منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات التقنية والرياضية > الإستراحة

هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]


الإستراحة

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-03-2010, 08:58 PM   #21
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

داهية التصوير الفوتوغرافي












صور حادث مروع على طريق حلب





الله يكفينا شر الحوادث



جدة بين الأمس واليوم

لمشاهدتها بحجمها الطبيعي إضغط على الصورة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:02 PM   #22
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

إعلانات عراقية قديمة ..!!








































صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:04 PM   #23
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]



أنا والكهل الأمريكي


وضعت أمتعتي في غرفة الفندق الأوروبي و ارتديت ملابسي الرياضية ثم توجهت إلى النادي الصحي
لأجري بعض التمارين. كان بجانبي نزيل أمريكي يكبرني بالسن بل كان عجوزاً بالنسبة لي .
تجاذبنا بعض الأحاديث ووجدنا العديد من الاهتمامات المشتركة فكان الحوار ممتعاً .
كنت أصادفه أحيانا خلال دخولي أو خروجي من الفندق فأرى منه ابتسامة ذات مغزى
لكني لم أعلم ماذا يقصد بها؟
في آخر يوم لي وأنا أنهي إجراءات المغادرة لمحته يجلس في صالة الفندق ويشير إلي
اتجهت إليه فدعاني إلى شرب كوب من الشاي ، وكان لدي متسع من الوقت فلبيت طلبه وبادرته :
ما سر الابتسامة التي تواجهني بها كلما تلاقينا؟
تبسم وقال: إنني كلما رأيتك تذكرت نفسي حينما كنت شاباً ،
فقد أمضيت أجمل وأغلى سنوات عمري في تنمية أعمالي التجارية كما تفعل أنت الآن ،
وبعد أن كبرت وانتهيت إلى ماترى وجدت أنني فقدت الكثير مما لا يمكن تعويضه
وخرجت بدرس ثمين يمكنك أن تسميه (حكمة الشايب) .
قبل أن أنصرف دعاني لمرافقته في رحلة بحرية في الغد فاعتذرت لارتباطي بمواعيد العمل
التي جئت من أجلها. اقترح علي أن نتناول العشاء سوياً في مطعم متميز لكنني كنت مرتبطاً
كذلك بعشاء عمل لاستغل الأيام الثلاثة التي سأمضيها في إنهاء كافة أعمالي .
كان الأمر مشوقا لي فبادرته قائلاً : وما هذه الحكمة؟
فأجاب: إن الرجل يمر في حياته بثلاث مراحل ويحتاج إلى أن يملك ثلاثة أشياء .
ففي الشباب يكون لديك الوقت لقلة انشغالك ولديك النشاط والقوة لتستمتع
ولكن ليس لديك المال الكافي لتسافر وتشتري السيارة والمنزل الذي تتمناه
و ترفه عن نفسك بعيش رغيد.
ثم إنك تنتقل إلى مرحلة الرجولة فتزاول العمل والتجارة وتبدأ بجمع المال
لتؤمن مستقبلاً أفضل لك ولأسرتك ، حينها يكون لديك المال ولديك النشاط والقوة
ولكن ليس لديك الوقت لتستمتع وترفه عن نفسك وأسرتك فأنت مشغول بأعمالك
وسفرياتك وتجد أنك تضحي بأشياء كثيرة من أجل (ضمان المستقبل) .
وفي المرحلة الثالثة حين تكبر سنك تكون قد جمعت المال الذي تريد
ولديك الوقت لتستمتع به وتحقق ما كنت تحلم به ولكن …………
ستجد أنك قد فقدت الصحة والنشاط الذي كنت تتمتع بهما أيام الشباب ،
فلم يعد لديك الجهد للسفر ولا تجد نفس المتعة في شراء سيارة فخمة أو منزل كبير !
‏وتبحث عن أبنائك وبناتك لتستمتع معهم في رحلات وجلسات وزيارات فتجدهم قد كبروا
ولم يعد يهمهم أن يشاركوك في مثل هذه الأنشطة فقد صار لكل منهم اهتماماته وعالمه !
بل وقد لا تجد زملاء تلتقي بهم لأنك قد قطعتهم حين إنشغلت بأعمالك التجارية .
ستجد أن هذا المال لن يعيد لك تلك الأيام التي كان أبناؤك يتمنون أن تمضي معهم ولو ساعة واحدة
أو أن تذهب بهم إلى رحلة أو سفر إلى بلد قريب ! ستجد أن المال لن يعيد لك صحتك
بعد أن داهمك الضغط والسكري فلم تعد ذاك اليافع القوي !!
لذلك فقد استنتجت من تجربتي في الحياة ، وهو ما أوصيك به يا بني،
أن بضعة آلاف من الريالات وأنت في شبابك تستمتع بها مع أبنائك وزوجك
وتقنع بما لديك خير لك من مئات الآلاف بل والملايين حينما تكون كهلاَ مثلي!



صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:05 PM   #24
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]



ملعب كرة قدم في وسط البحر بسنغافوره






مع التحيه لرئيس الاتحاد السعودي المحترم ولخططه لتطوير الرياضه في السعوديه
احنا خلينا في شاعر المليون وستار اكاديمي
وكل سنه وانتو طيبين
السعودية خارج إطار أعلى 100 دولة بسرعة الإتصال‏


جسر بين فرنسا واسبانيا

باريس – برشلونة
اكبر انجاز هندسي أوروبي….جسر بين فرنسا وأسبانيا
للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة بالماوس اليمين وإختر حفظ الهدف باسم

حجم الملف : 3.78 كيلوبايت
نوع الملف :
pps




صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:07 PM   #25
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

فـي بيتـنا بـاب.. الحمدلله..!!




كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير
حياة متواضعة في ظروف صعبة إلا أن هذه الأسرة الصغيرة ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء .. لكون الغرفة تحيطها أربعة
جدران ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف ..
مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من
المطر، وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم، أما الأرملة
والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما ..
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا
بماء السماء المنهمر…
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت طفلها
خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر ..
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى وقال لأمه:

ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب..
ما أجمل الرضى…. إنه مصدر السعادة وهدوء البال
يقول ابن القيم عن الرضى: هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله الذي عافانا وأهلينا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه ..!!

من ملك القناعة .. فقد ملك الدنيا كلها .. حكمة
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:08 PM   #26
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

الجاسوسة التي بكت عليها جولدا مائير (هبه سليم )


بكت جولدا مائير على مصير هبة التي وصفتها بأنها “قدمت لإسرائيل أكثر مما قدم زعماء إسرائيل”
وعندما جاء هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي ليرجو السادات تخفيف الحكم عليها. .

كانت هبة تقبع في زنزانة انفرادية لا تعلم أن نهايتها قد حانت بزيارة الوزير الأمريكي.
لقد تنبه السادات فجأة إلى أنها قد تصبح عقبة كبيرة في طريق السلام، فأمر بإعدامها فوراً،

ليسدل الستار على قصة الجاسوسة التي باعت مصر ليس من أجل المال أو العقيدة. .
إنما الوهم الذي سيطر على عقلها وصور لها بأن إسرائيل دولة عظمى لن يقهرها العرب.
آمنت هبة بكل هذه الخرافات، ولم يستطع والدها – وكيل الوزارة بالتربية والتعليم – أن يمحو أوهامها
ولأنها تعيش في حي المهندسين وتحمل عضوية في نادي “الجزيرة”–

فقد اندمجت في وسط شبابي لا تثقل عقله سوى أحاديث الموضة والمغامرات
وعندما حصلت على الثانوية العامة ألحت على والدها للسفر إلى باريس لإكمال تعليمها الجامعي،
وأمام ضغوط الفتاة الجميلة وافق الأب وهو يلعن هذا الوسط الاجتماعي الذي يعيش فيه
ولأنها درست الفرنسية منذ طفولتها فقد كان من السهل عليها أيضاً أن تتأقلم بسرعة مع هذا
الخليط العجيب من البشر.

إنها الحرية بمعناها الحقيقي، الحرية في القول والتعبير .
جمعتها مدرجات الجامعة بفتاة يهودية من أصول بولندية دعتها ذات يوم لسهرة بمنزلها،

وهناك التقت بلفيف من الشباب اليهود الذي تعجب لكونها مصرية جريئة
لقد أعلنت صراحة في شقة البولندية أنها تكره الحرب، وتتمنى لو أن السلام عم المنطقة.

وفي زيارة أخرى أطلعتها زميلتها على فيلم يصور الحياة الاجتماعية في إسرائيل،
وأسلوب الحياة في “الكيبوتز” وأخذت تصف لها كيف أنهم ليسوا وحوشاً آدمية كما يصورهم
الإعلام العربي ، بل هم أناس على درجة عالية من التحضر والديمقراطية.

وعلى مدار لقاءات طويلة مع الشباب اليهودي. .
استطاعت هبة أن تستخلص عدة نتائج كحقائق ثابتة. أهم هذه النتائج أن إسرائيل قوية جداً
وأقوى من كل العرب.


وأن أمريكا لن تسمح بهزيمة إسرائيل في يوم من الأيام بالسلاح الشرقي.. ففي ذلك هزيمة لها.
آمنت هبة أيضاً بأن العرب يتكلمون أكثر مما يعملون. وقادتها هذه النتائج إلى حقد دفين على العرب
وثقت هبة أيضاً في أحاديث ضابط الموساد الذي التقت به في شقة صديقتها. .

وأوهمها باستحالة أن ينتصر العرب على إسرائيل وهم على خلاف دائم وتمزق خطير
في حين تلقى إسرائيل الدعم اللازم في جميع المجالات من أوروبا وأمريكا.
كانت هذه الأفكار والمعتقدات التي اقتنعت بها الفتاة سبباً رئيسياً لتجنيدها للعمل لصالح الموساد ..

دون إغراءات مادية أو عاطفية أثرت فيها، مع ثقة أكيدة في قدرة إسرائيل على حماية “أصدقائها”
هكذا عاشت الفتاة أحلام الوهم والبطولة، وأرادت أن تقدم خدماتها لإسرائيل طواعية ولكن.. كيف؟
فقط تذكرت فجأة المقدم فاروق الفقي الذي كان يطاردها في نادي الجزيرة،

وإظهار إعجابه الشديد ورغبته الملحة في الارتباط بها
وتذكرت وظيفته الهامة في مكان حساس في القوات المسلحة المصرية
وفي أول أجازة لها بمصر. . كانت مهمتها الأساسية تنحصر في تجنيده ، وكان الثمن خطبتها له.

وفرح الضابط العاشق بعروسه وبدأت تدريجياً تسأله عن بعض المعلومات والأسرار الحربية. .
وبالذات مواقع الصواريخ الجديدة التي وصلت من روسيا. .

فكان يتباهى أمامها بأهميته ويتكلم في أدق الأسرار العسكرية، ويجيء بها بالخرائط زيادة في شرح التفاصيل.
أرسلت هبة سليم على الفور بعدة خطابات إلى باريس بما لديها من معلومات ولما تبينت إسرائيل خطورة
وصحة ما تبلغه هذه الفتاة لهم..

اهتموا بها اهتماماً فوق الوصف. وبدؤوا في توجيهها إلى الأهم في تسليح ومواقع القوات المسلحة. .
وبالذات قواعد الصواريخ والخطط المستقبلية لإقامتها،
وسافرت هبة إلى باريس مرة ثانية تحمل بحقيبتها عدة صفحات. .

دونت بها معلومات غاية في السرية والأهمية للدرجة التي حيرت المخابرات الإسرائيلية.
فماذا سيقدمون مكافأة للفتاة الصديقة ؟
سؤال كانت إجابته عشرة آلاف فرنك فرنسي حملها ضابط الموساد إلى الفتاة ..

مع وعد بمبالغ أكبر وهدايا ثمينة وحياة رغدة في باريس.
رفضت هبة النقود بشدة وقبلت فقط السفر إلى القاهرة على نفقة الموساد بعد ثلاثة أشهر
من إقامتها بباريس
لم يكن المقدم فاروق الفقي بحاجة إلى التفكير في التراجع، إذ أن الحبيبة الرائعة هبة كانت تعشش
بقلبه وتستحوذ على عقله..

ولم يعد يملك عقلاً ليفكر، بل يملك طاعة عمياء.وعندما أخذها في سيارته الفيات 124 إلى صحراء الهرم..
كان خجولاً ويتبعها أينما سارت. . وسقط ضابط الجيش المصري في بئر الخيانة ،
ليصير في النهاية عميلاً للموساد تمكن من تسريب وثائق وخرائط عسكرية..
موضحاً عليها منصات الصواريخ “سام 6″ المضادة للطائرات. .
التي كانت القوات المسلحة تسعى ليلى نهار لنصبها لحماية مصر من غارات العمق الإسرائيلية.
لقد تلاحظ للقيادة العامة للقوات المسلحة ولجهازي المخابرات العامة والحربية،
أن مواقع الصواريخ الجديد تدمر أولاً بأول بواسطة الطيران الإسرائيلي. حتى قبل أن يجف
الأسمنت المسلح بها، وحودث خسائر جسيمة في الأرواح، وتعطيل في تقدم العمل وإنجاز الخطة التي
وضعت لإقامة حائط الصواريخ المضادة للطائرات.
تزامنت الأحداث مع وصول معلومات لرجال المخابرات المصرية. . بوجود عميل “عسكري” قام بتسريب
معلومات سرية جداً إلى إسرائيل.

وبدأ شك مجنون في كل شخص ذي أهمية في القوات المسلحة، وفي مثل هذه الحالات لا يستثنى
أحد بالمرة بدءاً من وزير الدفاع.
“اتسعت دائرة الرقابة التليفزيونية والبريدية لتشمل دولاً كثيرة أخرى، مع رفع نسبة المراجعة والرقابة
إلى مائة في المائة من الخطابات وغيرها،
كل ذلك لمحاولة كشف الكيفية التي تصل بها هذه المعلومات إلى الخارج.
كما بدأت رقابة قوية وصارمة على حياة وتصرفات كل من تتداول أيديهم هذه المعلومات من القادة،
وكانت رقابة لصيقة وكاملة. وقد تبينت طهارتهم ونقاءهم.
ثم أدخل موظفو مكاتبهم في دائرة الرقابة. . ومساعدوهم ومديرو مكاتبهم .. وكل من يحيط بهم مهما صغرت
أو كبرت رتبته”.
وفي تلك الأثناء كانت هبة سليم تعيش حياتها بالطول وبالعرض في باريس. وعرفت الخمر والتدخين وعاشت
الحياة الأوروبية بكل تفاصيلها..
لقد نزفت عروبتها نزفاً من شرايين حياتها، و تهللت بشراً عندما عرض عليها ضابط الموساد زيارة إسرائيل،

فلم تكن لتصدق أبداً أنها مهمة إلى هذه الدرجة،
ووصفت هي بنفسها تلك الرحلة قائلة: “طائرتان حربيتان رافقتا طائرتي كحارس شرف وتحية لي.
وهذه إجراءات تكريمية لا تقدم أبداً إلا لرؤساء وملوك الدول الزائرين
في مطار تل أبيب كان ينتظرني عدد من الضباط اصطفوا بجوار سيارة ليموزين سوداء تقف أسفل جناح الطائرة

وعندما أدوا التحية العسكرية لي تملكني شعور قوي بالزهو.
واستقبلني بمكتبه مائير عاميت رئيس جهاز الموساد ،
وأقام لي حفل استقبال ضخماً ضم نخبة من كبار ضباط الموساد على رأسهم مايك هراري الأسطورة (2)

وعندما عرضوا تلبية كل “أوامري”. . طلبت مقابلة جولدا مائير رئيسة الوزراء التي هزمت العرب
ومرغت كرامتهم

ووجدت على مدخل مكتبها صفاً من عشرة جنرالات إسرائيليين أدوا لي التحية العسكرية ..
وقابلتني مسز مائير ببشاشة ورقة وقدمتني إليهم قائلة: “إن هذه الآنسة قدمت لإسرائيل خدمات أكثر
مما قدمتم لها جميعاً مجتمعين”.
وبعد عدة أيام عدت إلى باريس. . وكنت لا أصدق أن هذه الجنة “إسرائيل” يتربص بها العرب ليدمروها!!


سفر بلا عودة
وفي القاهرة . كان البحث لا يزال جارياً على أوسع نطاق، والشكوك تحوم حول الجميع،
إلى أن اكتشف أحد مراقبي الخطابات الأذكياء “من المخابرات المصرية” خطاباً عادياً مرسلاً إلى فتاة
مصرية في باريس سطوره تفيض بالعواطف من حبيبها.

لكن الذي لفت انتباه المراقب الذكي عبارة كتبها مرسل الخطاب تقولن أنه قام بتركيب إيريال
الراديو الذي عنده

ذلك أن عصر إيريال الراديو قد انتهى. إذن .. فالإيريال يخص جهازاً لاسلكياً للإرسال والاستقبال.
وانقلبت الدنيا في جهازي المخابرات الحربية والمخابرات العامة وعند ضباط البوليس الحربي،

وتشكلت عدة لجان من أمهر رجال المخابرات، ومع كل لجنة وكيل نيابة ليصدر الأمر القانوني
بفتح أي مسكن وتفتيشه.

وكانت الأعصاب مشدودة حتى أعلى المستويات في انتظار نتائج اللجان، حتى عثروا على جهاز
الإيريال فوق إحدى العمارات..

واتصل الضباط في الحال باللواء فؤاد نصار مدير المخابرات الحربية وأبلغوه باسم صاحب الشقة. .
فقام بإبلاغ الفريق أول أحمد إسماعيل وزير الدفاع “قبل أن يصبح مشيراً” الذي قام بدوره
بإبلاغ الرئيس السادات.
حيث تبين أن الشقة تخص المقدم فاروق الفقي ، وكان بحكم موقعه مطلعاً على أدق الأسرار العسكرية،

فضلاً عن دوره الحيوي في منظمة سيناء
وكان الضابط الجاسوس أثناء ذلك في مهمة عسكرية بعيداً عن القاهرة.

وعندما اجتمع اللواء فؤاد نصار بقائد الضابط الخائن. رفض القائد أن يتصور حدوث خيانة بين
أحد ضباط مكتبه.

خاصة وأن المقدم فاروق يعمل معه منذ تسع سنوات، بل وقرر أن يستقيل من منصبه إذا ما ظهر
أن رئيس مكتبه جاسوس للموساد.
وعندما دخل الخائن إلى مكتبه.. كان اللواء حسن عبد الغني نائب مدير المخابرات الحربية ينتظره
جالساً خلف مكتبه بوجه صارم وعينين قاسيتين

فارتجف رعباً وقد جحظت عيناه وقال في الحال “هو أنت عرفتوا؟؟”.
وعندما ألقى القبض عليه استقال قائده على الفور، ولزم بيته حزيناً على خيانة فاروق والمعلومات
الثمينة التي قدمها للعدو.
وفي التحقيق اعترف الضابط الخائن تفصيلياً بأن خطيبته جندته ..

وأنه رغم إطلاعه على أسرار عسكرية كثيرة إلا أنه لم يكن يعلم أنها ستفيد العدو.
وعند تفتيش شقته أمكن العثور على جهاز اللاسلكي المتطور الذي يبث من خلاله رسائله،

وكذا جهاز الراديو ونوتة الشفرة، والحبر السري الذي كان بزجاجة دواء للسعال. ضبطت أيضاً
عدة صفحات تشكل مسودة بمعلومات هامة جداً معدة للبث،

ووجدت خرائط عسكرية بالغة السرية لأحشاء الجيش المصري وشرايينه، تضم مواقع القواعد
الجوية والممرات والرادارات والصواريخ ومرابض الدفاعات الهامة.
وفي سرية تامة . . قدم سريعاً للمحاكمة العسكرية التي أدانته بالإعدام رمياً بالرصاص..

واستولى عليه ندم شديد عندما أخبروه بأنه تسبب في مقتل العديد من العسكريين من زملائه
من جراء الغارات الإسرائيلية.

وأخذوه في جولة ليرى بعينه نتائج تجسسه. فأبدى استعداده مرات عديدة لأن يقوم بأي
عمل يأمرونه به.
ووجدوا – بعد دراسة الأمر بعناية – أن يستفيدوا من المركز الكبير والثقة الكاملة التي يضعها
الإسرائيليون في هذا الثنائي.

وذلك بأن يستمر في نشاطه كالمعتاد خاصة والفتاة لم تعلم بعد بأمر القبض عليه والحكم بإعدامه.
وفي خطة بارعة من مخابراتنا الحربية، أخذوه إلى فيلا محاطة بحراسة مشددة،
وبداخلها نخبة من أذكى وألمع رجال المخابرات المصرية تتولى “إدارة” الجاسوس وتوجيهه،
وإرسال الرسائل بواسطة جهاز اللاسلكي الذي أحضرته له الفتاة ودربته عليه.
وكانت المعلومات التي ترسل هي بالطبع من صنع المخابرات الحربية، وتم توظيفها بدقة متناهية في
تحقيق المخطط للخداع،

حيث كانت حرب أكتوبر قد اقتربت، وهذه هي إحدى العمليات الرئيسية للخداع التي ستترتب
عليها أمور إستراتيجية مهمة بعد ذلك.
لقد كان من الضروري الإبقاء على هبة في باريس والتعامل معها بواسطة الضابط العاشق،

واستمر الاتصال معها بعد القبض عليه لمدة شهرين، ولما استشعرت القيادة العامة أن الأمر أخذ كفايته..
وأن القيادة الإسرائيلية قد وثقت بخطة الخداع المصرية وابتلعت الطعم، تقرر استدراج الفتاة
إلى القاهرة بهدوء..

لكي لا تهرب إلى إسرائيل إذا ما اكتشف أمر خطيبها المعتقل.
وفي اجتماع موسع.. وضعت خطة القبض على هبة. .

وعهد إلى اللواء حسن عبد الغني ومعه ضابط آخر بالتوجه إلى ليبيا لمقابلة والدها في طرابلس حيث
كان يشغل وظيفة كبيرة هناك.

وعرفاه على شخصيتهما وشرحا له أن ابنته هبة التي تدرس في باريس تورطت في عملية اختطاف
طائرة مع منظمة فلسطينية،

وأن الشرطة الفرنسية على وشك القبض عليها . .
وما يهم هو ضرورة هروبها من فرنسا لعدم توريطها، ولمنع الزج باسم مصر في مثل هذه العمليات الإرهابية.
وطلبا منه أن يساعدهما بأن يطلبها للحضور لرؤيته حيث أنه مصاب بذبحة صدرية.
أرسل الوالد برقية عاجلة لابنته. . فجاء ردها سريعاً ببرقية تطلب منه أن يغادر طرابلس إلى باريس. .

حيث إنها حجزت له في أكبر المستشفيات هناك وأنها ستنتظره بسيارة إسعاف في المطار. .
وأن جميع الترتيبات للمحافظة على صحته قد تم اتخاذها.
ولكي لا تترك المخابرات المصرية ثغرة واحدة قد تكشف الخطة بأكملها. .

فقد تم إبلاغ السلطات الليبية بالقصة الحقيقية، فتعاونت بإخلاص مع الضابطين من أجل اعتقال الجاسوسة المصرية.
وتم حجز غرفة في مستشفى طرابلس وإفهام الأطباء المسئولين مهمتهم وما سيقومون به بالضبط.
وبعدما أرسل والدها رداً بعدم استطاعته السفر إلى باريس لصعوبة حالته. . صح ما توقعه الضابطان،

إذ حضر شخصان من باريس للتأكد من صحة البرقية وخطورة المرض، وسارت الخطة كما هو مرسوم لها،
وذهب الإسرائيليان إلى المستشفى وتأكدا من الخبر،
فاتصلا في الحال بالفتاة التي ركبت الطائرة الليبية في اليوم التالي إلى طرابلس.
وعلى سلم الطائرة عندما نزلت هبة عدة درجات كان الضابطان المصريان في انتظارها،
وصحباها إلى حيث تقف الطائرة المصرية على بعد عدة أمتار من الطائرة الليبية. .
فسألتهما :
إحنا رايحين فين ؟
فرد أحدهما:
المقدم فاروق عايز يشوفك
.
فقالت:
هو فين ؟.
فقال لها:
في القاهرة.
صمتت برهة ثم سألت:
أمال إنتم مين ؟
فقال اللواء حسن عبد الغني:
إحنا المخابرات المصرية.

وعندما أوشكت أن تسقط على الأرض.. أمسكا بها وحملاها حملاً إلى الطائرة التي أقلعت في الحال،
بعد أن تأخرت ساعة عن موعد إقلاعها في انتظار الطائرة القادمة من باريس بالهدية الغالية.
لقد تعاونت شرطة المطار الليبي في تأمين انتقال الفتاة لعدة أمتار حيث تقف الطائرة المصرية. .

وذلك تحسباً من وجود مراقب أو أكثر صاحب الفتاة في رحلتها بالطائرة من باريس..
قد يقدم على قتل الفتاة قبل أن تكشف أسرار علاقتها بالموساد.
وبلا شك. . فاعتقال الفتاة بهذا الأسلوب الماهر جعلها تتساءل عن القيمة الحقيقية للوهم الذي
عاشته مع الإسرائيليين.

فقد تأكدت أنهم غير قادرين على حمايتها أو إنقاذها من حبل المشنقة. وهذا ما جعلها تعترف بكل
شيء بسهولة بالتفصيل. .

منذ أن بدأ التحقيق معها في الطائرة بعد إقلاعها مباشرة.
وبعد أيام قليلة من اعتقالها تبين لها وللجميع عجز الإسرائيليين عن حماية إسرائيل نفسها وعدم
قدرتهم على إنقاذها.
فقد جاءت حرب أكتوبر وتدمير خط بارليف بمثابة الصدمة التي أذهلت أمريكا قبل إسرائيل.

فالخداع المصري كان على أعلى مستوى من الدقة والذكاء. وكانت الضربة صائبة غذ أربكت العدو أشلته. .
لولا المدد العسكري الأمريكي.. والأسلحة المتطورة.. والصواريخ السرية. . والمعونات. .
وإرسال الطيارين والفنيين الأمريكان كمتطوعين .
لقد خسرت إسرائيل في ذلك الوقت من المعركة حوالي مائتي طائرة حربية.

ولم تكن تلك الخسارة تهم القيادة الإسرائيلية بقدر ما خسرته من طيارين ذوي كفاءة عالية قتلوا في طائراتهم،
أو انهارت أعصاب بعضهم ولم يعودوا صالحين للقتال.
ولقد سبب سقوط الطائرات الإسرائيلية بالعشرات حالة من الرعب بعد عدة أيام من بدء المعركة. .
إلى أن وصلت المعونات الأمريكية لإسرائيل في شكل طيارين وفنيين ووسائل إعاقة وتشويش حديثة.

لا أحد يعرف
تبخرت أوهام الجاسوسة هبة سليم. .
وأيقنت أنها كانت ضحية الوهم الذي سيطر على فكرها وسرى بشرايينها لمدة طويلة للدرجة التي
ظنت أنها تعيش الواقع من خلاله. .

لكن.. ها هي الحقائق تتضح بلا رتوش أو أكاذيب.
لقد حكم عليها بالإعدام شنقاً بعد محاكمة منصفة اعترفت صراحة أمامها بجريمتها..

وأبدت ندماً كبيراً على خيانتها. وتقدمت بالتماس لرئيس الجمهورية لتخفيف العقوبة ولكن التماسها رفض.
وكانت تعيش أحلك أيامها بالسجن تنتظر تنفيذ الحكم. .

عندما وصل هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي – اليهودي الديانة – لمقابلة الرئيس السادات في
أسوان في أول زيارة له إلى مصر بعد حرب أكتوبر..

وحملته جولدا مائير رسالة إلى السادات ترجوه تخفيف الحكم على الفتاة.
ومن المؤكد أن كيسنجر كان على استعداد لوضع ثقله كله وثقل دولته خلف هذا الطلب.
وتنبه الرئيس السادات الذي يعلم بتفاصيل التحقيقات مع الفتاة وصدور الحكم بإعدامها..
إلى أنها ستصبح مشكلة كبيرة في طريق السلام.
فنظر إلى كيسنجر قائلاً: “تخفيف حكم؟ .. ولكنها أعدمت.. !!”.
دهش كيسنجر وسأل الرئيس: “متى.. ؟”
ودون أن ينظر لمدير المخابرات الحربية قال السادات كلمة واحدة: “النهاردة”.

وفعلاً .. تم تنفيذ حكم الإعدام شنقاً في هبة سليم في اليوم نفسه في أحد سجون القاهرة.
أما الضابط العاشق – المقدم فاروق عبد الحميد الفقي – فقد استقال قائده من منصبه لأنه اعتبر
نفسه مسئولا عنه بالكامل.
وعندما طلبت منه القيادة العامة سحب استقالته، رفض بشدة وأمام إصرار القيادة على ضرورة
سحب استقالته..

خاصة والحرب وشيكة. .اشترط القائد للموافقة على ذلك أن يقوم هو بتنفيذ حكم الإعدام
في الضابط الخائن.

ولما كان هذا الشرط لا يتفق والتقاليد العسكرية. .وما يتبع في مثل هذه الأحوال. .
فقد رفع طلبه إلى وزير الدفاع “الحربية” الذي عرض الأمر على الرئيس السادات “القائد الأعلى
للقوات المسلحة” فوافق فوراً ودون تردد.
وعندما جاء وقت تنفيذ حكم الإعدام رمياً بالرصاص في الضابط الخائن. .

لا أحد يعرف ماذا كان شعور قائده وهو يتقدم ببطء. . يسترجع في شريط سريع تسع سنوات
مرت عليهما في مكتب واحد. .

تسع سنوات كان بعضها في سواد الليل. . وبعضها تتلألأ خلاله ومضات الأمل قادمة من بعيد. .
الأمل في الانتصار على اليهود الخنازير القتلة السفاحين..
وبينما كان يخطط لحرب أكتوبر كان بمكتبه هذا الخائن الذي باع الوطن والأمن وقتل بخيانته أبرياء..
لا أحد يعرف ماذا قال القائد له. . وماذا كان رد الضابط عليه. . لا أحد يعرف.
هل طلب منه أن ينطق بالشهادتين، وأن يطلب المغفرة من الله؟. . . لا أحد يعرف.
لكن المؤكد أنه أخرج مسدسه من جرابه. . وصوبه على رأس الضابط وأطلق طلقتين عليه كما تقضي
التعليمات العسكرية في حالة إعدام
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:10 PM   #27
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]


لا يهم من تكون

قد تكون الأخطر في العالم !!


قد تكون ملك العالم

قد تكون مستقلاً لا تحتاج لأحد

ربما باستطاعتك التحكم بالآخرين

ربما تكون محبوباً للآخرين

سواء أكنت سيداً محترماً

أو أخطر قاتل في العالم

لكن الحقيقة هي …
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

عندما تكون في منزلك …
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

تبقى الزوجة .. هي الزوجة
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:13 PM   #28
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]



المنظـار الـوردي





اليأس ضده الامل
لا يأس مع الحياة
لاتفقد ابدا الامل في هذه الحياة مهما ضاقت بك
وتذكر دائما بانها ماضاقت الا لتفرج
ولتعلم بانها ستذهب كما ذهب غيرها
فلا داعي لليأس لانه ليس الا مجرد حل مؤقت لاغير
ولا يجدي الى الخروج من الضيق ابدا




الحزن ضده الابتسامة
حينما تشعر بالحزن يغمر كيانك وبالضيق والكأبه
فلا علاج لك الا ابتسامه صغيره تبدا برسمها على شفتك في الحال
اخرج الى النور واترك الجانب المظلم بعيدا عنك ..
واعمل بانه لاشي في هذه الحياه يستحق ان تحزن من اجله ..
وبانه مهما طالت المده اوقصرت سوف ينجلي الحزن عنك فلماذا لا يكون ذلك الان ..



الضعف ضده القوة
قد لا تكون قويا جسديا بما يكفي
قد تكون هناك بعض نواحي الضعف في داخلك
لكنك تملك نقاط قوه لا يملكها غيرك
انت قوي باسلوبك.. بكلماتك.. بافكارك
ابحث عن نقاط قوتك وعززها.. وابحث عن نقاط ضعفك واغلبها
فلا تدع أي شي يضعفك مهما كان

الفراغ ضده الهواية
قد تملك الكثير من وقت الفراغ فلا تعرف بماذا تستغله
قد يقودك التفكير الى امور جنونيه لكن لا تدعها تسيطر عليك
دع هوايتك تقودك استغلها بفعل مفيد
ابحث في داخلك عن مواهبك المدفونه افتح لها نفقا حتى تصعد الى النور
اسئل نفسك .. ماهو الشي الذي احبه اكثر من غيره والذي حين افعل اشعر ارتياح
ايقظ العملاق من داخلك فلقد كان في سبات طويل آن له الان ان يستيقظ منه
هنا يكمن المفتاح لافاق بعيده جدا.. واستعد لانك لن تعرف من الفراغ سوى اسمه



الحقد ضده التسامح
ان هذه الحياه اقصر من ان نضيعها في امور تافهه
انها احقر من ان نشغل عقولنا بالتفكير بؤلائك الذين نبغضهم
فكر بانه ليس هناك شخص في هذه الحياه يخلو من العيوب
افتح قلبك.. وسع افاق فكرك
فما من بعد العداوه الا المحبه
حاول فانك لن تخسر شيئا

الخجل ضده الثقة
"لا استطيع !. هذا فوق مقدرتي"
دع هذه الافكار السلبيه جانبا
وضع عوضا عنها افكارا اكثر ايجابيه

"انا استطيع.. انا اقدر"
احقن عقلك الباطن بهذه العبارات والا دع الخجل يضعفك
لاتتردد.. كن انت صاحب القرار والسلطه
لا تدع الاخرين يقررون عنك
اتخذ قرارك بكل حزم فهذه هي حياتك انت
واذا ضاعت منك فانها لن تعود ابدا




الخوف ضده الشجاعة
انه شعور طبيعي يشعر به جميع البشر
تختلف المخاوف من شخص لاخر
لا يوجد هناك انسان لا يملك شيئا يخاف منه
لكن في المقابل يوجد شخص تغلب على مخاوفه
لاتذر مشكله تمر عيك تقف عند نقطه معينه
لا تهرب بل واجه مخاوفك وتصدى لها بكل شجاعه
قد تجد هناك صعوبة في بادئ الامر.. لكن لا توقف المحاوله
مع تجربه ومرور الزمن سوف تسال نفسك
لماذا كان يثير خوفي الى درجه منعتني معها في التفكير
بعقلانيه اكثر؟

مع أطيب تمنياتي
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:23 PM   #29
ملف ضآيع
موقوف
 







 
ملف ضآيع is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]&

كل ذي تجيكي يـ صندلة على الايميل [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
ملف ضآيع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 09:25 PM   #30
صندلة هيلتون
 
الصورة الرمزية صندلة هيلتون
 







 
صندلة هيلتون is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]

أيه ليه مستغرب ؟َ!
صندلة هيلتون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : هنا المواضيع المنقوله من الــ[الايميلات & القروبات ]
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
2009 ملخص لكل الايميلات البدر2 مجلس قبائل الاحلاف 1 20-08-2009 11:59 PM
المباريات المنقوله غدا بالاضافة الى توقعاتك من سيكسب احمد الزهراني المنتدى الرياضي 13 05-10-2008 01:13 AM


الساعة الآن 10:50 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved