|| صحــافـة المـونـديــال ||

[ابو عادل العدواني]

اخبار متفرق
وجهد تشكرون عليه
بارك الله فيكم
والله يعطيكم العافيه

[عاشق المستديرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

</SPAN>
إيطاليا للدفاع عن «كأس 2006» ولمعادلة رقم البرازيل بخمسة ألقاب</SPAN> </SPAN></SPAN> ..</SPAN>

</SPAN>
</SPAN>
التفاؤل هو السلاح الأول والوحيد لـ«ليبي» رغـم وجـود بعـض اللاعبيـن </SPAN>
«كبـار السـن»</SPAN>..




إذا كان غرس التفاؤل في نفوس اللاعبين ونشره حول أي منتخب من مهام المدير الفني لهذا المنتخب، فإن المدرب مارتشيللو ليبي المدير الفني للمنتخب الإيطالي هو أروع من قام بهذه المهمة مع منتخبه خلال مسيرته الثانية معه قبل نهائيات «مونديال بجنوب أفريقيا».
ومنذ عودته إلى تدريب الـ«آزوري» في العام 2008، يكرر ليبي (62 عاما) دائما، أن ما دفعه للعودة إلى تدريب المنتخب هو اقتناعه بأنه قادر على الفوز معه بلقب كأس العالم، بعدما قاده للفوز باللقب في «ألمانيا 2006»، والذي كان الرابع في تاريخ مشاركات إيطاليا ببطولات كأس العالم، على أمل معادلة رقم البرازيل الذي تنفرد به حاليا بخمسة ألقاب.
وعلى الرغم من المشاركة الهزيلة لايطاليا في كأس القارات «جنوب أفريقيا 2009»، والمستوى المتوسط الذي قدمه أبطال العالم في التصفيات المؤهلة لـ«مونديال 2010»، أكد ليبي أن منتخبه لن يذهب إلى جنوب أفريقيا لتحسين صورته من خلال بعض العروض الجيدة، وإنما سيشارك بهدف الفوز باللقب، وقال: «يجب ألا ننسى أننا نحمل اللقب. يجب أن نتذكر ذلك ولكن ليس للتباهي والتفاخر ولكن لأننا نعرف كيفية تحقيق الفوز».
وهناك شعور سائد بأن ليبي يمكنه الاعتماد على أسلحة قليلة أخرى بجانب سلاح التفاؤل.
ويستهل الـ«آزوري» رحلة الدفاع عن لقبه بلقاء الباراغواي في 14 حزيران في كايب تاون، ثم نيوزيلندا وسلوفاكيا ضمن المجموعة السادسة، وسيكون مرجحا أن يتشابه التشكيل الأساسي للمنتخب بدرجة كبيرة مع التشكيل الأساسي الذي خاض به ليبي المباراة النهائية لـ«مونديال 2006 «، والتي تغلب فيها على نظيره الفرنسي بركلات الترجيح.
ولم يكن المنتخب الإيطالي مرشحا بقوة في بداية البطولة الماضية للفوز بلقب «مونديال 2006 «، كما لم يظهر بالشكل البراق المنتظر منه في الدور الأول، ولكنه سرعان ما استعاد ثقته وقوته بشكل كبير بفضل دفاعه الصلب، حيث اهتزت شباكه مرتين فقط على مدار مبارياته السبع التي خاضها في البطولة.
وما يزعج مشجعي إيطاليا هو ارتفاع متوسط أعمار اللاعبين بالإضافة لانخفاض مستوى أداء الكثيرين منهم في الآونة الأخيرة مثل فابيو كانافارو وفابيو غروسو وجانلوكا زامبروتا ولاعب خط الوسط جينارو غاتوسو وجميعهم ممن تجاوزوا الثلاثين من عمرهم.
ويتصدر كانافارو (36 عاما) قائمة أكبر اللاعبين سنا في صفوف المنتخب الإيطالي. كما يعاني مشكلة أخرى وهي عدم وجود البدلاء الأكفاء للاعبين الأساسيين، باستثناء جورجيو كيلليني لاعب يوفنتوس.








وما زال جانلويجي بوفون (32 عاما) حارس مرمى يوفنتوس هو الأفضل لحراسة المرمى رغم الموسم السيئ لفريقه في الدوري الإيطالي والذي أسفر عن اهتزاز شباك الفريق بعدد من الأهداف يقارب تلك الأهداف التي دخلت شباك كل من الفرق الهابطة لدوري الدرجة الثانية في نهاية الموسم.
ويمد يوفنتوس المنتخب الإيطالي بلاعبين آخرين هما كانافارو وغروسو بالإضافة إلى نيكولا ليغروتالي المرشح للمشاركة في الـ«مونديال».
ولم يقدم غاتوسو (32 عاما)، وصانع الألعاب أندريا بيرلو (31 عاما)، موسما جيدا مع ميلان أيضا بينما كان أنطونيو ناتالي نجم أودينيزي هو الأفضل بين المهاجمين المرشحين لقائمة المنتخب في الـ«مونديال» نظرا لأنه نجح في هز الشباك بصفة شبه منتظمة هذا الموسم.
وبالنسبة لليبي، تبدو هذه التفاصيل هامشية ولا تشغله كثيرا قبل خوض الـ«مونديال»، وقال في نيسان الماضي: «يمكن استدعاء لاعب لصفوف المنتخب الوطني حتى وإن كان مستواه متواضعا مع ناديه. ويمكن لفريق ناديه أن يهتز بينما يبدو وضع اللاعب مختلفا مع المنتخب».
كما أكد ليبي على أهمية «الحماسة والخبرة والشخصية والقدرة على اتخاذ القرار. وكل ذلك يمثل جزءا من تقييم اللاعب. الحكم على إمكانيات اللاعبين لا يعتمد على السن أو الإمكانيات الفنية فقط».
وبالنسبة لهؤلاء الذين ما زالوا على اعتقادهم بأن التعامل الجيد مع الكرة ما زال مهماً، أكد ليبي على الفارق بين الأبطال والنجوم العالميين «الأبطال مستــــقلون بذاتهم ويتــــباهون بأنفسهم ولكنـــهم لا يخــــدمون الأداء الجماعي. ولا يساعدون المنتخب».
أما بالنسبة للنجوم العالميين، فيرى ليبي أن مهارتهم لا تقتصر فقط على المهارات الفنية في أقدامهم ولكنهم يمتلكون النزعة القيادية خارج الملعب أيضا.
وقال ليبي إنه لم يكن واثقا من اصطحاب أفضل اللاعبين، فنيا، إلى «مونديال ألمانيا 2006»، ولكنه اعتمد على مجـموعة تضم العديد من اللاعبين العالميين. وأوضح «كانافارو هو أفضل تجسيد لهذه النوعية من اللاعبين».


مارتشيللو ليبي ..



توج مارتشيللو ليبي مسيرته التدريبية الطويلة والرائعة، التي بدأها عام 1982 مع فريق سمبدوريا، بلقب كأس العالم 2006 مع المنتخب الإيطالي.
واستهل ليبي مسيرته التدريبية مع فريق سامبدوريا الذي لعب في صفوفه لمدة 10 سنوات كما تولى ليبي تدريب فريق يوفنتوس وقاده للفوز بلقب الدوري الإيطالي 5 مرات، ولقب كأس إيطاليا مرة واحدة ولقب كأس السوبر الإيطالي 4 مرات، بخلاف فوزه مع الفريق بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1996 إلى جانب لقبي كأس السوبر الأوروبي وكأس «انتركونتيننتال».
وتولى ليبي تدريب المنتخب الإيطالي للمرة الأولى في العام 2004 وقاده في «مونديال 2006»، رغم ما تعرض له قبل فترة قصيرة من بداية البطولة بتورطه في فضيحة تلاعب بنتائج المباريات في الدوري الإيطالي.
وترك ليبي المنتخب الإيطالي بعد الفوز بـ«مونديال 2006»، ولكنه عاد إلى منصبه في العام 2008 بعدما خرج المنتخب صفر اليدين من بطولة «يورو 2008».

[SHAMI]

مشاركة المدافع سكرتيل في المونديال مؤكدة



أكد المدافع السلوفاكي العملاق مارتن سكرتل أنه واثق من جاهزيته للمباراة الأولى لمنتخب بلاده في المونديال ، وذلك بعد تعرضه للإصابة في كاحله أثناء مواجهة ودية مع منتخب كوستاريكا.

وتفتتح سلوفاكيا المونديال في مواجهة سهلة نوعاً ما مع منتخب نيوزلندا ، وذلك قبل أن تخوض مواجهات نارية مع كل من ايطاليا والبارجواي.وعن هذا قال سكرتل لموقع الاتحاد السلوفاكي لكرة القدم " الإصابة ليست سيئة هي مجرد جرح".
وأضاف " أعتقد أنني خلال أيام سوف أكون بخير ، هي مجرد تدخل غير موفق".

[SHAMI]

الأسطورة "سير بوبي تشارلتون": رونالدو سيكون النجم الأول في كأس العالم 2010



ويثق بوبي تشارلتون بأن يقدم لاعب ريال مدريد مستوى مبهر خاصة بعد النجاح الشخصي الذي حققه مع الملكي في موسمه الأول على "سانتياجو بيرنابو" مؤكداً بأن كريس سيكون له شأن كبير مع منتخب بلاده في المونديال المقرر إنطلاقه بعد 5 أيام فقط.

وقال تشارلتون في تصريحات صحفية: "بدون شك يبقى رونالدو من أفضل لاعبي العالم، فبعد ما فعله مع ريال مدريد اثق بأنه سيفعل كل شيء في كأس العالم".

واوضح: "على الرغم من الحالة الفنية والبدنية الرائعة التي وصل لها رونالدو إلا أنني اعتقد بأن البرتغال ليست مرشحة للفوز بكأس العالم".

[SHAMI]

وديًا: إيطاليا تتعادل في آخر اختبار بهدف لمثله مع سويسرا، و بيهرامي و بالومبو يتعرضان للإصابة







في آخر مباريات المنتخبين الودية الاستعدادية لكأس العالم بجنوب أفريقيا، سيطر التعادل بهدف لمثله على اللقاء الذي جمع الأدزوري بصاحب الأرض و الضيافة المنتخب السويسري على ملعب جنيف بالعاصمة السويسرية.

سجَّل متوسط ميدان أودينيزي و المنتخب السويسري جوخان إنلير الهدف الأول للسويسريين في الدقيقة العاشرة، قبل أن يُعادل زميله السابق في أودينيزي و مهاجم نابولي الحالي فابيو كوالياريلَّا النتيجة بعد خمس دقائق مستغلًا خطئًا من المدافع السويسري فيليب سينديروس.

المباراة كانت ندية للغاية بين الطرفين، خاصة في الشوط الأول. و قد شهدت عدة تدخلات عنيفة بين الطرفين تسببت إحداها في إصابة نجم المنتخب السويسري فالون بيهرامي و خروجه بديلًا في الدقيقة 57، إضافة إلى تدخلين قاسيين على قدمي لاعبي المنتخب الإيطالي جينَّارو جاتوزو و أنجيلو بالومبو.

و تُشير التطلعات الأولية إلى أن بيهرامي قد يُحرم من المشاركة في المونديال الأفريقي، فيما رفض مدرب الأدزوري مارتشيلُّو ليبِّي التعليق على وضع بالومبو، إلا أن المؤشرات الأولية تبعث الاطمئنان قليلًا لعشاق النازيونالي، حيث لا يُتوقع أن يغيب حتى عن المباراة الأولى للأدزوري في الكرنفال الكروي الكبير ضد الباراجواي بعد 8 أيام.

هجوم المنتخب السويسري بدا أكثر فاعلية بقيادة بيهرامي و أليكساندر فري أكثر فاعلية من هجوم المنتخب الإيطالي بقيادة جيامباولو بادزيني الذي ظهر بمستوًا باهت للغاية، حيث أضاع فرصة ثمينة للتسجيل و لم يظهر في أي من هجمات الأدزوري.





ملعب جنيف كان ممتلئًا عن آخره سواء من الجانب السويسري أو الإيطالي بحكم الجيرة بين الدولتين و سهولة التنقل و السفر بينهما، و قد شهد اللقاء إشهار أربعة بطاقات صفراء في وجه كل من ستيفان ليختشتاينر من سويسرا و الثلاثي جورجيو كيلِّيني، سالفاتوري بوكيتِّي و جينَّارو جاتُّوزو.


يُذكر أن إيطاليا سيستهل مبارياته في المجموعة السادسة بمواجهة المنتخب الباراجوياني في يوم 14 من يونيو، بينما يصطدم المنتخب السويسري في أولى مبارياته ضمن المجموعة الثامنة بالمنتخب الإسباني في آخر مباريات الجولة الأولى من دور المجوعات يوم 16 يونيو.

[SHAMI]

سباستيان أبرو:أروجواي ستنافس على كأس العالم





وشارك "سباستيان" من قبل مع منتخب بلاده في كأس العالم 2002 ولكن هذه المرة يتوقع أن يترشح منتخبه للدور الثاني رغم وجود منتخبات "فرنسا، المكسيك، وصاحب الأرض".

وقال /سباستيان 33عاماً/ لموقع الاتحاد الدولي: "أنا فخور بتواجدي في جنوب أفريقيا لأمثل بارجواي للمرة الثانية في كأس العالم".

واوضح قائد منتخب أروجواي: "لقد تدربنات بقوة لنقدم عروض طيبة هذه المرة، فحتى الآن اتذكر السيناريو العجيب الذي خرجنا به من كأس العالم 2002 عندما تعادلنا مع السنغال في المباراة الختامية بثلاثة أهداف لمثلهم، وصعد وقتها منتخبا السنغال و الدنمارك للدور الثاني والمفاجأة كانت خروج فرنسا حاملة اللقب وقتها".

وانهى حديثه: "أنا اثق بأننا سنترشح للدوري الثاني ولن نخيب ظن جماهيرنا التي تأمل في رؤية منتخبا ينافس الكبار، فنحن نمتلك لاعبين جيدين ولا ينقصنا شيء لكي نصل لأبعد مكان في المونديال، فمن حقي أن احلم بمعانقة كأس العالم".

[SHAMI]

عنتر يحيى سعيد بالفوز المعنوي على الإمارات قبل لقاء سلوفينيا، وشاوشي يَعد بالتأهل للدور الثاني





اعتبر مدافع نادي بوخوم الألماني وصاحب هدف تأهل الجزائر لنهائيات كأس العالم 2010 "عنتر يحيى" أن الفوز الذي حققه منتخب بلاده على الإمارات ودياً سيدفعهم معنوياً بعد سلسلة الانكسارات التي طالت الفريق منذ مباراة مصر في كأس الامم الأفريقية الماضية (4/صفر)...

ووضع عنتر يحيى مباراة الإمارات ضمن أصعب اللقاءات التي لعبها الفريق في الآونة الأخيرة من حيث الضغط البدني في منتصف الملعب وسرعة اللقاء.

وفازت الجزائر على الإمارات بهدف كريم زياني إثر ركلة جزاء مشكوك في صحتها، وفي تصريحات تلفزيونية قال يحيى:

"كانت مباراة صعبة علينا ضد فريق رائع، الإمارات ليست سهلة كما يظن البعض، ونحن كنا نحتاج هذا الفوز قبل السفر إلى جنوب أفريقيا، انه يمثل لنا دفعة معنوية قبل لقاء سلوفينيا الافتتاحي لنا في البطولة العالمية".

وشكر: "احب أن اتوجه بالشكر للجماهير التي حضرت هنا اليوم، كانوا يستحقون أن نفوز من أجلهم، لكن عليهم أن يقدروا أن المباراة لم تكن سهلة بأي حال، والفريق يعمل كل ما لديه من قوة".

كما اشاد بزميله الحارس فوزي شاوشي ووصفه بالحارس الكبير: "إنه حارس عملاق، و أثق كل الثقة فيه وفي مستواه الرائع للغاية، انظروا كيف قادنا للفوز على مصر في المباراة الفاصلة".

وانهى حديثه مع التلفزيون الإماراتي قائلاً: "أنا واثق من أننا سنقدم مباريات جيدة في المونديال لأن مردودنا يتحسن من مباراة لأخرى، وإن شاء الله نرفع رؤوس العرب والمسلمين عالية مع الجزائر في المونديال".

من جانبه قال شاوشي: "نسعى لتشريف العرب وتقديم مستوى مُبهر في المونديال ليس في الدور الأول فقط بل في الدور الثاني من البطولة".

[SHAMI]

نيجيل دي يونج: إصابة روبين جاءت في وقت غير مناسب





اعرب المدافع الهولندي "نيجيل دي يونج" عن قلقه بعد تعرض الجناح الطائر "أرين روبين" لإصابة في مباراة اليوم التي جمعتهم بالمنتخب المجري...





وعلى الرغم من فوز الطواحين الهولندية بنصف دستة أهداف مقابل هدف لنظيره المجري إلا أن الجميع في هولندا يشعر بالحزن بعد الإصاية القدرية التي لحقت بالنجم الهولندي "روبين" لاسيما وأنه تعرض لتلك الإصابة بعد التمريرة "بالكعب" دون تدخل أحد من المنافسين معه وعلى إثر هذه التمريرة خرج من الملعب متألماً من كاحل قدمه.


وقال لاعب مان سيتي للصحف الهولندية: "نعم فزنا بستة أهداف ولكن أسوأ ما في هذه الليلة هي الإصابة التي تعرض لها زميلي (روبين).. فما القيمة أن تفوز بعدد كبير من الأهداف وتفقد بعدها اهم لاعب في فريقك".

واضاف السورينامي الأصل: "آمل أن تكون الإصابة طفيفة..فنحن نجميع ننتظر نتائج التحاليل والاشاعات التي اجريت له حقاً هي حالة صعبة للغاية وجاءت في وقت غير مناسباً".

[SHAMI]

لامبارد يحذر المنافسين من استفزار "روني"





لامبارد يحذر المنافسين من عواقب استفزاز مهاجم المنتخب الإنجليزي "واين روني"...


ولا يزال لامبارد يتذكر الواقعة الشهيرة التي حدثت بين أصدقاء الماضي "كريستيانو رونالدو" و "روني" عندما تسبب الأول في طرد الأخير في مباراة دور الثمانية لكأس العالم 2006 وخسر وقتها منتخب "الثلاث أسود" بركلات الجزاء الترجيحية ودخل المنتخب اللاتيني الدور نصف النهائي.

وقال لامبارد: "أنا اعرف روني جيداً.. فهو دائماً يحب الانتصارات ولا يعرف مصطلح اسمه (هزائم)".

واضاف: "لقد وصل لمرحلة النضج الكروي هذا العام..فمن وجهة نظري سيكون مفتاح النصر لمنتخبنا هذه المرة".

وتحدث السوبر لامبارد عن حظوظ بلاده في الفوز بكأس العالم قائلاً: "لكي نحقق كأس العالم يجب أن نلتزم جميعاً داخل وخارج الملعب والانضباط هو كلمة السر في مثل هذه البطولات الكبرى، فحتى الآن اتذكر البطاقة الحمراء التي تحصل عليها (روني) في مباراة البرتغال الشهيرة، فنحن كنا الأقرب للفوز في هذه الليلة ... ولكن بعد خروج روني انقلبت المباراة تماماً وخسرنا في النهاية بركلات الجزاء".

[SHAMI]

تعيين فرانك لامبارد نائباً للقائد جيرارد






تم الإعلان رسمياً اليوم عن تعيين لاعب خط وسط نادي تشيلسي فرانك لامبارد كنائب للقائد ستيفن جيرارد في المنتخب الإنجليزي ، وهو ما يعد تقديراً كبيراً للاعب كان إحدى المرشحين لتولي شارة القيادة بعد تجريد زميله جون تيري منها بسبب فضيحة الخيانة الزوجية.


ويأتي هذا التعيين بعد 24 ساعة فقط من إصابة ريو فيرديناند القائد الأول للفريق بأربطة الركبة ، وهي الإصابة التي ستبعده عن الملاعب لمدة تصل إلى شهر ونصف وربما أكثر وهي ما اعتبرها فابيو كابيللو بالضربة القوية.

يذكر أن المنتخب الإنجليزي يخوض المواجهات العالمية ضد كل من سلوفينيا والجزائر والولايات المتحدة في الدور الأول.