|
الوسم
أما المراءة في غابر الأزمان فكانت على حالتين
الأولى : ممقوته ولايرغب الرجل في أن يكون من نسله أنثى وهي شائعة قبل الإسلام
الثانية : لها كرامتها ومن أجلها قامت الحروب بل وقُتلت الملوك ( ـامل قصة عمرو بن هند )
ثم جاء الإسلام
فأعطى المراءة حقوقها وحسسها بمكانتها وبين لها دورها فكانت الساعد الأيمن للرجل في مهامه فظهرت الحضارة الإسلامية الأولى بأنقى حلة
ولعلي أوافقك الراي في هذه المقولة ولذلك يلجاء بعض الأبناء لإستصلاح أبنائهم بالزواج وفي ذلك ظلم للبنت المتزنة
والكثير والكثير من الأدلة تثبت صدق هذه المقولة الا أنها ليست على الاطلاق
دمت بخير
|
|
 |
|
 |
|
يعطيك العافية اخوي الفقار بيد لني تكلمت عن وضع المرأة في المجتمع وليس كما فرضها الاسلام
تحياتي لك وهن اليوم في القلب وفي البيت وداخل الجيب