![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
كبير الاداريين قلم مميز شاعر ![]() |
![]() اشكرك استأذي سعيد على هذا المقال الرائع والحقيقة ماتركت لنا شي نضيفه على مقالك وانا اوافقك على كل كلامك فهو عقلاني ومنطقي ..
والحرية شأنها شأن الشعارات الاخرى ..اتخذت ذريعة فقط لتحقيق المآرب والاهداف والمصالح الشخصية سواء على مستوى حكام وقيادات او دول وتحالفات وتكتلات دوليه.. الحرية ياسيدي على قولك تعريفه عند اصحاب القرار هو مزيد من الصلاحيات لهم ولانظمتهم في ممارسة كل انواع الظلم والقهر والجور واستعباد الناس الا مارحم الله .. الحرية ياسيدي شعار كلنا ننشده وكلنا ننادي به افراد وشعوب وحكومات والنتيجة...اتركها لمن يراقب المشهد العالمي اليوم .. تحياتي لك والله يوفقك وكاتب جميل تفخر بمنتدياتنا به وبأمثاله.. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 | ||||||||||||
مصمم جرافيكس
![]() |
![]()
اتمنى ان تعم الفائدة وهذا هو الاهدف الاسمى مع شكري وتقديري على التثبيت دمتى لنا ( رغِدة ) في زمن الجدب |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | ||||||||||||
مصمم جرافيكس
![]() |
![]()
يقول عمر بن الخطاب ( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمتى ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله ) تلك الحرية التي اقرها الاسلام وضمنها منهجاً في تعاملنا المستمد من النصوص الشرعية هي من يضمد الجراح ويردم الفجوة التي احدثتها المتغيرات الاستعمارية في دلالة المفردة . تقبل خالص شكري وتقديري على مرورك وتعليقك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
شاعر
[عضوية شرفية خاصة] ![]() |
![]() فالحرية صنمُ يجيدون الاستقطاب به فإذا جاعوا أكلوه !
جميل هذا الاستشاهد الذي يختصر المسافات ، وما أجمل منه إلا موضوعك بكامل جوانبه التاريخيه والثقافيه والدعويه التي تطالب بأصل قام عليه الإسلام دون شتى الديانات التي تطبق العبارة أعلاه ثم إذا جاعوا أكلوه ... تذكرت مع موضوعك هذا ، المرحلة الذهبية التي عاشتها الأمة في عهد الخليفة/ عمر ابن عبدالعزيز رحمه الله والذي أسماه البعض بالخليفة الخامس ، والتي تحقق فيها حديث نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم حيث كان الرجل يخرج بالزكاة فلا يجد من يخرجها له ! وما تحقق ذاك إلا عندما طبقت شريعة الإسلام تطبيقا صحيحا خالية من الشوائب معطيتا للجميع حرياتهم الفكرية والاجتماعية والثقافية بل وحتى الدينة فلست مجبرا باتباع الإسلام عندما تدفع الجزية ، بل أن الأديان الأخرى دخلت في الاسلام من حسن ما رأوا من خلق ودين وحقيقة لدى أولائك الجيل الذهبي .. إن الحرية أخي الكريم ، تبدأ من خلالنا ، فتأصيل الحرية بحدود الدين لدى أبنائنا أراها هي مفتاح نجاة القادم بإذن الله . يقف قلمي عاجزا عن شكرك ، لما سطرة أعلاه ... لكن نقول لك ، جزاك الله خير ودمت بخير .......... |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() |
![]() [align=center]
1/ مفهوم الحرية: يقصد بالحرية قدرة الإنسان على فعل الشيء أوتركه بإرادته الذاتية وهي ملكة خاصة يتمتع بها كل إنسان عاقل ويصدر بها أفعاله ،بعيداً عن سيطرة الآخرين لأنه ليس مملوكاً لأحد لا في نفسه ولا في بلده ولا في قومه ولا في أمته. هل "الحرية" تعني الإطلاق من كل قيد ؟ لا يعني بطبيعة الحال إقرار الإسلام للحرية أنه أطلقها من كل قيد وضابط، لأن الحرية بهذا الشكل أقرب ما تكون إلى الفوضى، التي يثيرها الهوى والشهوة ، ومن المعلوم أن الهوى يدمر الإنسان أكثر مما يبنيه ، ولذلك منع من اتباعه، والإسلام ينظر إلى الإنسان على أنه مدني بطبعه، يعيش بين كثير من بني جنسه، فلم يقر لأحد بحرية دون آخر، ولكنه أعطى كل واحد منهم حريته كيفما كان، سواء كان فرداً أو جماعة، ولذلك وضع قيوداً ضرورية، تضمن حرية الجميع ، وتتمثل الضوابط التي وضعها الإسلام في الآتي : أ- ألا تؤدي حرية الفرد أو الجماعة إلى تهديد سلامة النظام العام وتقويض أركانه. ب- ألا تفوت حقوقاً أعظم منها،وذلك بالنظر إلى قيمتها في ذاتها ورتبتها ونتائجها. ج - ألا تؤدي حريته إلى الإضرار بحرية الآخرين. وبهذه القيود والضوابط ندرك أن الإسلام لم يقر الحرية لفرد على حساب الجماعة ،كما لم يثبتها للجماعة على حساب الفرد ،ولكنه وازن بينهما ،فأعطى كلاً منهما حقه. أنواع الحرية: - الحرية المتعلقة بحقوق الفرد المادية - الحرية المتعلقة بحقوق الفرد المعنوية الصنف الأول : الحرية المتعلقة بحقوق الفرد المادية ، وهذا الصنف يشمل الآتي: أ - الحرية الشخصية: والمقصود بها أن يكون الإنسان قادراً على التصرف في شئون نفسه، وفي كل ما يتعلق بذاته، آمناً من الاعتداء عليه، في نفسه وعرضه وماله، على ألا يكون في تصرفه عدوان على غيره. والحرية الشخصية تتضمن شيئين : 1) حرمة الذات 2) تأمين الذات ب-حرية التنقل (الغدو و الرواح ) ج-حرية المأوى و المسكن د-حرية التملك: و يقصد بالتملك حيازة الإنسان للشيء و امتلاكه له، و قدرته على التصرف فيه، و انتفاعه به عند انتقاء الموانع الشرعية، و له أنواع و وسائل نوجزها في الآتي: 1) أنواع الملكية: للملكية أو التملك نوعان بارزان هما:تملك فردي ،و تملك جماعي. فالتملك الفردي: هو أن يحرز الشخص شيئاً ما ،و ينتفع به على وجه الاختصاص و التعين. التملك الجماعي :و هو الذي يستحوذ عليه المجتمع البشري الكبير، أو بعض جماعاته، و يكون الانتفاع بآثاره لكل أفراده، و لا يكون انتفاع الفرد به إلا لكونه عضواً في الجماعة، دون أن يكون له اختصاص معين بجزء منه هـ- حرية العمل الصنف الثاني :الحرية المتعلقة بحقوق الفرد المعنوية ،و هذا الصنف يشمل الآتي: أ-حرية الاعتقاد: ويقصد بها اختيار الإنسان لدين يريده بيقين، و عقيدة يرتضيها عن قناعة، دون أن يكرهه شخص آخر على ذلك .فإن الإكراه يفسد اختيار الإنسان، و يجعل المكره مسلوب الإرادة ،فينتفي بذلك رضاه و اقتناعه هذا و يترتب على حرية الاعتقاد ما يلي: 1) إجراء الحوار و النقاش الديني ،وذلك بتبادل الرأي و الاستفسار في المسائل الملتبسة ،التي لم تتضح للإنسان ،و كانت داخلة تحت عقله و فهمه –أي ليست من مسائل الغيب – وذلك للاطمئنان القلبي بوصول المرء إلى الحقيقة التي قد تخفى عليه، وقد كان الرسل والأنبياء عليهم الصلاة و السلام يحاورون أقوامهم ليسلموا عن قناعة و رضى و طواعية 2) ممارسة الشعائر الدينية ،و ذلك بأن يقوم المرء بإقامة شعائره الدينية ،دون انتقاد أو استهزاء ، أو تخويف أو تهديد،و لعل موقف الإسلام الذي حواه التاريخ تجاه أهل الذمة –أصحاب الديانات الأخرى –من دواعي فخره و اعتزازه ،و سماحته ب- حرية الرأي: و تسمى أيضا بحرية التفكير و التعبير، وقد جوز الإسلام للإنسان أن يقلب نظره في صفحات الكون المليئة بالحقائق المتنوعة، و الظواهر المختلفة، و يحاول تجربتها بعقله، و استخدامها لمصلحته مع بني جنسه، لأن كل ما في الكون مسخر للإنسان، يستطيع أن يستخدمه عن طريق معرفة طبيعته و مدى قابليته للتفاعل و التأثير ،ولا يتأتى ذلك إلا بالنظر و طول التفكير. هذا و لإبداء الرأي عدة مجالات و غايات منها: 1) إظهار الحق و إخماد الباطل ،قال تعالى : ((ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون)) فالمعروف هو سبيل الحق ،و لذلك طلب من المؤمن أن يظهره ،كما أن المنكر هو سبيل الباطل ،و لذلك طلب من المؤمن أن يخمده. 2) منع الظلم و نشر العدل ،و هذا ما فعله الأنبياء و الرسل إزاء الملوك و الحكام و يفعله العلماء و المفكرون مع القضاة و السلاطين قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ). 3) و قد يكون إبداء الرأي ،بتقديم الأمور حسب أهميتها و أولويتها، و هذا أكثر ما يقوم به أهل الشورى في أكثر من بلد ،و أكثر من مجتمع و قد يكون بأي أسلوب آخر،إذ من الصعب حصرها ،و لكنها لا تعني أن يخوض الإنسان فيما يضره، ويعود عليه بالفساد، بل لا بد أن تكون في إطار الخير والمصلحة إذ الإسلام بتقريره حرية الرأي ، إنما أراد من الإنسان أن يفكر كيف يصعد، لا كيف ينزل، كيف يبني نفسه و أمته،لا كيف يهدمها سعياً وراء شهوتها وهواها ج-حرية التعلم في النهايه : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (الدين النصيحة قلنا لمن يا رسول الله قال لله و لرسوله و لأمة المسلمين و عامتهم ).[/align] [align=center]...سعيد الطفيلي ... ... يعطيك العافية ... ... لك أرق التحايا ...[/align] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||||||||||||
مصمم جرافيكس
![]() |
![]()
اشكرك ايها العزيز على مرورك وإضافتك الجميلة |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||||||||||||
مصمم جرافيكس
![]() |
![]()
لك تحية عَطِرة لمرورك الكريم |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|