![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]() [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وَفِي الجِيرَة ِ ِ الغَادِينَ مِنْ بَطْنِ وَجْرَة ٍ=غزالُ أحمُّ المقلتينِ ربيبُ فلا تحسبي أنَّ الغريبَ الَّذي نأى=ولكنَّ منْ تنأينَ عنهُ غريبُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَفِي المُصْعِدِينَ الآنَ مِنْ حَيِّ مَالِكٍ وَفِي المُصْعِدِينَ الآنَ مِنْ حَيِّ مَالِكٍ=ثَوَى شَوْقُهُ أَمْ في الخَليِطِ المُصَوِّبِ يَظَلُّ عَلَيْهَا إنْ نَأَتْ وَكَأَنَّهُ=صدٍ حائمٌ قدْ ذيدَ عن كملِّ مشربِ فأنَّى لهُ سلمى إذا حلَّ وانتوى=بحلوانَ واحتلتْ بمزجٍ وجبجبِ وَلَوْلا الَّذي بَيْنِي وَبَيْنَكَ لَمْ تَجُبْ=مسافة َ ما بينَ البويبِ ويثربِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي=ليشفيها الطَّبيبُ فما شفاها وكنتُ إذا سمعتُ بأرضِ سعدى=شَفَانِي مِنْ سَقَامِي أَنْ أَرَاهَا فَمَنْ هَذَا الطَّبِيبُ لِسُقْمِ نَفْسي=سوى سعدى إذا شحطتْ نواها[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وقدْ قادتْ فؤادي في هواها=وطاعَ لها الفؤادُ وما عصاها[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَقُلْتُ تَحَرَّجِي وَصِلِي وَقُلْتُ تَحَرَّجِي وَصِلِي=حبلَ امرئٍ بوصالكمْ صيبُ وَاصِلْ إِذَنْ بَعْلِي فَقُلْتُ لَهَا=الغَدْرُ شَيءٌ لَيْسَ مِنْ ضَرْبِي ثِنْتَانِ لا أَدْنُو لِوَصْلِهمَا=عِرْسُ الخَلِيلِ وَجَارَة ُ الجَنْبِ أمَّا الخليلُ فلستُ فاجعهُ=وَالجَارُ أَوْصَانِي بِهِ رَبِّي وَبِبَطْنِ مَكَّة َ لا أَبُوحُ بِهِ=قرشيَّة ٌ غلبتْ على قلبي وَلوَ انَّهَا إِذْ مَرَّ مَوْكِبُهَا=يومَ الكديدِ أطاعني صحبي قلنا لها: حيِّيتِ منْ شجنٍ=ولِرَكْبِهَا: حُيَّيتَ مِنْ رَكْبِ وَالشَّوْقُ أَقْتُلُهُ بِرُؤْيَتِهَا=قَتْلَ الظَّمَا بِالبَارِدِ العَذْبِ والنّاسُ إنْ حلُّوا جميعهمُ=شِعْباً، سَلاَمُ، وَأَنْتِ فِي شِعْبِ لحللتُ شعبكِ دونَ شعبهمُ=وَلَكَان قُرْبِي مِنْكُمُ حَسْبِي عُوجُوا كَذَا نذْكُرْ لِغَانِيَة ٍ=بَعْضَ الحَدِيثِ مَطِيَّكُمْ صَحْبِي ونقلْ لها فيمَ الصُّدودُ ولمْ=نذنبْ بلَ أنتِ بدأتِ بالذنبِ إِنْ تُقْبِلِي نُقْبِلْ ونُنْزِلُكُمْ=مِنَّا بِدَارِ السَّهْلِ والرَّحْبِ أَو تُدْبِرِي تَكْدُرْ مَعِيشَتُنَا=وتصدِّعي متلائمَ الشَّعبِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وكمْ منء مليمٍ لمْ يصبْ بملامة وكمْ منء مليمٍ لمْ يصبْ بملامة ٍ=ومتَّبعٍ بالذَّنبِ ليسَ لهُ ذنبُ وَكَمْ مِنْ مُحِبٍّ صَدَّ عَنْ غَيْرِ بِغْضَة ٍ=وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي وُدِّ خُلَّتِهِ عَتْبُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَكَيْفَ تُرَجِّي الوَصْلَ مِنْهَا وَأَصْبَحَتْ=ذُرَى وَرِقَانٍ دُونَهَا وَحَفِيرُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ولقدْ قلتُ يومَ مكَّة َ سراًّ=قَبْلَ وَشْكٍ مِنْ بَيْنِهَا، نَوِّلِينِي[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَلَمْ أَرَ ضَوْءَ النَّارِ حَتَّى رَأَيْتُهَا=بَدَا مُنْشِدٌ فِي ضَوْئِهَا وَالأَصَافِرُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَلَهَا بِالمَاطِرُونَ إذَا وَلَهَا بِالمَاطِرُونَ إذَا=أكلَ النَّملُ الَّذي جمعا خرفة ٌ حتَّى إذا ربعتْ=سكنتْ منْ جلِّقٍ بيعا فِي قِبَابٍ حَوْلَ دَسْكَرَة ٍ=حَوْلَهَا الزَّيْتُونُ قَدْ يَنَعَا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ=ولكِنَّ سَعْدَ النَّارِ سَعْدُ بُنُ مُصْعَبِ ألمْ ترَ أنَّ القومَ ليلة َ جمعهمْ=بَغَوْهُ فَأَلفَوْهُ لَدَى شَرِّ مَرْكَبِ فما يبتغي بالشَّرِّ لا درَّ درهُ=وفي بيتهِ مثلُ الغزالِ المريَّبِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وما أثنِ منْ خيرٍ عليكَ فإنَّهُ=هُوَ الحَقُّ مَعْرُوفاً كَمَا عُرِفَ الفَجْرُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَة ٌ مِنْ مُؤَلِّفٍ وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَة ٌ مِنْ مُؤَلِّفٍ=بمنطقِ حقٍّ أوْ بمنطقِ باطلِ فلا تقبلنْ إلاَّ الَّذي وافقَ الرِّضا=ولا ترجعنّا كالنِّساءِ الأراملِ رَأَيْنَاكَ لَمْ تَعْدِلْ عَنِ الحَقِّ يَمْنَة ً=وَلاَ يَسْرَة ً فِعْلَ الظَّلُومِ المُجَادِلِ وَلَكِنْ أَخَذْتَ القَصْدَ جُهْدَكَ كُلَّهُ=وَتَقْفُو مِثَالَ الصَّالِحِينَ الأَوَائِلِ فَقُلْنَا، وَلَمْ نَكْذِبْ، بِمَا قَدْ بَدَا لَنَا=ومنْ ذا يردُّ الحقَّ منْ قولِ عاذلِ ومنْ ذا يردُّ السَّهمَ بعدَ مروقهِ=على فوقهِ إنْ عارَ منْ نزعِ نابلِ وَلَوْلاَ الَّذِي قَدْ عَوَّدَتْنَا خَلاَئِفٌ=غَطَارِيفُ كَانَتْ كَالُّليُوثِ البَوَاسِلِ لَمَا وَخَدَتْ شهْراً بِرَحْلِيَ جَسْرَة ٌ=تَفُلُّ مُتُونَ البِيدِ بَيْنَ الرَّواحِلِ وَلَكِنْ رَجَوْنَا مِنْكَ مِثْلَ الَّذِي بِهِ=صُرِفْنَا قَدِيماً مِنْ ذَوِيكَ الأَفَاضِلِ فإنْ لمْ يكنْ للشَّعرِ عندكَ موضعٌ=وَإِنْ كَانَ مِثْلَ الدُّرِّ مِنْ قَوْلِ قَائِلِ وكانَ مصيباً صادقاً لا يعيبهُ=سِوَى أَنَّهُ يُبْنَى بِنَاءَ المَنَازِلِ فإنّ لنا قربى ، ومحضَ مودَّة ٍ=وَمِيرَاثَ آبَاءِ مَشَوْا بِالمَنَاصِلِ فَزَادُوا عَدُوَّ السَّلْم عَنْ عُقْرِ دَارِهِمِ=وأرسوا عمودَ الدِّينِ بعدَ تسايلِ فَقْبلَكَ مَا أَعْطَى الهُنَيْدَة َ جِلَّة ً=عَلَى الشِّعْرِ كَعْباً مِنْ سَدِيسٍ وَبَازِلِ رَسُولُ الإِلهِ المُصْطَفَى بِنُبوَّة ٍ=عَلَيْهِ سَلامٌ بِالضُّحَى وَکلأَصَائِلِ فَكُلُّ الَّذِي عَدَّدْتُ يَكْفِيكَ بَعْضُهُ=وَنَيْلُكَ خَيْرٌ مِنْ بُحُورِ السَّوَائِلِ إِذَا نَالَ لَمْ يَفْرَحْ وَلَيْسَ لِنَكْبَة ٍ=إذا حدثتْ بالخاضعِ المتضائلِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وَمَا تَرَكَتْ أَيَّامُ نَعْفِ سُوَيْقَة ٍ=لقلبكَ منْ سلماكَ صبراً ولا عزما[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً=لعمياءَ حتَّى استكَّ منهُ المسامعُ وَحَتَّى أُبِيدَ الجَمْعُ مِنْهُ فأَصْبَحُوا=كَبَعْضِ الأُلَى كَانَتْ تُصِيبُ القَوارِعُ فأضحوا بنهريْ بابلٍ ورؤوسهمْ=تخبُّ بها فيما هناكَ الخوامعُ[/poem] يتبع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() |
![]() [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وَمَا كَانَ هَذَا الشَّوْقُ إلاَّ لَجَاجَة وَمَا كَانَ هَذَا الشَّوْقُ إلاَّ لَجَاجَة ً=عَلَيْكَ، وَجَرَّتْهُ إلَيْكَ المَقَادِرُ تُخَبِّرُ وَالرَّحْمنِ أَنْ لَسْتَ زَائِراً=دِيَارَ المَلاَ مَا لاَءَمَ العَظْمَ جَابِرُ ألمْ تعجبا للفتحِ أصبحَ ما بهِ=وَلاَ بِلِوَى الأَرْطَى مِنَ الحَيِّ وَابِرُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ=بعمياءَ منْ ريَّا بغيرِ يقينِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ومولى سخيفِ الرَّأيِ رخوٍ تزيدهُ ومولى سخيفِ الرَّأيِ رخوٍ تزيدهُ=أَنَاتِي وَعْفِوي جَهْلَهُ عِنْدَهُ ذَمَّا دملتُ، ولولا غيرهُ لأصبتهُ=بِشَنْعَاءَ بَاقٍ عَارُهَا تَقِرُ العَظْمَا وَكَانَتْ عُرُوقُ السُّوءِ أَزْرَتْ وَقَصَّرَتْ=بِهِ أَنْ يَنَالَ الحَمْدَ فَکلتَمَسَ الذَّمَّا طَوَى حَسَداً ضِغْناً عَلَيَّ كَأَنَّمَا=أداوي بهِ في كلِّ مجمعة ٍ كلما ويجهلُ أحياناً فلا يستخفُّني=وَلاَ أجْهَلُ العُتْبَى إِذَا رَاجَعَ الحِلْمَا يَصُدُّ وَيَنْأَى فِي الرَّخَاءِ بِوُدِّهِ،=وَيَدْنُو وَيَدْعُونِي إِذَا خَشِيَ الهَضْمَا فَيُفْرِجُ عَنْهُ إِرْبَة َ الخصْمِ مَشْهَدِي=وَأَدْفَعُ عَنْهُ عِنْدَ عَثْرَتِهِ الظُّلْمَا وأمنعهُ إنْ جرَّ يوماً جريرة ً=ويسلمني إنْ جرَّ جارمي الجرما وَكُنْتُ کمْرَأً عَوْدَ الفَعَالِ تَهُزُّنِي=مَآثِرُ مَجْدٍ تَالِدٍ لَمْ يَكُنْ زَعْمَا وكنتُ وشتمي في أرومة ِ مالكٍ=بِسَبِّي بِهِ كالْكَلْبِ إِذْ يَنْبَحُ النَّجْمَا وَتُدْعَى إِلى زَيْدٍ وَمَا أَنْتَ مِنْهُمُ=تَحُقُّ أَباً، إِلاَّ الوَلاءَ، وَلاَ أُمَّا وَإنَّكَ لَوْ عَدَّدْتَ أَحْسَابَ مَالِكٍ= وَأَيَّامَهَا فِيهَا وَلَمْ تَنْطِقِ الرَّجْمَا أَعَادَتْكَ عَبْداً أَوْ تنَقَّلْتَ مُكْدِياً=تَلَمَّسُ فِي حَيٍّ سِوَى مَالِكٍ جِذْمَا وما أنا بالمخسوسِ في جذمِ مالكٍ=ولا بالمسمَّى ثمَّ يلتزمُ الإسما وَلَكِنْ أَبِي لَوْ قَدْ سَأَلْتَ وَجَدْتَهُ=تَوَسَّطَ مِنْهَا العِزَّ وَالحَسَبَ الضَّخْمَا ولستَ بلاقٍ سِّيداً سادَ مالكاً=فَتَنْسُبُهُ إِلاَّ أباً لِيَ أَوْ عَمَّا ستعلمُ إنْ عاديتني فقعَ قرقرٍ=أَمَالاً أَفَدْتَ، لاَ أَبَا لَكَ، أَوْ عُدْمَا لقدْ أبقتِ الأيامُ منِّي وحرسها=لأَعْدَائِنَا ثُكْلاً وحُسَّادِنَا رَغْما[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا أبجرُ يا ابنَ أبجرٍ يا أنتا=أنتَ الَّذي طلقتَ عامَ جعتا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا أمَّ طلحة إنَّ البينَ قدْ أفدا يا أمَّ طلحة إنَّ البينَ قدْ أفدا=قَلَّ الثَّوَاءُ لَئِنْ كَانَ الرَّحِيلُ غَدَا أَمْسَى العِرَاقِيُّ لاَ يَدْرِي إِذَا بَرَزَتْ=منْ ذا تطوَّفَ بالأركانِ أوْ سجدا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يَا أَيُّهَا اللاَّئِمِي فِيهَا لأَصْرِمَهَا يَا أَيُّهَا اللاَّئِمِي فِيهَا لأَصْرِمَهَا=أَكْثَرْتَ، لَوْ كَانَ يُغْنِي عَنْكَ إِكْثَارُ إِرْجِعْ فَلَسْتَ مُطَاعاً إِنْ وَشَيْتَ بهَا=لا القلبُ سالٍ ولا في حبِّها عارُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا بشرَ يا ربَّ محزونٍ بمصرعنا يا بشرَ يا ربَّ محزونٍ بمصرعنا=وشامتٍ جذلٍ ما مسَّهُ الحزنُ وما شماتُ امرئٍ إنْ ماتَ صاحبهُ=وقدْ يرى أنَّهُ بالموتِ مرتهنُ يا بشرُ هبِّي فإنَّ الَّنومَ أرَّقهُ=نأيٌ مشتٌّ وأرضٌ غيرها الوطنُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يَا بَيْتَ عَاتِكَة َ الَّذِي أَتَعزَّلُ يَا بَيْتَ عَاتِكَة َ الَّذِي أَتَعزَّلُ=حَذَرَ العِدَى ، وَبِهِ الفُؤَاد مُوَكَّلُ أَصْبَحْتُ أَمْنَحُكَ الصُّدُودَ وَإِنَّنِي=قَسَماً إِلَيْكَ، مَعَ الصُّدُودِ لأَمْيَلُ ولقدْ نزلتَ منَ الفؤادِ بمنزلٍ=مَا كَانَ غَيْرُك وَالأَمانَة ِ يَنْزِلُ ولقدْ شكوتُ إليكَ بعضَ صبابتي=ولِمَا كَتَمْتُ مِنْ الصَّبَابَة ِ أَطْوَلُ فصددتُ عنكَ، وما صددتُ لبغضة ٍ=أَخْشَى مَقَالة َ كاشِحٍ لاَ يَعْقِلُ هَلْ عَيْشُنَا بِكَ فِي زَمَانِكَ رَاجِعٌ=فلقدْ تقاعسَ بعدكَ المعتلِّلُ إِنِّي إِذَا قُلْتُ اسْتَقَامَ يَحُطُّهُ=خلفٌ، كما نظرَ الخلافَ الأقبلُ لوْ بالَّذي عالجتُ لينَ فؤادهِ=فأبى يلينُ بهِ للانَ الجندلُ وتحنُّبي بيتَ الحبيبِ أودُّهُ=أُرْضِي البَغِيضَ بِهِ حَدِيثٌ مُعْضِلُ وَلَئِنْ صَدَدْتُ لأَنْتَ، لَوْلاَ رِقْبَتِي=أهوى منْ اللاَّئي أزورُ وأدخلُ إِنَّ الشَّبَابَ وعَيْشَنَا اللَّذَّ الَّذِي=كنَّا بهِ زمناً نسرُّ ونجدلُ ذَهَبَتْ بَشَاشَتُهُ وَأَصْبَحَ ذِكْرُهُ=حزناً يعلُّ بهِ الفؤادُ وينهلُ إِلاَّ تَذَكُّرَ مَا مَضَى وَصَبَابَة ً=مُنِيَتْ لِقَلْبِ مُتَمَّمٍ لاَ يَذْهَلُ أَوْدَى الشَّبَابُ وَأَخْلَقَتْ لَذَّاتُهُ=وَأَنَا الحَزِينُ عَلَى الشَّبَابِ المُعْوِلُ يبكى لما قلبَ الزَّمانُ جديدهُ=خَلَقاً، وَلَيْسَ عَلَى الزَّمَانِ مُعَوَّلُ وَالرَّأْسُ شَامِلُهُ البَيَاضُ كَأَنَّهُ=بعدَ الشَّوادِ بهِ الثَّغامُ المحولُ وَسَفِيهَة ٍ هَبَّتْ عَلَيَّ بِسُحْرة ٍ=جهلاً تلومُ على الثَّواءِ وتعذلُ فَأَجَبْتُهَا أَنْ قُلْتُ: لَسْتِ مُطَاعَة ً،=فَذَرِي تَنَصُّحَكِ الَّذِي لاَ يُقْبَلُ إنِّي كفاني أنْ أعالجَ رحلة ً=عُمَرٌ وَنَبْوَة َ مَنْ يَضَنُّ وَيَبْخَلُ بِنَوَالِ ذِي فَجْرٍ تَكُونُ سِجَالُهُ=عمماً، إذا نزلَ الزَّمانُ الممحلُ مَاضٍ عَلَى حَدَثِ الأُمُورِ كَأَنَّهُ=ذو رونقٍ عضبٌ جلاهُ الصَّقيلُ تبدي الرّجالُ، إذا بدا إعظامهُ=حذرَ البعاثِ هوى لهنَّ الأجدلُ فَيَرَوْنَ أَنَّ لَهُ عَلَيْهِمْ سَوْرَة ً=وفضيلة ً سبقتْ لهُ لا تجهلُ متحمِّلٌ ثقلَ الأمورِ، حوى له=سَبْقَ المَكَارِمِ سَابِقٌ مُتَمَهِّلُ وَلَهُ إِذَا نُسِبَتْ قُرَيْشٌ مِنْهُمُ=مجدُ الأرومة ِ والفعالُ الأفضلُ وَلَهُ بِمَكَّة َ، إِذْ أُمَيَّة ُ أَهْلُهَا،=إِرْثٌ إِذَا عُدَّ القَدِيمُ، مُؤَثَّلُ أغنيتْ قرابتهُ وكانَ لزومهُ=أَمْراً أَبَانَ رَشَادَهُ مَنْ يَعْقِلُ وسموتُ عنْ أخلاقهمْ فتركتهم=لنداكَ، إنَّ الحازمَ المتحوِّلُ ولقدْ بدأتُ أريدُ ودَّ معاشرٍ=وَعَدُوا مَوَاعِدَ أُخْلِفَتْ إِذْ حُصِّلُوا حَتَّى إِذَا رَجَعَ اليَقِينُ مَطَامِعِي=يَأْساً، وَأَخْلَفَنِي الَّذِينَ أُؤَمِّلُ زايلتُ ما صنعوا إليكَ برحلة ٍ=عجلى ، وعندكَ عنهمُ متحوَّلُ وَوَعَدْتَنِي فِي حَاجَتِي فَصَدَقْتَنِي=ووفيتَ إذْ كذبوا الحديثَ وبدَّلوا وشكوتُ غرماً فادحاً فحملتهُ=أخرى يربُّ بها نداكَ الأولُ فلأشكرنّ لكَ الَّذي أوليتني=شُكْراً تَحُلُّ بِهِ المَطِيُّ وَتَرْحَلُ مِدَحاً تَكُونُ لَكُمْ غَرَائِبُ شِعْرِهَا=مبذولة ً، ولغيركمْ لا تبذلُ فإذا تنخَّلتُ القريضَ فإنَّهُ=لكمُ يكونُ خيارُ ما أتنخَّلُ أثني عليكمْ ما بقيتُ فإنْ أمتْ=تَخْلُدْ غَرَائِبُهَا لَكُمْ تَتَمَثَّلُ ولعمرُ منْ حجَّ الحجيجُ لبيتهِ=تهوي بهمْ قلصُ المطيَّ الذُّملُ إِنَّ کمْرَأً قَدْ نَالَ مِنْكَ قَرَابَة ً=يَبْغِي مَنَافِعَ غَيْرِهَا لَمُضَلَّلُ تعفو إذا جهلوا بحلمكَ عنهمُ=وتنيلُ إنْ طلبوا النَّوالَ فتجزلُ وتكونُ معقلهمْ إذا لمْ ينجهمْ=مِنْ شَرِّ مَا يَخْشَوْنَ إِلاَّ المَعقِلُ حتَّى كأنَّكَ يتَّقى بكَ دونهمْ=منْ أسدِ بيشة ََ خادرٌ متبسِّلُ وَأَرَاكَ تَفْعَلُ مَا تَقُولُ، وَبَعْضُهُمْ=مذقُ الحديثِ يقولُ ما لا يفعلُ وأرى المدينة َ ينَ صرتَ أميرها=أَمِنَ البَرِيءُ بِهَا وَنَامَ الأَعْزَلُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا دارُ حسَّرها البلى تحسيرا=وَسَفَتْ عَلَيْهَا الرِّيحُ بَعْدَكَ مُورَا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا دينَ قلبكَ منها لستَ ذاكرها يا دينَ قلبكَ منها لستَ ذاكرها=إلاَّ تَرَقْرَقَ مَاءُ العَيْنِ أَوْ دَمَعَا يا سلمُ ليتَ لساناً تنطقينَ بهِ،=قَبْلَ الَّذي نَالَنِي مِنْ حُبِّكُمْ، قُطِعَا يلومني فيكِ أقوامٌ أجالسهمْ=فَمَا أُبَالِي أَطَارَ اللَّوْمُ أَمْ وَقَعَا أدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني=حتَّى إذا قلتُ هذا صادقٌ نزعا لا أستطيعُ نزوعاً عن محبتها=أو يصنعَ الحبُّ بي فوقَ الَّذي صنعا كَمْ مِنْ دَنِيٍّ لَهَا قَدْ صِرْتُ أَتْبَعُهُ=ولوْ سلا القلبُ عنها صارَ لي تبعا وَزَادَنِي كَلَفاً فِي الحُبِّ أَنْ مُنِعَتْ=وحبُّ شيء إلى الإنسانِ منعا[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ=وَلِمَا تُؤمِّلُ مِنْ عَقيلَة َ في غَدِ ترجو مواعدَ بعثُ آدمَ دونها=كَانَتْ خَبَالاً لِلْفُؤادِ المُقْصَدِ هلْ تذكرينَ عقيلُ أوْ أنساكهِ=بَعْدِي تَقَلُّبُ ذَا الزَّمَانِ المُفُسِدِ يومي ويومكِ بالعقيقِ إذِ الهوى=مِنّا جَمِيعُ الشَّمْلِ لَمْ يَتَبَدَّدِ لي ليلتانِ، فليلة ٌ معسولة ٌ=ألقى الحبيبَ بها بنجمِ الأسعدِ ومريحة ٌ همَّي عليَّ كأنَّني=حَتَّى الصَّبَاحِ مُعَلَّقٌ بِالفَرْقَدِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا ليتما أمُّنا شالتْ نعامتها=أَيْمَا إِلى جنَّة ٍ أَيْمَا إلى نَارِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْكِحُهَا يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْكِحُهَا=وَتَسْتَبِدُّ بِأَمْرِ الغَيِّ وَالرَّشَدِ أما تذكرت صيفيا فتحفظه=أَوْ عَاصِماً أَوْ قَتِيلَ الشِّعْبِ مِنْ أُحُدِ أَكُنْتَ تَجْهَلُ حَزْماً حِينَ تَنْكِحُهَا=أم خفت،لا زلت فيها جائع الكبد أبعد صهر بني الخطاب تجعلهم=صِهْراً، وَبَعْدَ بَني العَوَّامِ مِنْ أَسَدِ هَبْهَا سَلِيلَة َ خَيْلٍ غَيْرِ مُقْرِفَة ٍ=مَظْلُومَة ً حُبِسَتْ لِلْعَيْرِ فِي الجَدَدِ فكل ما نالنا من عار منكحها=شوى ،إذا فارقته وهي لم تلد[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يا موقدَ النَّارِ بالعلياءِ منْ إضمِ يا موقدَ النَّارِ بالعلياءِ منْ إضمِ=أوقدْ، فقدْ هجتَ شوقاً غيرَ منصرمِ يا موقدَ النَّارِ أوقدها فإنَّ لها=سَناً يَهِيجُ فُؤَادَ العَاشِقِ السَّدِمِ نارٌ أضاءَ سناها إذْ تشبُّ لنا=سعديَّة ٌ دلُّها يشفي منَ السَّقمِ وَلاَئِمٍ لاَمَنِي فِيهَا فَقُلْتُ لَهُ=قدْ شفَّ جسمي الَّذي ألقى بها ودمي فَمَا طَرِبْتَ لِشَجْوٍ كُنْتَ تَأْمَلُهُ=ولا تأملتَ تلكَ الدَّارَ منْ أممِ ليستْ لياليكَ منْ خاخٍ بعائدة ٍ=كما عهدتَ ولا أيَّامُ ذي سلمِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] ياليتَ شعري عمنْ كلفتُ بهِ ياليتَ شعري عمنْ كلفتُ بهِ=منْ خثعمٍ إذْ نأيتُ ما صنعوا قَوْمٌ يَحُلُّونَ بِالسَّدِيرِ وَبِالـ=ـحِيرَة ِ مِنْهُمْ مَرْأَى وَمُسْتَمَعُ أنْ شطَّتِ الدَّارُ عنْ ديارهمُ=أَأَمْسَكُوا بِالوِصَالِ أَمْ قَطَعُوا بَلْ هُمْ عَلَى خَيْرِ مَا عَهِدْتُ وَمَا=ذَلِكَ إلاَّ التّأْمِيلُ وَالطَّمَعُ[/poem] يتبع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() |
![]() [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يحوسهمُ أهلُ اليقينِ فكلُّهمْ=يَلُوذُ حِذَارَ المَوْتِ والمَوْتُ كَانِعُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يَرُدُّ أنَابِيبَ الحَنِينِ جِرَانُها=كَمَا ارْتَجَّ رِجسٌ فِي زَنَابِقِ زَمْجَرِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يقرُّ بعيني ما يقرُّ بعينها=وأحسنُ شيءٍ ما بهِ العينُ قرَّتِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يقولونَ لوْ ماتتْ لقدْ غاضَ حبُّهُ يقولونَ لوْ ماتتْ لقدْ غاضَ حبُّهُ=وَذَلِكَ حِينُ الفَاجِعَاتِ وَحِينِي لعمركَ إنَّي إنْ تحمَّ وفاتها=بِصُحْبَة ِ مِنْ يَبْقَى لَغَيْرُ ضَنِينِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يقولونَ لوْ ماتتْ لقدْ غاضَ حبُّهُ=........................... وإِنِّي لَمِكْرَامٌ لِسَادَاتِ مَالِكٍ=وإنّي لنوكى مالكٍ لسبوبُ وإِنّي عَلَى الحِلْمِ الّذي من سَجِيَّتي=لحمَّالُ أضغانٍ لهنَّ طلوبُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يمرُّونَ بالدَّهنا خفافاً عيابهمْ يمرُّونَ بالدَّهنا خفافاً عيابهمْ=ويخرجنَ منْ دارينَ بجرَ الحقائبِ عَلَى حِينَ أَلْهَى النَّاسَ جُلُّ أُمُورِهِمْ=فَنَدْلاً، زُرَيْقُ، المَالَ نَدْلَ الثَّعَالِبِ[/poem] انتهى |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]() بارك الله فيك مجهود رائع
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() |
![]() بارك الله فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
إداري أول ![]() |
![]() [blink]
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انتقل إلى رحمة الله تعالى/ الشيخ أحمد بن رزق الله المفضلي | علي المفضّلي | مجلس بني سليم بالمفضل | 5 | 20-07-2008 12:21 AM |
قصائد عن محمد (صلى الله عليه وسلم) وصحابته رضي الله عنهم اكثر من رائعة | العريفي8 | دواوين الشعر الإسلامي | 3 | 04-04-2008 02:16 AM |
ادخل كرمال الله والرسول محمد صلى الله عليه وسلم | ايمن سويد | الإسلام حياة | 11 | 09-03-2008 04:22 PM |
ديوان / الأحوص الأنصاري | تأبط شراَ | دواوين الشعر الإسلامي | 15 | 17-02-2008 12:04 AM |