***(( هو الله ))***

[خليل الحريري]

ألا إنّني ياربِّ أدعوكَ ضارِعاً *** لذرّيتي خيراً وياربِّ تقدِرُ
آمين يا رب العالمين

كنت أريد أن أقتبس بيت أو بيتين ، ولا لم أدري الا وأنا أقبس النص كاملاً
أبيات جميلة جداً وخاصةً إنك تناجي بها رب هذا الكون وهذا اللي خلاني أشعر
برهبه في قراءة هذا النص ولعده مرات ، نسأل الله أن يثبك الثواب الجم وأن يجعل عملك خالصاً لوجه الكريم
أخي العزيز عبدالخالق الزهراني سأنتظر حبر قلمك وإحساس مشاعرك الصداقة .
دمت بخير وللشعر محير

[طباشير]

كتب الله لك بها أجراً يفاضلك به على الأشهاد يوم الوقوف العظيم
مناجاة نستشف منها صدق تذللك وخضوعك وتحننك ورجاؤك لرحمته ومنّه وكرمه

إسمح لي أنار الله وجهك بالايمان نوراً على نور ، بسؤالك عن الكلمة الاخيرة لهذا البيت :

فكيفَ بلوغي مايليقُ بفضلِكُمْ
وإنْ مرّ دهرٌ لا يُعدّ وأعصُرُ

لو أبدلت بها كلمة ( ويحصر ) ، ألا يتسق المعنى ويتضح في ذهن المتلقي ..

بلغك الله وكل من تحب الجنة .



تحية طيبة ،،

[عبدالخالق الزهراني]

أبا عادل


عظيم شكري وودي لك أيها الفاضل

دم بخير

[عبدالخالق الزهراني]

خليلوة


لك جزيل شكري وامتناني واسأل الله لك بأضعاف مارجوته لي ودعوت لي به


دمت بخير

[عبدالخالق الزهراني]

أخي الكريم


شكراً لحضورك ومرورك

أما بالنسبة لملاحظتك ,,,

فكيفَ بلوغي مايليقُ بفضلِكُمْ
وإنْ مرّ دهرٌ لا يُعدّ وأعصُرُ

لو أبدلت بها كلمة ( ويحصر ) ، ألا يتسق المعنى ويتضح في ذهن المتلقي ..


لو أبدلتُ أعصر ب ( يُحصر ) لتناقض الكلام , فكيف أقول (( لا يعدّ )) ثم أقول (( يحصر )) وليستقيم المعنى برأيك كان لِزاماً أنْ تُعاد لا النافيه , فيصبح الشطر ,, ولو مرّ دهر لا يعدّ ولا يُحصر ,, وبهذا ينكسر البيت

قال تعالى (( لايسمعون فيها لغواً ولا تأثيما )) (( لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ))

وتقول العرب : لا ناقة لي فيها ولا جمل


ألا ترى بأنّ إعادة حرف اللام التي تدل على النفي ضرورة ليستقيم المعنى ,,,



إذن أعصرُ جمع عصر أنسب في المعنى وأسلم لبيتي من الكسر


وفقك الله وسددك

دمت بخير