![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2181 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() خــــــواطــــــر إيمــــانيـــــة حديث نبوي : رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يطوفُ بالكعبةِ ويقولُ : ( ما أطيبك ، وما أطيب ريحك ؟ ما أعظمك وما أعظم حرمتك . والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن عند الله أعظم حرمة منك ؛ ماله ودمه [ وأن تظن به إلا خيرا ] ) الراوي : عبدالله بن عمرو المحدث:الألباني – المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2441 خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره تفسير : }أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا { (78) سورة الإسراء.. وقوله سبحانه: { أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِدُلُوكِ ٱلشَّمْسِ... } الآية : إِجماع المفسِّرين على أنَّ الإِشارة هنا إلى الصلوات المفروضة، والجمهورُ أنَّ دلوك الشمس زوالُها، والإِشارةُ إِلى الظهر والعصر، و { غَسَقِ ٱلَّيْلِ }: أشير به إِلى المغرب والعشاء، و { وَقُرْآنَ ٱلْفَجْرِ }: يريد به صلاةَ الصبح، فالآية تعم جميعَ الصلواتِ، والدلوكُ في اللغة: هو الميلُ، فأول الدلوكِ هو الزوالُ، وآخره هو الغروبُ، قال أبو حيان: واللام في { لِدُلُوكِ ٱلشَّمْسِ }: للظرفية بمعنى بَعْد انتهى، و { غَسَقِ ٱلَّيْلِ }: اجتماعه وتكاثُف ظلمته، وعَبَّر عن صلاة الصبْحِ خاصَّة بالقرآن، لأن القرآن هو عظمها؛ إِذ قراءتها طويلةٌ مجهورٌ بها. حديث شريف قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (يا مَعْشَرَ المهاجرينَ ! خِصالٌ خَمْسٌ إذا ابتُلِيتُمْ بهِنَّ ، وأعوذُ باللهِ أن تُدْرِكُوهُنَّ : لم تَظْهَرِ الفاحشةُ في قومٍ قَطُّ ؛ حتى يُعْلِنُوا بها ؛ إلا فَشَا فيهِمُ الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا ، ولم يَنْقُصُوا المِكْيالَ والميزانَ إِلَّا أُخِذُوا بالسِّنِينَ وشِدَّةِ المُؤْنَةِ ، وجَوْرِ السلطانِ عليهم ، ولم يَمْنَعُوا زكاةَ أموالِهم إلا مُنِعُوا القَطْرَ من السماءِ ، ولولا البهائمُ لم يُمْطَرُوا ، ولم يَنْقُضُوا عهدَ اللهِ وعهدَ رسولِه إلا سَلَّطَ اللهُ عليهم عَدُوَّهم من غيرِهم ، فأَخَذوا بعضَ ما كان في أَيْدِيهِم ، وما لم تَحْكُمْ أئمتُهم بكتابِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ ويَتَخَيَّرُوا فيما أَنْزَلَ اللهُ إلا جعل اللهُ بأسَهم بينَهم ) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:الألباني – المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7978 خلاصة حكم المحدث: صحيحاللهم فرحني كما فرحت زكريا بيحيى و أخرجني من حلق الضيق كما أخرجت يونس من بطن الحوت وألهمني الصبر على المصائب كما الهمت أيوب على مصيبته و نجني من ظلم عبادك كما نجيت عيسى من الصلب و شق لي طريقا للأمان كما شققت البحر لموسى ... واحمنى من الشهوات كما حميت يوسف من شر الفتن والشهوات و اجعل نار الدنيا و الآخرة بردا و سلاما علي كما جعلتها لإبراهيم و اخرجني من الظلمات و اسري بي إلى النور كما أسريت بحبيبك محمد صلى الله عليه و سلم و اعرج بي إلى غاية رضاك يا ارحم الراحمين .. اللهم امين اللهم امين -------------- للفايد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2182 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] شمس الحقيقة هلْ تُرسلُ الطرفَ في الأكوانِ تسألها عمن براها وأهداها إلى البشرِ - هـذي السماواتُ من أغنى مجاهلـها وهيّـأ النجـمَ والأفلاكَ للسفرِ - مَن دوّرَ الأرضَ حولَ الشمسِ دائبةً وأولجَ الليـلَ في الإصباحِ بالأثرِ - مَن حـددَ السيرَ للأجرامِ من أزلٍ فما تحيدُ ولا تهـوى إلى خطـرِ - مَن سخرَ الريحَ للأمـطارِ تحملها تُحيي المواتَ من أرضٍ إلى شجـرِ - فالمـاءُ يدهشني في الزرعِ مصنعهُ والنبتُ مختلفٌ في الذوقِ والصـورِ - مَن أمسكَ الأرضَ في شمسٍ تجاذبها وقدّرَ النورَ بين الأرضِ والقمرِ - مَن أكسبَ الشمسَ زيتاً تستضيء بهِ أليسَ ينفدُ هذا الزيتُ في دهـر - إنْ ترغبِ الشمسُ يوماً أن تقاربنا أو تبتـعد هل ترى للخلقِ من أثر - مَن قيّـدَ الشمسَ في بُعـدٍ تلازمهُ فليسَ تطغى ولا تودي إلى ضررِ - ماءُ البحـارِ أما خيرٌ ملوحتهُ مَن قدّرَ الأمرَ في بحـرٍ وفي نهرِ - مَن أبدعَ الناسَ في جسمٍ بدا عجباً في دقةِ الخلقِ والإحساسِ والصورِ - تلكَ العلومُ فكيفَ العقلُ يحفظها مـدى السنينِ ، ويُبقيـها لمُـدّكرِ - والعينُ تُبصرُ هل تدري طبيعتها فالشكلُ يدركُ في لمحٍ من البصرِ - العـينُ تنقلهُ فوراً إلى عصبٍ واللبُ يفهمُ كنهَ الشـكلِ في النظرِ - والأذنُ تفهمُ لو أبصرتَ صنعتها بخيطِ سمعٍ من الأعصابِ منتشرِ - والشـمّ والذوقُ والإحساسُ وآلهفي وغير ذلكَ معروضٌ لمعتـبرِ - عن سكرِ الدمِ قد قالوا لـنا كبـد يحدد الأمرَ لا نخشى من الخطرِ - فكيفَ يحسبُ هـذا الجسمُ حاجتهُ فلا تزيـدُ ولا تدنو إلى قِصَـرِ - مَن نوّعَ الخلق من أنثى ومن ذكرٍ كي يستقيمَ نظامُ الكونِ للبشـرِ - أمْ مَن حوى الرزقَ في حق يقدّرهُ فالخلقُ يُطعَمُ حتى الدودَ في الحجرِ - قالوا الخلائق جاءتْ من مصادفةٍ إذ ولّـدَ الماءُ جسماً دقَ في الصغرِ - وأنتـجَ الجسمُ اشـكالاً منوّعـةً تجـري الحياةُ بها من غير ذي أثرِ - وأُحكمتْ لا ترى فيـها مفارقةً من دونِ ربٍ على الإبـداعِ مقتدرِ - لو أنصفوا العلمَ ما جاءوا بكذبتهم أو أحكموا العقلَ لانقادوا مع البصرِ - وآمنوا بالإلهِ الحق خالقهمْ شمسُ الحقيقةِ لا تُخفى لذي نظرِ ------------- . للشاعر : محمد عبد الله قولي [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2183 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() الجمال الحقيقي 1- جمال الثبات على المبادئ وعدم المساومة على حدود الله وذلك عند ما رفض شفاعة أسامة في المخزومية رغم حبه الشديد ووقوفه بحزم أمام إغراءات قريش. 2- جمال التواضع وخفض الجناح ومنه ما جاء في الحديث أن الجارية الصغيرة تمسك بيده الشريفة وتطوف به في أنحاء المدينة . 3- جمال سكينة النفس ونبل الروح واﻷناة فقد كان يدخل على أهله، فيقول: هل عندكم شيء فإن قالوا: ﻻ، قال: إني إذا صائم. 4- جمال تقدير النعمة وتثمينها فقد كان يمدح أدنى الطعام منزلة ويقول:نعم اﻹدام الخل. 5- جمال اﻷخلاق وعظمة النفس وشرف الملكة فما ضرب أحدا قط وما قال لخادم كلمة أف. 6- جمال القدرة على الحسم واتخاذ القرار فعندما اتخذ قرار الخروج من المدينة في أحد لم يتراجع عنه وقال مقولته الشهيرة:ما كان لنبي إذا لبس ﻷمة الحرب أن يضعها. 7- جمال الشجاعة واﻹقدام ورباطة الجأش فقد كان الصحابة يحتمون به إذا حمي الوطيس. 8- عندما كسفت الشمس وخسف القمر علّم الناس جمال اﻹيمان والتوحيد مبينا لهم أنهما آيتان من آيات الله . 9- جمال الرحمة والشفقة واﻹحساس باﻵخرين عندما طافت عليه الحُمّرة تشتكي من بعض الصحابة الذين أخذوا أفراخها فقال: من فجعها بصغارها ردوا عليها صغارها. 10- جمال الفهم للطبيعة البشرية عندما اكتفى بقول: غارت أمكم عندما كسرت عائشة رضي الله عنها اﻹناء . 11- جمال الوفاء وحفظ الود عندما قال بعد بدر: لو كان المطعم بن عدي حيا وكلمني في هؤﻻء النتن ﻷطلقتهم له وقد كان صاحب معروف على الحبيب اللهم صلي وسلم عليه. 12- جمال اﻻعتناء بالمظهر والرائحة الطيبة كان يعرف مجيئه برائحته الطيبة. 13- جمال التغافل بالنفس واﻻعتداد بها في حيث كان يردد في حنين: أنا النبي ﻻ كذب أنا ابن عبدالمطلب. 14- جمال اﻻتزان في الحياة ونلحظه في فن التعامل مع الزوجة فقد كان في مهنة أهله. 15- جمال اﻻعتناء باﻷنثى وإكرامها وحدبه عليها وذلك في مشهد حمله ﻷُمامة ابنة زينب رضي الله عنها وهو يصلي . 16- جمال التغافل وعدم اﻻستقصاء والفضول ويتجلى هذا عندما زار ابنته فاطمة وكانت قد تخاصمت مع علي رضي الله عنها فلم يسأل عن السبب 17- جمال الرعاية لمشاعر الزوجة واﻻجتهاد في إسعادها ويلحظ هذا عندما مكّن عائشة من النظر للعب اﻷحباش. 18- جمال العبودية واﻻستكانة لله فقد كان يستغفر ربه سبعين مرة في اليوم وكان لصدره في صﻼة الليل أزيز كأزيز المرجل. 19- جمال الحزم والتصرف بقوة إذا استدعى المشهد فقد انتفض في وجه أساطين قريش عندما ضايقوه وهو يطوف وقال: لقد جئتكم بالذبح، وقد بلغ بهم الخوف حتى أن أشدهم عليه قال له جزعا: انصرف يا أبا القاسم فما أنت بجهول . 20- جمال التطامن والذكاء اﻻجتماعي عندما قال للصغير: يا أبا عمير ما فعل النغير! 21- جمال التخطيط وقراءة الحاضر واستشراف المستقبل كما فعل في رحلة الهجرة . 22- جمال اليقين وقد بلغه الحبيب في أقسى مواقف اﻻضطهاد والقهر ومن أعظمها قوله في يوم الحديبية: إني رسول الله ولن يضيعني أبدا . 23- جمال الكرم والجود فقد كان يعطي عطاء من ﻻيخشى الفقر. 24- جمال الذوق واحترام مشاعر اﻵخرين فما كان يعيب طعاماً قط فإن اشتهاه أكله وإﻻ سكت. 25- جمال الحلم ورحابة الصدر فلما كُسِرت رُباعيته صلى الله عليه وسلم وشُجَ وجهه يوم أُحد، شَقَ ذلك على أصحابه، وقالوا: يا رسول الله ادعُ على المشركين، فأجاب أصحابه قائﻼً لهم: (إني لم أُبعث لعّاناً وإنما بعثت رحمة). ومضة قلم✏ بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا اﻹنسان، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم. د.خالد المنيف... ------------- للفايدة التعديل الأخير تم بواسطة الفقير الي ربه ; 24-04-2013 الساعة 12:21 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2184 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() احداث قصة بقرة بني اسرائيل.. لم يعتمد القرآن الكريم أسلوباً واحداً لإيصال رسالته إلى الناس، بل تعددت أساليبه وتنوعت، فهو حيناً يعتمد أسلوب الحوار، وحيناً آخر يعتمد أسلوب ضرب المثل، وتارة يعتمد أسلوب التربية النفسية والتوجيه الخلقي، إلى غير ذلك من الأساليب التي لا تخفى على من تأمل وتدبر كتاب الله العزيز. وأسلوب القصة من الأساليب التي اعتنى القرآن الكريم بها عناية خاصة؛ لما فيها من عنصر التشويق، وجوانب الاتعاظ والاعتبار. وقد ألمح القرآن إلى هذا في أكثر من آية من ذلك قوله تعالى: {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون} (الأعراف:176)، إلى غير ذلك من الآيات التي تبين اعتماد القرآن أسلوب القصص، تحقيقاً لمقاصد وأغراض جمة. فاردت بذلك ان نجتمع في هذا المجلس ونقص قصص القران لنتعظ منهافقد كان صلى الله عليهم وسلم يستعمل اسوب القصص ليعظ بها الناس تعرف أطول سورة في القرآن الكريم سورة البقرة؛ وذلك أن الله سبحانه ذكر في هذه السورة أحداث تلك القصة، التي بدأت بالقتل وانتهت بالإحياء، وتخلل ذلك أحداث مثيرة، ووقائع خارقة للعادة. حاصل القصة حاصل هذه القصة تبينه الآيات التالية: { وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين * قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون * قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين * قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون * قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون * وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون *فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون } (البقرة:67-73). هذه أحداث القصة كما يذكرها القرآن على وجه الإجمال. روايات القصة التفصيلية أما أحداث القصة على وجه التفصيل، فنقف عليها من خلال ذكر بعض الروايات التي ذكرتها كتب التفسير، حول مجريات هذه القصة المثيرة والمعبرة. الرواية الأولى رواها ابن أبي حاتم و الطبري عن عبيدة السلماني ، قال: كان في بني إسرائيل رجل عقيم، قال: فقتله وليه، ثم احتمله فألقاه في سبط غير سبطه. قال: فوقع بينهم فيه الشر حتى أخذوا السلاح. قال: فقال أولو النهى: أتقتتلون وفيكم رسول الله؟ قال: فأتوا نبي الله، فقال: اذبحوا بقرة! فقالوا: أتتخذنا هزواً، قال: { أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين * قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة }، إلى قوله: { فذبحوها وما كادوا يفعلون }، قال: فضُرب، فأخبرهم بقاتله. قال: ولم تؤخذ البقرة إلا بوزنها ذهباً، قال: ولو أنهم أخذوا أدنى بقرة لأجزأت عنهم. فلم يورث قاتل بعد ذلك. الرواية الثانية ذكرها الطبري عن أبي العالية ، قال: كان رجل من بني إسرائيل، وكان غنياً، ولم يكن له ولد، وكان له قريب وارثه، فقتله ليرثه، ثم ألقاه على مفترق الطريق، وأتى موسى فقال له: إن قريبي قُتل، وأتي إلي أمر عظيم، وإني لا أجد أحداً يبين لي من قتله غيرك يا نبي الله. قال: فنادى موسى في الناس: أنشد الله من كان عنده من هذا علم إلا بينه لنا. فلم يكن عندهم علمه. فأقبل القاتل على موسى، فقال: أنت نبي الله، فاسأل لنا ربك أن يبين لنا. فسأل ربه، فأوحى الله إليه: { إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة }. فعجبوا، وقالوا: { أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين * قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي، قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض }، يعني: لا هرمة، ولا بكر، يعني: ولا صغيرة، { عوان بين ذلك }، أي: نصف، بين البكر والهرمة. { قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها }، أي: صاف لونها، { تسر الناظرين }، أي: تعجب الناظرين. { قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون * قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول } أي: لم يذللها العمل، { تثير الأرض }، يعني ليست بذلول فتثير الأرض. { ولا تسقي الحرث }، أي: ولا تعمل في الحرث. { مسلمة }، يعني مسلَّمة من العيوب، { لا شية فيها }، أي: لا بياض فيها. { قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون }. قال: ولو أن القوم حين أمروا أن يذبحوا بقرة، استعرضوا بقرة من البقر فذبحوها، لكانت إياها، ولكنهم شددوا على أنفسهم، فشدد الله عليهم. ولولا أن القوم استثنوا، فقالوا: { وإنا إن شاء الله لمهتدون }، لما هدوا إليها أبداً. ثم إنهم لم يجدوا البقرة التي نُعتت لهم، إلا عند عجوز عندها يتامى، وهي القيِّمة عليهم. فلما علمت أنهم لا يصلح لهم غيرها، ضاعفت عليهم الثمن. فأتوا موسى عليه السلام فأخبروه أنهم لم يجدوا هذا النعت إلا عند فلانة، وأنها سألتهم أضعاف ثمنها. فقال لهم موسى عليه السلام: إن الله قد كان خفف عليكم، فشددتم على أنفسكم، فأعطوها رضاها وحكمها. ففعلوا، واشتروها فذبحوها. فأمرهم موسى عليه السلام أن يأخذوا عظماً منها، فيضربوا به القتيل. ففعلوا، فرجعت إليه روحه، فسمى لهم قاتله، ثم عاد ميتاً كما كان. فأخذوا قاتله -وهو الذي كان أتى موسى فشكى إليه- فقتله الله على سوء عمله. الرواية الثالثة ذكرها الطبري عن السدي ، قال: كان رجل من بني إسرائيل مكثراً من المال، وكانت له ابنة، وكان له ابن أخ محتاج. فخطب إليه ابن أخيه ابنته، فأبي أن يزوجه إياها، فغضب الفتى، وقال: والله لأقتلن عمي، ولآخذن ماله، ولأنكحن ابنته، ولآكلن ديته! فأتاه الفتى، وقد قدم تجار في قبائل بني إسرائيل، فقال: يا عم! انطلق معي فخذ لي من تجارة هؤلاء القوم، لعلي أصيب منها، فإنهم إذا رأوك معي أعطوني. فخرج العم مع الفتى ليلاً، فلما بلغ الشيخ تلك القبائل، قتله الفتى، ثم رجع إلى أهله. فلما أصبح، جاء كأنه يطلب عمه، كأنه لا يدري أين هو، فلم يجده. فانطلق نحوه، فإذا هو في تلك القبائل مجتمعين عليه، فأخذهم، وقال: قتلتم عمي، فأدوا إلي ديته. وجعل يبكي ويحثو التراب على رأسه وينادى: واعماه! فرفعهم إلى موسى عليه السلام، فقضى عليهم بالدية، فقالوا له: يا رسول الله، ادع لنا ربك حتى يبين له من صاحبه، فيؤخذ صاحب الجريمة، فوالله إن ديته علينا لهينة، ولكنا نستحي أن نعير به. فقال لهم موسى عليه السلام: اذبحوا بقرة. قالوا: نسألك عن القتيل وعمن قتله، وتقول: اذبحوا بقرة! أتهزأ بنا؟ فقال لهم موسى : { فافعلوا ما تؤمرون }، فطلبوها فلم يقدروا عليها. وكان رجل من بني إسرائيل من أبر الناس بأبيه، وإن رجلاً مر به معه لؤلؤ يبيعه، فكان أبوه نائماً تحت رأسه المفتاح، فقال له الرجل: تشتري مني هذا اللؤلؤ بسبعين ألفاً؟ فقال له الفتى: كما أنت حتى يستيقظ أبي، فآخذه بثمانين ألفاً. فقال له الآخر: أيقظ أباك، وهو لك بستين ألفاً. فجعل التاجر يحط له حتى بلغ ثلاثين ألفاً، وزاد الآخر على أن ينتظر حتى يستيقظ أبوه، حتى بلغ مائة ألف. فلما أكثر عليه، قال: لا والله، لا أشتريه منك بشيء أبداً، وأبى أن يوقظ أباه. فعوضه الله من ذلك اللؤلؤ، أن جعل له تلك البقرة. فمرت به بنو إسرائيل يطلبون البقرة، فأبصروا البقرة عنده، فسألوه أن يبيعهم إياها بقرة ببقرة، فأبى، فأعطوه ثنتين فأبى، فزادوه حتى بلغوا عشراً، فأبى، فقالوا: والله لا نتركك حتى نأخذها منك. فانطلقوا به إلى موسى ، فقالوا: يا نبي الله، إنا وجدنا البقرة عند هذا، فأبى أن يعطيناها، وقد أعطيناه ثمناً. فقال له موسى عليه السلام: أعطهم بقرتك. فقال: يا رسول الله، أنا أحق بمالي. فقال: صدقت. وقال للقوم: أرضوا صاحبكم. فأعطوه وزنها ذهباً فأبى، فأضعفوا له مثل ما أعطوه وزنها، حتى أعطوه وزنها عشر مرات، فباعهم إياها وأخذ ثمنها. --------- يتبع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2185 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() فقال: اذبحوها. فذبحوها فقال: اضربوه ببعضها. فضربوه بالبضعة التي بين الكتفين، فعاش، فسألوه: من قتلك؟ فقال لهم: ابن أخي، قال: أَقْتُلُه، وآخذُ ماله، وأنكح ابنته. فأخذوا الغلام فقتلوه.
وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما و قتادة و مجاهد نحو ما جاء في هذه الروايات الثلاث. غير أن بعضهم ذكر أن الذي قتل القتيل الذي اختصم في أمره إلى موسى ، كان أخا المقتول، وذكر بعضهم أنه كان ابن أخيه، وقال بعضهم: بل كانوا جماعة ورثة، استبطؤوا حياته. إلا أن جميع الرواة مجمعون على أن موسى إنما أمرهم بذبح البقرة من أجل القتيل، حين احتكموا إليه. وبعد أن ساق ابن كثير عدداً من الروايات الواردة بشأن هذه القصة، قال: "والظاهر أنها مأخوذة من كتب بني إسرائيل، وهي مما يجوز نقلها، ولكن لا نصدق ولا نكذب؛ فلهذا لا نعتمد عليها إلا ما وافق الحق عندنا". وكلام ابن كثير هذا، يفيد أن هذه الروايات مقبولة من حيث الجملة؛ لأنها تتفق والخبر القرآني، أما الخوض في تفاصيلها، فلا ينبغي الالتفات إليه، ولا التعويل عليه. ما يستفاد من القصة تضمنت هذه القصة العديد من الفوائد الإيمانية والتوجيهات التربوية، نجملها فيما يأتي: - بيان قدرة الله سبحانه التي لا تحدها قدرة، فهو سبحانه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو على كل شيء قدير، وهذا واضح في هذه القصة غاية الوضوح؛ وذلك أنه سبحانه أحيا القتيل بعد موته، وأنطقه بالحق المبين. - أن الأنبياء عليهم السلام معصومون من الخطأ والزلل، ومنزهون عن الصفات الذميمة. - أن السؤال فيما لا يفيد في قليل ولا كثير، ولا يغني من الحق شيئاً لا خير فيه، بل قد يترتب عليه من النتائج ما لا يحمد عقباه. - أن الحق مهما طال طمسه لا بد أن يظهر ويعلو في النهاية، وأن الباطل مهما طال انتفاشه لا بد أن يُدحر ويُهزم في النهاية. غرائب مما ذكرته التفاسير حول هذه القصة وقد خاض بعض أهل التفسير في هذه القصة في تحديد (البعض) الذي أُمر بنو إسرائيل بضرب الميت به، وذكروا في ذلك أقوالاً لا دليل يسعف بالقول بها، ومن ثم ذكر الطبري في هذا الصدد أن الصواب أن يقال: "أمرهم الله جل ثناؤه أن يضربوا القتيل ببعض البقرة؛ ليحيا المضروب. ولا دلالة في الآية، ولا في خبر تقوم به حجة، على أي أبعاضها التي أُمر القوم أن يضربوا القتيل به. وجائز أن يكون الذي أمروا أن يضربوه به هو الفخذ، وجائز أن يكون ذلك الذنب وغضروف الكتف، وغير ذلك من أبعاضها. ولا يضر الجهل بأي ذلك ضربوا القتيل، ولا ينفع العلم به، مع الإقرار بأن القوم قد ضربوا القتيل ببعض البقرة بعد ذبحها فأحياه الله". وأكد ابن كثير -في هذا الصدد- ما قرره الطبري ، فقال: "فلو كان في تعيينه لنا فائدة تعود علينا في أمر الدين أو الدنيا لبينه الله تعالى لنا، ولكن أبهمه، ولم يجئ من طريق صحيح عن معصوم بيانه، فنحن نبهمه كما أبهمه الله". وما قرره الطبري وأكده ابن كثير في هذا الشأن، هو الذي ينبغي المصير إليه، والتعويل عليه؛ إذ لا دليل يدل على هذا التحديد، ولا فائدة ثمة من تعيينه ومعرفته. وما يهمنا في نهاية المطاف، أن نعتقد اعتقاداً راسخاً، أن هذه القصص ليست قصصاً رمزية أو قصصاً خيالية، بل هي حوادث واقعية، قصها القرآن علينا؛ لنتعظ بها، ونستفيد منها، ولا يسعنا إلا أن نسلم بخبر القرآن، سواء أدركته عقولنا، أم لم تدركه.-------للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2186 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() ألغاز وحلول لتسلية 1_ شيء بيني وبينك لا عيني رأته ولا عينك؟ ج _ الهواء 2_ شيء يستطيع حمل قنطار ولا يستطيع حمل مسمار؟ ج _ البحر 3_ ماالشيء الذي كلما زاد نقص؟ ج _ العمر 4_ ضعيف حتى أن النسيم يحركه وقوي حتى أن السكين الحاد لا يترك في أي أثر؟ فما هو؟ ج 4_ الماء 5_ ماالشيء الذي صانعه يبيعه وشاريه لايستعمله ومستعمله لايراه؟ ج 5_ الكفن 6_ ماهوالشيء الموجود في كل شيء؟ ج 6_ الاسم 7_ يسير بلارجلين ولايدخل إلى الإذن ماهو؟ ج 7_ الصوت 8_ ثلاثة عبروا جسرا الأول رأى الجسر ومشى عليه والثاني رأى الجسر ولم يمش عليه والثالث لم يرى الجسر ولم يمشي عليه كيف حصل ذلك؟ ج 8_ امرأة حامل مع ابنها الصغير الذي تحمله على كتفها 9_ ماهو الذي يكون أخضر في الأرض ويكون أسود في السوق ويكون أحمر في البيت؟ ج 9_ الشاي 10_ ماهو الشيء الذي يكتب ولا يقرأ؟ ج 10_ القلم 11_ ماهو الشيء الذي إن غليته جمد؟ ج 11_ البيض 12_ ماهو الحيوان الذي يحك أذنه بأنفه؟ ج 12_ الفيل 13_ لماذا يغمض الجندي إحدى عينيه عندما يسدد نحو الهدف؟ ج 13_ لأنه لوأغمض عينيه الإثنين فإنه لن يرى الهدف 14_ من هو الشخص الذي يتمنى أن يكون للإنسان رأسان بدلا من رأس واحد؟ ج 14_ الحلاق 15_ ماهو البيت الذي لايسكن فيه أحد؟ ج 15_ بيت الشعر 16_ هناك عقرب لا يلدغ ولا يخاف منه أحد الأطفال ماهو؟ ج 16_ عقرب الساعة 17_ ماهو الشيء الذي تملكه أنت ولكن يستعمله الآخرون أكثر منك؟ ج 17_ الاسم 18_ ماهو الشيء الذي كلما أخذت منه كبر ؟ ج 18_ الحفرة 19_ ماهو الشيء الذي يتكلم جميع اللغات؟ ج 19_ الصدى 20_ ماهو الشيئ الذي اسمه على لونه؟ ج 20_ البيضة ----------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2187 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() كلمات للتفائل -------للفايدة« تقول الزوجة : بعد مضي 18 عاما من الزواج وطهي الطعام لزوجي . . أعددت أسوأ عشاء في حياتي . . كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب ، اللحم قد احترق و السلطة كثيرة الملح . . وظل زوجي صامتا طوال تناول الطعام . . ... ... ولكنني ما كدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يحتضنني بين ذراعيه ويقبلني على جبيني فـسألته : لماذا هذه القبلة !! فـقال : لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ، فـ رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة . . [ هـذا هـو الحـب ♥ ] في يوم من الأيام . . قرر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء . . تجمعوا جميعهم للصلاة . . وكان أحدهم يحمل معه مظلة . . [ هـذه هـي الثقـة ♥ ] الطفل ذو العام الواحد الذي يضحك عندما تقذفه في السماء . . ذلك لانه يعلم أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع . . [ هـذه هـي البـرائـة ♥ ] في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم . . ولسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح . . لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة . . [ هـذا هـو الامـل ♥ ] ابتسـم . . ![]() فإن كل شخص تقابله يحمل اعباءً كثيرة . . لا تفكر بالمفقود حتى لا تفقد الموجود . (هذه هي الحياة) |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2188 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() الشمــوع المضـيئة هـذه شمـوع مضيـئة أقـدمها لـكم علـها تضيء لنـا الـدرب الطـويل والشـاق .. فـهذه مجمـوعة متواضـعة اسأل اللـه سبـحانه أن تـكون نور لـنا وللسـائرين لـطريق الجـنة .. الشمعة الأولى الحــب إيـاك أن تتـنازل عن حـبك أبـدا .. فـهو كالزهرة .. لا تنبت أبدا في الـظلام ولا في هــــــــــــــواء ملـــــــــــــــوث .. فالحب شجره ...اصلها الفكر وعروقها الذكر ...واغصانها التقوى واوراقها الإحترام... وثمرثها الثقه فالحـب كلـمة مشبوهة يتبادر إلى ذهـن السامع ( حب الفسـاق المحــــــــــــرم ) .. مـع أن الحـب عـبــــــــــــــــــــــادة .. فـهو أشبه ما يـــــــــكون بســـــراج ينفـذ بليـل فإن أطفئـت الســـــــــراج انقلب كـيان الإنســان إلـى وحـشة .. وإن بـالغت في رفـع فتـيلة السـراج تمـدد اللـهب وتدنـس القـلب بالدخـان .. الشمعة الثانية البصمه إن أردت أن يذكـرك التـاريخ فاعـمل واتـرك بصمـتك .. وتذكر مقـولة رائـعة : إذا لم تزد شيـئا على الدنـيا كنـــــــــــــــت زائداً عليـها إذن أنت لست ضيـــــــــــــفـاً .. لتـكن خطـك في دروب الخـير على رمل ندي لا يسمع لهـا وقـع ولكـن أثرهـــــــــا بـين .. الشمعة الثالثة الشــــوق هـذه محاولة عاجزة من الأسطر والكلمات لتبرز فضلـه علينـــــــــــا .. وتبين حبه عسى القلوب تحن والأرواح تشتاق والعيون تنزف والأبدان تتعب في سبيل اللقـــــــــــــاء والعنــــــــــــــاق .. شوق اللقاء لحبيبنا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه .. ولـو تحدثـنا لشوقـنا له ستكون قطرة من بــحر حقوق الرسول عليه الصلاة والسلام وهذه إشارات واللبيب تكفيه الإشارة .. الشمعة الرابعة الجـِنـــــان إلى من انشغل بالخزف عن الذهب وتلهى عن الدر بالصدف .. نخيلها وجذوعها ياقــــــــــــوت .. عشبها من ذهب .. سعفها حلل .. ثمرها أشد بياض من الثلــــــج .. وألين من الزبد .. وأحلى من العسل .. ذكّر نفسك دائـما بالجنـة .. وما فيـها .. الشمعة الخــامسة الــزاد اعمـــل واشعــــــــل شمعــــــة .. ولا تتوقع أن ترى النتائج بنفسك .. لا أن تقطف الثــــــــــــــــــــمار .. ألا ترى أن المـزارع يبذر الحب .. وقد لا يدرك أكل الثـمر فلا تتعجل .. الشمعة السادسة العفـــة الشهـوة مثل الخيل يتحرك تحت أوامرك تستطيع أن تقوده إلى المزارع والينـابيع والواحات .. وإما يقودك إلى الطين والأحراث والمستنقعات .. فهي بمثابة الإنـــــــــاء به ماء مغلـــــــــــــي .. فإن أغلقت عليه كل المنـافذ إنفجر الإناء بأكمله .. وإن فتحت الغطـاء لإخراج الماء ثم لا يلبث الإناء أن يحترق بأكمله .. شمـوع مضيئة .. شمـوع ستفتح أمامنا الكـثيـــــــر.. نسـأل الله العظـيم أن يوفقـنا جميـعا لما يحب ويرضى .. ------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2189 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 70"] لو بكيفي قلبي محدٍ يدخله - - قول عادي.. بالي الليله طويل .. ............ شُوف لِك عذرٍ قديمٍ / وأقبلَه !! لا تحاتي ... قلبي مِتعَوِّد يشيل .. ............. الجُروح اللي تجي له مُقبِلَه .. " طيبتي " صارت مثل كف البخيل ............ أيِّ شَي طايح .. تِشُوفـه ؟ تحمِلَه و " عزِّتي " تقدر تِسَمِّيها : النخيل ............ لأني شامِخ .. والعواصف قاتِلَه وعادي جداً .. إنِّي الليله عليل .. ............ الحزن : يحْسِبني واحد مِنْ هَلَه !! ومو غريبه .. لو تِمَنِّيت الرحيل ............. البقاء أحيان , يعني .. البهذلَه !! في غيابك .. ما لَهَا الضيقه مثيل ..! ............. وربِّي اللِّي .. ما يشاءهـ , يفعلَه مِنْ يلاقي لـ دنيتي هذي بديل ..؟ .............. خل يجيني أي شخص .. أبَدِّلَه وعيب راسي لا بغى شي " مستحيل " .............. يوصله مو طيب .. غصبٍ يوصلَه ليه راجع ؟! ليه ذاكر ..؟ يـ الأصيل ..؟؟ ................ إنت ضايق ..؟! في خطأ بالمسألَه !! وليه تبكي مِنْ كلامي يـ الدخيل ..؟ ............... المشاعر .. ما لَهَا بقلبك صِلَه ؟! و البلا .. إن حَبْ أنسان " ثقيل " .............. ينسى مِن حُوله ويسْمَع مُذهلَه !! مِن عرفتك .. ما بقى بـ اليَد .. حيل .............. ولو بكيفي .؟ قلبي محدٍ يدخلَه ومِن عرفتِك .. حظِّي العاثر يميل .. .............. أعترف لِكْ إنِّي عاجز أعدِلَه !! فاقد الإحساس / ما يعطي القليل ............... وإن عطيته إحساس قلبك ؟ يقتِلَه !! إيه بـ أرحل والطريق أدري .. طويل .. ............... مشكله " قربك " .. وبُعدِك مشكلَه !! وإن خذاني المُوت إترك قالٍ وقيل .. ............. قول هـ الجُمله .. وخطاك أمحلِّلَه [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2190 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 60"] حديث اليوم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم. عن أبي بكرة رضي الله عنه؛ رواه ابن ماجه والترمذي. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |