلف! غير قادر على حلّ مشكلات العصر! التمسّك به تشدّد! السلف انتهى عصرهم! على المسلمين أن يفهموا دينهم من جديد! التساؤل الثامن: ما أبرز المصطلحات التي يُردّدها الليبراليون؟ 1. المصطلح الأول: الحوار؛ وقصدهم إقناع المسلمين بالنقاش في كل شيء، وعدم التمسك حتى بمُسلّمات الدين، بل إن معيار الثقافة عند أكثر الليبراليين، هو الجرأة على الدين والخوض فيه. 2. المصطلح الثاني: سعة الأفق؛ وقصدهم أن يتقبّل المسلمُ الآراء المخالفة، حتى ولو كانت فاسدة أو مُكفّرة. 3. المصطلح الثالث: تقبّل المخالِف؛ وقصدهم أن نحترم الرأي ولو كان كفراً. 4. المصطلح الرابع: التعايش؛ وقصدهم أن يبقى كل واحد على دينه. 5. المصطلح الخامس: الآخَر؛ وقصدهم (الكافر)، فلا يُحبّون وصف الكفر، لأنه يتضمن الحكم بعدم قبول الرأي. 6. المصطلح السادس: الوطنية؛ وقصدهم اتّهام من يخالفهم، بعداوة الوطن والسعي لزعزعة استقراره. 7. المصطلح السابع: التنوير؛ لقب أطلقوه على أنفسهم ومَن وافقهم. التساؤل التاسع: كيف يحاولون إقناع الناس بآرائهم؟ * إيهام الناس بأنهم مُثقّفون مخلصون للوطن. * إظهار حضارة الغرب بصورة مثالية. * تسليط الضوء على أخطاء أهل الدين. * ربط التخلّف والمصائب والمشاكل بالدين. * إظهار الدعاة المتميّعين بأنهم أهل الوسطية. * نشر أخطاء المجتمع وطرح الحلول الغربية. * إيهام الناس بأن حلّ الخلافات يكون بالحوار. التساؤل العاشر: من أي شيء استفاد الليبراليون؟ * أحداث الإرهاب؛ فحاولوا إقناع العالم بأن هذا حال المسلمين، وليس من فعل الخوارج المبتدعة. * بعض الفتاوى الاجتهادية التي تتغير مع تغير العصر، كتحريم جوالات الكاميرا. * تقصير بعض القُضاة. * أخطاء بعض رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. * أخطاء بعض الجمعيات الخيرية. التساؤل الحادي عشر: ما علاقة الليبراليين بالدعاة؟ استطاعوا بمساعدة بعض الدعاة (الذين كانوا مشددين بالأمس) أن ينتشروا بين المسلمين، فالناس لا تتقبّل من أديب أو روائي شهاداته أمريكية وتاريخه يخلو من العمل الإسلامي؛ لكنه قد يتقبل الفكرة نفسها على اعتبار أنها (فتوى شرعية)! لذا فإن مرحلة الانحراف التي يعيشها بعض الدعاة كانت خير مُعين لليبراليين في تمرير أقوالهم وآرائهم باسم الدين، ومن الأدلة على قوة العلاقة بينهم أن بعض الدعاة لم ينتقد الليبرالية حتى الآن. التساؤل الثاني عشر: كيف أكتشف الليبرالي؟ اختبر الليبرالي في النقاط التالية: * القناعة بالحدود الشرعية كقطع السارق وجلد الزاني وقتل المرتد. * تقبّل للنصيحة والتناصح بين المسلمين. * أهمية تعلم أحكام الدين والرجوع للعلماء. * تعظيم السلف واحترام فهمهم للدين. * توقير العلماء الصادقين والثناء عليهم. * محبة القُضاة الشرعيين والقضاء الشرعي. * محبة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. * الرضا عن حضارة المجتمع المسلم. * الموقف من الحضارة الغربية. * الموقف من علماء العصر كابن باز والألباني وابن عثيمين، لا سيما العلامة صالح الفوزان لأنه ردّ عليهم كثيراً. * قناعته بكراهية الكفر والكفار مع عدم ظلمهم والاعتداء عليهم. التساؤل الثالث عشر: هل أفكار كل الليبراليين واحدة؟ ليس كلهم على منزلة واحدة؛ فمنهم المبتدِئ، ومنهم مَن لا يعرف كل آراء الليبرالية، ومنهم مَن لا يوافق على كل آراء الليبرالية. التساؤل الرابع عشر: هل الليبراليون كفار؟ يجب أن نُفرّق بين أمرين: الحكم على (الفِرقة)، والحكم على (أفراد) تلك الفِرقة؛ فعند الحكم على فكر الليبرالية يقال: الليبرالية كفر؛ لأنها تخالف شريعة الإسلام، لكننا عند الحكم على أحد أفراد الليبرالية لا يحقّ لنا إطلاق حكم واحد على جميع من ينتسب لهذا الفِكْر. لذلك فإنه لا يمكن الحكم على الليبرالي حتى ولو قال بلسانه (أنا ليبرالي)، بل نستفصل منه ونقول: ماذا تقصد بالليبرالية التي تطالب بها؟ ونستمع لوصفه للشيء الذي في ذهنه. ومع هذا فإنه يقال: إن الحكم على الناس بالكفر خاص بأهل العلم. التساؤل الخامس عشر: لماذا يُعدّ الفكر الليبرالي خطيراً؟ الليبرالية ليست ديناً، وليست جماعة لها رئيس ومقرّ، لكنها فكرة! يتم تمريرها للعقول، وشيئاً فشيئاً حتى يكون لها تأثير: * يبدأ تأثيرها بطرح التساؤلات عن الدين؛ ما فائدة كذا؟ ما الحكمة من كذا؟ فيُخيّل إليك أنك تحاور كافراً لتقنعه بسماحة الإسلام وعظمته! * ثم بالاعتراض على بعض أحكام الدين باتّهام المسلمين بسوء فهم الشريعة! * ثم بتقييم الإسلام وعرضه على ميزان النقد! * ثم بالقناعة بأحد رأيين: إما التخلي عن الإسلام والبقاء بلا دين، أو أن تكون العلاقة بالدين داخل المسجد، مع عزل الدين عن بقية الحياة كما هي الفكرة العلمانية تماماً. لذلك؛ قد يصاحب المرءُ ليبراليا وهو لا يشعر، وقد يسير على طريق الليبرالية وهو لا يشعر. التساؤل السادس عشر: كيف أناقش الليبرالي؟ ناقش في الأصل لا في التفاصيل، فلا تحاور الليبرالي في كشف الوجه ولا الاختلاط ولا سفر المرأة بلا محرم، بل ناقشه في رأيه في الإسلام وفي الأحاديث التي تخالف عقله. مثال: إذا انتقد الليبرالي أخطاء بعض رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، قل له: دعنا من الأخطاء الفردية وحدثني عن رأيك في شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فلو افترضنا أن رجال الهيئات على خطأ هل تعتقد أن مبدأ الاحتساب الذي جاء في الكتاب والسنة مبدأ صحيح أم فيه اعتداء على الحرية؟ معنى أنك لا تناقشه في أفعال الناس وإنما ناقشه فيما جاء عن النبي وأصحابه هل يتقبّله أم لا؟ فإن قال لك: لا أتقبله! فهذا الكفر بعينه، وإن قال لك: هو مبدأ صحيح، فقل له: وهل الحلّ هو إلغاء هذه الشعيرة أم إرجاعها لما كان عليه النبي وأصحابه؟ فإن اختار المصادمة فهو مكابر، وإن اختار الرجوع للسلف فقد بدأ أول خطوة نحو السلفية! أسأل الله أن يحمي دينه وينصر كتابه وسنة نبيه وأن يعزّ بلاد المسلمين بالإسلام والسنة ______________________ انتهى المقال ، ولا انسى شعار الليبراليين في شهر مارس الماضي " الليبرالية ديننا والغرب وجهتنا وسبعة مارس عيدنا" ، هذه هي الليبرالية وهؤلاء هم من امتطاها او امتطته. التعديل الأخير تم بواسطة علي الخزمري ; 30-09-2012 الساعة 01:53 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() |
![]() أعتقد أن هذا المقال ليس الا أفكار أخرين وقد لا تتعدى وجهة نظرخاصه قد أحترمها في اغلب الأحيان لان لدينا افكار كثيره ومتزاحمه ربما تضيع وتنصهر بين التعريفات التي يختص بها العلمانيون واللبراليون ، الا أنني في نهاية المطاف أرفض أن أكون أمعه أردد ما يقوله الأخرين، وأرفض ترجمة الناس لما يدور حولهم وابني على ما حباني الله بعقل ومنطق للوصول الى تميز صلاح الامور من عدمه ، وللجميع شكري واحترامي
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 | |||||||||||
![]() |
![]() الاستاذ علي الخزمري
قرأت هذا الموضوع ورأيت فيه مغالطات كثيرة لم احب ان اخرج من الصفحة بدون مشاركة ، خصوصاً وان مدعي الليبرالية وممتطيي صهوتها او لنقل حلسها او بردعتها لا يفقهون كثيراً من الليرالية الا اسمها ، ولو سألتهم ، ماهي الليبرالية؟ ماهي مبادئها؟ ما علاقتها بالعلمانية ؟ وماهي مطالب الليبراليين؟ وغيره الكثيرلما اجابوك . هل المعني بالكلام راعد الوسميه ؟ فقط لارد عليك وبادب جم علما انني لست لبراليا
انا لا ابني اعتقادي على كلام الناس انا لي وجهة نضر مستقله وانت اتفقت مع واحد لربما نقل لك مفهوم الليبراليه بمنضوره الشخصي الذي ربما يكون خاطئي ونقلته هنا وتدعوا لقرائته لتعم الفائده ولا كان هناك ناس لايتفقون معك في هذا المبدا وربما لايتقبلون رايك وان رحبوا به كاعضاء يحترمون راي الاخر وان كان على النقيض خذ هذا المثل الليبراليين رحبوا بتعليم الفتاه السعوديه في بداياته بينما نضارئهم من المتدينين رفضوه الا انهم تراجعوا الليبراليه من معتقدها التماشي مع العصر بحيث لاضرر ولا ضرار بينما غير اليبراليين يقفون ضد التطور اؤكد لك انني لست ليبرالي لكني ارحب ببعض توجاهاتهم اخي الكريم السيارات والطائرات والمقتنيات الاخرى التي لاغنا لنا عنها تاتينا من مجتمعات ليبراليه هل نستطيع ان نرفضها كونهم ليبراليين؟؟ لدي المزيد للتوضيح لولا انضمة المنتدى التي تحد من حرية التعبير كي لايخرج حوارنا عن مساره تياتي لك التعديل الأخير تم بواسطة راعد الوسميه ; 01-10-2012 الساعة 09:50 AM. |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 | ||||||||||||
![]() |
![]()
الاستاذ / احمد عبدالله العدواني شكرا لك على المشاركه الطيبه وحقيقة اجد تطابق وانسجام بيني راي ورايك وانا سعيد جدا بهذا الانسجام انت مكسب كبير للمننتدى بشكل عام وعامل مساعد في تسيير الحوار يعني بالعربي رجل حواري الى جانب تحليك بالهدؤ واللطف والادب وسعة الصدر في تعاملك مع الاخرين وهي صفه من صفات المراقب الناجح وابتعادك عن متابعة القسم من وجهة نضري خساره كبيره لايمكن تعويضها لك سلال الورد |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() الاستاذ / راعد الوسمية
لا ، انت لست المعني بالكلام ، لو عنيتك بالكلام لاقتبست ردك وعلقت عليه تحديداً ، وهذه طريقتي في الرد. وردي هذا كنت ساضيفه حتى لو لم تشارك انت في الموضوع. اما اذا رديت علي بادب جم كما ذكرت ، فحيهلا وهذا من طيب اصلك وسمو اخلاقك ... وصدقني سيكون ردي بنفس المستوى ان لم يكن افضل ، وانت تستاهل.
وانا كذلك لي وجهة نظر مستقلة ولا ابني وجهة نظري واعتقادي لمجرد قراءة عابرة او على كلام سمعته او قرأته. وهذا الواحد لم ينقل لي مفهوم الليبرالية يمنظوره الشخصي وقبلته ولكن موجود مثل هذا الكلام في الغالبية العظمى من المنتديات وفي مواقع اخرى تهتم بتوجه الليبرالية لا يتسع المجال لذكرها ولم انقله الا بعد التأكد من صحته فأنا لست حاطب ليل . وانا ادعوا هنا لقراءته ولست افرض قراءته على الآخرين ، اما انهم يتقبلون رائي او يتفقون معي فهذا شأنهم ولو رجعت الى الردود لوجدت ان الاغلبية يتفقون معي على عدم قبول افكار الليبراليين.
المتدينون لم يرفضوا تعليم البنات لأنه تعليم ولكنهم رفضوه لخوفهم من ان يكون التعليم مُختلط ولما اتتهم الضمانات بعدم الاختلاط وانشاء وزارة مستقلة خاصة بتعليم البنات قبلوه، اما حكاية ان المتدينين يقفون ضد التطور فهذا من المضحكات المبكيات. اي تطور يا رجل يطالبه به الليبراليون ، هل سمعت يوماً ليبرالي يطالب بإنشاء مصانع الكترونيات وطائرات وسيارات وصواريخ؟ كل همهم هو قيادة المرأة للسيارة والتعليم المُختلط والتخلص من الحجاب ، يعني تطورهم يتمحور حول المرأة وكيفية انحلالها وتمردها على دينها وقيمها . ارجع لصور اجتماعهم في فندق ماريوت لتعرف التطور الذي يطالبون به. هناك اشياء كثيرة تهم المرأة لم يتكلموا فيه ولو تكلم احدهم فعلى استحياء ، مثل العنوسة والعطالة والعضد والفقر وغيرها من المشاكل الكثيرة التي تعصف ببعض النساء ولم يلتفت احد لها ليحلها. هناك الكثير ايها الفاضل ممكن اتكلم فيه ولكن قد يأتي احدهم او حتى المشرف ليغلق الموضوع بحجة الخروج عن مسار الحوار ، كما حدث سابقاً في عدة مواضيع شاركت فيها.
الحمد لله ، وهذا شئ يسعدني انك لست ليبرالياً مع العلم ان هذا الشئ يخصك انت ولا شأن لي فيه.
نعم كما تفضلت وهذا مما يؤسفنيويؤسف كل غيور على وطنه ان كل شئ يأتينا من هناك ، يعني ، نحن معتمدين عليهم اعتماد كُلّي . اما حكاية لانهم ليبراليون نرفض ما يأتينا من عندهم فهذا الشئ لا يقول به عاقل ، نحن نرفض التغريب الذي يخططون له ليطال الشباب والفتيات. هم يريدون تصدير عاداتهم وتقاليدهم التي لا تناسبنا بل تدمر المجتمع حتى يصير مجتمع بهيمي كما مجتمعاتهم وهذا نقف ضده وترفضه بكل قوة ولا نسمح به ابداً. لو طلبناهم يفتحون مصانع عندنا لرفضوا ، لأن افتتاح مصانع سيارات والكتروتيات وغيرها رافد لتطور البلد وقوة للدفاع ومن اجل ذلك كما قيل دون هذا الشئ خرط القتاد. تقبل تقديري واحترامي واشكرك على الرد لاني اعتقدت ان الموضوع سيذهب الى الصفحة التالية دون رد. التعديل الأخير تم بواسطة علي الخزمري ; 02-10-2012 الساعة 01:40 PM. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() |
![]() وهذا منقول عن كاتبة فضحت الليبراللين ، بل يوضح بالضبط المستنقع الذي يضم ويعيش فيه جراثيم الليبرالية السعودية. من اراد فلدي المزيد ، حتى لا ينخدع الكثير من هذا الفكر العفن الخائن لوطنه الفاقد الغيرة على محارمه ومحارم المسلمين.
الى المقال ، كما هو وبدون تصرف. ________________________________________ الوئام الرياض - ناصر الحمدان : كشفت كاتبة سعودية عن ممارسات ووقائع "فاضحة" حدثت لكتاب ومحررون ورؤسا تحرير سعوديون من كلا الجنسين ممن ينتهجون ما يسمى بالتيار الليبرالي في المملكة . وقالت الاستاذة نورة الصالح وهي كاتبة سعودية ان مادعاها للكشف عن هذه الممارسات هو رغبتها في اظهار هذا التيار بوجهه الحقيقي أمام الناس , بعد ان انخدعت به عدة سنوات وسارت على طريقته ظناً منها انها في الطريق الصحيح على حد قولها . وتقول الصالح في مقال نشره موقع صحيفة العيينة الالكترونية التحقت بأحد جرائدنا التي توسط لي عندهم أحد أساتذتي الليبراليين ممن يكتبون فيها , وذهبت أكتب في سحر الليبرالية وجمالها، لكن بطريقة ملتوية، خوفاً من مقص الرقيب، وخوفاً من وصمي بالنفاق، أو تكفيري من قبل الإسلامويين ! في الجريدة بدأت خيوط الوهم تتكشف أمام ناظري .. اتصل بي - من خلال البريد - الكثير من الليبراليين والليبراليات للتواصل ودعم التوجه الليبرالي بزعمهم . وخلق جبهة ليبرالية تنسق فيما بينها وتتعاون في سبيل أهداف الجميع . طوال هذه المدة لم أكن لأترك الصلاة , فقد كانت من المحرمات الكبيرة في حياتي . لكنني منذ أن تعرفت على بعض الكاتبات الليبراليات وجدت عندهن تفريطاً رهيباً في الصلاة .. بل وبعض الجريئات منهن يطلقون على المثقفة المواظبة على الصلاة بعض ألقاب 'المطاوعة' التي تتظاهر بالمزاح وتخفي اللمز ..! لم يتوقف الأمر عند الصلاة , بل أنني بدأت أشم بين بعض الزميلات والزملاء الليبراليين شيئاً من رائحة المشروبات والعلاقات غير المشروعة .. صحيح أن الأمر لم يكن عاماً بين الجميع .. لكن البقية لم تكن ترى أن هذا شيئاً خطيراً .. بل تراه مجرد خيار شخصي يجب عدم إعطائه أكبر من حجمه . هجر الصلاة .. والمشروبات .. والعلاقات غير المشروعة .. رأي شخصي ! لم أستطع بتاتاً تصور ذلك . المهم هناك أيضاً ممارسات أخرى لكن أنزه آذانكم عن قولها .. بصراحة لم تكن شعرة الانفصال الأولى هي 'خلاف فكري مع الليبراليين' لكنها كانت صدمة 'الانحطاط السلوكي' بينهم .. هالني جداً –ولازال- هذا الانحطاط الأخلاقي الكبير بين شباب وفتيات الليبراليَّة في وطني, وبدأ زعم المصداقية والشرف والأمانة الذي يدعونه ليل نهار يتزعزع عندي. بدأت تتنازعني الشكوك حول مصداقية دعاة الليبرالية في بلادي, وبدأت افتح عيني جيداً. تكشفت لي الكثير جداً من الأسرار من خلال كتاباتي في الجريدة , واتصالي بالليبراليات والليبراليين ومحاورتهم . اكتشفت أن هناك علاقات بين بعض الكتاب والكاتبات برغم أن البعض منهم متزوجون ! اكتشفت لقاءات دورية مشبوهة في استراحات خارج المدينة تُدار فيها أشربة محرمة, ورقص الفتيات في حضور كتاب وكاتبات بعضهم معروف في الصحافة.. وأكثرهم ناشط فقط في الكتابة الانترنتية. اكتشفت أن هناك الكثير من اللقاءات غير المشروعة تُعقد خارج المملكة, بعض تلك اللقاءات كانت تتم على خلفية معارض الكتاب خارج الممكلة.. أو في البحرين على خلفية عرض سينمائي ! صارت كلمة 'معرض كتاب في الخارج' و 'سينما في البحرين' تثير في خيالي الكثير من الذكريات المؤلمة لشبان وفتيات مخدوعين لازلت أتذكر بداياتهم النقية . اكتشفت خداع بعض القائمين على الصفحات ممن نظنهم شرفاء وأمناء وأنقياء . أحد المحررين الليبراليين استدرج فتاة كانت تراسله وينشر لها رسائلها بعد التعديل والتحوير, وحين انكشفت فعلته في دائرة ضيقة تدخل مالك الجريدة الذي يرتبط بعلاقات قوية مع بعض النافذين واستطاع لملمة الموضوع حرصاً على سمعة الصحيفة . اكتشفت أن أحدهم يكتب بأسماء أنثوية ويطرح مواضيع مثيرة ومغرية؛ لجلب أكبر عدد من الكُتّاب , وهذا على فكرة مشهور جداً , حتى أن بعض الكاتبات يمازحنه بمناداته بالأسم الأنثوي الذي يكتب به! اكتشفت أن الليبرالية التي ينادون بها هي حروف يتداولونها , يمررونها على البسطاء والسذج , فلم أجد أشد منهم ديكتاتورية وتسلط وأحادية في الرأي. فكر أن تعارض أحدهم أو إحداهنَّ أمام جمع من الناس وانظر كيف يجيبون على تلميحاتك ؟! اكتشفت أن الكثير من الكُتَّاب الليبراليين هم طلاَّب مال وجاه وشهرة , لا أقل ولا أكثر, وأنهم مستعدون للتخلي عن الكثير من قناعاتهم في سبيل ليلة حمراء في مكان ما ! قلة قليلة من الكُتَّاب الليبراليين الشرفاء يُعدون على الأصابع كان يزعجهم الذي يحدث لكنهم لا يستطيعون تغيير شيء . أحدهم سألته مرة عن الذي يحدث وكيف نكافحه فرد علي : أتصدقين أنني بدأت أفقد ثقتي بالمشروع برمته؟! وأنني بدأت التفكير في التوقف والانعزال عن هذه البيئة الموبوءة؟! ولو أخبرتكم باسمه لاندهشتم! على أنه لايزال يحتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع بقية الزملاء والزميلات الليبراليين. اكتشفت أن أحد رؤوساء التحرير يوعز لكتّاب جريدته طالباً منهم طرح مواضيع مثيرة مثل تأجيج الجمهور ضد الهيئة، وحجاب الوجه , والاختلاط , وسياقة المرأة! والسبب في طلبه هذا أنه يقول أن جريدة 'الوطن' نجحت في كسب جماهيرية بطرقها لهذه المواضيع! هكذا هي عقلية بعض رؤوساء تحريرنا ! أدهشني تسابق الليبراليين السعوديين على طلب ود أمريكا بطريقة وقحة لا تحترم مشاعر الجماهير, وهو ما كنت انكره دائماً وأدافع عنه وأقول أنه زعم من الإسلامويين وتلفيقهم، وتلك عقدة المؤامرة التي لا يرون الأمور إلا من خلالها , لكن الذي حدث أمام عيني غيَّر كل شيء وكان كالقشة التي قصمت ظهر البعير ! نظرت في العالم العربي حولي , وذهبت أرى من هم أهل الخط الأول في الدفاع عن كرامة الأمة والأوطان؟ ومن هم الذين يمسكون بدفة الحكم ويتحالفون معه؟ وجدت أن الليبراليين في مصر وتونس والمغرب والأردن والعراق والكويت والسعودية والبحرين وقطر والجزائر وفي طول العالم العربي وعرضه = هم من يطبلون للحكام , ويستخفون بأية حركات معارضة، وخصوصاً المعارضة الإسلامية! سبحان الله أهذه الليبرالية التي نشأت على الحرية والمساوة ؟! ما الذي حدث لي ولم يجعلني أرى قبلاً كل هذا الهزال الذي فيها ؟! وكل هذا الكذب والدجل التي نمت عليها كل هذه الطحالب الميتة ؟ على الجانب الآخر رأيت الإسلامويين , رغم ضعفهم إعلامياً , هم الأقوى والأشرف وهم الذين يبذلون دماءهم في سبيل الأوطان , وضد الهجمة الصليبية على أوطاننا. وجدتهم في فلسطين الكريمة.. وفي العراق.. وفي أفغانستان.. لقد كانوا خط الدفاع الأول ضد التوسع الأمريكي . تساءلت : مالي لم أر ليبرالياً واحداً وجدوه صدفة يدافع عن أوطان المسلمين المحتلة ! مجرد نفاق للسلطة.. وشهرة إعلامية.. ورفاه مالي.. وتفريط في الصلاة.. ومشروبات.. وعلاقات غير مشروعة. هذه هي قصة الليبرالية في وطني , ولا ينبئك مثل خبير .. ------------------------------------ الحمد لله على نعمة العقل والإسلام . واشكر القائمين على المنتدى بعدم إغلاق الموضوع ومساعدتنا على الحملة لتعريف الناس بازلام الليبرالية في التويتر والفيس بوك. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | |||||||||||
![]() |
![]() اهلا وسهلا بك اخي العزيز / علي الخزمري
انا سعيد بوجودك واثمن لك تعاطيك الحضاري واقدر الوقت الذي اخذته منك من خلال مشاركاتك البنائه والحضاريه التي تنم عن سمؤ اخلاقك وادبك استدرك لاقول من الايجابيات التي تسهم في تواصل الاعضا مع بعضهم وربما بحماس شديد طرح مثل هكذا مواضيع اذا سلمت من التحرير والاغلاق وتبادل الشتائم واود ان اوضح لسعادتكم شي مهم وهو انني لا ادافع عن الليبراليين لانني لست منهم وقد اوضحت هذا في مشاركه لي سابقه هذا نصها
استاذي الفاضل كل النصوص التي رايتها هنا عن الليبراليه كتبها كتاب ضد الحركه الليبراليه وكتاباتهم وفق مصالهم وانا لا اؤمن بما يكتبه الكتاب في الصحف ففي احد المرات رايت صور مؤلمه كتب تحتها اثار الحرب الايرانيه العراقيه ونسبت تلك الصور انها مجازر ارتكبها الجيش الايراني اباان حرب الخليج الاولى ثم اعيدت تلك الصور مجددا على انها لاكراد قام بفعلها الجيش العراقي وهنا استخدمت الصور وفق مصالح الصحف التي تملكها الحكومات و في كلتا الفترتين بمعنى وضفت لصالح صدام في حربه مع ايران ثم استخدمت ضد صدام على انها لاكراد عراقيين ابادهم النضام العراقي ان ذاك اذا ماكل ماتكتبه الصحف صحيحا اما الليبراليه هي في الاصل ليست حركه سياسيه معارضه فمنتهجي هذا التيار يدينون بالولا لله تعالى ثم لحكومة هذه البلاد الطاهره وليس من معتقداتها او توجهاتها اثارة الفرقه بين المسلمين ولم تكن حركه معارضه كما هي حركة وفاق في البحرين يتعايشون مع المجتمع بامن وسلم لديهم افكار حضاريه ربما تخدم البلد خصوصا اننا في عصر مختلف كليا عن العصور التي مضت ومع الاسف تنسب قيادة السياره على انه فكر ليبرالي بينما احله بعض العلما وانا من المؤيدين لقيادة المراه للسياره تماشيا مع الحديث الذي روي عنه صلى الله عليه وسلم ( ماختلى رجل بامراه الا وكان الشيطان ثالثهم) ووفق ما اراه في الصحف منسوبا الى الهيئه عن ما يرتكبها الاجانب من ممارسات غير اخلاقيه مع النساء ولك ان تعلم ان نصف مجلس الشورى ليبراليين يتخذون بعض القرارات تهم المجتمع ويؤيدهم في ذلك الحكومه الرشيده وان كان لديك لوم فلاتلمني لم من وضع هؤلا القوم في مثل هذه المناصب الهامه على عجل كتبت هذه المشاركه امل ان تكون في صلب الموضوع وخاليه من الاخطاء مع اطيب تحياتي |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إسلاميون سعوديون يحاصرون مفكراً ليبراليا وينتخبون أحدهم لمناظرته | دوس | المنتدى العام | 6 | 02-12-2006 01:04 PM |