تحية طيبة أخي العزيز تركي الحريري
مقال أكثر من رائع .. لأنه حديث ايجابي يتطلع نحو الأفضل
اتفق معك في كل حرف كتبته، حيث ان الصداقة في مجتمعنا في الغالب لا تتكون بسهولة، لصعوبة التخلص من عاداتنا وتقاليدنا التي لا زالت راسخة في عقول الغالبية العظمى من الشعب السعودي وهذا شيء يعكس بالسلب على الصداقات في مجتمعنا السعودي وبعض المجتمعات الخليجية لكن أؤكد على مجتمعنا السعودي بأنه متمسك بعاداته وتقاليده
انا ابوضح لك شي
مثلا لو تروح لدولة الإمارات وتحديداً مدينة دبي ستجد مواطن إماراتي يمشي مع صديق له من الجنسية الهندية،
او تذهب لأي دولة في العالم ستجد صداقات من شتى الطبقات مع اختلاف التدرج المدرج في الموضوع،
فستجد اختلاف اللغة والديانة والعمر والجنس أيضاً و و و إلخ
لكن بمجتمعنا هنا ما فيه عيب بوجهة نظر مجتمعنا ولا اعلم ما هو السر
ايضاً تطغى على صداقاتنا المصلحة، فمتى ما رأى شخص ان وراك منفعة حرص على التقرب منك. .
ومن وجهة نظري الشخصية ان الفرد العربي اي كان موقعه الجغرافي هو فرد يمتاز بطبيعته الاجتماعية ويمتاز بالبساطة
ولكن للأسف اعتقد ان الدور الاعلامي يساهم بشكل ايجابي او سلبي في توجيه هذه المجتمعات نحو قبول الآخرين او رفضهم ،،،
سبحانه القائل : ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا أن اكرمكم عند الله اتقاكم )
وسبحانه في قوله : ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين )
وكم جميل ما قاله امير الشعراء :
ما ضر لو جعلوا العلاقة في غد ^^^ بين الشعوب مودة وأخاء
شكرا لك يا غالي هذا الموضوع الجميل
بارك الله فيك
إضافة جميلة أخي العزيز : عساك سالم أثريت بها موضوعي وأشكرك عليها
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
أخي تركي الحريري :
اشكرك على التعليق على مداخاتي وإطراءك , إلا أنك استخدمت صيغة المؤنث في خطابك وهذا المعرف ليس كذلك ( سام )
آمل تصحيح الموضوع الذي ربما لم تكن متعمدا وأنا أحسن الظن فيك أخي الكريم حفظك الله ورعاك .
أخوك ابو عبدالله .
أشكرك أخي العزيز أبا عبدالله على مداخلتك الثانية
وأرجو منك أن تعذرني فلم أعلم أن مُعرفك بأسم رجل
ارجو منك العذر والسموحة وبارك الله فيك