صحيفة الرياض :: أهالي المندق يطالبون بالسماح لبناتهم بقيادة السيارة !!!

[Mr.RoMaNiStA]

المسأله مو مسأله ان البنات يبون يسووقون

لالالا


هالشيء يمكن حصل من أهالي المندق
ولكنه حصل بقصد الإستهزاء بالسواقين

لآن في سائق نقل معلمات ابتز معلمه وتحرش فيها قبل أقل من شهر في الباحه
والسائق عمره لايتجاوز الأربعين



فهم هنا يقولون سواقة البنات أفضل من أن ينقلهم واحد عمره صغير ولايخآف الله







اتمنى وصلت الرساله

[لغة العيون]

والله لو تبون الصحيح
شكوى ضدة ان يثبت ما كتب او يحاسب
وتحاسب الجريدة على مثل هالكلام
نعم فيه شكاوي ضد النقل العام في جميع انحاء المملكة ماهي بس المندق
ولكن ما يتجراء احد يقول مثل هذا الصحفي (((المرتزق)

[* كاتلوني *]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجودينتش      المسأله مو مسأله ان البنات يبون يسووقون لالالا هالشيء يمكن حصل من أهالي المندق ولكنه حصل بقصد الإستهزاء بالسواقين لآن في سائق نقل معلمات ابتز معلمه وتحرش فيها قبل أقل من شهر في الباحه والسائق عمره لايتجاوز الأربعين فهم هنا يقولون سواقة البنات أفضل من أن ينقلهم واحد عمره صغير ولايخآف الله اتمنى وصلت الرساله

طيب اذا المسأله مثل مآ قلت يـ مآجد أوكـ مآفي مشكله

لكن لآزم يتحآسب الصحفي اللي نقل الكلآم هذآ للجريده

يعني شي يقهر والله خبر زي كذآ

[Mr.RoMaNiStA]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * كاتلوني *      طيب اذا المسأله مثل مآ قلت يـ مآجد أوكـ مآفي مشكله لكن لآزم يتحآسب الصحفي اللي نقل الكلآم هذآ للجريده يعني شي يقهر والله خبر زي كذآ

طيب اضغط هنا وبتعرف ان الصحفي مالفق كلام من راسه يضر بسمعة المندق واهلها

[حوت زهران]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيوني لك      هذا الكلام ماهو صحيح والصحفي اللي نشر الخبر مبتدع ومستحيل ان اهالي المندق مهما كانت الضروف ان يتقدمون بمثل هذا الطلب وان حدث مثل ماذكرو من تهور والامبالاة من متعهدي نقل المعلمات والطالبات فمستحيل انهم يطالبون بالسماح لبناتهم بقيادة السيارات . هذا الكلام مردود على صاحبة ولو انه يحمل ذرة خير ما تجراء ونشر هذا الكلام الذي يثير الفتنه وينشر دوائر السوء هنا وهناك .

اخوي : عيوني لك

انا معك في رأيك

الف شكر : سعودي ذهبي ...

[سـحـــاب]

يبدو أن صحيفة "الرياض" قد نجحت في إعادة تقديم قبيلة زهران عموماً و المندق، تحديداً، بشكل أرادت بهِ خِلافَه.

إذا ما نأيت بنفسي عن جدلية قيادة المرأة للسيارة، يمكنني القول بأن تلك المادة الإعلامية تفتقر إلى أبسط مقومات المهنية الصحافية فضلاً عن أسلوبها الكتابي الركيك الذي أكاد أجزم بأن لم يره محررُ صياغةِ محترف قط. و للعارفين بأبجديات الكتابةِ الحِرَفية فهذا بعض براهيني:

(تلقى مكتب جريدة "الرياض" بالباحة زخما من الاتصالات الهاتفية من أولياء أمور الطالبات والمعلمات وأوضحوا معاناتهم ،،،، الخ).

بعيداً أيضاً عن الدلالة المعجمية لمادة (زخم) و جهل المراسل الواضح بمفادِها، ألم يكن جديراً القول (أوضحوا خلالها معاناتهم)؟

ثم تعالوا إلى توظيف مفردة (أوضحوا) هذه، كيف يتم إيضاح شيء من خلال الهاتف؟ أين كانت كلمة (عبَّروا) عن ذهن الكاتب؟ بل أين كان هو منها؟ عن نفسي، لا أدري، فقد يكون من أجاز هذه المادة كتابة و تحريراً و صياغة يملك من الفطنة ما لا يملكه غيره.

توالت العثرات البيانية في خبر إحدى أكبر صحفنا المحلية بعد ذلك بقليل، حين استخدم المراسل كلمة (هؤلاء) بينما الصواب المناسب لسياقه المثقل بالأخطاء هو (أولئك)، و هنا يكمن التلفيق الذي عززه، جهلاً منه، بعدم ذكر أسماء من أدعى أن مكتب صحيفته قد تلقى اتصالاتهم. حتى أنه لم يجرؤ على الإتيان بما قد يرمز لهوياتهم أو بما قد ينم عن مصداقيته.

بصدق أقول، يُحسب لكاتب الموضوع تجنبه ذكر دلالات اسميه لئلا يقع في حرج افتضاح أمره في مجتمع يعرف أفراده بعضهم جيداً، فلو ذكر، على سبيل المثال، (و أضاف (ج ، ر): ....الخ) فإن الكل هنالك سيعرف من هو الذي (استغاث) بالصحيفة ممن لديهم قريبات يعملن كمعلمات أو حتى طالبات.

ثم أن المراسل لا يملك القدر الكافي من التمرس المهني الذي قد يقصيه عن اللوم في حالات كهذه، فلم يستخدم عبارة (تحتفظ الصحيفة باسمه) و التي يُكثِر منها بعض الصحافيين البارعين في التلفيق، و هم قِلة، و للهِ الحمد - كما أعلم.

بقي لنا أن نعرفَ أسبابِ إجازة تلك المادة و التي لا يخفى على ذي لب أن منها زعزعة ثوابت أحد المجتمعات السعوديةِ المحافظة تمهيداً لطرح الفكرة على نطاق أوسع.

كما أنها محاولة بائسة للتأكيد على بدء استعداد المجتمع القبلي السعودي لقبول فكرة قيادة المرأة للسيارة، بل و المطالبة بتفعيلها، وأن الأمر لم يعد ينتظر أكثر من قرار سيادي.

و إذا ما سلمنا بطيش المراسل الذي ينتمي لقبيلة زهران و بعدم إدراكه لعواقب الأمور، فإن من الأسباب أيضاً محاولة الصحيفة إعادة تقديم نفسها في المنطقة و وضعها في مقدمة اهتمامات قراء الباحة على اختلاف مشاربهم، و هو الأمر الذي سيأتي عليهم بقليل من الحسرة التي تعادل توزيع الصحيفة في المنطقة حيث تستحوذ صحف كالمدينة، عكاظ و الوطن على القدر الأكبر من متابعات الناس هناك.

لا أستبعد أن يقوم بعضهم بشراء نسخٍ من الصحيفة و حرقها على الملأ قبل أن تتلقفَ وسائلُ الإعلام العربية منها و الغربية ردةَ الفعل المبررةِ من أبناء المنطقةِ الغيورين، و الذين لم يُعرف عنهم أنهم قد قدموا تنازلات عن أي مما يتعلق بالعقيدة أو العِرض أو الوطن.

عندها ستحقق صحيفة "الرياض" نجاحاً غير مسبوق في إعادة التعريف بأبناء المنطقة عموماً من قبيلتي غامد و زهران، الضاربتين بأطنابهما في أعماق التاريخ، و ستكون صحيفة "الرياض" الخصم و فيها الخِصام و سيرتدي الشرفاءُ من قرائها العباءاتِ الحمراءَ، بينما يضرب (بنو عِلمان) على وجوههم بسَوادِ الشِمَال، تماماً كما يفعل برابرة البيد.

[ابو يزيد الحريري]

اقتباس: ويمكن واحد طالب بهالشي وماصدقوا خبر وقالوا (اهالي المندق يطالبون) وزين ماقالوا اهالي الباحة يطالبون وطيب بصفتي من اهالي المندق نطالب باشياء كثيرة نطالب بطريق مزدوج من المندق حتى الباحة نطالب بفسح مخططات نطالب بمستشفى متخصص وغيره كثيره ... هل سيتم افراد خبر له في جريدة الرياض ويتم التفاعل مع الموضوع زي موضوع القيادة ؟!!...

شكرا اتفق معك في ذلك ...؟؟

[يحيى محمد الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـحـــاب      يبدو أن صحيفة "الرياض" قد نجحت في إعادة تقديم قبيلة زهران عموماً و المندق، تحديداً، بشكل أرادت بهِ خِلافَه. إذا ما نأيت بنفسي عن جدلية قيادة المرأة للسيارة، يمكنني القول بأن تلك المادة الإعلامية تفتقر إلى أبسط مقومات المهنية الصحافية فضلاً عن أسلوبها الكتابي الركيك الذي أكاد أجزم بأن لم يره محررُ صياغةِ محترف قط. و للعارفين بأبجديات الكتابةِ الحِرَفية فهذا بعض براهيني: (تلقى مكتب جريدة "الرياض" بالباحة زخما من الاتصالات الهاتفية من أولياء أمور الطالبات والمعلمات وأوضحوا معاناتهم ،،،، الخ). بعيداً أيضاً عن الدلالة المعجمية لمادة (زخم) و جهل المراسل الواضح بمفادِها، ألم يكن جديراً القول (أوضحوا خلالها معاناتهم)؟ ثم تعالوا إلى توظيف مفردة (أوضحوا) هذه، كيف يتم إيضاح شيء من خلال الهاتف؟ أين كانت كلمة (عبَّروا) عن ذهن الكاتب؟ بل أين كان هو منها؟ عن نفسي، لا أدري، فقد يكون من أجاز هذه المادة كتابة و تحريراً و صياغة يملك من الفطنة ما لا يملكه غيره. توالت العثرات البيانية في خبر إحدى أكبر صحفنا المحلية بعد ذلك بقليل، حين استخدم المراسل كلمة (هؤلاء) بينما الصواب المناسب لسياقه المثقل بالأخطاء هو (أولئك)، و هنا يكمن التلفيق الذي عززه، جهلاً منه، بعدم ذكر أسماء من أدعى أن مكتب صحيفته قد تلقى اتصالاتهم. حتى أنه لم يجرؤ على الإتيان بما قد يرمز لهوياتهم أو بما قد ينم عن مصداقيته. بصدق أقول، يُحسب لكاتب الموضوع تجنبه ذكر دلالات اسميه لئلا يقع في حرج افتضاح أمره في مجتمع يعرف أفراده بعضهم جيداً، فلو ذكر، على سبيل المثال، (و أضاف (ج ، ر): ....الخ) فإن الكل هنالك سيعرف من هو الذي (استغاث) بالصحيفة ممن لديهم قريبات يعملن كمعلمات أو حتى طالبات. ثم أن المراسل لا يملك القدر الكافي من التمرس المهني الذي قد يقصيه عن اللوم في حالات كهذه، فلم يستخدم عبارة (تحتفظ الصحيفة باسمه) و التي يُكثِر منها بعض الصحافيين البارعين في التلفيق، و هم قِلة، و للهِ الحمد - كما أعلم. بقي لنا أن نعرفَ أسبابِ إجازة تلك المادة و التي لا يخفى على ذي لب أن منها زعزعة ثوابت أحد المجتمعات السعوديةِ المحافظة تمهيداً لطرح الفكرة على نطاق أوسع. كما أنها محاولة بائسة للتأكيد على بدء استعداد المجتمع القبلي السعودي لقبول فكرة قيادة المرأة للسيارة، بل و المطالبة بتفعيلها، وأن الأمر لم يعد ينتظر أكثر من قرار سيادي. و إذا ما سلمنا بطيش المراسل الذي ينتمي لقبيلة زهران و بعدم إدراكه لعواقب الأمور، فإن من الأسباب أيضاً محاولة الصحيفة إعادة تقديم نفسها في المنطقة و وضعها في مقدمة اهتمامات قراء الباحة على اختلاف مشاربهم، و هو الأمر الذي سيأتي عليهم بقليل من الحسرة التي تعادل توزيع الصحيفة في المنطقة حيث تستحوذ صحف كالمدينة، عكاظ و الوطن على القدر الأكبر من متابعات الناس هناك. لا أستبعد أن يقوم بعضهم بشراء نسخٍ من الصحيفة و حرقها على الملأ قبل أن تتلقفَ وسائلُ الإعلام العربية منها و الغربية ردةَ الفعل المبررةِ من أبناء المنطقةِ الغيورين، و الذين لم يُعرف عنهم أنهم قد قدموا تنازلات عن أي مما يتعلق بالعقيدة أو العِرض أو الوطن. عندها ستحقق صحيفة "الرياض" نجاحاً غير مسبوق في إعادة التعريف بأبناء المنطقة عموماً من قبيلتي غامد و زهران، الضاربتين بأطنابهما في أعماق التاريخ، و ستكون صحيفة "الرياض" الخصم و فيها الخِصام و سيرتدي الشرفاءُ من قرائها العباءاتِ الحمراءَ، بينما يضرب (بنو عِلمان) على وجوههم بسَوادِ الشِمَال، تماماً كما يفعل برابرة البيد.

سلمت يداك يا سحاب
رأيي من رأيك
والشكر موصول لكاتب الموضوع

[سـحـــاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى محمد الزهراني      سلمت يداك يا سحاب رأيي من رأيك والشكر موصول لكاتب الموضوع

أشكرك أخي يحيى محمد الزهراني
و الشكر موصول لأخي سعودي ذهبي
على نقل الخبر

[زهراني من الرياض]

ياخي خلوهم يسوقون وفكونا .. <<< عندي احساس اني بتصطر بعد شوي ..