يا ظريف لست بظريف فارق بس

[منبع الطيب]

بعد الغزل الاميركي لايران ..
وبعد الاتفاق الاخير المبرم بينهما على السلاح النووي الايراني ..
وبعد الضغط الذي تمارسه اميركا هذه الايام على القياده في البحرين من اعطاء المعاضه الفرصه في التعبير عن رأيهم
واطلاق صراح المقبوض عليهم بالسجون البحرينيه اصبحت الصوره واضحه الى حد ما اليوم ..!
اصبحت اميركا شبه حليفه لايران ..
وما تواجد بندر بن سلطان هذه الايام بروسيا الا لفتح نوافذ اخرى واستخدام كروت لعب جديده للضغط على اميركا .

اشكرك ابومحمد على الطرح

[يحيى محمد الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارود والبيردآن      لنا الله اقوى من ايران وامريكه ولنا قوة ايمان تهز امريكه وايران ولناشعب يفوق كل الشعوب في الوفا ولنا امة محمدصلي الله عليه وسلم تسد عين الشمس ولنا حكومة حكيمة تجيد السياسة والتغيير وتوفير البديل دام عزك ياوطن ودمتم بحفظ الله تحياتي وشكري لك ابا محمد

ونعم بالله
فهو خير ملجأ وملاذ
شكرا لك اخي الغالي ابو افنان على المرور والمشاركه
تقبل تحياتي

[يحيى محمد الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبع الطيب      بعد الغزل الاميركي لايران .. وبعد الاتفاق الاخير المبرم بينهما على السلاح النووي الايراني .. وبعد الضغط الذي تمارسه اميركا هذه الايام على القياده في البحرين من اعطاء المعاضه الفرصه في التعبير عن رأيهم واطلاق صراح المقبوض عليهم بالسجون البحرينيه اصبحت الصوره واضحه الى حد ما اليوم ..! اصبحت اميركا شبه حليفه لايران .. وما تواجد بندر بن سلطان هذه الايام بروسيا الا لفتح نوافذ اخرى واستخدام كروت لعب جديده للضغط على اميركا . اشكرك ابومحمد على الطرح

اهلا وسهلا بالقلم الرائع والفكر النير
نعم قد اتضحت الصوره وهذا زمن العبيد وسياستهم لو معهم بصيره كان ضحوا حتى بحليفهم الاكبر اسرائيل
لجؤنا الى الروس لفتح نوافذ جديده واستخدام ورقة لعب جديده لا يجدي فروسيا دوله ضعيفه اقتصاديا وسياسيا ولا تنفعنا بشئ من المفروض اللجوء كليا الى اوربا والصين ونسيان العبيد حتي يجي من يحكم امريكا من اهل العقول الاحرار
شكرا لك اخي منبع الطيب على المرور والاضافه

[محمد الساهر]

في الوقت الحالي، يبدو أن تواصل إيران المباشر المعادي لأميركا مع الشعوب العربية – من خلال الالتفاف على الحكام العرب كما حدث عندما قالت إن الانتفاضة داخل مصر شبيهة بالثورة الإيرانية عام 1979 – أقل أهمية، حيث إن الشعوب ترغب في التعامل مع الأمور بنفسها.



ولا ترغب الشعوب في تشجيع إيراني، حيث لديها أساليبها الخاصة لمحاربة الأنظمة الفاسدة، ويقومون بذلك عبر وسائل غير عنيفة ومن دون مساعدة إيرانية.



وعلى الرغم من أن الكثير من الأمور لا تزال غير مؤكدة، ولا سيما خلال ما قد يكون انتقالا ديمقراطيا طويلا، إلا أن المشهد الإقليمي الجديد ساهم في تعزيز، وليس تقويض، قوى الاعتدال داخل منطقة الشرق الأوسط.
وعلاوة على ذلك، فقد أحيت الثورات داخل العالم العربي الحركة المعارضة الإيرانية، التي تركها الكثيرون تموت.


ومنذ الاضطرابات عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها داخل إيران عام 2009، يقوم متشددو إيران بتعزيز سيطرتهم داخل النظام الحاكم، مستمرين في الحكم من خلال تبني قوة غاشمة.



وفي الوقت الحالي يواجه النظام الحاكم الإيراني ضغوطا داخلية أكبر مما قدره الكثيرون قبل أسابيع قليلة.