.¸۝مجلس ابوعبدالله(الفقير إلى ربه)مرحبا هيل عد السيل۝¸¸(رحمه الله تعالى)

[ابن روزه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      أخي ألكريم أبو عبد ألمجيد قصيده رايعة بس جلست نصف ساعة ألتهجاها من صغر الكتابة تعرف أن ألنظر ولا وراح ارجو توظيح الكتابة لنا يا الشيابة تحياتي

والله يا بو عبدالله حاولت اكبر الخط ما قدرتما ادري ماهو السبب واتمنى ان يعيد احد الاخوان نشرها بخط اكبر

[الفقير الي ربه]

قصة قديمة جدأ تذكرتها كنت نايم في ألبيت ألي في ألدار ما أدري هل أول الليل أو أخرة صحيت
مفزوع طلعت على ألرعش واشوف ألدنيا ظلام دامس وأرجع وبدل مارجعت ألبيت نزلت ألدرج
ومن يعرف بيتنا في ألدار رحت من ورا دكان أبي جهاد ألله يرحمة ومن ألجرين ومن وراء البيت ونزلت من ألأرض حقنا ألي وراء البيت وماش يانا اعرف أني ماشي لكن بدون فهم اين انا رايح شوية فيه نزول صعب جدأ من يعرفة من وراء بيتنا ينزل لبير ألمروة ولوادي شوية وذاك ألكلب ألملعون ويخرعني يخرعني يفزعني ويلة على أدحديرى ألنزول وأتقلب حتى وصلت نصف الجبل أو أكثر مادري من مسكني لمن وصلت أفكر أنة حلم صحيت وأنا بين أيدي محمدسعيد حرنان رحمة ألله وأسكنة فسيح جناتة خفت وأقلة وشفية قال أنتة وشفيك أنتة مجنون ولأ جهرت شالني ووداني ألبيت وأنا مافية قطعة من جسمي ألأوفيها جرح طبعأ محمد حرنان الله يرحمة كان يسهر دايما عند ألحبلة ألرعش ألبلكونة أللأن هذه مما حصل لي في ايام زمان ألله يعيده بحلوة ومرة أسأل الله لي ولكم العفو وألعافية وللمسلمين

[الفقير الي ربه]

سوف أطرح عليكم كلمات أو مصطلحات زهرانية ماهو
معناها منها
------------
هوية =ألمح= وسويت= حل =ياشامتين= يخذلك =ياذية= غطوبك= جوف =ذية ألعين باطاء= حدرا= أنشفوة= يا ألأهيم= يا ألمغزول =يا ألمرجوج= يا ألذماه
أكوة = كما ذياعك= ألله ياهب لك معدة=
أسفان= ألجهلة= أخبطك=ألسعك=ألله يغطك =كما تياعك= ألضيعة= وكثير من ألكلمات سوف أوردها أنشا ألله
أرجو توضيح معناها من ألأخوان جميع تحياتي

[ابن روزه]

الله يعطيك العافيه ابو عبدالله على هذا الابداع وهذا التواصل ولا غرابه فأنت صاحب القلب الكبير

[البارود والبيردآن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير الي ربه      أخي ألكريم أبو عبد ألمجيد قصيده رايعة بس جلست نصف ساعة ألتهجاها من صغر الكتابة تعرف أن ألنظر ولا وراح ارجو توظيح الكتابة لنا يا الشيابة تحياتي

اعجبتني ونقلتها للمجلس

هذا بدع لابن مصلح والرد للبيضاني.
البدع:
1- مرحبا يازائر جاء عندنا في قصده المخطار.
2- خذ عشر تيام والجادي عشر رح لاقرى محوية.
3-وبعد قدامك ال جعفر وصبيان الاطاولة.
4- وانت لاتعجل بعد لك واجب ويلى بني عدوان.
5- وبعد تلقى على دربك بشيري وجندبي.
6-وان وصلت الى رهي البر تلقى قبلك ابني عامر.
7-وان وصلت الفرعة والنقعة يلقونك بني حسن.
8-وانتشد عن روس بالخزمر وعن بيضان سير وانشد.
9-والتفت شاما ويلقونك كناني وبالطفيل.
10- وان توجهت البني مالك بتلقى دوس وصط دروبك.
11-اسمنا زهران والحيات ماهلا ندوسها.
الكسرة.
1-واندر تهامة تلتقي احلافنا.
2- وصل الى ناوان عند ال سعد.
3-والمنصري وقبائل ابني سليم.
4-ولاتعود الديرة من غير ذمة.
5- حتى تكمل واجبك عندنا.

الرد للبيضاني:
1-حي الله من قلتهم كسّر صليب العظم والمخ طار.
2- ورد الخصام فوق الموت وجيوش العدا محوية.
3- اللي اقوى منك واعرف بالرشادة لاتطاولة.
4-وارد البلجيك فجر كل ريع وصبح العدوان.
5-والمحاجي جالها زلزال من وقعه وجندبي.
6- كل صور يهدمه لاعد تقول انه بيبني عامر.
7-ينشب الارواح وارض الله ينحسها بنيحسن.
8-اسمنا زهران مانشرد على شان المذله وانشد.
9- والبخل ما يعرفة لاشايب منا ولا طفيل.
10- وانت ياراعي الخيانة عندنا ودابتك ودروبك.
11- نشتري حر المعابر ما تشرينا ندوسها.
الكسرة:
1-ودي نثنوي الهرجة باحلافنا.
2-اهلين ياراعي الرشد والسعد.
3- ولا بنينا الرشد نبني سليم.
4- وكل جيد يمدح ما نذمة.
5- ولا نشيخ جاهل عندنا.

تم التعديل الى الحجم الاكبر على شان ابو عبد الله يقرأها مضبوط
ابو محمد
تقبل تحياتي (ابوعبدالله)و(ابن روزه)

[الفقير الي ربه]

شكرأ أبو أفنان على ألتوظيح في ألقصيدة وألله يعطيك ألعافية ولأ تغيب مثل غياب ألأخ يحيى أبو عبد ألله
وغياب بعض ألأحبة أسأل ألله أن يرجعهم باأتم ألصحة

[يحيى اللساب1]

حديث قدسي

قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم:
"يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتعالى لأَهْوَنِ أَهْلِ النَّارِ عَذَاباً: لَوْ كَانَتْ لَكَ الدنْيَا وَمَا فِيهَا، أَكُنْتَ مُفْتَدِياً بِهَا ؟ فَيَقُولُ: نَعَمْ، فَيَقُولُ: قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ أَهْوَنَ مِنْ هَذَا وَأَنْتَ فِي صُلْبِ آدَمَ: أَنْ لا تُشْرِكَ وَلا أُدْخِلَكَ النَارَ، فَأَبَيْتَ إلا الشِّرْكَ."
رواه مسلم.


شرح الحديث

قَالَ الإمَامُ النووي في شرح صحيح مسلم ( مُختَصَرَاً ):

المراد بـ ( أردت منك ) طلبت منك وأمرتك، لأنه يستحيل عند أهل الحق أن يريد الله تعالى شيئا فلا يقع، ومذهب أهل الحق أن الله تعالى مريد لجميع الكائنات، خيرها وشرها، ومنها الإيمان والكفر، فهو سبحانه وتعالى مريد لإيمان المؤمن ومريد لكفر الكافر.

وأما قوله ( فَيُقَالُ لَهُ كذبت ) فالظاهر أن معناه أن يُقَالَ له: لو رددناك إلى الدنيا وكانت لك كلها أكنت تفتدي بها ؟
فيقول: نعم، فَيُقَالُ لَهُ: كذبت، فلقد سُئِلْتَ أيسر من ذلك فأبيت، ويكون هذا من معنى قوله تعالى: ولو رُدُّوا لعادوا لما نُهُوا عنه ولا بد من هذا التأويل ليجمع بينه وبين قوله تعالى: ولو أن للذين ظلموا مَا في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة أي لو كان لهم يوم القيامة مَا في الأرض جميعا ومثله معه وأمكنهم الإفتداء لافتدوا.

قَالَ الإمَامُ ابن قيم الجوزية في شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل:
القضاء في كتاب الله نوعان:

كَوني قَدَري، كقوله تعالى: " فلما قضينا عليه الموت " وقوله: " وقضى بينهم بالحق ".

وشرعي ديني، كقوله: " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه " أي أمر وشرع، ولو كان قضاءاً كونياً لما عُبِدَ غير الله.
والحكم أيضاً نوعان:

فالكوني كقوله: " قل رب احكم بالحق " أي افعل ما تنصر به عبادك وتخذل به أعدائك.

والديني كقوله: " ذلكم حكم الله يحكم بينكم " وقوله: " إن الله يحكم ما يريد ".

وقد يَرِد بالمعنيين معاً، كقوله: " ولا يشرك في حكمه أحدا " فهذا يتناول حكمه الكوني وحكمه الشرعي.

والإرادة أيضاً نوعان:

فالكونية كقوله تعالى: " فعَّال لما يريد " وقوله: " وإذا أردنا أن نهلك قرية " وقوله: " إن كان الله يريد أن يغويكم " وقوله: " ونريد أن نَمُنَّ على الذين استُضعِفُوا في الأرض ".

والدينية كقوله: " يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر " وقوله: " والله يريد أن يتوب عليكم " فلو كانت هذه الإرادة كونية لما حصل العسر لأحدٍ منا، ولو وقعت التوبة من جميع المُكَلَّفين.

وبهذا التفصيل يزول الإشتباه في مسألة الأمر والإرادة، هل هما متلازمان أم لا ؟
فقالت القدرية: الأمر يستلزم الإرادة، واحتجوا بحجج لا تندفع.
وقالت المثبتة: الأمر لا يستلزم الإرادة، واحتجوا بحجج لا تندفع.

والصواب أن الأمر يستلزم الإرادة الدينية، ولا يستلزم الإرادة الكونية، فإنه لا يأمر إلا بما يريده شرعاً وديناً، وقد يأمر بما لا يريده كوناً وقدراً، كإيمان مَنْ أمره ولم يُوَفِّقْه للإيمان مراد له ديناً لا كوناً، وكذلك أمره خليله بذبح إبنه ولم يُرِدْه كوناً وقدراً، وأمر رسوله بخمسين صلاة، ولم يُرِدْ ذلك كوناً وقدراً. وبين هذين الأمرين وأمر مَنْ لم يؤمن بالإيمان فَرقٌ؛ فإنه سبحانه لم يحب من إبراهيم ذبح ولده، وإنما أحبَّ منه عزمه على الإمتثال وأن يُوَطِّن نفسه عليه، وكذلك أمره محمداً صلَّى الله عليه وسلَّم ليلة الإسراء بخمسين صلاة، وأما أمر مَنْ عَلِمَ أنه لا يؤمن بالإيمان فإنه سبحانه يحب من عباده أن يؤمنوا به وبرسله، ولكن اقتضت حكمته أن أعان بعضهم على فعل ما أمره ووفَّقه له، وخذل بعضهم فلم يُعِنْه ولم يُوَفِّقه فلم تحصُل مصلحة الأمر منهم وحصُلَت من الأمر بالذبح.

[ابو نواف السعدي]

ماشاء الله تبارك الله

مجلس عامر يابوعبدالله
ومجالس بالخزمر كلهم عامره بالكرم والطيب والعلوم الغانمة

للجميع تحيتي وخالص مودتي
اخوكم
رمضان السعدي
ابونواف

[الفقير الي ربه]

حياك ألله أخي ألكريم في ألله أبونوأف أمل أن يكون ألمجلس نال رضاك ونرجو عودتك بما لديك من أخبار
زمان فلمجلس للجميع أسأل ألله أن يعطيك ألصحة والعافية ويغفر لي ولك والمسلمين جميع

[الفقير الي ربه]

شكرأ جزيلأ أخي ألكريم في ألله أبو عبدألله على هذا
ألحديث أسأل ألله أن يجعلة في ميزان حسناتك