![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2731 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم أهل الفردوس الأعلى صلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – العصر بأصحابه ، ثم سبّحوا ، وحمدوا الله تعالى ، وكبّروا ، ثم سألوا الله تعالى العافية في الدنيا ، وسألوه الجنة في الآخرة ، ولم يقم أحد منهم ، فقد رأوا في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابتسامة تُشيع في نفوسهم الاطمئنان ، وكأنه سمع منهم دعاءً سره ، فأراد أن يحدثهم ليسرّهم كذلك ، فابتسموا له صلى الله عليه وسلم ، ورنت إليه عيونهم وقلوبهم ينتظرون ما يقول . قال : أراكم تسألون الله تعالى الجنة ، أفتعلمون ما فيها ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : قال الله تعالى : أعددت لعبادي ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر . اقرؤوا إن شئتم " فلا تعلم نفس ما أُخفيَ لهم من قرّة أعين جزاء بما كانوا يعملون " . قالوا : فمن أول الداخلين إليها ؟. قال : أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر . قالوا : ثمّ مَنْ ؛ يا رسول الله ؟ . قال : والذين على إثرهم كأشد كوكبٍ إضاءةً . قالوا : فما صفات هؤلاء وهؤلاء ؟. قال : قلوبهم تملؤها المحبة ، وكأنهم على قلب رجل واحد ، لا اختلاف بينهم ولا تباغض ، لا يبصقون فيه ، ولا يتمخّطون ، ولا يتغوّطون ، آنيتُهم فيها الذهب ، أمشاطُهم من الذهب والفضّة ، يتبخرون بعود الصندل ، وعرَقـُهم المسك الزكيّ الرائحة ، ولكل منهم زوجتان يُرى مُخّ سوقهما من وراء اللحم من الحُسن ، يسبحون الله بُكرة وعشيّاً . قالوا : أهم كـُثـُرٌ ؛ يا رسول الله ؟. قال : سبع مئة ألف . لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم. فأبواب الجنة عريضة تضمّهم جميعاً ، يدخلون بغير حساب . قال عُكّاشة بن مِحصن : ادع اللهَ ؛ يا رسول الله أن أكون منهم . قال : أنت منهم . ... فانتعشت أوصال عُكّاشة ، وحمد الله وكبّر ، فليس من بشرى أفضل من هذه البشرى . قالوا : فزدنا توضيحاً يا رسول الله . قال : إن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلالها مئة عام لا يقطعها ! ، واقرأوا إن شئتم " وظلٍّ ممدود " ولَقابُ قوسِ أحدكم في الجنة خير مما طلعت عليه الشمس أو غربتْ ، وإن موضع سوط أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها . قالوا : أمنازل المؤمنين فيها متساوية ؟. قال : لا ، إن أهل الجنة ينظرون إلى أهل الغرف من فوقهم كما ينظر أحدكم إلى الكوكب الدريّ العالي في كبد السماء شرقاً وغرباً ، إن مقام أهل الفردوس الأعلى عظيم عظيم . قالوا : لعل تلك المنازل تخص الأنبياء فقط ؟. قال : لا ، والذي نفسي بيده ! إنها منازل رجال آمنوا بالله ، وصدّقوا المرسلين . رفع المسلمون أيديَهم إلى السماء ، وقالت قلوبهم قبل ألسنتهم : اللهم ؛ يا ربنا : أمنا بك إيماناً يزداد بك يقيناً ، وصدّقنا رسولك الكريم ، فاكتبنا في أهل الفردوس الأعلى ، وارزقنا الغـُرف في علـّيـّيـن . آمين ، يا رب العالمين . صحيح البخاري ج/ 4 كتاب بدء الخلق ، / باب ما جاء في صفة الجنة -------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2732 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم موسى عليه السلام 1) اُرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام ( ليقبض روحه) ، فلمـّا جاءه صكّه موسى ( دفعه بقوة ولطمه) . لم يقبض ملك الموت روح موسى عليه السلام لمكانته ، فالأنبياء يُخيّرون في موتهم . رجع ملك الموت إلى ربه سبحانه يقول له – والله أعلم بما جرى - : أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت . قال تعالى : ارجع إليه فقل له : يضع يده على متن ثور ، فله بما غطّت يدُه بكل شعرة سنة ( تزيد في عمره ) قال موسى حين سمع ملك الموت يخبره بما قاله الله تعالى : أيْ ياربّ ؛ ثم ماذا؟ قال تعالى : ثم الموت . .. كل نفس ذائقة الموت ، ولا بد مما ليس منه بد ، ولا يبقى إلا وجه الله الكريم سبحانه . قال موسى : فالآن أريد الموت ، فما فائدة تأخيره إن كان حتماً لا زماً ؟ ولكنْ يارب أسألك أن تُدنيني من الأرض المقدسة رمية حجر . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو كنت ثـَمّ ( هناك في الأرض المقدسة ) لأريتـُكم قبره إلى جانب الطريق ، تحت الكثيب الأحمر ". 2) تخاصم رجل من المسلمين ورجل من اليهود فاستبّا ( سب كل منهما صاحبه ). فأقسم المسلم قائلاً : والذي اصطفى محمداً على العالمين . وأقسم اليهودي قائلاً : والذي اصطفى موسى على العالمين . فرفع المسلم عند ذلك يده فلطم اليهوديّ ، فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو المسلم إذ اعتدى عليه ، وأخبره بما كان منه ومن المسلم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُخيّروني على موسى أو قال : لا تفضّلوا بين أنبياء الله ، فإنه يُنفخ في الصور ، فيُصعق من في السموات والأرض إلا من شاء الله ، ثم يُنفخ فيه أُخرى ، فأكون أول من بعث ، فإذا موسى آخذ بالعرش ، فلا أدري أحوسب بصعقته يوم الطور ، أم بُعث قبلي " 3) وروى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : احتجّ آدم وموسى ، فقال له موسى : أنت آدم الذي أخرجتك خطيئتك من الجنّة . قال له آدم : أنت الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه ، ثم تلومني على أمر قد قُـُدّر عليّ قبل أن أُخلق؟! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن سرد ما قاله النبييان الكريمان : فحجّ آدم موسى مرتين . ( كان جوابه مفحماً ) تشوق الصحابة الكرام لمعرفة هذين الأمرين ، فاشرأبّت أعناقهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستشرفون الجواب الشافي قال النبي صلى الله عليه وسلم : المرة الأولى : أن آدم وصف موسى وصفاً رائعاً ( اصطفاه الله برسالته وكلمه ) فما ينبغي له إلا كلام الأنبياء . المرة الثانية : نبهه إلى أن الإنسان يُلام على شيء فعله بملء إرادته ، أما خطيئة آدم فقد قدّرها الله عليه قبل أن يُخلق ، فلا ذنب له في ذلك . مشيناها خُطاً كُتبتْ علينا ومن كُتبت عليه خطاً مشاها صحيح البخاري ج 4 كتاب بدء الخلق –باب وفاة موسى وباب قوله تعالى : " وإن يونس لمن المرسلين " ------ للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2737 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() ![]() كل ما وردهنا لامير الشعراء احمـــــــــــد شــــــــوقي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2739 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم صورتان من المروءة قال الأب لابنه : كن من أصحاب المروءة ؛ يا بني . قال الابن : وما المروءة يا أبتِ ؟ قال الأب : المروءة آداب نفسانية تحمل مراعاتُها الإنسانَ على الوقوف عند محاسن الأخلاق وجميل العادات . من حازها كان رجلاً كاملاً ، ومؤمناً صادقاً ، لا يعرف من الشيم إلا أحسنها ، ومن الحياة إلا أشرفها . قال الابن : جزاك الله خيراً ؛ يا والدي ، أفلا ذكرتَ لي بعض صورها ؟. قال الأب : لك ذلك يا ولدي الحبيب . أما الصورة الأولى : فقد ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في حق أخيه موسى عليه الصلاة والسلام . قال الابن : كلي آذان صاغية يا أبي ومعلمي ، فهاتها حفظك الله ورعاك . قال الأب : رأى عيسى عليه السلام رجلاً يسرق ، فألطف له في الكلام معاتباً ومعلماً ، ونبهه إلى أنه يراه يسرق ... فما كان من الرجل إلا أنه أنكر فعل السرقة ، وأقسم بالله كذباً ومَيْناً ، فقال : كلا ، والله الذي لا إله إلا هو ، ما سرقت . إن لفظ الجلالة عند أصحاب المروءة وأهل الإيمان مقدس ، فلا يتصورون أن يحلف به الإنسان كاذباً ، وإن كانوا متيقنين من كذبه وسوء فعلته . عندما سمع عيسى عليه السلام الرجل يقسم أنه لم يسرق تناسى تماماً هذا الأمر ، وقال كلمته التي تلقفها الدهر ، وكتبها بأحرف من نور في سجل سيدنا عيسى ، فصارت خالدة مدى الدهر : " آمنْتُ بالله وكـذ ّبْتُ عيني " قال الابن : ما أعظم أهل المروءة ، وما أرهف إحساسهم !. قال الأب : وصورة آخرى رائعة تدل على دقيق شعورهم . هذا رجل كان في شبابه نبّاشاً للقبور ، يعتدي على حرمة الأموات ، فلما حضره الموت ، وتذكر ما كان يفعله أوصى أهله ، فقال : إذا أنا مِتّ فاجمعوا لي حطباً كثيراً ، وأوقدوا فيه ناراً ، حتى إذا أكلت النار لحمي ، وخلصَت إلى عظمي ، فأحرقَـَتـْه فخذوا عظامي ، فاطحنوها ، ثم انظروا يوماً حارّاً شديد الرياح ، فاذ روه في اليم . ...ففعل أولاده ذلك . إن الله تعالى القادر على خلقه من نطفة جمعه ثانية ، فقال له : لِم فعلتَ ذلك ؟ . قال الرجل : من خشيتك يا ربّ ، لقد كان ذنبي عظيماً . وعرف الله تعالى عميق إحساس الرجل بالذنب وخوفـَه من العقاب المرعب حين يقف أمام رب العزة القادر على كل شيء ، فغفر له وتلقـّاه برحمته . اللهم ؛ يا رحمن؛ يا رحيم ؛ يا غافر الذنب ، وقابل التوب ؛ ارحمنا إذا صرنا إليك ، وتب علينا ، فررنا إليك من عذابك ، ولجأنا إليك من عقابك ، وأنت اللطيف الودود .. أفر إليك منك ، وأين إلاّ إليك يفر منك المستجيرُ صحيح البخاري كتاب بدء الخلق باب " واذكر في الكتاب مريم " ------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2740 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم أبونا آدم عليه السلام هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وحوله أصحابه يسألونه عن الأنبياء الكرام وصفاتهم الخُلُقية والخَلْقية ، وعن أقوامهم ، ومن صدّقهم ، ومن كذ ّبهم ... ورسول الله صلى الله عليه وسلم يجيبهم ، ويزيدهم ما ينفعهم ، ويشحذ قرائحهم ، ويقوّي الإيمان في نفوسهم ، ويُطَيـّبها . قال عليه الصلاة والسلام : خُلِق آدم وطوله ستون ذراعاً .. إنها قامة فارعة ، تسامق الأشجار العالية طولاً ، وتسمو على الحصون والقلاع ارتفاعاً . قالوا : يا رسول الله ؛ فما بالنا أقصر منه بكثير ؟. قال عليه الصلاة والسلام : لم يزل الخلق ينقصون جيلاً بعد جيل حتى وصلنا إلى ما نحن عليه . قالوا : فكيف يكون المؤمنون في الجنة إزاءه عليه السلام والأجيال السابقة ؟. قال عليه الصلاة والسلام : كل من يدخل الجنة يدخلها على صورة أبيه آدم . ثم أردف قائلاً : لما خلق الله تعالى آدم نفخ فيه الروح فعطس ، فألهمه الله تعالى حمده ، فقال : الحمد لله . فقال له ربه : يرحمك الله . فذهب الحمد والرحمة أدباً عالياً يعيشه المسلمون في مجتمعاتهم ، فيكون حمد الله ورحمته شعارهم ومآلهم ، فإذا عطس أحدكم ، فحمد الله فشمّتوه ، واطلبوا له الرحمة والهداية ، فهذا من سنّتي . قال عليه الصلاة والسلام : ثم قال الله تعالى لآدم : اذهب فسلم على أولئك الجلوس من الملائكة ، وقل لهم : السلام عليكم . فذهب فسلم عليهم ( السلام عليكم ) ، فقالوا له : وعليك السلام ورحمة الله . قال تعالى : يا آدم ؛ أوَعَيْت ردّهم ؟ قال آدم : نعم ؛ يا رب . قال تعالى : فإنها تحيتك وتحية ذرّيتك .... إنك سلمتَ عليهم ، فردّوا عليك السلام ، وزادوك إكراماً ، فسألوني أن أرحمك ، فلك ذلك . وقرأ الرسول صلى الله عليه وسلم : " وإذا حُيّيتُم بتحية فحيوا بأحسن منها أو رُدّوها " قال عليه الصلاة والسلام بعد أن رأى أصحابه منتبهين ، يتلقَّون كل كلمة بأُذُن واعية وقلب محبّ : ثم إن الله تعالى مسح على ظهر آدم ، فسقط من ظهره كلُّ نَسَمة هو خالقها من ذريّة آدم إلى يوم القيامة ، وجعل بين عينَيْ كل إنسان منهم بصيصاً من نور ، ثم قبضها بيده سبحانه . قالوا : وكيف يقبض سبحانه الأمورَ بيده ؟. قال عليه الصلاة والسلام : إن الله تعالى يقبض الأشياء كيف شاء ، متى شاء ، من غير تكييف ولا تمثيل – سبحانه – ليس كمثله شيئ ، وهو السميع البصير . قالوا : آمنّا بالله سبحانه ، وتعالى ربنا عن الشبيه والمثيل، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير . قال عليه الصلاة والسلام : فقال الله ويداه مبسوطتان : اختر أيهما شئت . قال آدم بأدب جم علمه إياه ربه : اخترتُ يمين ربي ، وكلتا يدي ربي يمين مباركة . فيبسط الله تعالى يده ، فإذا فيها آدم وذريته .... قال آدم : أيْ ربّ ؛ ما هؤلاء ؟ قال تعالى : هؤلاء ذريتك . وينظر آدم عليه السلام إلى ذريته ، فإذا كل إنسان مكتوب عمُره بين عينيه . ويلوح له فيهم رجل من أضوئهم ، فيخفق له قلب آدم حباً ، فيقول : يا ربّ ؛ من هذا ؟ فيقول الله عز وجلّ : هذا ابنك داود ، قد كتبت له عمُر ستين سنة . فيقول آدم : ربّ ؛ زد في عمُره ؟. فيقول الله تعالى : هذا ما كتبت له ، وقدّرت. فيقول آدم : كم كتبت لي من العمر ؛ يا رب ؟ فيقول الله تعالى : ألف سنة . فيقول آدم : أيْ ربِّ ، فإني قد جعلت له من عمري أربعين سنة . فيقول الله تعالى : قد أجزت لك ذلك . فيًقدّر لداود مئة عام . كل شيء مقدّر ومكتوب ... صُنع الله الذي خلق كل شيء ، فأحسن خلْقه ، وأبدعه وقدّره ، وهو يفعل ما يشاء ... يمحو الله ما يشاء ويُثبت ، وعنده أمّ الكتاب . قال عليه الصلاة والسلام : ويسكن آدم وزوجه الجنة ماشاء الله .... ويشاء الله أن يبتليه بعد ذلك ، فيأكل وحواء من الشجرة المحرّمة ، ثم يهبطان منها . فكان آدم عليه السلام يَعُدّ لنفسه عمرها ...... فلما أتاه ملك الموت يريد استيفاء روحه قال له آدم : قد عجلتَ ؛ قد كُتب لي ألف سنة ، فها انت تأتي قبل أربعين سنة . يقول له ملك الموت : بلى ، ولكنك جعلت لابنك داود أربعين سنة ، فصارتْ إليه . فجحد آدم ما جعله لداود ، وكان جحوده نسياناً ، وورث أبناؤه صفات أبيهم ، فجحدوا كما جحد ، ونسوا كما نسي ، فأمر الله تعالى بالكتابة والشهود ليواجه بها جحود الجاحدين ونسيان الناسين . 1- البخاري المجلد الثاني الجزء /4/ كتاب : بدء الخلق باب قوله تعالى " وإذ قال ربك للملائكة ....." 2- سنن الترمذي ج3ص 52 ----------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |